مصريات
أرسل الناشر خليل الجيزاوي صاحب مؤسسة سندباد للنشر رداً مطولاً على التقرير الذي نشر العدد الماضي عن رواية بنات الخرطوم، أشار فيه الى أن مؤلفة رواية بنات الخرطوم سارة منصور ليست حبشية الأصل ولكنها طبقا لجواز سفرها الذي أرسل نسخة منه سودانية ورقمه 290657 الصادر عن وزارة الداخلية بجمهورية السودان بتاريخ 7/8 /1984، وأنها من مواليد مدينة الخرطوم عام 1972وأن عنوانها بالسودان هو الخرطوم الكلاكة مربع 13.
وتطرق الرد الى بعض المشكلات التي عانيت منها رواية بنات الخرطوم في القاهرة، من تزويره وتهريبه، وهو أمر لم يتطرق إليه تقرير العدد الماضي، ولكنه تطرق الى قصة رواية بنات الخرطوم وسبب الأزمة في السودان وبعض الدول العربية، حيث إن تزوير بنات الخرطوم أمر لا يخص الجريدة، ولكنه مشكلة داخلية بين الناشرين يمكن أن تحل في ساحات القضاء، وقد أشار الجيزاوي الى أنه سيتقدم ببلاغ للنائب العام ضد قراصنة تزوير رواية بنات الخرطوم.
الناشر أشار الى أن التقرير لم يكن موضوعيا وأنه نوع من الكتابة يوحي بعودة محاكم التفتيش في عقل المؤلف بدلا من توخي الموضوعية والأمانة العلمية عند عرض الكتاب
مالم تتغير فكرة بعض النساء
وفكرة الرجل السودانى عن المراة
لن يذهب هذه المجتمع خطوة الى الامام
وسنظل نرجع للخلف والعالم من حولنا يتقدم … الاستاذة سارة منصور التحيه ليكي كتير وليك في كل خطوة سلامه ويكفي انك كاتبة (بنات الخرطوم) الكتاب الذي سحب بساط الشرف المزعوم من تحت ارجل المرجفين
الاعلامية والصحفية والكاتبة سارة منصور شخصيه نضيفه وغير ملوش بالكذب والنفاق .. هنالك دائماً فروقات شاسعة ويشهد ربي ان الاستاذة سارة منصور من اصدق الاعلاميات السودانيات واشرفهن علي الاطلاق
الموضوع قشرة يا جماعة وكسارين التلج بتاعين التحية للاستاذة سارة ديل ماعندهم موضوع .وهي جارت رواية بنات الرياض…وسمعنا بزينب البدوي وغيرها من الاعلاميات السودانيات…الا انتي…والله انا بكرة لو كتبت رواية عن بنات ام درمان اشتهر وبصورة مهذبة وموضوعية او بنات بحري…اكتبي لينا عن رجال الخرطوم نشوف الحاصل شنو؟
غاندي انت مريض نفسي شفاك الله
الكاتبة لا تستحق اي احترام وهي لو في الغرب اتعلمت الجراة الدين علمنا الستر والدعوة بالهداية…وهي متين استقرت واحتكت وكتبت روايتها الباهتة عن السودانيات..سعت الي الشهرة ليس الا لان الكثير لا يعرف عنها شي… والسودان ملئ بالكاتبات الجميلات امثال بخيتة امين..لو كتبت عنها كظاهرة غريبة لشاركها كل مثقفي بلادي الراي…وبحثوا عن الحل سويا..في قالب موضوعي..وما ادرانا بانها ليست واحدة من داعرات امريكا؟ هل تستطيع اثبات ما كتبت..اتقي الله ..لو كنتي مسلمة…واشك في ذلك لا اخلاق المسلمات غير…وباروكتك رمز لذلك…الله يهديك
الغريبة في الكتاب تقول الحلول تطبيق الشريعة الاسلامية اذا هي عرفت الشريعة الاسلامية كويس ماكانت كتبت كتاب زي دا وعلى الاقل تلبس الحجاب
ولو كل واحد في الاولاد البيتكلمو ديل عامل البنات الفي الجامعة زي اخواتو ونصحهم مااظن في تاني بنات بيلبسو لبس شاذ لكن الكل ساكت وفي النهاية دي اعراضكم انتو تفضحوها في الدول التانية على كل الكتاب كتابته ركيكة مابتدل انو الكاتباهو صحفية ومتناقض
وقال الإمام أحمد : حدثنا محمد بن بكر ، حدثنا ميمون بن أبي محمد المرئي ، حدثنا محمد بن عباد المخزومي ، عن ثوبان ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ” لا تؤذوا عباد الله ولا تعيروهم ، ولا تطلبوا [ ص: 30 ] عوراتهم ، فإنه من طلب عورة أخيه المسلم ، طلب الله عورته ، حتى يفضحه في بيته ” .
