ما أعظمك شعب…ما أحكمك قيادة…ما أروعك يا مصر
منة الله محمد محمد
ما أعظمك أيها الشعب ….
ما من أي فرد يعيش على ارض مصر إلا وشعر بمرارة وحزن واسى لما حدث قبل وبعد مباراة مصر والجزائر بالسودان هذه الأحداث التي اغرورقت عيوننا جميعا ونحن نتابع في جميع وسائل الإعلام وشعرت بان كل مصري يتمنى لو أن له ميكروفون أو قلم يستطيع من خلاله أن يفجر شحنة الغضب التي بداخله وهذا ما دفعني لان امسك بقلمي لان أكون لسان حالهم جميعا إن جاز التعبير لأعبر عما بداخل كل مصري ولكن اسمحوا لي أن أقول “رب ضارة نافعة” لقد تخيلت أن جيلنا من الشباب لا يستطيع تحمل المسئولية وإننا جيل رفاهية لم يرى الاستعمار أو الحروب بل قرأنا عنها في كتب التاريخ ولكن ما حدث جعلني افتخر باني من هذا الجيل الذي لا يقل بطولة أو شجاعة عن الأجيال العظيمة السابقة وان هؤلاء الشباب الذين كانوا قلب تلك الأحداث كانوا على استعداد للتضحية بأرواحهم ودمائهم من اجل اسم مصر وعلم مصر فما أعظمك أيها الشعب…..وعندما شعر الرئيس العظيم بل أقول الأب الحنون محمد حسني مبارك بان هناك خطر يمس أولاده أفراد الشعب المصري تدخل بحكمته المعهودة وقد فارق النوم عيناه ولم يعرف طعم الراحة حتى يعود أخر فرد مصري لأرض الوطن بسلام وهذا ما تعودنا منه دائما ولأنني شعرت بان سيادته كأي أب لكل شاب مصري وهذا ما جعلني اطلب من سيادته كأي ابن يطلب من أباه وأقول لسيادته حضره المحترم أبي كرامتنا نحن جميعا في عنقك وأنت خير من يصون الأمانة ونحن واثقون بان سيادتكم سوف نأخذ حقنا جميعا ولكن بحكمتك التي عاهدناها من سيادتكم فشكرا أيها الأب الحنون وما أحكمك قياده وما أروعك يا مصر وهنيئا لكي بأولادك الذين يحبونك ويريدون أن يفدونك بأرواحهم ودمائهم لتكوني دائما كما أنت مرفوعة الرأس شامخة وهنيئا لك أيضا يا مصر بقيادتك الحكيمة التي تعمل جاهدة من اجل رفع اسمك عاليا خفاقا.
فيديو شيرين وجدي اغنية يا حبايب مصر
الأخ كاتب التعليق سوناطراك كل اللى اقدر اقوله ان الحاله دى اسمها برانويا الأضطهاض و الأحساس بالظلم و التآمر من الآخرين معلش خد حبايه و اتغطى كويس ان شاء الله هتسبح كويس
يا مصر بحبك ((((((((((((( يا بللاد يا احلا البلاد يا حبيبتى يا مصر حلوة بلادى السمرة بلاد الحرة وانااااااااااا على الربابة بغنى ممكلش غير انى اغنى واقول تعيشى يا مصر بحببببببببببببك اوى والله انا بعيد عنها ااااااااااا مصر مصر مصر يا حبياب مصر ورغم انف كل حااااااااقد على المصريين وسلام لكل شب مصرى يا اخواتى
هذا المقال منشور في جريدة المتوسط أون لاين جريدة عربية سياسية ثقافية مستقلة
هل سوناطراك هي شفرة التطبيع مع مصر واسرائيل؟
سيقول عنّي غوغاء النخبة الانتهازية في كلّ من الجزائر ومصر: “لا تسمعوا إليه، إنه يمثّل أقلية متطرفة وجزءا لا يتجزّأ من مؤامرة الصهيونية على الشعبين الجزائري والمصري”.
