مصريات
احد ابرز وجوه المعارضة المصرية هل يغامر بدخول انتخابات الرئاسة في مصر المقرر اقامتها عام 2011 وخاصة ان له تحرك سياسي واسع بالاضافة لكونه رئيس حزب التجمع الوطني وعضو مجلس الشورى
رفعت السعيد
العمر وقت الترشح: 79 سنة
الوظيفة الحالية: رئيس مجلس إدارة صحيفة الأهالى وتم شطب عضويته من نقابة الصحفيين مؤخراً ورئيس حزب التجمع.
نسبه ترشحه: 25%
مؤهلات ترشحه: يفتخر بأن له سجلاً نضالياً فريداً من نوعه وأنه كان أصغر معتقل في مصر عام 1946، وعمره لم يتجاوز بعد الرابعة عشر بتهمة الانتماء إلى الحركة الشيوعية، خاض مع حزب التجمع في النصف الأخير من السبعينيات معارك حقيقية مع الرئيس السادات معارضة لاتفاقية كامب ديفيد مع إسرائيل وسعيا لتوسيع الهامش الديمقراطي، حتى إنه تعرض للسجن عام 1978، بعدما كتب مقالا حارقا بعنوان «يازوجات رئيس الجمهورية اتحدن»، معترضا فيه على تزايد نفوذ السيدة جيهان السادات وقتها كما يعتقد، له أبحاث أكاديمية وكتب عديدة وحصل على الدكتوراه من ألمانيا الشرقية في تاريخ الحركة الشيوعية، كما أنه الآن رئيس حزب التجمع وهو واحد من أهم أحزاب المعارضة حينما عادت من جديد في سنوات السبعينيات، ووصل إلى منصبه هذا في تجربة ديمقراطية فريدة، عندما استقال مؤسس وزعيم الحزب خالد محيي الدين من منصبه الرئاسي، وجرت انتخابات وصفها كثيرون بأنها نزيهة فاز بها رفعت السعيد ليصبح رئيسا للحزب الذي يعرف بتوجهاته الاشتراكية ودعمه للفئات الضعيفة والمهمشة، ومساندته للعمال والفلاحين في الفوز بحقوقهم، وهو مايراهن عليه كثيرون على حزب التجمع وليس على رفعت السعيد إن وصل يوما ما إلى سدة الحكم.
سيترشح عن: حزب التجمع
هل هناك معوقات لترشحه؟: هو نفسه كان من أشد الرافضين لخوض الانتخابات الرئاسية الفائتة باعتبارها مسرحية لا يحب للحزب أن يشارك فيها، وربما يظل محتفظا برأيه هذا في الانتخابات الرئاسية القادمة، كما أن شعبية حزب التجمع في تراجع ملحوظ، وهو ما يعني أن هناك إمكانية لعدم قدرة الحزب على الفوز بأي مقعد في الانتخابات البرلمانية القادمة وبالتالى سيكون من الصعب إجرائيا مشاركة الحزب في الانتخابات الرئاسية.
مؤيدون محتملون: نظريا.. هناك الفلاحون والعمال وكل الطبقات المتوسطة وما أدناها التي يفترض أنها تشكل البنية الأساسية للقاعدة الجماهيرية لحزب التجمع،لكن ليس من المضمون أن تصوت هذه الكتلة كلها له في زمن تردي شعبية حزب التجمع بين كل هذه الفئات الآن، ولو تم إدارة الحملة الانتخابية الرئاسية على أساس قدرة رفعت السعيد على تحسين أحوال من يعيشون تحت خط الفقر «44% من تعداد سكان مصر» سيكون في ذلك دغدغة المشاعر كتلة تصويتية جبارة.
معارضون محتملون: للمرة الأولي قد لا يكون الحزب الوطني في هذه القائمة!، التفاهم بين رفعت السعيد والحزب الوطني وصل إلى ذروته في الفترة الماضية، مما يعني أنه من الصعب على رفعت السعيد أن يترشح رئيسا للجمهورية إلا إذا كان ذلك بتنسيق مع الحزب الوطني فكيف سيعارضه إذن؟
لكن الإخوان المسلمين سيكونون في صفوف المعارضين وبشدة لأن رفعت السعيد لا يضمر لهم العداء فقط وإنما صراعه معهم علنيا معروفا، المفاجأة ستكون في أن هناك معارضين من داخل حزب التجمع نفسه، وهي شريحة ليست بالقليلة وترى أن رفعت السعيد تسبب في خروج حزب التجمع من المشهد السياسي تماما وأداره بطريقة فردية بحتة فكيف سيعطونه إذن أصواتهم لرئاسة الجمهورية؟ وعامة ستكون هذه هي المرة الأولي في التاريخ التي قد يصوت فيه أعضاء حزب لمنافس رئيس حزبهم!
اخبار ومواضيع ذات صلة:
18/10/2009
انتخابات الرئاسة
اسرائيل, الاخوان المسلمين, الانتخابات, الحزب الوطني, الشيوعية, المعارضة, جيهان السادات, حزب التجمع, رفعت السعيد, كامب ديفيد, مصر, مصريات
Unparalleled accuracy, unequivocal clarity, and undeniable ipmrotance!
لالاللالالالا والف لالالالالالا
عنده 79 سنه ولسه عايز يرشح !! دا لو نجح اسااسا هيفيص من الفرحه D: دتك نيله
الاشتراكيه والكلام الفاضي بتاع عم رفعت مايمشيش في حال البلد دلوقت لان لو حاول تطبيقها هيطربقها وخصوصا في ظل الانفتاح الاستثماري والاجانب اللي عندنا كلهم هيجرو ويطلعو بره ولا يعني احنا بنحب نجرب ونقول خالف تعرف التاريخ والدراسات والتقارير بتؤكد تغيير النظام العام والاقتصادي تغيير جذري سيؤدي لكارثه وانهيار الاقتصاد المصري((بعتبار انه موجود يعني)) عم رفعت انت حلو لما بتقفش غلطه للحكومه لكن ما ينفعش تكون انت الحكومه