احمد زكي بدر يشرف بنفسه على لجان امتحانات الثانوية العامة 2010
مصريات
سيد جاد
لأول مرة في تاريخ الثانوية العامة سوف تجري امتحانات الثانوية العامة 2010 دون أن يكون هناك رئيس عام لـ امتحانات الثانوية العامة 2010 “أو من يسمي بالمشرف العام على امتحانات الثانوية العامة 2010 ” نظرا لغياب الدكتور نجيب خزام الذي تم تعيينه “على الورق فقط” رئيسا عاما لها لكنه لم يمارس أي اختصاص له منذ تعيينه بحجة تعرضه لوعكة صحية تلزمه الفراش وهو الأمر الذي يدعي البعض داخل الوزارة بأنه مرض سياسي وليس عضوياً لاعتراض خزام على قرار الوزير بنقل مقر إدارة المركز القومي لتطوير المناهج الى مبني المركز القومي للامتحانات بالمقطم وهو الأمر الذي دعا الوزير الى إقالته من منصبه كمدير لمركز الامتحانات وتعيينه مستشارا للثانوية العامة فقط وتكليف مدير جديد بإدارة المركز!!!
يؤكد العاملون بالوزارة وخاصة الذين لهم علاقة بامتحانات الثانوية العامة 2010 ان نبيل الدمرداش وكيل الوزارة للتعليم الثانوي هو الستار الذي يستخدمه الدكتور أحمد زكي بدر وزير التربية والتعليم لإدارة أعمال امتحانات الثانوية العامة 2010 بنفسه دون تعيين شخص محدد كرئيس عام على امتحانات الثانوية العامة 2010 ليكون بديلا عن الدكتور نجيب خزام المريض والمكلف رسميا حتى الآن!!!
ويحذر هؤلاء من ان قيام الدكتور احمد زكي بدر بأعمال رئيس عام الامتحانات دون قرار رسمي بذلك سيؤدي الى ظهور كثير من المشاكل الادارية داخل الكنترولات ولجان الامتحانات حيث سيعجز جميع القيادات الدنيا الذين يشاركون في أعمال الامتحانات عن الاتصال المباشر بالوزير في الوقت المناسب ودون المرور على نبيل الدمرداش الذي لا يجرؤ على اتخاذ أي قرار دون الرجوع الى الوزير شخصيا وإلا تعرض لمواقف لن يكون راضيا فيها عن نفسه!!!
ويدلل هؤلاء على استحالة الجمع بين مهام الوزير اليومية والاشراف الفعال على الامتحانات بضرورة تواجد رئيس عام امتحانات الثانوية العامة داخل غرفة العمليات بصفة يومية ودائمة من لحظة تسليم مظاريف اسئلة امتحانات الثانوية العامة 2010 من المطبعة السرية فجرا وحتى الاطمئنان على وصولها الى مقار لجان امتحانات الثانوية العامة 2010 في أمن وسلام. والاتصال الدائم بمديريات التربية والتعليم لمواجهة أي مشاكل تظهر فجأة وتلقي البلاغات من لجان سير الامتحانات على مستوى الجمهورية والاتصال بمراكز توزيع الأسئلة ولجان النظام والمراقبة وغير ذلك على مدار فترة عقد الامتحانات يوميا.
ويتساءلون هل سيترك الوزير أحمد زكي بدر مهام عمله كوزير مسئول من اجتماعات ومقابلات وزيارات ومتابعات لجميع قطاعات الوزارة ويتفرغ لأعمال امتحانات الثانوية العامة 2010 ؟!!
اتخنقنا ياعمنا نبيل بدل الحاجات اللى انت هارى نفسك فيها دى من زمان باين عليك ماتمسك انت الوزاره فى الايام السوده دى
AFAICT you’ve covered all the bases with this aswner!
It’s spokoy how clever some ppl are. Thanks!
ماتريحونا كلام فريد ده معقول
فكره لكل الناس
المدرسه لصلاه الجمعه والقداس
قال الفاروق عمر بن الخطاب رضى الله عنه لبلال مؤذن الرسول صلى الله عليه وسلم وكان لعله ما صوته خفيضا اثناء الأذان – أصدح يابلال فأنه خير التقوى وزادها ومطهرللنفوس من كل شرورها ..
