.. ومن الحب ما قتل
مصريات
سوهاج – هدي حسني:
ألقت طالبة بالثانوية الفنية بنفسها من الطابق الرابع لمرورها بمشكلة عاطفية.
تلقي اللواء أحمد خميس مساعد وزير الداخلية لأمن سوهاج إشارة من مستشفي أخميم المركزي تفيد بوصول دعاء. ن 18 سنة طالبة بالصف الثالث الثانوي الفني مصابة بعدة كسور ونزيف حاد بالمخ ولفظت أنفاسها الأخيرة فور وصولها المستشفي.
تبين من تحريات المقدم كمال الضبع رئيس مباحث أخميم والعقيد زغبي أبوعقرب وكيل إدارة البحث أن سبب الانتحار مرورها بمشكلة مع خطيبها وفي يوم الواقعة وأثناء طابور الصباح غافلت زميلاتها وصعدت الى الطابق الرابع وألقت بنفسها وسقطت على الأرض وسط ذهول الجميع وتم نقلها للمستشفي وتحرر محضر بالواقعة وباشرت النيابة التحقيق.
بكل بساطه :انسانه غبيه جدا اصلا ما عدتش في حاجه اسمها حب في الزمن دا سواء كان من شاب او بنت كله بيخدع كله حتي البنت دي خدعت نفسها ….ما اعتقدتش اني اعرف ادعيلها بالرحمه لانها وبكل بساطه ماتت كافره وليست شهيدة الحب زي ما بتقولو يا شباب او بنات
الى يشوف بلاوى الناس تهون علية بلوتة الله يرحمها ويهدى الى زيها
الله يرحمها ماتت شهيده الحب
للحب صفحات بيضاء يكتب فيها القدر ما يشاء جمل ما فيها القاء واصعب ما فيها الفراق انا عن نفسي لو بحب وحده بجد بجد وهى طبعان بتحبنى انا اموت نفسي عشانها مهما ان كان
al7ob as3ab chaye
والله هو فيه لكن فيه ظروف زفت مره من البنت ومره من الولد ومره تتوفق الامور اهم حاجه المساعده من الجميع بالتوفيق
لا تاخروا زواج ابنائكم واختاروا الدين والحب مهما كانت الاسباب
بس بردو رذبنا معاها اللة يرحمها
لالالالا مش للدرجة دى اة يعنى لما تحصل مشكلة طيب كلة عندة مشاكل عادى يعنى مش قضية بس مش للدرجة دى حتا لو كان مدى الحب كبير جدى دة بيدل على ضعف ايمانها
الله يرحمها ويغفرلها … وربنا يهدى الشباب الى الايمان .. بس اكيد الواحد بيوصل لدرجة الانتحار عندما تكون الفرص والتسهيلات لحياته او مشكلته صفر . الله يكون فى عون الناس
الله يرحمها ………ويهدى اللى زيها ( ولاد او بنات ) ……………………………….اللهم امين
ياااااااااااااارب اغفر وارحم ……ومن غيرك لنا رحيم وغفور فى زمان قل فيه الرحمه
ومن الحب ما قتل ده مصير كل واحده هبلة ليه تموت كافرة اكيد فاكره نفسها جوليت بس الناس لما بتموت منتحرة مش بيروحو الجنة مع روميو باشا لكن ربنا يرحم بنت عقلها على قدها لانها عيلة لسة
ومن الحب ما قتل
والله ما شي بيستاهل انها تموت حالها مشان شب الله يرحمها كل البنات في سن المراهقه بحبين لو كل وحده موتت حالها ما كان حدا عاش
كلمة جميلة محببة للنفوس، ترادفها كلمات أخرى فيالقاموس العربي مثل الود، ولها علاقة وطيدة بكلمات أخرى كالشفقة والرحمة، والعطف،وينبني عليها سلوك عملي يظهر على المحب تجاه من يحبه، من الأعيان، أو ما يحبه منالأقوال والأفعال والأحوال، ويتمنى كل مخلوق حي أن يعيش في عالم هذه المصطلحاتالمريحة في يومه وليلته، وفي بيته وشارعه وعمله، وفي إقامته وسفره لتضفي عليه جواًمن السكينة والطمأنينة، والهدوء والراحة، وتخفف عنه أعباء الحياة ومشكلاتها ومشاغلها،بل لتقلب هذه الأعباء إلى لذائذ يستمتع بها، وقد يتعجب من يقرأ هذا الكلام فهلممكن أن يكون كذلك؟ وكيف لايكون كذلك والتاريخ شاهد أيّما شاهد لأولئك الجيل الذينغمر قلوبهم حب الله تعالى وحب رسوله صلى الله عليه وسلم؟ كيف حولهم هذا الحب منأقل الناس شأناً إلى أن يسودوا الدنيا، وينشروا الخير والرحمة والإحسان فيأقاصيها، ونقلهم هذا الحب من ذيل القائمة، إلى أن يكونوا قادة الناس وقدوتهم؟
الحب: شجرة سامقة، تثمر ثماراً يانعة، متعددة الاغصان،أصلها ثابت في القلب، وفروعها ممتدة ومتفرعة.
والحب: درجات ومنازل، والمحب يتنقل بينها فيعطي كلاًنصيبه منه بلا زيادة ولا نقصان.
والحب: حقيقة لا يجوز تجاهلها، ولكن قد يصرف لغير أهله،أو في غير محله، ومن ثمّ فلا يؤدي غرضه، ولا يورث خيره، بل قد يكون وبالاً علىصاحبه.
