مصريات
خلف العشري
وجه الزوج أصابع الاتهام الى الفقر معلناً أنه السبب لجريمته المستفزة التي تتعفف الحيوانات ذاتها على الإقدام عليها.. بعد أن تم القاء القبض عليه بتهمة إدارة منزله للأعمال المنافية للآداب واستقطاب راغبي المتعة المحرمة وتيسير حصولهم على متعتهم مقابل المال.. لكن المثير للاشمئزاز في تلك الجريمة ان المتهم يستغل جسد زوجته الحسناء في عمله.. بل ويجلب لها الرجال.. الجريمة البشعة تروي تفاصيلها السطور المقبلة..
البلاغات تعددت امام رئيس المباحث.. تفيد بأن هناك شخصاً يبلغ من العمر 40 عاما.. يدير منزله في إدارة الأعمال المنافية للآداب.. حيث إنه يستقطب كل ليلة راغبي المتعة المحرمة.. وفتيات الليل اللائي يقدمهن الى الرجال مقابل المال.. وتصدر من شقته الضوضاء كل ليلة.
بدأت التحريات حول الرجل المبلغ عنه.. وبعد الحصول على إذن النيابة.. وعمل الأكمنة تمكن رجال الشرطة من إلقاء القبض على المتهم وهو متلبس وكل الأشخاص الموجودين داخل الشقة في تلك الليلة.. سواء كن ساقطات أو راغبي المتعة الحرام.. وقد كان عدد الساقطات يصل الى ما يقرب من الخمس فتيات.. منهن اثنتان في نهاية العشرينيات بينما الباقيات لم يتعدين الخامسة والعشرين عاما.. ومنهن أربع مطلقات وواحدة فقط لم يسبق لها الزواج.. أما راغبو المتعة المحرمة.. فهم ستة رجال معظمهم متزوج.. والبعض منهم يعمل في مناصب محترمة والبعض عاطل.. أما صاحب الشقة فكان يعمل من قبل عاملاً في أحد الفنادق بإحدى المدن الساحلية.. لكن تمت إقالته من العمل بعد أن حدثت مشاجرة بينه وبين أحد العمال الآخرين في الفندق.. وقام على أثرها بسب العامل وإهانته بابشع الألفاظ.. مما تسبب في حدوث ضوضاء في مكان عمله الذي يتمتع بوجود عدد كبير من السائحين.. فصدر قرار بطرده من وظيفته.
وعاد من العمل في المدينة الساحلية الى زوجته وأبنائه كما يقولون “بخفي حنين”.. ليس معه مليما واحدا ينفقه على اي منهم.. وفي البداية تحملته زوجته على أمل أن يعثر على فرصة أخرى للعمل.. لكن دون فائدة.. وبدأت نار المشاكل والخلافات تشتعل بينهما.. وهددته زوجته في النهاية.. إما أن يجد فرصة للعمل أو أنها ستتركه الى الأبد.. ولن تعود إليه مهما حدث.. حاول أن يجد آخر فرصة للحصول على المال.. لكنه لم يجد سوى طريق واحد فقط.. أهداه اليه تفكيره الشيطاني.. وهو طريق الانحراف والضياع..وقد كانت هناك مفاجأة من العيار الثقيل عند مداهمة الشقة.. عندما اكتشف رجال المباحث ان من بين الساقطات زوجة صاحب الشقة.. والتي أعطاها زوجها لقب “الصاروخ”.. وهي تبلغ من العمر 30 سنة.. أي تصغره بعشر سنوات.. وقد كان زواجهما منذ أكثر من خمس سنوات.. أثمر عن طفلين توأم في عمر الزهور الصغيرة.. وبعد أن كانت من قبل تقف في وجهه وترفض ان يكون عاطلاً.. وتطلب منه أن يبحث لنفسه عن فرصة للعمل.. أصبحت اليوم شريكته في جريمته.. واستمعت الى كلامه ونفذت ما أراده منها.. وسلمت جسدها وشرفها للرجال من راغبي المتعة المحرمة مقابل المال.