كما قد تمرّ الحقائق التي سأسردها في هذا المقام في مهب ّ الريح، كما كان عليه حال الرسميين والمثقفين المصريين، الذين سكتوا يوم 12 تشرين الثاني- نوفمبر، وهو تاريخ الاعتداء الرسمي لنظام حسني مبارك على البعثة الجزائرية الرياضية بالحجارة و”الطوب” وإسالة دماء ممثلي الجزائر في مقابلة كرة قدم، كان النظام المصري يعلّق عليها آمال 80 مليون مصري للتصويت على جمال مبارك خليفة لأبيه في “انتخابات التوريث”، كما سنسمع أصوات الذين أحجموا عن قول الحق من بعض العرب ودسّوا رؤوسهم في الرمال حتى تهدأ العاصفة، ليخرجوا علينا بمسرحية التهدئة بين البلدين، فيما كانوا كالأسرى في بيوتهم الأعرابية المشبوهة، عندما انتشرت الفضيحة المصرية في العالم، ولم نسمع لهم نهيا عن المنكر المصري ولا أمرا بالمعروف بين الشعبين المصري والجزائري، رغم أنهم كانوا يستيقظون وينامون على شتائم مسؤولي منابر الفضائيات المصرية وهم يسبّون شهداء ثورة التحرير الجزائرية ويطعنون في أصول الشعب الجزائري.
بهذا التمهيد الضروري، أحب ّ أن أنقل إلى القارئ في الجزائر وفي العالم العربي، امتعاظ الشعب الجزائري، فور سماعه بخبر يفيد بأن ّ الرئيس المدير العام لمجموعة سوناطراك محمد مزيان قد أعلن عن تأسيس شركة جزائرية مصرية مختلطة، مهامها التكفل مستقبلا بتنفيذ مشاريع للنفط والغاز في الجزائر ومصر، وهو مشروع مناصفة، مع شركة “إيجاس” المصرية المتعاقدة مع إسرائيل منذ العام 2006، عندما تم الاتفاق بين مصر وإسرائيل في حزيران-يونيو العام 2005، تنفيذا لمبدإ التطبيع مع الكيان الصهيوني منذ اتفاقية كامب ديفيد الموقعة آنذاك بين أنور السادات ورئيس وزراء إسرائيل مناحيم بيغن.
من هنا، كان الخبر أكثر وطأة على الشعور الجزائري الذي آلمه العدوان المصري المنظّم طيلة الشهرين الماضيين، عندما انتهك حرمة المقدسات الشعبية والرسمية للجزائريين وعندما كشّر عن جميع أنياب الشّر والجهالة، ليحقّق أخيرا صفقة اقتصادية، كان على الجزائر إلغاءها ورفضها نهائيا في ظل عدم احترام مبادئ التعايش والاحترام المتبادل، قبل أية معنى للتعاون أو الشراكة، مهما كان نوعها، لأن ما فعله الغوغاء في مصر كان اعتداء صارخا وفاضحا – ليس على الجزائر فحسب – وإنما على مبادئ الإنسانية المخطوطة في مواثيق الأمم المتحدة والأعراف القومية والعالمية.
