وجه الشبه بين المرأة و الحشيش
مصريات
نيفين حجازي
فهناك امرأة مثل الحشيش «البيور» الأصلي.. أو الفاخر الذي يميل في ملمسه الى «الملبن» لذلك تجده غالي الثمن.. تستغرق وقتاً طويلاً في الحصول عليه لكن بمجرد امتلاكه لابد أن تكون من أصحاب الكيف العالي للتعامل معه بما يليق بندرة مواصفاته، وتأثيره العالي.. تماما كالمرأة نادرة الوجود شكلاً وموضوعاً.. ذات المزاج الخاص بقوانينها التي تحتاج لمن يعرف فك شفرتها بدون توجيه منها فهي من عشاق الرجل القائد.
ومن يجد من الرجال هذا النوع من النساء فهو محظوظ بالتأكيد، لكن هذا يتطلب منه مجهوداً كبيراً في رفع مستوي ذكائه للتعامل مع امرأة تملك «صك» الأنوثة الأصلي، وإلا فقدها في لحظة وأن افترضنا أن لديه من الذكاء ما يكفيه للتعامل معها لابد أن يكون حذراً فأنوثتها «تلطش» باللفظ الدارج كالحشيشة البيور، تلك المرأة يصعب الاستغناء عنها فلن تستطيع بعدها معاشرة امرأة من ي نوع لأن الفارق بينها وبين الأخيرات بعيد جداً.
هناك يضا امرأة تشبه قطعة الحشيش المخلوط بها قليل من الحشيش والباقي خامات أخرى ليس لها التأثير المطلوب.. كذلك المرأة التي تنتمي لهذا النوع لديها قدر بسيط من ملامح الأنوثة أو ما يشبه ذلك والباقي ماكياج يخفي ملامحها الحقيقية وبعض الملابس التي تساعد على تأدية الغرض من إمضاء ليلة تمر بسلام تحت عنوان «ليلة شبه حمراء أو بدافع.. أحسن من مافيش» لكن من مميزات «المخلوط» سواء في الحشيش أو مع امرأة من نفس المواصفات هو التخلص منها بأقل الأضرار من الناحية المادية وحتى من ناحية التأثير فهذه المرأة لا تترك ي أثر يجابي يضطر الرجل بسببه للارتباط بها نفسياً تحت ي ظرف.
أما عن «الفيستك» فهو الحشيش المضروب «من بابه» يشبه قطعة الحشيش في لونها وهيئتها لكن في حقيقة الأمر عبارة عن مجموعة من المواد المخدرة الخفيفة والبلاستيك وأشياء أخرى ليس لها علاقة برفع المزاج، وعادة ما يخدع في شرائها صاحب الكيف المستجد.. فإما أن يلقي بها بأقرب صندوق للمهملات أو يبيعها لذبون جديد في كار الكيف أو يقنع نفسه بكلمة «الجودة بالموجوده».
هذا النوع من الحشيش لا يجبرنا على توصيف ما يشبهه من النساء، فما أكثرهن متسكعات على أرصفة شارع جامعة الدول والهرم والكباريهات والخمارات الرخيصة التي تجمع تلك الأنواع «السكرتة» من النساء.
نعود مرة أخرى للأنواع التي ظل التهافت عليها فترات طويلة، وهي المستورد المغربي أو الأفغاني لكن بعد خلطه بمواد أخرى يضعف تأثيره على الدماغ تحول الى سلعة غير مرغوب فيها أو مستخدمة في وقت «السوق فيه ناشف» تماما كالنساء التي تضطرك الظروف الى اللجوء إليهن لـ«فك زنقة» لكن بعد ظهور الحشيش البلدي حدث شبه توازن ما بين كم الثمن المدفوع وما بين تأثيره على المزاج وما بين «طراوة» قطعة الحشيش المطلوبة مما تساعدك في سهولة استخدامها، ذلك النوع يشبه نوعين من النساء أحداهن تتقاضي أجراً والأخرى «صحوبية» أو لمزاجها الخاص.. في الحالتين هن يجمعن صفات تؤدي الغرض.. «مزة» بلدي و«دلوعة» ومعرفتها لا تسئ لك مثل «لطشة» وترفع لك المزاج وتقضي معها ليلة لا بأس بها.. وهذا يتوقف على طريقة مداعبتك لها أو على ما تم الاتفاق عليه بينكما.
