الوادي الجديد – شرف غريب
أمر قاضي المعارضات بمحكمة الخارجة بتجديد حبس “الموظف” مصطفى على “37سنة” 15 يوماً احتياطيا على ذمة التحقيق بتهمة القتل العمد مع سبق الإصرار والسرقة.. لقيامه بذبح “زوجته” هدي صادق “47سنة” ووالدتها “سعده إبراهيم “82سنة” وسرقة مصاغهما الذهبي.
كان محمد سامح رئيس نيابة الخارجة قد اصطحب “المتهم” الى مسرحه جريمته بمسكن المجني عليهما.. وأجري معاينة تصوير للحادث اعترف خلالها “المتهم” بتفاصيل جريمته.. وأرشد عن الأداة المستخدمة في الحادث.. والمسروقات.. واعترف بملابسات جريمته ودوافعه لارتكابها.. وفي نهاية التحقيقات أمرت النيابة بحبس “الموظف” 4 أيام على ذمة التحقيق .. كما صرحت بدفن جثتي “المجني عليهما” بعد الكشف الطبي وإعداد تقرير عن أسباب الوفاة وملابساتها.
قرر “المتهم” خلال التحقيقات .. وأمام قاضي المعارضات.. أنه كان يمر بضائقة مالية. اضطرته للعمل خفيراً في أحد المصانع ليلاً بالإضافة لعمله الوظيفي نهاراً.. لكن دخله منهما لم يف باحتياجاته وطلبات البيت.
أضاف أن “زوجته” كانت لها طلبات كثيرة.. وعند عدم قدرتي على توفيرها تحولت حياتي الى جحيم بمشكلاتها ومشاجراتها معي.. ورغم قدرتها المالية إلا أنها كانت ترفض مساعدتي.. بالإضافة لتحريض “والدتها” ضدي.. ومعايرتها لي بفقري.
استطرد قائلاً : حدثت مشكلات عديدة بيننا وعجزت عن الخروج من أزمتي المالية.. فقررت التخلص من كل همومي بسرقة المصاغ الذهبي الذي تحتفظ به “زوجتي” و”حماتي” .. ولم يكن أمامي طريق لتنفييذ خطتي سوى بقتلهما.
نفذت جريمتي بالتخلص منهما بسكين وطعنت زوجتي عدة طعنات أودت بحياتها ثم انهلت على “حماتي” بالسكين لتسقط على الأرض دون مقاومة غارقة في بركة من الدماء.. وحتى أتأكد من موتهما ضربت كل منهما بطعنة سكين في الرقبة.. بعدها لهفت مصاغهما الذهبي.. وأخفيته في حفرة بالمصنع الذي أعمل به خفيراً.. وكنت استعد لنقل جثتهما لدفنهما بالصحراء.. ثم الهروب من القرية.. لكن رجال المباحث كانوا أسرع وألقوا القبض على بعد اكتشاف الجريمة.. ليزجوا بي خلف القضبان.
السلام عليكم ورحمة الله
. الحقيقة لا يعلمها الا الله ومحدش بيبقي عايز لنفسه المشاكل دا قضاء الله بيكتب علي الانسان الشقاء ولكن بارادة الانسان وهو في الاول وفي الاخر انسان وكل واحد مننا معرض انه يخطئ فياريت كل واحد يسمع حاجة مش عجباه في حد وربنا كرمه ومعملش حاجة غلط يقول الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا ان هدانا الله
مايخفى عليكم جميعا
– هذا الرجل متزوج من سيدتين واحدة فى مسقط راسه بالصعيد واخرى فى الوادى الجديد
ان كان فقيرا كما يدعى فلماذا تزوج مرتين فهل هذا كلام عقلانى
– ان هذا المجرم الذى اساء للانسانية قام بعملية القتل والطعن وتوجه بعد ذلك لاحد اصدقائه من امناء الشرطة ليصنع خدعة خبيثة جدا وهى ان يكون شاهدا عليه انه كان خارج المنزل وفوجئ بمقتلهما
وللعلم لا يستطيع نقل جثتهما ابدا حيث انه يسكن فى مكان به العديد من الاهالى وان كان غرضه ان ينقلهما كما يدعى فلماذا قام بعد عملية القتل باغلاق باب الشقة من الداخل وترك مفتاح الشقة بداخل الشقة وقفز من على مواسير الصرف للعمارة فهذا دليل كامل على قمة الاجرام فهو كاذب فى كل مايدعى
نحن لا ننكر خطأ قيام هذا الزواج الغير متكافئ لكن لن تتسامح النسانية جمعاء فى ازهاق روح بشرية لاسباب الجشع ومعلومة للجميع حتى يعلموا كم هذا المجرم يستحق الشنق كأقل تقدير ان حماته سيدة كبيرة فقدت بصرها ولا تغادر الفراش ومع ذلك لم يراعى كل هذا وطعنها عدة طعنات بالسكين اليس ذلك اكبر دليل على قمة الاجرام
انتو متحكموش على الناس بالكدب الراجل دا اعترف انو قتل يعنى كل واحد يضيق بيه الحال يقوم يقتل وكمان هكمتو على المجنى عليها مكانتش بتساعدو وان امها مرا مش كويسه وبتزن على
اولا الراجل دا صعيدي مش من بلدنا وبعدينهو عايش في المدين ثم ان هو اللي اتصل بالمباحث وبلغهم ثانيا المفروض انك ماتعطيش بنتك بسهوله كده للجماعه الاغراب وخاصه الصعايده بلدنا مليانه رجاله
ياريت كل زوجه تعيش على قد دخل زوجها بدل ماتعايره بفقره وهى سبب الفقر ده وما فيش مانع انها تسانده ماديا اذا كانت ميسوره حتى يخرج من ازمته ويقف على رجله لكن تسلط الحموات وكتر الزن على الودان يجيب الفقر ويدفع لارتكاب الجرائم وفيه امثله حيه كتير على هذه النوعيه من الزوجات فنجد ان الزوج يجهد نفسه ويصل الليل بالنهار لتوفير متطلبات منزل الزوجيه ولا يوجد تجاوب من الزوجه او تقدير لما يفعله الزوج ولو ان الزوجه بينها وبين الله تواصل لرضيت بالقليل وكم من قليل بارك الله فيه