ولعل هذا القول البليغ للفاروق يؤكد ان بمجرد سماع المسلم للأذان لأقامه الصلاه تتفجر ينابيع تقواه وإيمانه وتتطهر نفسه حتى ولو كانت محمله بكل ذنوب الارض تهدأ وتستكين ويقف بين أيدى رب العرش العظيم يؤدى الصلاة طامعا فى الرحمه والمغفره وفى وقتنا الراهن ما اشد حاجتنا ان نستعيد قول الفاروق– ما اشد عوزتنا ان يصدح بلال الان فقد نقص الزاد و امتلاءت النفوس برتوش دنيويه بالغه السوء واصبحنا كأننا فى قاروره زجاجيه كبيره اى من يريد ان يهزنا ماعليه الاان يلقى بسؤته فنترجرج فى الماء لانستطيع الصمود ولا ايضا الهروب لابد ان نكسر غفوتنا ونخرج من الشرنقه وصدقونى لايوجد افضل من الايمان والتقوى ولعل هذه الفكره التى اطرحها هنا تجد صدى طيبا —– فالحقيقه رغم كل شىء نحن بلد متدين والدليل فى اوقات صلاه الجمعه يحدث زحام شديد لأداء الصلاه خاصه فى المساحد الشهيره ومقامات اولياء الله الصالحين تقربا وتباركا وايضا فى الكنائس فى ايام الاحاد موعد اقامه الوعظ و القداس المبارك يكون نفس الشىء لذا اقول ما المانع ان تفتح المدارس فى اوقات صلاه الجمعه ويؤدى الطلاب الصلاه فى المدرسه بنفس الشكل والروح الايمانيه الكبيره التى تكون فى المساجد فيجهز الفناء بالسجاجيد او على اقل تقدير يأتى الطالب بسجادته الخاصه وهذا ميسروكل الامور الازمه ويحدث اتفاق مثلا بين اداره المدرسه واحد الخطباء المعتمدين من الاوقاف ليأتى ويلقى خطبه الجمعه فى المدرسه التى حتماستكون نبراسا يرى به الطالب الحياه بمنظور اخر وهو يسمع الأذان والخطبه التى تعرفه امورا خفيه عنه من خلال القرآن والاحاديث النبويه فيعرف قيمه الايمان والخير والشرف والطهر والعدل و—و–ومن الممكن ان تكون الخطبه يلقيها مدرس التربيه الدينيه بالمدرسه وتكون محورها التعليم الذى يمر بفتره قاسيه فالطالب الذى يعيش مرحله عدم توازن عندما يذهب حتى من باب حب الاستطلاع او مجاراه لزملاءه أو تنفيذا لرغبة والدة حين يستمع للخطبه ويصلى مؤكد سيلقى بهلاوسه المريضه وراء ظهره فالنور الذى شُق له سيجعل تفكيره يذهب للمنطقه المضيئه فنكسب نشء خلوق متدين متعلم يعرف العيب والحرام متمسك بتعاليم دينه ..
الفكره مرتبه دون جهد — يلزم فقط التعاون والتنسيق بين وزاره التعليم و وزاره الاوقاف ولا اعتقد احد يقف فى وجه فكره قد تضرب مائه عصفور بحجر واحد ان ينفك الزحام الشديد واغلاق الكثير من الطرقات أثناء صلاة الجمعة وأيضا ينتمى الطالب اكثر الى مدرسته ويذهب يوم الجمعه لأداء الصلاه بها والاهم استفاده مؤكده من خطب الجمعه قد يستقيم معها الطريق المعوج .. فولى الامر من الممكن ان يصحب ابنه ليؤديا الصلاه معا فى المدرسه ونفس الامر فى ايام الاحاد يتواجد القسيس مع الطلبه المسيحين وتقام العظات وكل الشعائر بوجود مدرس مسيحى او اكثر…والهدف من الخطيب المسلم أوالقسيس المسيحى واحدا سواء بالخطب أوالمواعظ وهواصلاح السلوكيات العامه بين الطالب وزميله ومدرسه وعلاقاته عامه داخل المدرسه وكله لصالح العمليه التعليميه .. نحن لا نبغى من الفكره الا ان نضع الايدى على الداء حتى يكون هناك دواء ولا نريد ابدا ان تكون بندا اجباريا بل نرغبها يوما دينيا احتفاليا يحدث كل يوم جمعة فيه التواصل والاقتراب من خلال تقرب الطلبه والمدرسين من الله ستصفو الانفس وتتقارب خاصه لو آتى للصلاه ايضا الاباء ويكون تعارفا لوجه الله وجسرا للموده
قد تخرج اصواتا متكاسله معارضه للفكره من بعض مسئولى المدارس اقول لهم– ياأخوتى الاعزاء اعرف انه يوم الراحه لكن .. الأتصلى الجمعه ياأخى ؟ اذن صليها فى مدرستك مع ابناءك الطلبه وزملائك المدرسين فهذا يقربك منهم اكثر فما اجمل ان نبتهل ونتضرع الي الله كل حسب دينه ولا نتقاعس عن التنفيذ انه تقارب روحانى رائع سيجمع بين الجميع و صدقنى مالا تستطيع ان تسيطر عليه بالشده او اللين ستروضه خاضعا بالقوه الروحانيه التى ستجمعكما فى هذه اللحظات منذ ان يصدح الأذان الذى هو خير التقوى وزادها كما قال الفاروق
أعزائى الضربات القاسمه التى أتتنا مؤخرا ونزعت منا القلب انتزاعا عن (طرح العمر) اولادنا و هذه المأسى التى لا يمكن ان تأتى على بال اكثر الناس تشاؤما عن طلابنا جعلتنا نفكر فى هذه الفكره وقد تكون هناك اخرى واخرى فالأنقاذ لن يأتى الأ بأيدينا فلا تنتظر ممن يعطينا السم ان يعطينا ترياقه ايضا وتعرفون ما اقصد .. هلموا الان وقبل فوات الآوان ضع يدك عن خدك وإلقى بفكره انت ايضا ياصديقى فلا فلاح لدوله عدمت مفكريها وحى على الصلاه – حى على الفلاح ..