يا ازهري اللبس البتتكلم عنو دا الكاتبة البتمدح فيها دي لابساهو
هذه تصفة حسابات غير مبرره راح ضحيتها اناس لا علاقة بهم بين المشاكل المعروفه الدائره بين ساره منصور وسمير ابراهيم ونادر خضر توفى وهو قدوة ومفخرة لكل السودانيين ووالدته نفتخر بها لانها انجبت شخص مثله. ويا سمير ابراهيم وساره منصور تذكروا اليوم الذي ستلقون فيه ربكم يوم لا ينفع مال ولا بنون.
اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض يا كريم
الحقيقة صعبة
i need one copy of this book after that i can wirte what i see
التحية للاستاذة سارة منصور لتناولها موضوع حيوى فى حياتنا اليومية ولكننا نقض الطرف عنه بالبلدى كدة نعمل نفسنا ماشايفنو يعنى عليك الله الواقع النحن فيهو دا ماممكن يقولو عليهو كلام أكعب من القالتو الاستاذة سارةمنصور والله العظيم عندنا فى البلد دى أحوال يدمى لها الفؤاد ونبكيها بدل الدموع دم !!!! ولكن هيهات لاحياة لمن تنادى / يا أخونا عليكم الله اى زول يسأل نفسو البلد دى بقت كيف من حيث الخلاعة والمجون ومن حيث التفلت الاخلاقى لبعض الناس (أى ده موضوع بخصهم) لكن بمس الجميع لم يقولو ليك داك زول سودانى انت قلبك بنقطع والله أنا لا أتهجم فى تعليقى هذا على كل المجتمعات لا والله فى ناس أفضل ما يكونوا فى المثل و والاخلاق وفى ناس أسوأ مايكونوا فى الرزيلة والعفانة ولكن البصلة العفنة بتخرب الشوال يلا ناس (أفيقوا اجاركم الله من عذاب النار)
يا ناس الدين الدين لامفر من العودة لدين الله المستقيم يانا س الشارع الماشين فيهو دة غلط يا ناس كتاب الله وسنة نبية ياناس عييييييييييييك لاحياة لمن تنادى يا عالم عليكم الله خلو كلامى كان كضب كان صح كدى عليك الله اى زول يشاور قلبو ويستفتيهو وسأل بعض الاسئلة ذى هل فى بنات فاكات فى البلدى ولا مافى ؟ والسؤال التانى هل فى ناس فى مجتمعاتنا يشار ليهم بالبنان كان فلان ولا فلانة فيهم انحلال اخلاقى ؟ خلاص الناس دى ليه ساكتين عنها ؟ لى ما بحاسبوها لى ؟ واسئلة كتير جدا..
اللهم احفظنا فلاحافظ الا انت
With the bases loaded you sctruk us out with that answer!