وعن جريمتها البشعة قالت الزوجة:
زوجي هو السبب في كل شيء.. فبعد أن حطمنا الجوع والفقر والحاجة.. لم يجد طريق للمال سوى الحرام.. وقدمني بيده للرجال.. وكانت أصعب مرة عليَّ عندما لمسني فيها أول رجل غير زوجي.. حيث سقطت دموعي دون أن أشعر وتمنيت لو سقطت ميتة في تلك اللحظة.. لكن بعد ذلك تبلدت مشاعري وأصبحت باردة ولا يهمني أي شيء.. ومهما حدث ومهما لمسني رجل.. لم يعد هناك تأثير عليَّ.. لدرجة أن أول رجل لمسني.. ترك لنا زوجي المنزل حتى لا يكون موجوداً في تلك اللحظة التي يقدم فيها شرفه لرجل غيره.. أما الآن فيظل زوجي موجوداً خارج غرفة النوم في اللحظة التي أمارس فيها المتعة مع غيره وعلى فراشه.. بينما هو يجلس بالخارج مع باقي راغبي المتعة المحرمة حيث يقومون بلعب القمار أو تقديم باقي الفتيات اللاتي تعرفن عليهن بعد أن دخلن في عالم الليل.. وقد استمع بعد ذلك رجال المباحث الى اعترافات الزوج المتهم.. والذي راح يبكي بدموع حارقة وهو يتقدم باعترافاته قائلا:
منذ طفولتي وأنا أعاني من الفقر والحرمان.. مات ابي وترك لنا ديونا ليس لها حصر.. أما أمي فليس لها حول ولا قوة.. لم يكن بيدها شيء حتى تفعله لأجلنا أنا وأشقائي الصغار.. وبعد وصلة متواصلة من العذاب.. تركت الدراسة وخرجت للعمل.. واتسمت بالذكاء وحسن التصرف.. لذلك عملت في الكثير من الأعمال.
وكنت “كسيب”.. بدليل أنني أنفقت على أشقائي.. حتى خرج كل واحد منهم من مرحلة الطفولة.. وتمكن من الاعتماد على نفسه.. أما شقيقتاي فتمكنت بمساعدة اشقائي الاولاد من زواجهما..لكني عندما نظرت حولي.. وجدت نفسي وقد تعدي عمري الثلاثين دون أن أتزوج بعد.. ولم يكن لي أبناء وعائلة استند عليها.. وقررت الزواج لكني سألت نفسي ماذا سأفعل؟.. وأنا لا أمتلك شقة أو أي مال يمكني من الزواج.. حتى خطرت لي فكرة تأجير شقة إيجار جديد.. وتمكنت من العمل في أكثر من وظيفة حتى أوفر المال.. وبدأت في رحلة البحث عن زوجة المستقبل.. حتى وقع الاختيار أخيرا عليها.. كانت تصغرني بعشر سنوات.. جمالها صارخ.. وأنوثتها طاغية.. وتمتلك سحراً في عينيها مثيراً جدا.. كما تمتلك ذكاء حادا وجسد ساخناً.. خطفتني بمجرد أن وقعت عيني عليها لأول مرة.. وكأنها سحرت لي.. وجدت نفسي انساق وراءها واحقق لها كل ما تتمني وتريد.. وقمت بتأثيث شقة الزوجية التي كانت وقتها في احد الاحياء الشعبية.. وكانت «ايجار جديد» لمدة خمس سنوات.. وفيها رزقنا الله بطفلاي التوأم.. وهما ولد وفتاة.. وكانا وجه الخير علينا.. وحصلت على فرصة للعمل في احدى الدول الساحلية السياحية.. وبالتحديد كعامل في احد المطاعم الملحقة باحد الفنادق الكبري هناك.. وبالطبع ذلك كان باجر جيد.. بخلاف البقشيش الذي كنت احصل عليه من الزبائن..وبعد السعادة التي غمرتني.. وبعد أن أصبحت أحصل على المال الوفير تمكنت من خلاله الإنفاق على أسرتي.. وكذلك توفير جزء من الدخل لشراء شقة تمليك بالتقسيط.. ودفعت أول دفعة كمقدم للشقة.. وقبل أن أبدأ في رحلة دفع الأقساط.. كانت الكارثة التي حلت على رأسي..مشاجرة ساخنة وقعت بيني وبين احد العمال هناك.. وكان رجلاً غيوراً لا يحب الخير لاحد.. واستمرت تلك المشكلة لأيام وليال.. بدأ بعدها تسوء سمعتي في العمل.. حتى انتهي الأمر بطردي من المطعم وانهاء عملي هناك..