عموماً.. كل ما سبق كان حصراً لأنواع النساء لكن كيف يتم التعامل معهن؟.. هذا هو الأهم فكما يوجد للحشيش أنواع توجد يضا طرق مختلفة لتناوله وتأثيره.
ولنبدأ بـ«الكرتلة» ذلك المصطلح الدارج داخل عالم «المزجانجية» من الرجال.. هناك يضا امرأة لها نفس التأثير، فدخان «الكرتلة» يدخل الصدر بدون فلترة ليصل الى الدماغ، ثم يقوم بمفعوله بعد فترة سريعة لصناعة دماغ بمزاج وهناك سيجارة الحشيش ذات الفلتر وعادة ما يستخدمها الرجل صاحب الدماغ «الريقة» الصبور.. كذلك المرأة التي تشبه الفلتر أو التي تستخدم بمبدأ المفلتر.. لابد أن يكون صبوراً معها لحين أخذ مزاجه المطلوب منها في الوقت الذي تحدده هي.. لكن يوجد نوع من الرجال يعشق المرأة العنيفة الجذابة التي لا تميل بطبعها للجوء الى المقدمات مثل «حشيشة الخابور» الذي يقوم الرجل باستنشاقه مباشرة بلا حواجز ولا فلاتر.. لكن إن لم يكن صاحب كيف قديم سيقوم الخابور «بلطش» رأسه ويصعب الإفاقة منه بسهولة.. كالمرأة المثيرة التي تقوم بتغييب عقل الرجل حسب الوقت الذي تقوم هي بتحديده وليس بأمر منه أو بتناوله للمنبهات كالقهوة وغيرها من الطرق الأخري.
الخلاصة.. عالم النساء ليس سهل التعامل أو العبث داخله.. فلكل امرأة قانون يحكم الموقف وظروف «الحوجة» هي الوحيدة التي تضطرك للموافقة على تلك القوانين.
وفي النهاية نستطيع أن نقول المرأة كسيجارة الحشيش.. وسيلة لرفع المزاج الصناعي.
تشبيه ظالم لأبعد الحدود. . للهاش طبعا 🙂
جاااااااااااااااااامد جدا على فكرة استاذة بجد لتشبيهك من البدايه والفكرة خدتنى لعالم بوب مارلى والاغانى الاسبانيه
انا شايف علاقه بين الاتنين فعلا انا بحب اقول علي الديلر تاجر السعاده وكمان معروف انه الست ممكن تكون بائعه هواي الي هو الحب يعني تاجر السعاده وبائعه الحب في زمن لا يوجد فيه سعاده لا تشتري ولا حب لا يباع هي ديه الحقيقه
kassamaan p ellaah OSSTAAZZAA, w, kool kelmaa f el kalaam daa saa7 100%
انما بجد انتى صحفية ولا صاحبت غورزه هههههههههههههههههه
بعد التحيه
موضوع افه جد ولا يمت للحقيقه بصله
يعني الاخر مجرد وحده فاكره نفسها من المزاجنجيه
بس الي اعرفه انفي عالم المزجانجيه المراه حاجه والسيجاره المحشيه حاجه
يعني ا كتير مش بيحبا المره بس بيحبو السجاير المحشيه حشيش يعن يا دايا دا
وفي الاخر امراهجميله جدا وق الوصف ومش هيا لي نشبهها بسجارة حشيش
لا معلمه وادرجيه تعلمنا انواع الحشيش وتأثيرها أعلان غير مدفوع الاجر……أفادكم الله ……..بخستم قدر المرأه …..وعليتم قدر الحشيش………لا أعرف ما الغرض من هذا المقال …….قد أجده في صحيفه أوربيه لكن أستغرب في وجوده هنا!!!!!؟؟؟؟