كاميليا زوجة الكاهن بالنقاب
عبد الحميد قطب : كاميليا زاخر زوجة كاهن دير مواس مسلمة
مصريات
مختلطة بكثير من الغضب خرجت كلمات عبدالحميد قطب عبدالحميد مدير مركز الإسلامي للدراسات قائلاً: إن الاسلمة أو التنصير يقبلها أي مجتمع متحضر على اساس أنها حرية رأي وعقيدة إلا أن ما حدث في أزمة كاميليا شحاتة زوجة كاهن دير مواس لا يقبله أي دين أو قانون لان كل القرائن تؤكد أن كاميليا زاخر اسلمت ولو كانت كاميليا زاخر زوجة الكاهن اختفت لخلاف مع زوجها كما قيل لما كان الاقباط قد تظاهروا بمثل هذا الشكل وهم يدركون أنها اسلمت بالفعل لذلك ضغطوا على الدولة حتى تسلم لهم كاميليا والكنيسة لديها الادلة على اسلامها وأنها تنوي إشهار اسلامها ويري عبدالحميد قطب انه عندما اختفت وفاء قسطنطين ضغطوا على الدولة بحجة انها زوجة كاهن وعندما اعلن اختفاء أحد الشباب حاصروا قسم الشرطة في بني سويف وتم تفتيش القسم تحت بصر الامن وايضاً عندما اعلنت فتاتان اسلامهما في ملوي مارس الاقباط نفس لعبة المظاهرات والضغط على الدولة وهو سيناريو معاد ومكرر تلجأ إليه الكنيسة عند أي أزمة خاصة بإسلام قبطي وأشار عبدالحميد قطب الى إن كاميليا اختفت وهناك بعض المحامين تقدموا ببلاغ للنائب العام مؤكدين أنها سو ف تلقي نفس مصير وفاء قسطنطين والكنيسة هي السبب في حالة الاحتقان الطائفي التي تمر بها مصر لأنها ترفض تفعيل مبدأ المواطنة وليس العكس فهناك مسيحية اسلمت وتزوجت إلا ان الاقباط قتلوا زوجها ويتردد ان ذلك حدث بإيعاز من الكنيسة بعد أن رضخت الدولة للكنيسة وخضعت لها والثمن قد يدفعه المواطن المصري الذي يصبر على أي شئ إلا انتهاك دينه وأنني أنصح قيادات الكنيسة ان يرضوا الاغلبية المسلمة بعيداً عن الدولة وبعيداً عن لعبة المصالح المتبادلة بين الطرفين وحول نشاط المركز الإسلامي للدراسات قال قطب: إنهم يتابعون عن قرب الحالة الدينية ومدي تأثر العلاقات بين المسلمين والاقباط بما يندلع من احداث سواء الخاصة بالاسلمة أو مشاكل المواطنين العادية التي تتحول بفعل فاعل الى قضية دينية في المقام الأول حيث يستغل الأقباط أي مشاجرة عادية تقع بين مسلم ومسيحي ويحولونها الى قضية دينية بهدف الادعاء بان الاقباط مضطهدون ولا يحصلون على حقوقهم في مصر وهي لعبة باتت مملة ومكررة ونتيجتها سوف تدفع الوطن الى كارثة وسيكون ضحيتها المسلمون والاقباط لانهم شركاء في وطن واحد وأشار عبدالحميد قطب الى أنه سيتقدم ببلاغ للنائب العام للتحقيق في واقعة إسلام كاميليا خاصة بعد ظهور معلومات جديدة تؤكد صحة إسلامها وانه سيطلب شهادة الشيخ أبو يحيي حول هذه الواقعة.
انا رامسيس ابراهيم حانه ” جوده سنه2005القس يوسف ابراهيم خله باع ليه ارض مساحته 500متر مش بتعتو بعهلنه بي 250الف جنيه وخسرنه خمسين الف جنيه اسمه منصور عطيه من ابو المطامير اسم الباءع عطيه منصور عطيه اخدنع وخصرنه خمسين الف جنيه النصاب يوسف ابراهيم خله واتني عطيه منصور عطيه هما اي نصبو علينا منهم لله امين
يارب النصر للاسلام والمسلمين اللهم اهزم اعداء الاسلام وياريت كلنا نقف بجوار اختنا فى الاسلام كاميليا والازهر يتحرك (لا اكراه فى الدين) والاخت كاميليا اختارت الدين الصحيح يارب ثبتها وقوى ايمانها وانصرها اللهم امين يارب
ربي ارحمني من جهل البشر المسلمين الذين لا يعرفوا دين الحق ودبن السلام المسيح ابن الله خلقنا وخالق الكون جمعيا
ارحمنا يا الله كعظيم رحمتك وكثرة رافتك
حسبنا الله ونعم الوكيل اللهم أعز الأسلام والمسلمين وأهزم الشرك والمشركين .ربنا موجود وأعمل ما شئت كما تدين تدان .
الدين لله والوطن للجميع وحرية العبادة والمعتقدات الدينية ترجع لمبدأ حرية الايان ولابد من انفصال الكنيسة عن التدخل فى شئون الدولة ولابد من تكرار نغمة الاضطهاد للنصارى كما يشيعون ولابد من تطبيق الدستور والذى ينص فى مادته الاولى ان مصر دولة اسلامية والشرعية الاسلامية هى مصدر القوانين 0
وليرحل من ارضنا من يرحل وليبقى من يحترم الاسلام وحرية العقيدة والمسلمين
الشيخ العاشق المحب لدينه عبد الحميد قطب ليتك تتكلم بلسان العارف الملم بما هو لك وبما لغيرك فنحن جنس فرعونى لا نريد ان نفكر فلا تضع العصا بأيدينا لنصنع بها شلالات من الدماء فلكل واحد دينه يغار عليه كما يشاء فليتك تقرأ وتفهم وتعلم الغير على امل ان يفهم كل واحد ما هو له وما هو لغيره دون الحقد والتعسف
ياريت الناس اللى ملهاش فى الدين او التدين وملهاش الا فى المهاترت تخش وتعلق الكلام دا تقيل عليهم هوا مش جرجير هيشتريه من على ناصية الشارع
وياريت نفهم الاول وبعدين نعلق
ربنا يكثر من امثالك ياشيخ عبد الحميد لغاية متولعوها وتتحرق مصر والمصريين اللي بيمشوا وراكم .
ومفيش غير جملة واحدة افتكرها لابو القاسم الشابي الله يرحمه ويبشبش الطوبة اللي تحت راسه
:
كفنوه والبسوة واسكنوه هوة اللحد العميق
واذهبوا لا تندبوه فهو شعب ميت ليس يفيق
انت على حق فى كل ما تقوله
ولمن ماذا يجب ان يفعل المسلمون فى مثل هذا الامر