انتهي عملي وانتهي بذلك مصدر الرزق الوحيد لي.. وعدت الى زوجتي وأبنائي وانا لا اجد حق لقمة العيش.. ومن همي لجأت الى الادمان وتدخين السجائر المحشوة بالحشيش.. لكن حتى هذه السجائر.. لم اكن امتلك ثمنها.. والمشاجرات اصبحت بلا نهاية بيني وبين زوجتي.. وكنت في بعض الاحيان امد يدي عليها بالضرب.. رغم علمي بأنها لديها الحق.. وفي إحدى جلسات الانحراف خطرت الفكرة الى عقلي.. بعد أن سمعت أحد أصدقاء السوء يروون لي حكاية تتشابه ومشكلتي.. وبأن هذا الرجل وزوجته أصبحا يمتلكان الكثير من المال بعد حالة الفقر التي عاشاها.. وتذكرت جمال زوجتي وانوثتها.. وتمكن الشيطان من عقلي وتفكيري.. ونسيت انها زوجتي وشرفي.. فكل ما كان يهمني وقتها هو المال.. وتمكنت بدهاء شديد مني.. ان اصل اليها فكرتي بل وإقناعها ايضا.. لكن الغريب أنها لم تقاومني كثيرا.. وكأنها كانت على استعداد للانحراف والضياع مقابل المال.. حتى انتهي الأمر مع اول زبون.. لكن بعدها قررنا ان ننتقل بحياتنا الى شقتنا الجديدة.. وأن نمارس عملنا بتوسع هناك..انتهت اعترافات الزوج المتهم وكذلك زوجته.. وتمت إحالتهما الى النيابة التي أمرت بحبسهما على ذمة التحقيق وحبس كل الساقطات.
استرنا يارب واعمى اعيننا عن الحرام
لابد من تشديد العقوبات علي هؤلاء المجرمين نريد ان يكون الزوج عبرة وزوجته ايضا في ناس حالتهم اصعب من كده وشرفهم غالي لعنه الله علي امثالكم واشكالكم
حتي لوو هيموتت من الجوع ميعملش كدا
المجتمع كله مسؤوول امام الله
اللهم استر عوراتنا واستر علينا ونسائنا والمسلمين اللهم اميييييييييييييييييين
كل كلامكم السابق جميل وواقعي ولكن توقعوا الاسواء الان في ظل ما نعيشه يا مسلمون الكثير منا لايجد رغيف عيش لاولاده فماذا سيفعل اما ان يكون مثل هؤلاء او يكون حرامي ويسرق ويدبح ارحمونا يا بشر يرحمكم الله ويا ريت كفاية مظاهرات ومشاكل تعبنا لا خير في الاخوان ولا في غيرهم كل سواء
وللمسلمين جميعا يقول احد الاصدقاء ان الكاتب لن يذكر مكان الحادث وهذا ما عجبنى فى هذا الموضوع لان ديننا يامرنا بالستر واذا ابتليتوا فاستتروا
من قال ان المال ليس كل شيئ فهو خاطئ ولكن ايضا لا اذهب الى طريق حرام واقول من اجل لقمة العيش اللهم اغفر لنا ذنوبنا
نسواللة فانساهم انفسهم
وان عاش الانسان في فقر وعوز هل يبيع شرفه؟ فهناك كثير من باع الوطن والشرف بحجة الفقر فالفقر ليس شماعة نعلق عليها همومنا واخطائنا فالشرف والوطن لايباع وان كان الفقر شديدا علينا الانسان الغيور يموت على عرضه ووطنه فيقضي على فقره بالصبر والتوكل على العلي العظيم وان لايغضب الرب بالأفعال المشينة ويبحث عن الحلول السريعة لغرض الحصول على المال. ونسأل الله العلي القدير ان يسترنا
الهذا الحد تخنث الرجال الا وا اسفا علي الدين وااسفا علي الرجوله
والله ياريت تكون قصه مش حقيقه دى لو حقيقه تبقى مصيبة كبيره يا نهار اسود ؟ يا نهار اسود
لية لما الناس تغلط نهاجمهم بهذا الشكل ربنا ياجماعة بيسامح لية احنا منسمحش
قليلين الشرف فى الزمن ده كتير لا يكنوا للاسلام بشىء وهما اللى قال فيهم الرسول (صلى الله عليه وسلم ) الديوس الذى لايغار على اهل بيته اللهم اهديهم واعفوا عنا وعنهم
