مصريات
حسام السويفي
افراد حركة حمس الاخوانجية التي تشارك في النظام الجزائري الحاكم هم من استخدموا في مطاردة المصريين و الاعتداء عليهم في السودان بعد مباراة مصر والجزائر .. فالنظام العسكر الجزائري لم يجد بداً من القبول بعلاقة حميمة مع جماعات الارهاب المسلح بعد طول مواجهة ، وطول فشل أيضا في التغلب عليها وتدميرها .. وإبعادها عن طموح الوصول الى الحكم في الجزائر ..
اولى هذه الجماعات الارهابية تنظيم القاعدة في بلاد المغرب العربي والتي يتزعمها عبد المالك روكدال والذي حكم عليه بالاعدام أكثر من مرة كان آخرها في منتصف نوفمبر الماضي لانه اشترك في اعتداءات اسفرت عن 11 قتيلا وأكثر من 100 جريح في ابريل الماضي في الجزائر العاصمة ، ورغم ذلك فإن روكدال هارب في جبال الاطلسي ، كما توجد تنظيمات ارهابية اخرى تابعة مباشرة لتنظيم القاعدة في افغانستان وتسمى خلية الاتصال التابعة لتنظيم القاعدة التي تزعمها في الجزائر صالح صالح وينوب عنها رباح غيطو أمير سفية الاكرم ، وهم الذين نفذوا العملية الارهابية ضد الشرطة القضائية في دار البيضا أحد أحياء الجزائر العاصمة .
ولم تعرف الجزائر وجود هذا التنظيم الذي يسمى تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي حتى اواخر عام 2008 حيث كان هذا التنظيم يسمى المجموعة السلفية للدعوة والقتال الى انها تحولت الى تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي و اعلنت ولاءها لاسامة بن لادن بزعامة وقيادة عبد الملك دوركدال الملقب بأبو مصعب عبد الودود – 38 عاما – والغريب أن احكام الاعدام التي صدرت في حق زعيم تنظيم القاعدة جرى وقف تنفيذها فجأة بشكل مريب .
أما ثاني الحركات المسلحة التي وصلت للحكم في الجزائر هي حركة حمس وهي اختصار لعبارة حركة مجتمع السلم والتي تزعمها ابو جرة سلطاني وكانت اسمها حركة المجتمع الاسلامي ولكن بعد استقالة الرئيس الامين زوروال تم تغيير اسم الحركة الى ” مجتمع السلم ” بحجة عدم استخدام الثوابت الاسلامية في السياسة ، وتأسست هذه الحركة في بيان صدر بقيادة الشيخ محفوظ نحتاج ، الذي نظم مجموعة سرية أطلق عليها اسم الموحدين ثم اسس حركة حمس عام 1991 ، وعقد أعضاء الحركة أول مؤتمر لحزبهم وانتخبوا الشيخ محفوظ نحتاج رئيسا للحزب ، حيث شاركت الحركة في الانتخابات البرلمانية ثم الرئاسية عام 1995 وحصد نعناع المركز الثاني بـ 3,2 ملايين صوت أي 25% من الاصوات ودخلت حركته في العام التالي بوزيرين في الحكومة .
أما الحركة الثالثة المسلحة التي انضمت للحكم في الجزائر فهي الجبهة الاسلامية للانقاذ وهو حزب سياسي تم حله بقرار من السلطة وتأسست في مارس عام 1989 ويرأسها عباس مدني وتم حلها عام 1992 لأن الحركة اعتبرت الارهاب وسيلة سياسية للدفاع عن الوصول الى السلطة .
تحياا تحياااا انتى بقولك اية على فكرة انتى عارفة ميين خاليكى تغرفى تتكلمى عربى احنا المصرين بعتنا ناس من الازهر الشريف علشان تتعملو عربى من بعد الاحتلاال هههههههه عاملين زاى القطط تاكلة وتنسو ااا وع فكرة معظم الراقصين لى شغالين هناا فى شارع الهرم معاهم الجنسية بتاعتكم شغالين بقى فى دعارة هههههههههههههه
كنا دئما نتسائل كيف الي أشقائنا يمتون في غزة الجريحة وبالمقابل المصريون يتفرجون والأن عرفن الجواب أيها المصريون
الجزائر 17 نوفمبر 2009 (واج)- فندت وزارة الشؤون الخارجية بشكل “قاطع”
“الاشاعات” و “المعلومات المغلوطة” التي أشارت الى تسجيل وفيات في صفوف الرعايا
الجزائريين الذين تنقلوا الى القاهرة من اجل مؤازرة الفريق الوطني لكرة القدم
حسبما اكده اليوم الاثنين بيان للوزارة.
واضاف البيان ذاته ان “اشاعات و معلومات مغلوطة قد راجت تشير الى وقوع
وفيات في اوساط الرعايا الجزائريين الذين تنقلوا الى القاهرة من اجل مؤازرة الفريق
الوطني لكرة القدم”.
وكالة الأنباء الجزائرية – واج
نخاع انت و امين من الضالين……هههههههههه