ساره منصور ناشطه اشهد لها بالجرأة والشجاعه في مثل هذه المواضيع
لكن اختلفت روايتها عن بنات الرياض في الاشاره ليعض الشخصيات باسمائها
الاستاذة سارة منصور رائعة ليس لانها جردت الحقيقة فقط بل لانها شاطرتني جزء من مبدأي الخاص الا وهو الوضوح قد يقتل الاشياء الجميلة جوانا ولكن برضائها لطالما كنت صريح مع نفسي وواضح معها ولكنها فاقتني صراحة بان كانت واضحة في التعبير عن بنات جنسها وما وصلوا اليه من النظرة الغريزية البحتة انا اعرف امام جامع وواعظ تم القبض عليه مع زوجة عمه حتى ان عمه علم بالامر ولكن لانه فقير ومحمول غض الطرف نسبة لسمعة بناته الدعارة اليوم اصبحت حضارة حتى اولياء الامور بيتغاضوا الطرف عن هذه المماراسات الجنسية ويقولوا مصيرها تعقل والغريب في الامر ان الداعرة تتزوج قبل البنت العفيفة
سارة منصور هذه النمرة الآسيوية
، صار جزء من حياتي اليومية المرور علي سودانيز اون لاين دوت أورغ للمرور علي المتوحشة التي تهجم على الكلمة هجوم فهدة أفريقية ضارية
ساره منصور التي اصبحت جزء من طقوسي اليوميه أبحث عنها كل صباح مثل عاشق خلف حبيبته اتبعها من موقع إلى أخر وأتقصى أخبار
مقالاتها مثل رجل بوليس سري خلف مطارد وحين لا أعثر عليها لا يكون صباحي قد اكتمل وحين أعثر علي اسمها في مكان لا أعرف من أي مكان
تفتحت مثل وردة في صخر اشعر بالامل ، سارة منصور كاتبة لا تمارس فعلا غير الكلمات وليس عندها فرقة مدفعية ولا تحمل سكينا وليس عندها غير حمامات تطلقها في فضاء الكتابة فلماذا هذا الجعير والنحيب والصراخ والعويل والقذف والشتم والسب والمراجل . سارة منصور تدري أم لا تدري عرت وسطا لا يحتاج إلى تعرية لأنه مثل فاشية عريقة في العري كشفت عن رائحة كنا نشمها منذ سنوات طويلة وكنا نهرب منها منذ سنوات، ونحذر، لكن مثل أي شيء أخر لا أحد يسمع ليس لمرض في السمع، بل لأن قوة الطبول والدفوف والدوي كانت من القوة بحيث لا أحد يسمع أحدا، وكان هذا مطلوبا ومدفوع الثمن ، حاولوا احتواء سارة منصور أول الأمر وحين تأكد لهم أن هذه الفهدة الأفريقية عصية على إغواء المديح ، سارة منصور واحدة من كاتبات قليلات يشاركن في النقاش العام حول مصير وطنهن فليس من المعقول أن هذه المراة ذات الكلمات الطويلة المخلبية كأظافر المطر الصيفي جاءت من العدم او ولدت سهوا في منفى او حلم وليس من المعقول أنها تدعي انتسابها لوطن لا حق لها فيه وليست سائحة مرت بطائرة فوق أرض ليست ملكها كما أنها ليست شبحا في حكاية سودانيه ، سارة منصور لا تكتب بالكلمات بل ترفس لكي تخلع الأبواب وتهجم على القضية هجوم من سيموت بعد آخر سطر وهي تحلم بمعارك الأسود ، قضية سارة منصور هي قضية عامة ، قضية الكتابة في زمن رديء بكل أنواع الرداءة ، وقضية من يكتبون أحاسيسهم ويضعون قلوبهم على النار وبين ببغاوات أرخص بكثير من سعر الأقفاص وبائعي الوطن والضمير ، أرادوا بالغش والابتزاز ورسائل الإغراء المغلفة أن يحولوها إلى جارية ، أو مطيعة، مقننة، تكتب حسب الطلب، وحسب المصرف ، وحسب البورصة وأسعار السوق ، أطلقوا عليها النار والكلمات القذرة وهم يسندون بعضهم في محفل الصخب ومهرجان الأقنعة ، هذه النمرة الآسيوية المتوحشة كاتبة وشجاعة حتي لو أنكروا عليها ذلك .
عاشق سارة منصور
وصدق الشيخ فرح ود تكتوك حين قال : ( آخر الزمن الأرض تشيب ، والحرة تعيب ، والعاقة تجيك من القريب ، ) وكذلك صدق رسول الله حين قال : ( كل عام ترزلون )
ما حدث من بعض بنات سوداننا شئ طبيعى ومتوقع والسبب دائماً هو الوضعية السياسية الخاطئة للدولة
مهما كانت مقاصد سارة منصور الا أنها أشارت الى الحقيقة ، وأنا لم أنظر الى سارة منصور انما نظرت الى ما يحدث من الانسان ذكراً كان أو أنثى
وأعلم بالذئاب البشرية وأعلم أن المرأة دائماً تحاول ترضى رغبات الرجل لتكسب وده .. نعم الذئاب البشرية أرادت أن تكون المرأة هكذا .. ولكن علينا أن لا نزعل من سارة منصور ،
وعلينا أن نزعل من الحقيقة التى كشفت عنها والتى كان يجب أن تترك سارة منصور هذه الحقيقة مرضاً كما هو كامناً فى جسد وروح ابنة السودان دون أن نعلم به ولا نعلم عنها سوى أنها امرأة سليمة معافاة من أى داء
ولما لا نحتج على سلوك جديد حدث فى بلدنا ولو بنسبه صغيره
دا لانو نحن أكبر من كدا والسلوك دا ما بشبهنا
ما ممكن البيت يكون كلو جميل ولما يحصل تشقق نقول دا خفيف البيت لسه بخير … شكرا الاعلامية السودانيه سارة منصور … شجاعتك وجرأتك في تناول هذه القضية الخطيرة يجعلنا ننحني اجلالا واحتراما لكي
لم تكن المره الاولى التى يشار فيها الى انحرافات السلوك السودانى
فى عده افلام مصريه أظهرت السودانيات بشكل قبيح مثل فلم صعيدى فى الجامعه الامريكيه
ولم نحتج .