ان كانت قصة خيالية منه لله اللى نشرها
وان كانت قصة حقيقية منه لله اللى عملها
ردا على رامى القصصه منها كتيير بس انت اللى حد كويس ومش مصدق لان فيه ناس الكسب السهل اشرف حتى لو من غير شرف
فى اي حتة بالقاهرة ياكاتب الموضوع؟
اللهم ابعدنا عن الحرام حتي لو تاقت نفسنا اليه
يا ناس حرام عليكم
الرجولة دخلت جدول واللى يعيش ياما يسمع ويشوف
استغفر الله العظيم
ردا على قرات بعد التعليقات مثل المجتمع فاسد المجتمع مش عرف ايه فى احد الققص ارسل الله ملك ليهدم قريه على من فيها فذهب الملك ليهدم ويدمر القريه ايقض امر الله فيهم فيذهب الملك فيجد واحد يصلى فيرجع الى الله فيقول له لماذا لم تهدم القريه فقال الملكه لقد ريت واحد يصلى قال له ابداء بيه فتعجب المله لامر الله فقال الله عذ وجل لانه كان يراء ويسمع المعصيه ولا يحمر وجه من راء منكم منكرا فليغيره بيد ثم بلسانه ثم بقلبه وهذا اضعف الايمان والسلام ختام يامسلمين
الهما عافينا ورحمنا من هولاء الديوسين امثال ذلك الرجل رجل اسف هذا المره المتنكره فى زى الرجال مع العزر للنساء فهناك نساء اجدع من الرجال ويقفون مواقف اشدمن الرجال فى مثل هذه الموقف التافه التى تعرض لها الديوس الساعى الى الرزيله هو وطالبه المتعه الزوجه اتعلمون ان الرضا هو اساس الحياه ومتعتها كان هناك رجل ياتى له كل يوم فى منامه من يقول له اذهب الى المكان الفلانى ستجد 1000 درهم فيساله الرجل هل فيهم بركه فيقول له لا فيرض الرجل لا اريدهم فياتى له مره ويقلل المبلغ ويكون نفس الرد رغم فقره الشديد اكثر من فقر الديوس حتى ياتيه فيقوله له هناك درهمان فيقول فيهم بركه فيقول نعم فيزهب الرجل وياتى بهما ويذهب ليشترى سمكه فيجد فى باطنها احجارا كريمه فيبعا الى الملك ليصبح من اغناء اغنياء البلده الرضا الرض ياديوس الم تفكر فى اولادك الم تفكر فى مصير اهلك وسمعتهم الم تفكر فالله وغضبه ومقته فلمعصيه بدايت الفقر والخراب ورضا الرب بدايه الرزق والكرامه اللهما عافينا اللهما عافينا اللهما ارفع مقتك وغضبك عنا
اذاضاع الدين ضاعت المبادىء والقيم ولا يفعل الفحشاء الاذو اصل فحشاء
انا مش عارف الناس بتقول قصةمفبركة لية . لا ابدا دى قصة حقيقية مليون المية عارفين لية. لانها وبكل بساطة دعوة الى كل رجل شريف ان يخلع ثوب الشرف والعفة ويرتدى ثوب الغرب ومجونة وسفورة . يعنى بالبلدى ان كنت شريف اخلع نفسك من الشرف وخليك عربيدديوث علشان اولاد العم سام عايزينا كدة ويرضوا عننا …. ولكن كلا والف كلا وسوف نتمسك بشرفنا ولو متنا من الجوع وكما قيل تموت الحرة ولا تأكل بثيديها . والحمد لله على نعمة الاسلام وكفى بها نعمة . مش عارف كلامى هيعجبكم ولا لالالالالا
قصة خيالية ميه % حيث:
انه لو انترض من فندق فيه متين فندق بجانبه حيث ان مهنته مطلوبه ج
دا انه كان يعمل فى مطعم الفندق
اما ان يبيع شرفه فهذا كدب ******لان الفقير يحافظ على شرفه اكتر من الغنى لانه محليتهوش غيره ومحدش بيبات جعان دربتا هو الرزاق
******اكتب حاجه فيها نصيحه مشفضيحه تشوه صورة مصر حرام*****
hwa gltan ya gmea wysthl ali ygralo bes zwgto gltana akter mno alsen rdet bkda
