قتيل مسيحي و اعتقال عشرات المتظاهرين في احداث كنيسة العذراء بالعمرانية في الهرم الجيزة
مصريات
اعلنت وزارة الصحة بشكل رسمي وفاة مسيحي مصابا بطلق ناري كان مشارك في احداث كنيسة العمرانية اليوم والمظاهرة التي كانت امام مبنى محافظة الجيزة احتجاجا على قرار وقف بناء كنيسة العذراء والملاك ميخائيل حي الطالبية في العمرانية بالهرم الجيزة ..
ولم يتم الاشارة الى اسم قتيل احداث كنيسة العمرانية لكن تم الاشارة الى انه عمره 19 عاما وترجع اصوله الى محافظة سوهاج ..
من ناحية اخرى قامت قوات الامن باعتقال اكثر من 93 شخصا من مثيري الشفب في احداث كنيسة العمرانية والتي شارك فيها اكثر من 3 الآف مسيحي ..
اعداء مصر دائما يحاولون بشتى الطرق زرع الفتنة بين المسلمين والمسيحيين ولكن لن ينجحوا فى تفكيك العلاقة بينهم بل بالعكس هذه العلاقة تزداد قوة وصلابة فى اى حادث يقع سواء للمسلمين او المسحيين ولكن علينا ان لاندع لهم فرصة فى افلات هذة العلاقة
على كل طوائف الشعب المصرى مسلميه ومسيحييه التمسك بالقيم السامية فى كل من القران الكريم والانجيل
اما مسالة بناء مسجد او كنيسة فهذه مسالة من الفطن ان نتركها الان لاننا نحتاج فعلا ان يكون ديننا فى قلوبنا اكثر من اهتمامنا ببناء المساجد او الكنائس نحتاج ابلى العفة اكثر والى الفضيلة ولاخلاق الحميدة فهناك الكثير من المساجد والكنائس ةتنتشر فى ربوع الجمهورية من الاسكندرية الى اسوان ومع ذلك هناك الكثير من الجرائم ترتكب
فى حق المجتمع المصرى وفى وضح النهار ويترتب عليها ايضا قتل او حتى شروع فيه
لن نريد مصر ومجتمعها ان يكون هناك رموزا فقط للمساجد او الكنائس بل نريد بناء الانسان (بنى ادم ) لابد من اعادة هيكلة الانسان وبالتالى المجتمع المصرى
شعائر الله فى الارض لاتحتاج فقط الى بناء مساجد او كنائس فقط بل تحتاج الى الانسان ذو الفطرة التى خلقها الله عز وجل فى الانسان
لايهم عدد الكنائس او المساجد فى مصر المهم كم عدد من قلبه عامر بالايمان وكم عدد من يطيع الله ورسوله
فلنحذر جميعا انهم اى الاعداء يحاولون زرع الفتنة بين المسلمين والمسحيين فلنفوت عليهم تلك الفرص ولانقع فى كمائنهم –
للاخت التى تطلق على نفسها مصريه للاسف يعنى 46 ضابط وجندى مصابين بالمستشفيات بينهم لواء من جراء الاعتداء عليهم من قبل الاخوة المسيحيين فى سابقه هى الاولى من نوعها فى مصر وفى توقيت متعمد وسبب خلاف ادارى ولسه متعصبه من فضلك افتحى عينيك الاثنين
المسلم اخو المسيحى طول عمرنا اتربينا على كدة
نغمة الاضطهاد غير صحيحة لان الاقباط ليسوا اقلية زلا نربوا اولادكم على ان المسيحى مضطهد
لان دة يجعلة اما متعصب او ضعيف
الدين للة و الوطن للجميع
يا جماعة ما الاخوان بتحاربوا و بيسجنوا من سنين
الغريب ان الاخوه المسلمين يرجوا الاشعاعات ان المسيحين هم الى بدوء بالاعتداء على الامن وانهم المذنبين وانهم مجرمين واخداين اكتر من حقهم وان الحكومه مدلعهم ولو كان دول الاخون كانت الحكومه اعتقلتهم كلهم وكلام غريب
يعنى الحقيقه قدام عينهم قتلى وجرحى وكنيسه تغلق وشباب محتجزه مش عارفه عاوزين ايه اكتر من كده
الى امتى منع الكنائس فى مصر ومالى الطر فى حرية الاديان وبناء الكنائس معى العلم انى كل يوم يبنى مسجد حتى على شواطئ البحور والتعر الفريه فاء المانع من بناء الكنائس
من المؤسف والمؤلم حدوث مثل هذه الكوارث كما يؤسفنى ما سمعته من مدرس أعيد مدرس متطوع لخدمة مسجد مقابل لكنيسة بمدينة رأس سدر بجنوب سيناء يسئ إستعمال مكبرات الصوت رغم وجود قرار وزارى من وزير الأوقاف بمنع إستعمال مكبلاات الصوت فيما عدى رفع الأذان وعندما سألت هذا المدرس عن الحكمة فى الضجيج الذى تسببه مكبرات الصوت عندما يسلط إذاعة القرآن الكريم على مكبرات الصوت خاصة فى وقت ما قبل صلاة الفجر وأن فى ذلك إساءة لشعائر الإسلام وليس هناك من يستمع وينصت كما أمرنا الله سبحانه وتعالى فى قوله وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون الآية السابعة سورة آل عمران وليس هناك من يسمع الضجيج الذى تسببه ذبذبات الصوت كما قال ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلا الآية السابعة عشر من سورة الإسراء أجاب المدرس قائلا بالحرف الواحد أنا أعنى ذلك لإزعاج الكنيسة .