يعنى غسيلنا منشور من بدرى
سارة منصور إعلاميه سودانيه فجرت كتاب تفتضح فيه سلوكيات السودانيات بالداخل والخارج وسلوك المجتمع السودانى الذى صار شاذ وساحق وكيف ان الرحلات الى القاهره ماهى الا رحلات الى عيادات مصر فى الخفاء للترقيع وأعاده الشرف الذى أهدر على فراش المتعه.وكيف ان جده والرياض وسباقات الهجن فى ابوظبى قد سئمت قصص الفتيات السودانيات اللائ يجمعن المال من خلال بيع الاجساد.وكيف ان موبايل الفتيات والفتيان ملئ بالافلام الخليعه وللاسف أبطالها سودانيات .
وضعت الست ساره مقوله الا وهى المكضبنى يمش المايقوما
او يراقب بتو نص الليل وهى تتحدث فى الموبايل دون رقيب (غايتو انا شفت شباب بالليل بكبو حنك تقيل لكن بكبوهو وين دا السؤال المهم)
السؤال لماذا تم منع الكتاب من النزول الى الاسواق السودانيه
هل لحقيقته المره ام انه أفك مبين؟
ام لان الكتاب رمز لشخصيات بارزه جدا أى نعم لم يسميها لكن ما باقى الا يقول باع او نشوف ضنبو؟
هل وضع المساحيق سيزيل الحقيقه؟
الى متى تظل حريه التعبير مكتومه ومقفوله ؟
الكتاب صدر فى القاهره وساره دى بالجد جامده جدا بتحب فتح الملفات السوداء
البلد دى ما حقت زول واحد شان يقعد ينطط ويقول تكتبوا كدا وتقولوا كدا
الحال مايل شديد ما بعدلوا الا جنس دا
نظريه النعامه دى حتخلى اى حى فيهو دار مايقوما .
الأستاذة سارة منصور كشفت من خلال كتاب بنات الخرطوم عن حقيقة نعيشها كشباب في مجتمع الخرطوم ، انا شخصيا زوجة ابوي اختارت الدعارة بعد موت والدي في حادث في شارع مدني ومن ايامها ونحن علي قطيعة بسبب سلوكها البطال ، فسارة منصور كتبت الحقيقه والواقع ويااستاذة سارة منصور انا متأكد انك اخترتي طريق صعب فالحقيقه مريرة وطريقها محفوف بالمخاطر واكيد ستجدين اعداء يحسدونك علي شجاعتك ويحاولون الاساءة اليك وتلطيخ سمعتك بما يشوبها لا تكترثي اختي الصغيرة لا تكترثي وواصلي مشوارك بكل ثقة وشجاعة كما عهدناك وسعيدين بك وبكتابك ونرجو ان نجده بامريكا لشرائه والله لو وصل خمسون دولارا لاشترينا حتي
نتابع الاحداث ونقرأ ما يثلج قلوبنا ويجعل الجهات المسؤولة تتحرك
لك التحية سارة منصور والي الامام موفقة .
