- جورج برنارد شو: ما أحوج العالم إلى محمد ليحل مشاكله وهو يحتسي فنجان قهوة.
- العلامة ساديو الفرنسي: إنه عظيم في دينه .. عظيم في أخلاقه .. عظيم في صفاته.
قالوا عن الرسول محمد (صلى الله عليه وسلم):
بمناسبة قرب موعد الاحتفال بالمولد النبوي الشريف فيما يلي بعض من اقوال مفكرين وعلماء اوربيين عن مكانة الرسول محمد (صلى الله عليه وسلم).
يقول المفكر الإنجليزي جورج برنارد شو عن حبيبنا محمد “صلي الله عليه وسلم”: “ما أحوج العالم الى محمد ليحل مشاكل العالم وهو يحتسي فنجان قهوة”..
الدكتور شوميس الألماني: “يقول بعض الناس إن القرآن كلام محمد وهو حقاً محض افتراء. فالقرآن كلام الله الموحي على لسان رسوله محمد “صلي الله عليه وسلم”. فليس في استطاعة محمد ذلك الرجل الأمي في تلك العصور الغابرة أن يأتينا بكلام تَحَار فيه عقول الحكماء. ويهدي الناس من الظلمات الى النور”.
وربما تعجبون من اعتراف رجل أوروبي بهذه الحقيقة.. إنني درست القرآن فوجدت فيه تلك المعاني العالية. والنظم المُحْكَمة. وتلك البلاغة التي لم أجد مثلها قط في حياتي. جملة واحدة منه تُغْني عن مؤلفات. هذا ولا شك أكبر معجزة أتي بها محمد عن ربه.
أما “ليتسين” أستاذ الديانة المسيحية في جامعة برمنجهام في بريطانيا فيقول في قصيدة له مخاطباً رسول الله “صلي الله عليه وسلم”:
يا ابن مكة ويا نسل الأكرمين
يا معيد مجد الآباء والأمهات
يا مخلص العالم من ذا العبودية
إن العالم ليفتخر بك…
ويشكر الله على تلك المنحة العزيزة..
ويقدر لك مجهوداتك كلها
يا نسل الخليل إبراهيم..
يا من منحت السلام الى العالم..
ووفقت بين قلوب البشر
وجعلت الخلاص شعارك
يا من قلت في شريعتك:
إنما الأعمال بالنيات
لك منا جزيل الشكر…
العلامة “ساديو لويس” الفرنسي: لم يكن محمد “صلي الله عليه وسلم” نبي العرب بالرجل البشير للعرب فحسب. بل للعالم. لو أنصفه الناس. لأنه لم يأت بدين خاص بالعرب. وأن تعاليمه الجديرة بالتقدير والإعجاب تدل على أنه عظيم في دينه. عظيم في أخلاقه. عظيم في صفاته. وما أحوجنا الى رجال للعالم أمثال محمد “صلي الله عليه وسلم” نبي المسلمين.
المستر “داز” الإنجليزي.. في كتابه “مع الشرق والغرب”: كان محمد “صلي الله عليه وسلم” زراعياً وطبيباً وقانونياً وقائداً. اقرأ ما جاء في أحاديثه تعرف صدق أقواله. ويكفي أن قوله المأثور عنه “نحن قوم لا نأكل حتى نجوع. وإذا أكلنا لا نشبع” هو الأساس الذي بني عليه علم الصحة. ولا يستطيع الأطباء على كثرتهم ومهارتهم حتى اليوم أن يأتوا بنصيحة أثمن من هذه.
وقال أيضاً: إن محمداً “صلي الله عليه وسلم” هو الذي استطاع في مدة وجيزة لا تزيد على ربع قرن أن يكتسح دولتين من أعظم دول العالم. وأن يحدث ذلك الانقلاب المدهش. وأن يكبح جماح أمة اتخذت الصحراء المحرقة سكناً لها. واشتهرت بالشجاعة والغزو ورباطة الجأش. والأخذ بالثأر.. فمن الذي يظن أن القوة الخارقة للعادة التي استطاع بها محمد “صلي الله عليه وسلم” أن يقهر خصومه هي من غند غير الله؟!
وقال “لوزان” الفرنسي.. في كتابه “الله في السماء”: ليس محمد “صلي الله عليه وسلم” نبي العرب وحدهم. بل هو أفضل نبي قال بوحدانية الله. وإن دين موسي وإن كان من الأديان التي أساسها الوحدانية. إلا أنه كان قومياً محضاً. وخاصاً ببني إسرائيل. وأما محمد “صلي الله عليه وسلم” فقد نشر دينه بقاعدتيه الأساسيتين وهما: التوحيد والإيمان بالبعث.. وقد أعلن دينه لعموم البشر في أنحاء المسكونة.
ويقول في نفس الكتاب: فرسول كهذا الرسول جدير باتباع رسالته. والمبادرة الى اعتناق دعوته. إذ أنها دعوة شريفة قوامها معرفة الخالق. والحث على الخير والردع عن المنكر. بل كل ما جاء به يرمي الى الصلاح والإصلاح. والصلاح أنشودة المؤمن. هذا هو الدين الذي أدعو إليه جميع النصاري.