فهذه هى عقلية ومفاهيم وسلوكيات مدرس فماذا ننتظر ممن هم أقل منه .
يجب علينا مراجعة ما يصدر من المسئولين عن المساجد كما يجب مراجعة خطب الجمعة والدروس الدينية التى تشوه صورة الإسلام لأن هذا المدرس وأمثاله كثيرين يتصرفون بجهالة وإسفاف وأسأل الله الهداية للجميع.
يحيى الإبراشى
كشف صحفي أمريكي عن مخطط إسرائيلي للاستيطان في العراق، مؤكداً أن الكيان الإسرائيلي يطمح في السيطرة على أجزاء من العراق تحقيقاً لحلم “إسرائيل الكبرى”.
وتضمن التقرير الذي نشره الصحفي وين مادسن على موقعه الذي يحمل الاسم نفسه، معلومات لم تُنشر في السابق حول مخطط نقل اليهود الأكراد من “إسرائيل” إلى مدينة الموصل ومحافظة نينوى في شمال العراق تحت ستار زيارة البعثات الدينية والمزارات اليهودية القديمة.
ولفت التقرير إلى أن اليهود الأكراد قد بدأوا منذ الغزو الأمريكي للعراق عام 2003، في شراء الأراضي في المنطقة التي يعتبرونها ملكية يهودية تاريخية.
واستعرض الكاتب أسباب “الاهتمام الخاص الذي يوليه الإسرائيليون لأضرحة “الأنبياء” ناحوم ويونس ودانيال، وكذلك حزقيل وعزرا وغيرهم”، موضحًا أن الكيان الاسرائيلي ينظر إليها جميعها على أنها جزء من “إسرائيل”، حالها حال القدس والضفة الغربية التي يسمّيها “يهودا والسامرة”.
ويؤكد التقرير- الذي نشرته عدة مواقع عراقية- أن فرق جهاز المخابرات الاسرائيلية “الموساد” قد شنّت مع مجموعات من “المرتزقة” بالتنسيق مع الميليشيات الكردية، هجمات على المسيحيين الكلدانيين العراقيين في كل من الموصل وأربيل والحمدانية وتل أسقف وقره قوش وعقره، وغيرها، وألصقتها بتنظيم “القاعدة”؛ بغية تهجيرهم بالقوة، وإفراغ المنطقة التي تخطط “إسرائيل” للاستيلاء عليها.
ويقول الصحفي الأمريكي “وين مادسن” :” إن المخطط الاسرائيلي يهدف إلى توطين اليهود الأكراد محل الكلدان والآشوريين”.
ويتهم الكاتب الإدارة الأمريكية برعاية هذا المخطط الذي يقوم على تنفيذه ضباط من جهاز الموساد “الإسرائيلي” بعلم ومباركة القيادات السياسية في الحزبين الكرديين الكبيرين (الاتحاد الوطني بزعامة جلال الطالباني والحزب الديمقراطي الذي يتزعمه مسعود البرازاني).
ويخلص الصحفي الأمريكي إلى أن “هذه العملية تمثّل إعادة لعملية اقتلاع الفلسطينيين من فلسطين أيام الانتداب البريطاني بعد الحرب العالمية الثانية وإحلال اليهود مكانهم” على حد قوله.
التغلغل الإسرائيلي
وكانت دراسة عراقية معزّزة بالأسماء والأرقام والعناوين، قد كشفت معلومات وصفت بالمذهلة عن تغلغل “الأخطبوط الاسرائيلي” في العراق المحتل منذ قرابة الست سنوات.
وقال تقرير مفصّل أعده مركز “دار بابل” العراقي للأبحاث، :” إن التغلغل الإسرائيلي في هذا البلد طال الجوانب السياسية والتجارية والأمنية، وهو مدعوم مباشرة من رجالات مسؤولين من أمثال مسعود البرزاني، جلال الطالباني، كوسرت رسول مدير مخابرات السليمانية، مثال الألوسي, وهو نائب ورجل أعمال، كنعان مكيّه, وهو مدير وثائق الدولة العراقية، وأحمد الجلبي ، وغيرهم”.
وقال التقرير :” إن وزير الجيش الاسرائيلي الأسبق ووزير البنية التحتية الحالي فؤاد بنيامين بن أليعازر، وهو يهودى من أصل عراقي، ومن مواليد محافظة البصرة العراقية، يشرف على إدارة سلسلة شركات لنقل الوفود الدينية اليهودية- الإسرائيلية بعد جمعهم من “إسرائيل” وأفريقيا وأوروبا، والسفر بهم على متن خطوط جوية عربية، ومن ثم إلى المواقع الدينية اليهودية- المسيحية في العراق.
وكشفت الدراسة أيضًا عن وجود كمّ كبير من الشركات “الإسرائيلية” الخالصة أو الشركات المتعدّدة الجنسية العاملة في العراق، وتمارس نشاطها إما مباشرة، أو عن طريق مكاتب ومؤسسات عربية في هذه العاصمة أو تلك.
توابع ايه هذه ليسه توابع التوابع قدام ……………..ضرب الشارع المصري وفتنته دخول قوه خارجيه ولا استبعد حتي اسرائيل ………..هل تعرفون ما حدث الان غي العراق…………يعتقد اغلب الاخبار والناس ان القاعدههي من تفجر الكنائس في محافظه نينوه…………..لكن وجدو ان من يفجرها هم يهود ويقومون بتهجير جماعي للمسيحيين وشراء الارض باي ثمن……….لتكون خالصه ليهود العراق…………………….. الذين عادو بهجرة عكسيه تحت الحمايه الامريكيه الصهاينه ………………لن ينسو ان ارضك يا اسرائيل من الفرات الي النيل…….اتقو الفتن.