شاذ جنسي
مصريات
هناك رجل يبدو عليه سوء السلوك صعد لإحدي الغرف التي يسكنها سائح منذ مدة طويلة ومازال بها حتى الآن كانت هذه هي الكلمات التي ألقاها مشرف أمن الفندق على مسامع ضابط السياحة لتقود في الايقاع بكوافير شاذ احترف ممارسة الفجور مع الرجال بمقابل مادي.
كان رئيس دورية الأمن بفندق هيلتون رمسيس قد لاحظ تردد أحد الأشخاص على الفندق والسؤال عن غرفة يقطنها أحد السائحين العرب ثم صعد إليها وظل بها لفترة طويلة دون أن يخرج وهو الأمر الذي تم مراقبته من خلال الكاميرات فقام بإبلاغ رجال شرطة السياحة.
توجه ضابط بإدارة مباحث السياحة والآثار قسم الآداب والمحلات العامة وقام بمطالعة تسجيل كاميرا المراقبة لدخول الرجل الغرفة ووقته وبعد أن تأكد من مكوثه فيها لمدة طويلة صعد الى الغرفة ودفع بأحد عمال النظافة للطرق على الباب وفور فتحه دلف الى داخلها لتكن المفاجأة.
عثر رجال مباحث السياحة على الرجل عارياً بدون ملابس واضعاً مكياج ليتشبه بالسيدات في أحضان السائح العربي وملابسه ملقاة على الأرض.
حرر له محضراً بواقعة ضبط المتهم و احيل المتهم الى النيابة التي أمرت بحبسه 4 أيام على ذمة التحقيق.
كشفت التحقيقات أن المتهم يدعي إسلام “26 سنة” كوافير حريمي ويمتلك محلا شهيراً بشارع فيصل استطاع افتتاحه من خلال الأموال التي يتقاضاه من ممارسة الشذوذ مع الرجال.
اعترف المتهم أنه اعتاد حياة الفجور منذ حضوره من بلدته في المنصورة الى القاهرة وقد تعرف على السائح أثناء جلوسه على احد المقاهي في منطقة المهندسين وعندما علم بشذوذه اتفق معه على الحضور إليه في الفندق لممارسة الرذيلة معه.
انا انصح كل الاباء بمراقبة اولادهم ومهما كان انشغالهم بالعمل عليهم معرفة الوقت الذي قضاه الولد ومعظم الاولاد عندما يخطئون لا يقولون وفي كثير من الاحيان لو تم التحرش بهم كذلك يحاولوا حل الموضوع خصوصا اذا كان الوالد متكبر على اهل بيته لانه راجل فصقطة الشذوذ الجنسي سهلة جدا وهو سهم من سهام ابليز يضرب به من غفل ورغب في اشباع رغبته باي طريقة والشذوذ ليس مرضا بل انعكاس لمؤثؤ جنسي سلبي اعاذنا الله واولاد المسلمين من الشذوذ وتاب الله على المبتلين بهذا الامر فانهم اعلم بحالهمز
ارحموا من فى الارض يرحمكم من فى السماء ان هؤلاء الشاذين مساكين لانهم بسبب شذوذهم يفقدوا ثقتهم بنفسهم ويتهيأ لهم ان اى شخص ينظر اليهم ولو كان فى الشارع مثلا يعلم بشذوذهم ويحتقرهم وهنا يتولد داخلهم صراع نفسى شديد فانصح اى شخص اذا سمع بشذوذ شخص او رأى بعينة لا يحاسبة ولا يهينة بل يحاول ان يكلمة بلين ومحبة ان يبعد عن هذا الطريق
فى مجتمعنا الشرقى نكرة جدا مثل هؤلاء الاشخاص الشاذين ونعاقبهم عقاب شديد وهم فى الحقيقة يحتاجون الى الشفقة والرثاء انهم مرضى واغلب الشاذين مرضى نفسيين نشأوا فى ظروف معينة كانت سببا فى شذوذهم او منهم من تعرض للاعتداء الجنسى بالاجبار وهو صغير