الأستاذة الناشطة الإعلامية سارة منصور مؤلفة كتاب بنات الخرطوم إنسانة بت بلد اصيلة وقد كتبت عن انحراف بعض البنات الساقطات من السودان ولكن للاسف السودانيين يكابرون وهم يعلمون ان البنات السودانيات فيهم الداعرات والعاهرات والساقطات والتحية للاستاذة الكبيرة سارة منصور / لمجهوداتها وكتاباتها وفتحها ملفات سوداء يخاف السودانيين فتحها والف مبروك كتابها الجديد سودانيات الكتاب الذي لا يقل جرأة عن كتاب بنات الخرطوم ولك التحيه يااستاذة سارة منصور والتجلة
اشكرك علي علي تعليق الجميل النصيحة الميهرا او الجميل لاطلب منك تعليق اخر بعنوان نصحيه علي طلاب الجامعات باراشاد علي القيم الاسلامية وشكرا……………………..صبري
انا اسمي غاندي شمس الدين ابراهيم ، هو الاسم الحقيقي اما الاسم الحركي في المنتديات السودانيه حدث معي امر عجيب في فترة مراهقتي عندما راودتني عمتي واسمها جليلة شقيقة ابوي عن نفسها ومارست معاي الجنس في غرفة ابنها الفنان السوداني المعروف نادر خضر ، حيث هربت من البيت ولم اعود من يومها وطرحت مشكلتي للاعلامية السودانيه ساره منصور فبدأت تخفف عني حتي اقنعتني بالذهاب لطبيب نفسي بنييورك حيث اعيش مع زوجتي المسيحيه الامريكيه ربيكا والتي تعمل بجهاز المخابرات واشعر احيانا ان عمل زوجتي ضد المسلمين يجبرني علي تعاطي حبوب وادوية تؤثر علي عقلي واتمني من الاعلاميه الفذة ساره منصور ان تواصل مساعدتي .
انا اسمي غاندي شمس الدين ابراهيم ، هو الاسم الحقيقي اما الاسم الحركي في المنتديات السودانيه حدث معي امر عجيب في فترة مراهقتي عندما راودتني عمتي واسمها جليلة شقيقة ابوي عن نفسها ومارست معاي الجنس في غرفة ابنها الفنان السوداني المعروف نادر خضر ، حيث هربت من البيت ولم اعود من يومها وطرحت مشكلتي للاعلامية السودانيه ساره منصور فبدأت تخفف عني حتي اقنعتني بالذهاب لطبيب نفسي بنييورك حيث اعيش مع زوجتي المسيحيه الامريكيه ربيكا والتي تعمل بجهاز المخابرات واشعر احيانا ان عمل زوجتي ضد المسلمين يجبرني علي تعاطي حبوب وادوية تؤثر علي عقلي واتمني من الاعلاميه الفذة ساره منصور ان تواصل مساعدتي .
ساره منصور الاعلاميه السودانيه التي لا تخاف نقاش المسكوت عنه وفتح كل الملفات السوداء المغلقة ويخاف منها الكثير من اشباه الرجال انها انسانة لا تخاف في قول الحق
وانا من اشد المعجبين بقلمها وبكتاباتها وحاليا طلع لها كتاب جديد في سوريا اسمه سودانيات ، لها التحيه والتقدير فقد كتبت عن المسكوت عنه وما يحدث في السودان
قل سارة منصور في أي محفل سوداني ثم تابع ردود الفعل ستشعر وكأنك ألقيت قنبلة في المكان أو أنك في أقل تقدير نزعت فتيل أزمة فاشتعلت أمامك وأنت لا تدري كيف تطوق النيران.. ستسمع وجهات نظر كثيرة و ستشاهد في عيون البعض غضبا و في عيون آخرين ترقبا وقد تصادف كلمة إطراء أو إشادة.