المجتمع الإسلامي مافيهوش كده مش لإنه مكون من ملائكة لكن لأنه نظام حياه متكامل لكل جوانب الحياه أولا البهوات راغبى النتعة الحرام ما هماش مضطرين للذهاب للشقق المشبوهه هما الإسلام سامحلهم إنهم يتزوجو البنت اللى عاجباهم مثنى وثلاث ورباع يبقى إيى اللى يخللى واحد يروح شقة مشبوهة عشان يمارس الجنس مع واحده مقابل مبلغ من المال فى الليلة؟ ماهو يتزوجها أحسن وتبقى بتاعته ليالى كتير مش ليلة واحدة بس وهى بدل ما تاخد مبلغ من راجل مختلف كل ليلة هتاخد فلوس من نفس الراجل كل ليلة لشهور وسنين على أساس إنه نفقة زوجه محترمة مش بنت ليل و ثمن جسدها وإذا قررت لأي سبب من الأسباب إنها مش عايزاه تتفاهم معاه إذا وافق يطلقها ويسيب لها المهر ويدذيها نفقة المتعة والعدة وإذا ما وافقش تروح للقاضى وتطلب الخلع وبناقص يا ستى المهرونفقة المتعة والعدة ده أحسن واللا الشقق الشبوهه؟ آدى بالنسبة للفتيات وطالبى المتعة اللى فى القصة دى أما بالنسبة للزوج صاحب الشقة فالرسول صلى الله عليه وسلم أما جاله الشاب يطلب عملا أعطاه أداة الإنتاج بالدين علشان ما ياخدهاش ويبيعها وينام عليها وأعطاه دينار لأهل بيته إلى آخر القصة المعروفة يعنى صاحبنا ده كان ممكن يحصل على عمل برضة وخصوصا إنه كما يصف نفسه حسن التصرف فأعتقد إن فى طرق كتيرة للحصول على عمل لكن مش قادر أقول فين لإن القصة لم تحدد مؤهلاته أو أي تفاصيل عنه أما الزوجة الحسناء فلماذا سايرته؟ إما رغبة فى الجنس ذو الطعم المختلف عن طعمه مع زوجها كما ترى أو المال كما تقول القصة ,قد أوضحنا أن الإسلام له حلوله فى مثل هذه الحالات
يبقى المشكلة مش الفقرإنما عدم معرفة أطراف القصة بالحلول الإسلامية لمشاكله
الله يرحمنا من هؤلاء الديوثين ……………….. الله يرحم الاخلاق
حسبنا الله ونعمه الوكيل فى هذا الديوس
وكم من الجرائم ترتكب باسم الفقر ولا نملك الاان نقول حسبنا الله ونعم الوكيل
الله يرحمك يا رجولة
بس ما حقول غير انك واحد منحل واطي صفيق تافة عديم الحياة
على فكرة القصه دى بعينها ممكن تكون مفبركه بس فى الاف القصص الى شبها
بعينى وشفت ام بتبيع بنتها
واب بيغتصب بنته
وابن بيعتدى على امه
يعنى انه راجل يبع شرفه مش كدب ومش حاجه ماتتصدقش
المجتمع بقى فسادة وشره يغلب خيره وطهارته
ان لله وان اليه لراجعون
لا حول ولا قوة الا بالله اتقوا الله فى اقلامكم
ههههههههههههه
بالفعل …. الكزب مبين واضح كتييير ,,,,,, فارس السيف والقلم كلامك مزبوط مية بالمية عنجد القصة مبينة انها كزب واختراع وتأليف
برااافو
حقآ ……. قصه رائعة وكاتب يتسم بخيال واسع جدآ … ولا نجيب محفوظ في زمانه ..!!!
لما تثيرون الفتن ؟؟
هل أصبح رزق الكاتب أو الصحفي اليوم مبني علي فضائح الناس … والتلفيق والكذب ؟؟؟
قصة مفبركه 100%
بدليل …
لم يذكر الكاتب في أي منطقه حدثت هذه الواقعه …
وأي قسم شرطة هي تابعه له …
ولم يذكر إسم ضابط شرطه واحد .. كما يحدث في الصحف المقروءه ..
ولم يذكر أي نيابه .. أو إسم رئيس النيابة الذي أمر بحبسهم علي ذمة القضيه ..
( يقول الكاتب … البلاغات تعددت أمام رئيس المباحث ..!!!!!! )
( أي مباحث يا عم ..؟؟؟ )