مصريات
اول عرض لفيلم “المسافر في القاهرة
يعرض في التاسعة مساء اليوم بسينما جود نيوز ولأول مرة الفيلم المصري المسافر للمخرج أحمد ماهر في أول عرض له بالقاهرة..
بعد أن عرض في مهرجان فينيسيا بإيطاليا… ومهرجان الشرق الأوسط بأبو ظبي. ومهرجان لندن بإنجلترا.. ويلعب بطولته عمر الشريف و سيرين عبدالنور و خالد النبوي و بسمة.
فيلم “المسافر” هو أول أفلام المخرج أحمد ماهر في الروائي الطويل ويتناول أحداث مهمة من خلال ثلاثة أيام في حياة رجل على مدار عمره.. الأول عام 1948 في بورسعيد. والثانية في خريف 1973 في الإسكندرية. واليوم الثالث والأخير في خريف 2001.
ويعرض في نفس اليوم أيضاً الفيلم الروسي حرب واحدة. والأمريكي حدود التحكم.
في المسرح الصغير يعرض الفيلم الأرجنتيني الشاعر هو ميرد مانزي. وللكبار الفيلم الفرنسي الجزائري بالوما اللذيذة والأرجنتيني الجره. وفي مركز الابداع الفني يعرض الفيلم الأثيوبي تيزا. والهندي اشارة مرور. والدانماركي المعسكر.
وفي سينما جود نيوز “3” يعرض أفلام الديجيتال الأول الفيلم السويسري ليلة رأس السنة. واليوناني الحنان. وفي سينما مترو الفيلم الهندي جولات الناطقة. والفنلندي توماس. وللكبار الفيلم الكوري المطبخ العاري. والأرجنتيني لن تكوني أبداً بهذا الجمال.
وفي رينسانس يعرض الفيلم الهولندي مفاجئة. والهندي مادولال. وللكبار الفيلم المجري أيام الرغبة. والأستوني سرقة البنك. وفي نايل سيتي الفيلم الروسي رجل في المنزل. والهندي رجل وراء الجسر. الفيلم الكندي بتوقيت القاهرة. وللكبار التليفون المحمول الكوري.
ويعرض في ستارز سينما الفيلم الهندي بار شاندي. والأرجنتيني لويزا. وللكبار الفيلم الليتواني الدوامة. والفرنسي كنت أحبها. وفي كوزموس “1” يعرض الفيلم المكسيكي غياب. والهندي الصفحة الثالثة. والدانماركي الصياد الرئيسي. والأمريكي قتلة المدينة الجدد… وفي كوزموس “2”. الفيلم التركي الحاكم. والجزائري الطاحونة. وللكبار الفيلم اليوناني الذنب. والأمريكي حدود التحكم.
يوتيوب فيديو اعلان فيلم المسافر
إنا لله وإنا إليه راجعون . الناش شهود الله في الأرض , ونحن نشهد أن شيخ الأزهر ( محمد الطنطاوي ) كان عالما مسأولا أمام الله عن الملايين من المسلمين داروا حيث دار , وهو يتحمل وزر منصبه كما ينال حسنة صالح أعماله . كما نشهد بأننا رأيناه يُصافح أحد أعلام سفاكي دماء الأمة , وعلى رأسها مذبحة قانا , وسمعناه يُنكر معرفته بحصار غزة , بل شاهدناه يُفتي بتحليل تشديد الحصار عليها بشرعنة الجدار الفولاذي . ولا نُنكر أننا سمعنا فتواه المناصرة للصليبيين في فرنسا لمنع الحجاب , وكذلك خلعه الخمار عن وجه صبية مسلمة في إحدى مدارس مصر . نشهد أننا رأيناه يُماليء السلطان التابع للغرب الصليبي , ويُسانده , ويُعزز الفرقة بين المسلمين بقبوله بالحدود المصطنعة بين بلدانهم …… إنه الآن يُسأل عن كل ما شهدناه منه .