هشام عفيفي
بعد غياب عن الساحة الفنية استمر طويلا تعود الفنانة داليا إبراهيم من خلال بطولة فيلم كلمني شكرا مع المخرج خالد يوسف وهو العمل الذي أثار حولها الكثير من علامات الاستفهام خاصة مشهدها مع عمرو عبدالجليل في كلمني شكرا والذي وضع بتيلر العمل كمشهد ثابت في جميع البروموهات التي تذاع عبر الفضائيات عن العمل وهذا المشهد كان لنا معها هذا الحوار :
* اختفيت عن الساحة الفنية مدة طويلة ثم عدت بدور أثار كثيرا من الجدل بفيلم كلمني شكرا فما السبب في هذا الغياب وكيف ترين هذه العودة؟
– الغياب لم يكن بارادة مني لكنه كان لظروف شخصية لا أملك التحكم فيها ولا أحب الخوض في هذه الظروف لأنها لا تخص أحد.. أما عودتي فكانت عندما طلب مني خالد يوسف الحضور لعمل Test على دورين في هذا العمل لشخصيتين مختلفتين.. فمعرفتي بالمخرج خالد يوسف لم تكن من قبيل الصدفة ولكنها كانت من خلال عدد من المهرجانات حتى كان مهرجان القاهرة السينمائي الأخير وطلبني للعمل معه.
* وما الذي جذبك لعمل الشخصية في كلمني شكرا ؟!
– لأنها شخصية تكاد تمس العديد من فتيات مصر فهي شخصية قريبة الى الناس لأنها تعيش بينهم عشت فيها الخيبة والشراسة والتواضع والكبرياء والضعف.. شخصية متناقضة مليئة بالدراما وهو الشيء الذي شجعني على اختيار هذا الدور بعد قراءته.
* كيف وجدت التعامل مع خالد يوسف؟!
– خالد يوسف مخرج بيعرف يعمل فيلم كويس فيلم ناجح.. يمتلك أدوات تجعل منه مخرجا بارعا في طرحه للقضايا ويستطيع من خلال تلك الأدوات وتوظيفها أن يخرج بعمل من المؤكد بعد ذلك أنه سيكون عملا ناجحا على الساحة الفنية والتجارية أيضا.
* إذا أنت مع الخط السياسي الذي يسير عليه وخاصة خلال أفلامه الأخيرة؟
– أنا مجرد ممثلة وليس معنى أني عملت معه أنني متبنية لأفكاره التي يطرحها أو موافقة على جميع أفكاره فرغم الجرأة في تناول تلك الأفكار ونجاحها مع الناس إلا أنني قد أعارضه في كثير من القضايا فلكل إنسان فكره الخاص فهو يتناول أفكاره من خلال الشاشة وهذا من حقه ولكن من حقى أيضا أن أعارضه في هذه الأفكار هو أو غيره.
* نفهم من ذلك أنك ضد هذا الفكر؟
– بالتأكيد فأنا لست مع خالد يوسف في هذه الأفكار أو طريقة طرحها لكنه حر يتناول ما يشاء.
* أثار مشهدك مع عمرو عبدالجليل على «السرير» كثيرا من الجدل وخاصة مع جرأته من حيث النص والحوار والصورة؟!
– على العكس تماما.. فأنا فنانة ومارآه الجمهور هو آخر حدودي أو أقصى شيء ممكن أن أقدمه وهذا المشهد لمن رأى كلمني شكرا لا يوجد به أي شيء على الإطلاق لكنه جاء لتوصيل شيء الى المشاهد وعندما قرأت هذا المشهد تناقشت فيه مع خالد يوسف كثيرا وكنت معترضة على تأدية هذا المشهد والحوار لكنه أصر على ذلك وأنا بالنهاية مشخصاتية لا أملك التغيير والمخرج هو صاحب الرؤية الوحيدة بالعمل.
* أخيرا.. ما هي أصعب مشاهد كلمني شكرا التي واجهتك ، وهل أنت راضية عنه؟!
– هناك مشهد بالبلكونة وأنا أواجه فيه عمرو عبدالجليل حينما اكتشفت أنه على علاقة بفتاة أخرى أعتقد أنه كان الأصعب بالنسبة لي لأن هذا المشهد احتاج الى حالة خاصة لتوصيل المشاهد الى القضية، أما العمل فأنا فخورة به خاصة أنه أبحر في عالم عدم الوعي والجهل والتطرف في الدين والعري الإباحي وأظن أن هذه كلها قضايا لا يمكننا الابتعاد عنها لأنها تعيش معنا وتؤثر فينا.
اعلان فيلم كلمني شكرا – عمرو عبد الجليل – داليا ابراهيم – غادة عبد الرازق – اخراج خالد يوسف
كنت فاكرك محترمة يا داليا طلعتى شمال – ربنا ياخد امثالك
كونت قبل ما اشوف كلمنى شكرا احب ممثلة وفنانة واحدة فى مصر هى داليا ابراهيم اما الان زى فتيات
انا طبعا مع اراء الساده المشاركين بس بحترام ودون تطاول
. كل عمل فيه اشكال كثيره منها ما يرضيك ومنها مالا يرضيك . اخوانى اتمنا ان تصدقونى داليا وراء الكاميره . ام . واخت . وزوجه . ومؤمنه . ده شغلها زى كثير من الاشغال التى لا تعرض على الشاشه . حاسبو انفسكم قبل ان تحاسبو
الله يحرقك يادليا تعبتيني في المشهد دة منك لله مشهد مالوش معني غير انك مومس
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يابختك ياض ياعمرو
يابختك ياعمرو عبد الجليل ياريتنى انى اكون ماكنك
فيلم غبي .مازالوا يتصورون ان اللعب علي المكبوت صفقة مربحة…مصيره مزبلةالتاريخ.
يانى يانى يانى السرير طلع انانى وانتى كمان يا داليا اخذتى مكانى
انت حره ياداليا تعملى المشهد على السرير تعمليه تحت السريرانتى طلعت موهوبه بجد ويابخته السرير كان مله ولا سوست