“إدوارد لين” الانجليزي.. قال في كتابه “أخلاق وعادات المصريين”:
إن محمداً “صلي الله عليه وسلم” كان يتصف بكثير من الخصال الحميدة. كاللطف والشجاعة ومكارم الأخلاق. حتى إن الإنسان لا يستطيع أن يحكم عليه دون أن يتأثر بما تتركه هذه الصفات في نفسه من أثر. كيف لا. وقد احتمل محمد “صلي الله عليه وسلم” عداء أهله وعشيرته بصبر وجلد عظيمين. ومع ذلك فقد بلغ من نبله أنه لم يكن يسحب يده من يد من يصافحه حتى ولو كان يصافح طفلاً. وأنه لم يمر يوماً من الأيام بجماعة رجالاً كانوا أو أطفالاً دون أن يُقرئهم السلام. وعلى شفتيه ابتسامة حلوة. وقد كان محمد “صلي الله عليه وسلم” غيوراً ومتحمساً. وكان لا يتنكر للحق ويحارب الباطل.
وكان رسولاً من السماء. وكان يريد أن يؤدي رسالته على أكمل وجه. كما أنه لم ينس يوماً من الأيام الغرض الذي بُعثَ لأجله. ودائماً كان يعمل له ويتحمل في سبيله جميع أنواع البلايا. حتى انتهي الى إتمام ما يريد.
المسيو “ميخائيل اماري” الإيطالي.. قال في كتابه “تاريخ المسلمين”:
لقد جاء محمد “صلي الله عليه وسلم” نبي المسلمين بدين الى جزيرة العرب. يصلح أن يكون ديناً لكل الأمم. لأنه دين كمال ورُقِيّ. دين دعة وثقافة. دين رعاية وعناية. ولا يسعنا أن ننقصه. وحسب محمد ثناءً عليه أنه لم يساوم ولم يقبل المساومة لحظة واحدة في موضوع رسالته. على كثرة فنون المساومة واشتداد المحن. وهو القائل: “لو وضعوا الشمس في يميني والقمر في يساري على أن أترك هذا الأمر ما تركته”.. عقيدة راسخة. وثبات لا يقاس بالنظير. وهمة تركت العرب مدينين لمحمد بن عبدالله “صلي الله عليه وسلم”. إذ تركهم أمة لها شأنها تحت الشمس في تاريخ البشرية.
العلامة “ماكس فان برشم” السويسري.. قال في مقدمة كتابه “العرب في آسيا”:
إن محمداً “صلي الله عليه وسلم” نبي العرب من أكبر مريدي الخير للإنسانية. إن ظهور محمد للعالم أجمع إنما هو أثر عقل عال وإن افتخرت آسيا بأبنائها. فيحق لها أن تفتخر بهذا الرجل العظيم.
حبيبيى يا رسول الله، انصفك الغرباء، وتنكب طريقك الأقرباء حتى صدق فيهم قول الله تعالى: ( يا حسرة على العباد ما يأتيهم من رسول إلا كانوا به يستهزءون)
(وشهد شاهد من اهلها ) فليقرا وليعى ويفهم كل من تطاول على نبينا الحبيب ((صلوات ربى وتسليمه عليه )) هذه الكلمات والاعترافات من غير المسلمين باخلاق الحبيب ولكنى اشك فى ان يفهم احد منهم ذلك لان الله قد طمس على قلوبهم وعقولهم فهم لا يفقهون ؛فوالله ماهم فيه من ضلال ماهو الا غضب من المولى عزوجل عليهم لانهم لا يعجزونه ابدا بل انه سبحانه قدير على ان يخسف بهم الارض
لا أدري ماذا أقول فكيف لحقير مثلي أن يقول غير ما قاله عنك ربك (وإنك لعلى خلق عظيم) وكيف أزيد على قولك (أدبني ربي فأحسن تأديبي) ….. فاللهم جازي محمدا عنا ما هو أهله…………………اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد بقدر حبك له
محمد سيد الكونين والثقلين والفريقين من عرب ومن عجم محمد خير خلق الله كلهم محمد خير من يمشي على قدم نبينا الآمر الناهي فلا أحد أبر في قول لا منه ولا نعم
عليه الصلاة والسلام .. اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد المبعوث رحمة للعالمين .. محمد سيد الكونين والثقلين .. والفريقين من عرب ومن عجم … هو الحبيب الذى ترجى شفاعته .. لكل خوف من الاهوال مرتحم … يارب بالمصطفى بلغ مقاصدنا .. واغفر لنا يا دى الكرم
المصطفى عليه الصلاة والسلام بشهادة شو أو بدونها خير الأنام و أعظم شخصية في الوجود
عليك أفضل الصلاة وأزكى السلام يا حبيبى وقرة عينى يا رسول الله .بأبى أنت وأمى ..اللهم أجمعنا به يوم لا ظل الا ظلك وأسقنا من يده الشريفةعند الحوض شربة ماء هنيئة مريئة لا نظماء بعدها أبدا .سلام الله عليك يا علم الهدى .أدبك ربك .اذ قال وانك لعلى خلق عظيم وذكاك ربك اذ قال ما أتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فأنتهوا وجعلك الله لنا رحمة أذ قال وما أرسلناك الا رحمة للعالمين
اشكر الموقع وجزاكم الله خيرا
مهما قالو عظماء العالم………لن يكفيني الا قول الخالق….وانك علي خلق عظيم.