اتساءل لماذا هذا الدفاع عن رواية بنات الخرطوم … ولماذا لم تتحدث الكاتبة عن الجانب الاخطر والاهم وهم ( رجال الخرطوم)زززز الذين اصبحوا كالذئاب لايتركون وسيلة الا واستغلوها لكي يوقعوا ويغرروا بهؤلاء الفتيات الضعيفات .. اين نحن من زمن الرجال ..ز انا شخصياً من الاقاليم وعمري 33عاما ذهبت الي الخرطوم للتحضير في تخصص مافي احدى الجامعات العريقة فما كان من الدكتور الاستاذ الجامعي الا وان بدأ يسالني هل انا متزوجة ام لا وعندما اجبته بالنفي ما كان منه الاوان بدا بالحديث عن المرونة التي يجب ان اعامل بها الرجل باسلوب حقير واخذ يسرد القصص التي لم يخونني ذكائي في انه يسعى للايقاع بي حيث انه اشار الي امكانية ان تقابل الوحدة الواحد في شقة مفروشة حتي يتسنى لهما ان يعرفا مدى انجذاب كل منهما للاخر زززززز حقيقية انا لم اندهش لان لدي القدرة على الرد وضع الحدود .. كان كل همي هو هؤلاء الطالبات اليافعات (سنة اولي جامعة) .. اشك في انهن سيقومن الكلام المعسول من هذا لذئب البشرى ان لم يقم بمساومتهن مقابل نجاحهن … انا اري ان الرجل هو المسئول الاول وهو الذي يجب ان يحاسب اولا
التحية والتقدير للاستاذة الكريمة مؤلفة كتاب بنات الخرطوم وكل الذي تتعرض له من شتائم واساءات نتيجة طبيعية للحسد والحقد والغيرة التي اصابت كثير من صعاليك السودان والشهادة لله سارة منصور كاتبة سودانيه يشار لها بالبنان وكثير من صعاليك المعارضة يحقدون عليها لانها صريحة ولا تخاف في الحق لومة لائم
هذا الشخص المجنون يكتب يمدحها مرة ويسيء اليها مرات وفي الحقيقه انه شخص مريض نفسيا وحاقد علي الاستاذة الناشطة الاعلامية المهيرة السودانيه ساره منصور والتي هي فخر لنا جميعا وفخر للسودان .
إلى كل الساخطين والناقمين ، الثائرين والغاضبين
، الاستاذة الاعلامية القامة الشامخة الاديبة والقاصة والكاتبة / سارة منصور / شجاعة واشجع من رجال كثيرين لها التحايا وطبتي يا مهيرة السودان رافعة الرأس دائما وابدااااا
في امريكا كثير من السودانيات الساقطات المنحرفات انا شخصيا اعرف سودانية تعيش في ولاية مينسوتا الامريكية هي سودانية اسمها (( جوي عبدالله الدوباسي )) تمارس هذه السيدة الدعارة وتعيش علي مايجود به زبائنها وتبيع جسدها علي ابواب الفنادق وداخل العربات ومتزوجة من شبيه رجل اسمه (( محمود محفوظ عبدالعزيز المنفلوطي )) هارب من حكم اعدام بالسودان للاسف اغتصب اربعون طفلا سودانيا خلال اعوام واعوام ولم يتم اكتشافه الا بعد فوات الاوان واكتشفت زوجته انه يمارس اللواط ففضلت هي ممارسة الدعارة ، الاستاذة الاديبة القاصة الاعلامية ساره منصور تكتب عن مثل هذه الحالات الشاذة وتنبه المجتمع للخطر الخطر الحقيقي .
سارة منصور انسانة شجاعة لا تخاف في قول الحق ومهما حاول اعدائها تدميرها تجدوها واقفة شامخة مرفوعة الرأس وهي والله اول اخت سودانية علي الشبكة العنكبوتية تقف لجانبي وتدافع عني وعن اخواتي البنات واسرتي حينما تعرض لي بعض صعاليك الشبكة العنكبوتية وهاجموني واطلقوا علي لقب ود بمبة عبيط النت عصار آدم سفير ،، التحية للاستاذة الكاتبة الاديبة السودانية ساره منصور وكل عام وانتم بخير
النخلة العالية المهيرة السودانية الاصيلة الاستاذة سارة منصور والله يعجز يراعنا عن
شكرك علي كتابك بنات الخرطوم وياريت تكتبي لينا عن البرود الجنسي لدي المرأة السودانيه والرجل السوداني شكي وبكي وعبر عن محنته في اغنيات وكلمات
.،. التحية لك يا مهيرة السودان وعاشت حروفك تنير الدرب للامهات والاباء للتوعية وانارة البصر والبصيرة
