مصريات
سمر الضوي
السماح لطائفة البهرة الشيعية بممارسة طقوسهم واحتفالاتهم في مصر وسط حماية أمنية ورعاية النظام والمؤسسات الدينية، يثير غيرة الشيعة الامامية «الاثنى عشرية» والذين يعانون التضييق عليهم، نظرا لانشغالهم بالسياسة.
القطب الشيعي الدمرداش العقالي التابع «للشيعة الامامية» شن حربا واسعة على الحكومة متهما البهرة بالكفر وشبههم باليهود وارجع التضييق عليهم لاعتراضهم على توريث الحكم.
وأضاف إن هناك اسبابا موضوعية وأخرى وهمية تراها بعض الحكومات ومنها مصر مبررات لاضطهاد طائفة الشيعة الامامية، رافضا المقارنة بين مذهبهم والبهرة حتى الاخيرة – في اعتقاده – طائفة منقرضة اشبه باليهود ومذهبهم قاصر على من يولد على ملتهم ويمارسون طقوسهم دون التدخل في السياسة.
وقال إن هناك العديد من الاسباب الموضوعية والوهمية لدى الحكومات والانظمة العربية، خاصة في مصر تبريرا لهذا الاضطهاد لطائفة الشيعة الامامية وأن المقارنة بين المذهبين الشيعيين الاثنى عشرية والبهرة هي مقارنة غير مقبولة وغير منصفة لأن البهرة طائفة منقرضة وهم أشبه باليهود، وهم عقيدة مغلقة على من يولد عليها، ولهذا منذ أن منحهم الرئيس الراحل أنور السادات حق اقامة شعائرهم بمسجد ابن طولون بعد أن كان مغلقا وهم يمارسون طقوسهم فيه، وليست لهم تطلعات سياسية أو فقهية وبالتالى أصبحوا بحيرة غير منفتحة على الآخرين ولو بالتأثير، بينما الطائفة الشيعية الامامية «الاثنى عشرية» يتراوح عدد أفرادها بين 300 و350مليون فرد على مستوى العالم في حين لا يتعدي عدد البهرة 10% منهم مقابل 5% للطائفة الابدية.
وعن الاسباب الموضوعية التي يراها النظام مبررا للاضطهاد قال العقالى انها تكمن في اعتراض اتباع المذهب الشيعي على توريث الحكم تماما، كما يعترضون على هذا المبدأ، وهذا يتضح في دول الخليج التي تعد أنظمة الحكم فيها وراثية.
وهذا يفسر حملات الاعتقالات الموسعة لقيادات الشيعة في مصر دون مبرر واضح أو تهم يعاقب عليها القانون وتعنت النظام مع المؤسسات الشيعية ومنها رفض طلب إقامة «جمعية شيعة مصر».. وعن الاسباب الوهمية أكد العقالى أن أهمها هو التصور بوجود تناقض بين ما هو سني وشيعي بخلاف الحقيقة لان مصر «سنية المذهب شيعية الهوي» فضلا عن أن المذهب الشيعي يشتمل على حل كل مشكلة لا يوجد لها حل في المذهب السني في مصر، بدليل اتخاذ القانون بالمذهب الشيعي في بعض مواده التي تخص المشاكل الاجتماعية كمشكلة منع الحفيد من إرث جده إذا توفي الأب قبل الجد.
سبب وهمي آخر وراء التضييق على الشيعة الاثنى عشرية يتمثل في خوف النظام من علاقات الشيعة المصريين بدولة إيران التي تضم قادة الفكر الشيعي الآن وتعيش جو من حرية الاعتقاد تتماشي مع مطالبة الاثنى عشرية في مصر أسوة بإيران التي تبني الكنائس قبل أن يوقع طلب بنائها المعنيون بالأمر.
الشيعة هم يهود المسلمين احذروهم انهم يكرهون السنة ويكرهون آل البيت عليهم رضوان الله وفى ايران يوجد مزار لابى لؤلؤة المجوسى لعنه الله الذى قتل عمر بن الخطاب رضوان الله عليه تخيلوا يزورون ويتمسحون ويتباركون بقاتل سيدنا عمر هم اعدائكم تخيل اذا دخلت بيت شيعى وقدم لكم كوب من الشاى لا تشربها لانه يتبول فيها ويعطيها لك لتشربها ويكون سعيدا احذروهم
الحمدلله غلى نعمة الاسلام
اللهم دمها علينا و لا تحرمنا منها كما طردت هذا الانسان
لالا مش عيزين خلط للامور ايه دخل الشيعيه بالموضوع اولا ممنوع المقارنه بين دول ودول علي حسب كلام الاخ ده ليه يعني هو اساس الشيعه ايه حد يعرف انا اعرف واحد ماجوس فارسي دخل وسط اخونه وشارك في قتل الحسين وبعدين قعد يلف ويدور بالناس علس اساس انهو مسلم لكن الحقيقه مش كده المهم انا عاوز اقول ان الشيعيه علي باطل باطل وانشاء الله لو كان ليه عمر وشفت في مصر الشيعيه بتحتفل كده زي مابيعملو في العراق والكلام الفاضي ده انا هلبس قميص ناسف واوريهم من اين تاكل الكتف ال شيعه ال انما الجماعه التنين دول بتوع الاثني عشيره طاما السادات سمحلهم انا مقدرش اقول لا والله يرحمك ياسادات انما الشيعه دول شويت ناس مش عارفين هم علي ايه ناس قتلت وبعدين ال ايه ندمنين اقول روحو كلو (( تبن))