مصريات
الاسكندرية إبراهيم محمود:
قضية جديدة ناتجة الاهمال الطبي في مصر حيث اتهم التاجر سمير محمد “44 سنة” الطبيبة جيلان م.أ “38 سنة” طبيبة التوليد بمستشفى خاص بـالتسبب في وفاة شقيقته “35 سنة” ربة منزل عقب اجراء عملية الولادة..
تقدم التاجر ببلاغ للواء محمد إبراهيم مدير أمن الاسكندرية انتقلت المباحث لمكان بلاغ الاهمال الطبي في مصر وبسؤال الدكتور محمد صلاح الدين “56 سنة” مدير المستشفى قرر بأن سبب الوفاء ارتخاء الرحم وحدوث نزيف مهبلي وهبوط حاد بالدورة الدموية وأخطرت النيابة للتحقيق.
ماهو اسم الطبيبة
يعنى كل يوم فى حالات كنير بتموت من اهمال الآطباء ، طيب معلش يعنى فين المسؤلين؟؟
فين أقسام الشرطة؟ فين نقابة الآطباء ؟ فين وزارة الصحه؟ لازم أهل المتوفى يروحوا يبلغوا بنفسهم؟ مش كفايه اللى هما فيه؟ ماينفعش يعنى يكون فى زيارات مفاجأه للمستشفيات؟ وخصوصا الخاصه؟عشان نعرف ايه اللى بيحصل فيها؟
بدل ما الناس قاعده على المكاتب من غير لاشغل ولامشغلة المطلوب نزول اعداد كبيرة من المفتشين الغير مرتشين الذين يعملوا بضمير وبضمير أوى -المطلوب نزولهم الى ساحة المراكز الطبيه والمستشفيات وتوضيح لنا ما يحدث يوميا من مهازل * الضمير وليس الا الضمير * الضمير اللى قرب ينقرض فى مصر لازم يصحى تانى وترجع الحياة زى زمان والانسانيه والرحمه والمعامله الطيبة والكلمه الحلوه والالفاظ الجميلة المريحة للمريض لازم ترجع تانى – مصر لا يعيبها الا قلة الضمير وده شىء جديد وممكن معالجتة بمساعدة المسؤلين وده رجاء خاص من مواطن مصرى وياريت كتابتنا دي متكونش حبر على ورق – يعنى ياريت تقرأ مع محاولة التنفيذ — مواطن مصرى
يا ريت يكون فى قانون للطبيب المخطىء – ياريت يكون فى جزاءات مثل سحب كارنيه النقابة – مثل منع مزاولة المهنه – لو ده حصل مرة واحدة كل الاطباء هيمشوا زى الآلف واللى ميعرفش هيقول معرفش ومش هيفتى فيها بس عشان ياخدله قرشين – أرواح الناس مش لعبه فى ايد الدكاترة المهملين يا جماعة لازم تعملوا حاجة –
الاهمال الطبى فى مصر زاد جدا لأنه لا يوجد جزاء للأطباء الذين أخطئوا فبالتالى الكل بيعمل بلا مبالاه والمهم عندهم الفلوس وبس وطبعا ده حرام لأن المريض وأهله بيكونوا متعلقين بقشايه وفى نفس الوقت الاطباء ولا هما هنا
– وده بيحصل كل يوم فى مستشفيات ومراكز كتير انما أهل المتوفى بيستعوضوا ربنا ومش بيبلغوا ولا بيعملوا شكوى لأن مريضهم قد مات – انما لو كل الآهالى اللى ليهم حد مات بالاهمال الطبى يروح ويشتكى مش هتصدقوا كم الشكاوى اللى هتتكتب- واقسام الشرطة ووزارة الصحة ونقابة الآطباء مش هتلحقعلى الشكاوى من كتر عددها – شكرا
هذا يا فهمانين يسمى اختلاط طبي اي بين قوسين (للفهمانين الي بيتفلسفو على مفيش) حالات خاصة تتطور الحلة المرضية بصورة غير متوقعة بس(بشكل مدروس مسبقا)يعني منقلش احنا عملنا الي علينا والباقي على ربنا لان الباقي ان يعرف الطبيب بمضاعفات كل مرض وازاي يتعامل مع الحالة لو لاسمح الله تطورت بشكل مفاجئ .مع هذا يا حضرات انا مبنكرش انه في حمير بتلبس بالطو ابيض وبينادوها يا دكتور مع الاسف وانا لله وانا اليه لراجعون اخوكم الدكتور (رو) ؟؟؟.
لان الأطباء حين يتسببون فى وفاه احد لا يعاقبوا لذلك اصبح الأهمال بالنسبه لهم شئ هين والأن اذا اردت ان تعمل عمليه ما فى مستشفى حكوميه او خاصة حتى يرفضون عملها حتى ان توقع على قرار بأن المستشفى والطبيب غير مسئولين فى حالة موت المريض او ما شابه ذالك وهذا بعلم وزاره الصحة يعنى من الأخر تصريح للأطباء بان من ليس لدية خبره مفيش مانع انة يتعلم فى الغلابه حتى لو موت خمسه سته لغايه ما يتعلم مفيش ادنى مشكلة من ناحيه الحكومه الشعب كتير وسلملى على الجامعات الخاصه الى بتخرج اطباء لا يفقهوا شئ فى الطب سوى انهم فى البطاقه اطباء ….وكل شئ فى مصر بالفلوس………حتى ممكن تشترى النفوس وعجبى
على السيد الدكتور الطبيب نقيب الأطباء حمدى السيد أن يعمل على وقف مثل نوعية هذه الدكاتره المهمله وان يحملهم نتيجة خطأهم برفع الموضوع للقضاء المصرى ////// وعلى السيد الأستاذ حاتم الجبلى وزير الصحة أن يعمل عملية تنظيف العيادات والمستشفيات والمراكز الطبية من هؤلاء الدكاترة الذين لا يستحقون لقب “دكتور” ومنعهم من ممارسة عملهم مدى الحياه( لأن المفروض او الطبيعى هو أن قى الطب بالذات لا توجد لا اخطاء ولا اهمال ) وبعد ذلك عليه أيضا أن يقدمهم للمحاكمه //// وشكرا
الاهمال الطبى فلى مصر او فى مكان بالعالم جزاؤة الوحيد هو الشنق فى ميدان عام ليكون الطبيب عبرة لكل الاطباء وبذلك كل طبيب سوف يعمل 100 حساب قبل ما يدخل اى عملية جراحية حتى لو كانت عملية صغيرة مثل اللوز
و على نقابة الاطباء اتخاذ الازم تجاة هؤلاء الاطباء المهملين على ان يكون الحكم حسم وسريع والا يعطوا الطبيب فرصة اخرى لمزاولة المهنة وشكرا