مصريات
تطورت الاحداث في الدعاوي المقدمة ضد اصحاب خبر فضيحة نور الشريف و الشذوذ الجنسي للفنانين وهم خالد ابو النجا و حمدي الوزير و شبكة سميراميس و عبده المغربي رئيس تحرير البلاغ الجديد مازال يرفض الاعلان عن مصادره الا امام المحكمة .
اتهامات متبادلة وإدعاءات بالإدانة وأخرى بالبراءة رددها رئيس تحرير جريدة “البلاغ الجديد” وأنصاره من ناحية ودفاع الفنانين الثلاثة الذين اتهمهم بالشذوذ من ناحية أخرى في أولى جلسات محاكمة صحفيي البلاغ الثلاثة عبده محمد مغربي عبدالله رئيس مجلس إدارة الجريدة ورئيس التحرير وأحمد فكري أبو الحسن عوض رئيس التحرير التنفيذي وإيهاب صلاح محمود حسنين العجمي المحرر بالجريدة بتهمة العيب في أعراض الفنانين نور الشريف و خالد أبو النجا و حمدى الوزير واتهامهم بالشذوذ الجنسي.
قررت محكمة جنح السيدة زينب تأجيل القضية للإطلاع لجلسة 28 أكتوبر الجاري وإعلان المتهمين بالدعاوي المدنية الأربع المقامة ضدهم وصرحت لدفاع حمدى الوزير باستخراج شهادة من فندق سميراميس عما إذا كان موكله أقام فيه منذ إنشائه حتي الآن من عدمه.
صدر القرار برئاسة المستشار محمد راشد رئيس محكمة جنح السيدة زينب وبحضور محمد عبدالقادر رئيس نيابة حوادث جنوب القاهرة ومحمد عمر وكيل أول النيابة وأمانة سر سيد أمين ومحمد عثمان.
حضر ثلاثة محامين عن نور الشريف وواحد عن خالد أبو النجا وثلاثة آخرين عن حمدى الوزير وحضر سيد أبو زيد محامي نقابة الصحفيين عن المتهمين الثلاثة.
طلب الدفاع
طلب دفاع نور الشريف تعويضاً مدنياً 10 ملايين جنيه في الوقت الذي ادعي دفاع خالد أبو النجا مدنياً وطلب تعويضاً مؤقتاً قدره 100 ألف جنيه وهو ما طلبه دفاع حمدى الوزير أيضاً ليتداخل في الدعوي ممثلاً عن فندق سميراميس ويطلب تعويضاً 40 ألف جنيه.
بدأت الجلسة في العاشرة صباحاً واضطر رئيس المحكمة لرفعها بعد عشر دقائق بسبب محاولة مرتضي منصور الترافع في الدعوي دون أن يتمكن دفاع المتهمين من إثبات حضورهم فرفع القاضي الجلسة التي عادت للانعقاد.
وحاول بعض دفاع المتهمين التدافع في الدعوي وتقديم طلبات إلا أن محامي نقابة الصحفيين طالبهم بتقديم طلب واحد وهو الأجل للإطلاع على أوراق القضية وهو ما مكنتهم منه هيئة المحكمة في الوقت الذي طلب دفاع حمدى الوزير إرفاق صورة من محضر التعدي عليه في شارع جامعة الدول.
غاب عن الحضور نور الشريف و خالد أبو النجا و حضر حمدى الوزير وطلب من الإعلاميين تصويره لأنه ليس متهماً ولا يخاف من شيء فهو مجني عليه وأكد أنه لن يتنازل عن حقه أو يتصالح مع أحد حتي إن توصلت نقابتا الممثلين والصحفيين الى حل يرضي الطرفين لكنه لن يتنازل عن سمعته وشرفه الذي أحط منه هذا الصحفي بدون سند.
وطلب محاميه من المحكمة تقديم مستندات توضح أن الجريدة وممثليها صدرت ضدهم أحكام قضائية في وقائع ابتزاز رجال أعمال وشخصيات عامة أخري.
وحضر الفنان محمد ناجي وأعلن تضامنه مع زملائه الفنانين الثلاثة وخاصة نور الشريف الذي يعد واحداً من أعمدة الفن المصري وأحد النماذج الفنية المحترمة وما حدث له كان للنيل منه بسبب مواقفه الجريئة.
وأكد الحاضر عن إدارة فندق سميراميس أن ما حدث لم يتناول الفنانين الثلاثة فقط بل أساء لسمعة هذا الصرح السياحي وهو من الأساليب الرخيصة التي سيدفع ثمنها المتهمون.
رفع أنصار عبده مغربي لافتة “واثقون من البراءة.. لا للفساد لا للشذوذ” وأخذ يردد ثقته في براءته واحتفاظه بمستندات تقوي موقفه ثم ردد أكثر من مرة “ومستعدون للحبس” وأشار الى أن لديه وثيقة أكبر من نور الشريف لن يقدمها إلا إذا دفعته الظروف لذلك وهو نفس الأمر بالنسبة للإفصاح عن المصدر الأمني الذي أمده بمعلومات القضية.
وطلب من نور الشريف عدم التنازل عن حقه والقول بأنه سيحبس الصحفيين وسيصرف على أولادهم وأنه لا يخاف ويرفض الصلح مشيراً لتوسط الكثيرين من الوسط الصحفي أو الفني لكنه رفض لثقته في براءته.
الصلح خير
وأشار سيد أبوزيد محامي نقابة الصحفيين الى إنه حضر ممثلاً عن النقابة للوصول للحقيقة سواء بالنسبة للصحفيين أو الفنانين فهما الاثنان يشكلان ضمير ووجدان الشعب المصري ولا يجب أن نسمح بالوقيعة بينهما وكل شيء قابل للحل الودي لأن السير في إجراءات التقاضي تجعل كلا الطرفين خاسراً.
من حق كل واحد انه يختار اسلوب حياتة حتى لوغلط الله عز وجل هو الى هيحسبه مش شويت رعاع يحسبو
الكلام دة حقيقى
ده كلة كلام فاضى كل واحد حر فى حياتة الجنسية
الفن يدعوا الى الشذوذ
The MOSA is behind this case
اعتقد ان الجريدة والصحفيون ليسو بالغباء لاثارة مثل هذا الامر وهم يعلمون جيدا مدى امكانيات هؤلاء الممثلون ولو كان الامر مجرد كذبة او ابتزاز فلن يرحمهم احد اما ان كان حقيقة فلهم كل الحق فى محاربة الشذوذ والفساد والشيوعية وعلى كل طرف تقديم مالدية وعلينا كمراقبين تايد صاحب الحق وتقبلة دون تحيز او مجماملة والايام ستثبت من المدان ومن المساء الية وكلا سياخذ حقة من الله اولا ومن القانون ومن الناس