بقلم
نبيل فريد
من المعاهد القوميه
فكره لتطوير التعليم فى مصر
انها فكره لتطوير التعليم فى مصر خلال ايام قليله وبدون تكاليف باهظه لو طبقت بالشكل الآتى ذكره قد تصلح بل ستقضى بشكل باتر على مشكلة التعليم في مصر ،
فكره بسيطه تتلخص فى استفاده قصوى من التطورات التكنولوجيه فى المجال الواسع للتكنولوجيا والمتواجدة فى جميع المدارس في مصر فمن الممكن تواجد كاميرا مراقبة فى كل فصل لمتابعه المدرسين منذ بدء الحصة وأثناء شرح المدرس للمادة للوقوف على مستوى الطرفين المدرس والطالب لأن هذه الكاميرات ستكون ملزمة للمدرس لتقديم افضل ما عنده وايضا يكون الطالب ملتزم لانها مرئية من خلال شبكه الانترنت وتتابع الموضوع كلا من الاداره المدرسيه والادارة التعليمية التابعه لها كل مدرسه كأداره شرق اووسط اوجنوب اوغرب لمحافظه القاهره مثلا او الجيزه اوالاسكندريه اوحلوان .. ويتابع الساده المفتشون والمتابعون من اماكنهم العديد من المدارس بسهولة ويسر ويقفون على نقاط القوه والضعف وتكون التقارير على ضوء ماشاهدوه وكل هذا يكون تحت مراقبة وزارة التربية والتعليم و توقيع الجزاءات على المقصرون ومكافأه الملتزمون بالطرق المناسبه والعادلة من خلال المدرسه او الاداره او الوزاره من هنا يتم تعميم حاله انضباط العملية التعليمية وستؤتي ثمارها فى اقرب وقت وهذا سيكون انصافا للمدرسين الذين يبذلون كل الجهد ولم يحصلوا علي حقوقهم وتلزم غير الملتزمين بالالتزام اثناء العمل لتجنب المخالفات التي تحدث داخل الفصول من مدرس وايضا طالب وبذلك تحل المشكله خاصه ان الحصص كلها ستكون مسجلة ومرئية لجميع الاطراف من خلال شبكة الانترنت يعنى الطالب الذى يفوته حصة او كان منشغلا ولم يستطيع استيعابها اثناء الحصة يمكنه اعادتها مرة اخري بدخولة على الانترنت وقد يكون معه اسرته ويعرفون مستوى ابنهم وسلوكه داخل الفصل وحتى يعرفون شخصيته اثناء اليوم الدراسي وقد يقول قائل ان الامر تكاليفه عاليه وهذا غير حقيقى لان 60 % من المدارس في مصر مابين خاصة وتجريبي تملك الامكانيات لتركيب الكاميرات داخل الفصول يعنى الجانب المادى متوفر والامر لا يحتاج الا قرارا وزاريا وينفذ فورا اما الـ 40 % ويجوز اقل مدارس حكوميه وهنا اقتراح بسيط ان يتم تحصيل واحد جنيها من ولى الامر اثناء دفع المصروفات الدراسية علي شكل طابع من اجل تطوير التعليم وسيكون العائد ضخم واامل بهذة الفكرة ان تنصلح المنظومه التعليمية في مصر عن طريق الاستفادة من التكنولوجيا الموجودة والمتوفرة لدينا ،،
والله الموفق
مقدمة لسيادتكم
نبيل أحمد فريد 0101677955
الاستاذ نبيل الدمرداش رجل محترم جدا جدا
احمد ذكى بدر ( خرب التعليم ) ولاول سنة فى التاريخ اعمل سنة فى الشهادة الاعدادية ويقولو نظام الملف الشامل ويخلو الغلابة مواليد 1996 فأران تجارب
ربنا يستر السنة دي ..