مصريات – آخر الاخبار اليوم تكتبها سارة نجيب: أكدت مصادر أمنية في شمال سيناء وقوع تفجير ارهابي استهدف بالاساس خط ىنابيب الغاز المصري جنوبي العريش وتم التأكيد على ان منفذي تفجير انبوب الغاز في العريش عناصر اجنبية تمكنت من تفجير فرعاً للخط يزود الاردن و سوريا بالغاز وليس اسرائيل.
واعلن مسئول اردني ان امدادات الغاز من مصر سوف تتوقف لمدة اسبوع على الاقل وكذلك الحال بالنسبة لامدادات الغاز الخاصة بسوريا من مصر..
وتمكن الجيش المصري من السيطرة على ألسنة اللهب الناتجة عن تفجير انبوب الغاز في العريش ولم دتحدث اي اصابات او وفيات .. بشرية.
وقال شهود عيان في العريش انهم سمعوا دويّ انفجارات هائل وشوهدت ألسنة لهب مرتفعة من محطة تنقية الغاز استمرت لعدة ساعات.
ونقل التلفزيون المصري بتقريره حول تفجيرات العريش إن مخربين استهدفوا خط الأنابيب.
واللة حرام اللى بيحصل
خده خدعة من النضام البائد في مصر حتى يميع القضية الام – المصرية مع تحياتي حمادة ابو سليم من المنيا رقم المحمول
صعب يكون الاستعمار ياقلبي مادام اهل مصر العريقه والغاليه كده
اتحدوا خلوكم ايد وحده
Pingback: تفجير انبوب الغاز في العريش
لا أحد يستفيد من تفجير هذا الأنبوب الآن سوى نظام مبارك الذي يستخدم فزاعات وهمية لكسب تاييد أمريكا وإسرائيل مثل الفتنة الطائفية وإلغاء معاهدة السلام وغيرهما وهو معروف بهذه الأعمال وقد صرح بها في لقائه الصحفي الأخير مع إحدى القنوات الأمريكية
الناس عايز ايه مننا كلهم غايرانين مننا ربنا يحفظ مصر الغاليه
حرام كفايه تخلريب
احسن كده ع الاقل هتتقفل اسبوعين عن اسرائيل
هامان ينهظ من تابوته تينشر الطغيان من جديد
ياالف خسارة كان نفسى تكون فى خط انابيب الموصل الى اسرائيل وكانت ياريت تكون فى اخل اسرائيل فى تل ابيب
يا مصريين اتحدوا قبل الأستعمار
يا كفار لا تقولوا مبارك عميل لانه لو عميل كان سبها ورحل ولكن اعترف بخطئه واباد النظام الفاسد
ويسلام لو الست موزه تولع فيه النار زى مولعت الشعب المصرى زى النووى
هدا هامان وزير فرعون الاكبر و الدي سيدفع به الى بحر الشوب الغاضبة مع جيشه ليلاقي مصير جده الاول – فرعون- التاريخ فيه عبرة ….
خده خدعة من النضام البائد في مصر حتى يميع القضية الام – المصرية – الحقيقية وان هناك اطراف تريد لهدا البلد الخراب
. طبخة مباركية بتوابل اسرائلية ……
ياخسارة كان نفسى اللى يولع يكون خط انابيب الواصل الى اسرائيل ويمتد لغاية قطر و بعدين بقى يوصل مقر الجزيرة ويا سلام لو وصل للست موزة فى عقر دارها و تولعهم زى ما ولعوا الشعب المصرى