* * * *
وإذا كان ذلك كذلك فليس هنا مقام تفضيل درجات الحب، ولامراتبه ولا تفصيلها، ولكننا نغوص في بحر حب من أعظم أنواعه وأجلها، وأرفعها قدرها،وأعمقها جذراً، وأعلاها مقاماً.
هذا الحب – أزعم أن كل مسلم يدعيه، وآمل أن يكون مبرهناًعلى زعمه وصدقه في أقواله وأعماله.
هذا الحب هو محبة الحبيب محمد عليه الصلاة والسلام وماجاء به من عند الله تعالى.
هذه المحبة التي يجب أن تكون عميقة في نفوسنا، متجذرة فيقلوبنا، تلهج فيها ألسنتنا، وتنطق بها أقوالنا، وتترجمها أعمالنا وسلوكنا، هذهالمحبة عقيدة يجب أن نعتقدها، وندين الله تعالى بها، نرجوا بها الثواب، والرفعةعند الله تعالى، والصحبة لنبيه صلى الله عليه وسلم ومرافقته في الجنة، والشرب منحوضه.
هذه المحبة: التى تمثل لنا زاداً إيمانياً يكون حادياًلنا في السير في هذه الحياة فتتسهل بها الدروب ونتخطى بها العقبات.
هذه المحبة التي تتعدل بها الأخلاق وتستقيم بها المعاملةفيظهر الصدق و الإخلاص وحسن الظن و القول الحسن واللين في المخاطبة و العفو والتسامح و الصفح.
هذه المحبة ممتدة مع امتداد الزمن نحيا عليها ونموتعليها، نربي عليها أنفسنا، ونقوّم فيها أعمالنا، كل يوم يزيد من حبنا للمصطفى صلىالله عليه وسلم حتى
والله يادعاء حرام عليكى وحرام على والدتك الى لو كانت قريبة منك وبتحكى معاكى كنتى زمانك فى حضنها حسبى الله ونعم الوكيل فى الشاب الى وصلك لكدة زمانة ماشى مع عبيطة تانبة يستغلها ماديا وجسديا ياريت كان والدتك قريبة منك
الله يرحمها ويغفر لها بس برده ما فيش حد يستاهل انها تموت كافرة علشانه
tesla eideko 3ala haza elklam da hayfid shabab ktir
انا مش فاهم حب ايه الى انتحرت علشانه
ده مفيش حتى حد يستاهل تموت نفسها عليه وبعدين اكيد الراجل ده حمار ومش بيحس وربنا انا واثق انه مش هيفكر فيها ولا حتى يفتكرها وهيتجوز غيرها وهى الله يرحمها
الله يرحمها وربنا يسامحها ويصبر اهلها ويسكنها فسيح جناته
ليه يادعاء عملتى كده اهلك ايه زنبهم فى كلام الناس على العموم خطيبك راح يتزوج غيرك وينساكى من اول يوم خطب فيه ربنا يرحمك ويصبر اهلك وياريت كل بنات العالم يعرفن ان الانتحار كفر والعياز بالله
اللهم ارحمها واغفرله اللهم حسابه برحمتك و لا تحسبه بعدالك اللهماغفر لها جهلها يارب صبر اهلها يارب صبر اهلها اللهم انزله عليما السكينه الهم انزل عليهما السكينه
حب ايه اللى انت جاى تقول عليه.قانطة من رحمة الله ومنتحرة ولا تجوز عليها الرحمة من قتل نفسا بغير حق كمن قتل الناس جميعا .ضعف دينى وأوهام صبيانية وهروب من الواقع اللهم وفق شباب المسلمين الى ما تحبه وترضاه .وأبعد عنهم الشيطان ووسوسته .
ان هده دنيا لاتستهل حتي الزعل لثانية واحدة ربنا يرحمك يادعاء لانه يوجد بعض المشاكل في حياتنا وهذا لايؤدي الي الانتحار وهذا ليس نهاية العالم يااصدقائي ان الله موجود في كل مكان غفور اذا اخطائنا ولكن هناك خطاء لايسمح الله فيه وادعو الله لكي برحمه وان يغفل لكي ولكل انسان لوحتي فكر في الانتحار
هو فى حاجه اسمه حب اصلاً كانت فهمه الدنيا غلط
ربنا يرحمة ويجعل مسواة الجنة
الانسان بلانتحار مبيكونش في وعيه ربنا يهدي المسلمين جميع وربنا يرحمها يارب ويغفر ليها
ربنا يسمحك يا دعاء انا مش عارف ايه المشكه الي توصلك لحد كده بس الواضح انك من الصعيد والواضح برده انك كنتي في المرحله الثانويه يعني اكيد والله اعلم انها كانت وصلت لدرجه من العلم الي عايز اقوله مهما حصل لابن ادم لزم يعرف ان الله موجو كل انسان لديه رقيب يعني الله يرحمها مهما كان حصل ماكنش الموضوع ينتهي بهذا الشكل ولكن انها ارادت الله والله يرحمك يا دعاء واستر يا رب علي كل بنات مصر واحفظ شببها امين
ليه كده بس يابنتى انتى كنتى فى ثانوى الله يرحمها ويصر اهلها
الإنتحار حرمه الله كلنا نمر بمشا كل في حياتنا ولكل مشكلة حل سبحان الله في هذا الجيل الصاعد أتمنى الا يتكررم مثل ماأقدمت عليه طالبة من إنتحارها فاإلإنتحارليسا حلا للمشاكل وشكرا لكم