سارة استاذة مافى كلام بس هى مالها ومال بنات الخرطوم ونحن مامحتاجين تكلمينى عن ندى ونانسى دا كل كلام ما ليه اى اساس من الصحة ولو فى اثبات السودان مسئول من الحساب وبنات الخرطوم هم العاشين فى فى الاجواء الشريفة ما الساقطات المعاك ولو سمحتى شوف صحافة غير بنات بلدك
لو امكن الكتاب شوقتونا ليه
هل ممكن أن تدلونا علي سويلة اتصال بالاستاذة الصحفية سارة منصور وياتري ماهي روايتها او كتابها القادم انا مقيم بالسعودية لكن صديقي بالقاهره ارسل لي كتاب بنات الخرطوم
كتاب بنات الخرطوم كتاب جريء حكي عن المسكوت عنه داخل مجتمع يدعي الفضيلة
والأستاذة الصحفية الجريئة ساره منصور كتبت عن شخصيات حقيقية بكل شجاعة وبالاسماء الحقيقيه علي رأسها الفنانة العاقة بوالدها نانسي بدرالدين عجاج والمذيعة العاقة لوالدها تسابيح مبارك خاطر وكتبت عن فضيحة ندي القلعة مع شريف نيجيريا واظهرت وكشفت من خلال كتاب بنات الخرطوم عن فئة كبيرة من العاهرات المنحرفات الساقطات السودانيات داخل وخارج السودان ، انسانة شجاعة ثابتة علي كلمتها ومبدئها رغم كيد اعدائها ، سارة منصور تذكرني شخصيتها نوال السعداوي وايناس الدغيدي
ممكن ياجماعه واحد يرسل لى الروايه عشان اقدر افهم الحاصل
نفسي اقرا بنات الخرطوم للاستاذه الجريئه سااااااااااااره منصور بجد بنات الخرطوم في قمه الانحطاط بس ما كلهن عشان ما اظلم البريئات
مع فايق ودي مجنون سلمي
موت يا فينيك و ريحنا منك
غذا ستصدر روايات باسم اقطار الدول العربيه كلها اخبرو الامريكان من الان ان يحجزو 21 غرفه لبنات العواصم العربيه……..بنت القاهرة بنت طرابلس بنت تونس والحبل علي الجرار.
ومازال الحبل علي الجرار………خرجت علينا روايه بنات الرياض وعملت فرقعه اعلاميه كبيره وناقشه كلام واقعي وخطير………..والان خرجه بنت الخرطوم ولم اقرئها صراحه ولكن التعليق يقول انها تناقش الواقع………….والاخوه السودانيين ادري مني…………ولكن في التعقيب قالو انه الان في احضان ماما امريكا كم لها امريكا من احضان……………. فهي تتحتضن الحكام والحركات السياسيه والصحفيه………….افضل انا ان اموت ويقام عليا الحد ولا انعم بيوم حريه عند الامريكان .
فلتنام الكاتبة السودانية الشجاعة الجريئة بنت البلد الأصيلة النجمة الساطعة في سماء الاعلام في الولايات المتحدة الامريكية ” سارة منصور ” ملء جفونها فقد ابدعت رواية تستحق كثيراً ان يسهر الخلق جراها ويختصم حقيقة الرواية تستحق الاعجاب والثناء لا (التشجيع) فقط تلك المفردة التي اسمعها تتردد كثيراً ،، فرواية ( بنات الخرطوم ) كما كانت قادرة على الانتشار ستظل قادرة على الدفاع عن ذاتها وعن احقيتها بأن تظل من ضمن الاعمال الباقية .
أري تناول الاعلامية الأستاذة سارة منصور لموضوعات الكتاب كان مصبوغا بأدب السودانيات المحترمات وأنا علي يقين بأنها غضضت الطرف عن الكثير حتي لا تجرح كبرياء الكثيرات أقصد في كتابها بنات الخرطوم
انا ناهد محمد من جامعة السودان و صراحه رواية بنات الخرطوم هى واقع معاش ان ابان وكشف شىء فانما هو يكشف حجم التهدم للبنى التحتية من الاخلاق والدين والتحية للسيدة الصحفية { السودانية الاصل } ساره منصور إمرأة شخصيتها قوية ويخافها حتي اعدائها لها التحيه ،
الأستاذة سارة منصور سودانية اصيلة ، شكرا الأستاذة القديرة سارة منصور علي واقعيتك وصراحتك ووضوحك وقد قرأت الكتاب وكلامك يحكي واقع معاش ونعيشه كل يوم في السودان
بنات الخرطوم كتاب واقعي يحكي عن واقع معاش في مدينة اسمها الخرطوم وهي ليست بالمدينة الفاضلة كما يريد بعضنا ان يصورها ، أنا قرأت كتاب بنات الخرطوم وجدته عند صديق في الجامعة بصراحه كل المكتوب حقيقه وشايفين بنات الجامعه منتهي الانحطاط في اللبس والكلام والعلاقات وبصراحة الأستاذة الصحفيه سارة منصور جابت ليكم الحكاية من الآخر لها التحايا ونرجو التواصل معها عبر الفضائيات السودانيه .