أما الآن وقد جرى هذا الاتفاق الاقتصادي عن طريق البترول والغاز، بين الجزائر ومصر، أصبح التساؤل منتشرا على أكثر من صعيد، من بينها: هل لإسرائيل دور في إدارة الأزمة التاريخية بين الشعبين الجزائري والمصري؟ وهل ما حدث من عدوان على ثوابت الجزائريين عن طريق اليد والأداة المصرية كان الهدف من ورائه تركيع الجزائر على بساط التطبيع؟ هل هذا الاتفاق الاقتصادي يقظة جزائرية لتفويت الفرصة على إسرائيل بضرب عناصر الانتماء العربي والتاريخي المشترك بين البلدين “العربيين”؟
إنها أسئلة كثيرة وكبيرة وتحمل في طياتها عدة خبايا ورموز مشفّرة، لا ترقى – طبعا – إلى ذلك الجسر الأخوي الذي كان طبيعيا، قبل تنفيذ الجريمة على عناصر ومركبات الهوية الجزائرية، التي يحاول الآن بعض المنتفعين من بقايا الموائد، كأشباه المفكرين والرسميين والمثقفين الترويج إليها، بعد وأد “الأمومة” واغتيال “الأبوة”، في شارع عربي ازدحمت عليه هموم الحياة وطلاسم العلاقات الدولية، وسط أنتلجانسيا إسرائيلية، عرفت كيف تضرب أنظمة عربية، غارقة في أزمات متشعبة “بركلة كرة قدم”، لكن هذه المرّة في شباك التطبيع، عن طريق انتصار مصري افتراضي ومجاراة جزائرية إستباقية.
ويسأل الجزائريون الآن، ما المقصود بصفقة سوناطراك الجزائرية مع إيجاس المصرية، بعد كل الذي حدث؟، هل ما قامت به مصر ضد الجزائر “مهمة قذرة” أملتها مصالح مصرية اسرائيلية؟ هل أصبحت فعلا كرامة الشعوب وأعراقها في قبضة المخططات الصهيونية، تقوم بتمريرها عن طريق أنظمة أعرابية جاهلة؟
وللأمانة أقول: إن ّ هذه المخططات عالية الجودة الفكرية وذات المناهج العلمية العالية، بحيث لا تفهمها بسرعة نمطية التفكير العربي المتخلّفة عن روح العصر، إلا ّ بعد فوات الأوان، عندما يقتع الجميع من الشعوب والحكّام، أنهم لم يكونوا إلا ّ أداة سهلة، في يد إسرائيل، وهي تمتلك أوسع فكر عالمي فوق الأرض، يؤهلها إلى إدارة ما تريد ومتى تشاء وبالطرق التي لا يتعرّف عليها أحد، من عرب فراعنة أو أمازيغ أو كائنا من كانوا.
وحتى إن كانت إسرائيل هي التي تدير بعض اوجه اللعبة في مصر، فإن الخاسر الوحيد في هذه “اللعبة” هم المصريون. مهما حققوا بعض الأهداف الاقتصادية، لأنها تبقى ظرفية بالمقارنة مع الأهداف التاريخية والحضارية والإنسانية والأخوية. وهي لعبة تستهدف ان تجعل من مصر بابا تنتهك من خلاله كل الثوابت العربية وتدخل منه الطعنات في ظهر كل عربي مازال يحلم بتحرير القدس الشريف ويمنّي نفسه بإقامة دولة فلسطينية فوق المعمورة.
ابراهيم قرصاص، كاتب جزائري
للتوضيح فقط سوناطراك هي الشركة الوحيدة التي تدير كل ما يتعلق بالطاقة وفي مقدمتها البترول و الغاز الطبيعي في الجزائر و تعد الوتر الحساس في الاقتصاد الجزائري
تمعنوا جيدا في المقال و ستفهمون من الظالم و من المظلوم و ستتعرفون على المستفيد و المحرض كما ستوقنون أن الشعوب أصبحت دمى في يد حكامها و أن الحكام كانوا ولا يزالون عبدة للنقود و خدما لأسيادهم الصهاينة . كان الله في عونك أمة الاسلام و حماك من كيد الفجار
اهو ده اللى كان ناقص الليبى كمان بعد ما اتعلمت و نظفت جى تعض الأيد اللى نضفتك و لك عين تتكلم عن الأعلام كمان روح اتشطر على عم اللاسع ابو قصريه بتاعكم و كتابه الأخضر ؛؛؛ اهو ده اللى بناخده من العرب كلهم بياخدوا بالجزمه فى بلادهم و عبيد لحكامهم رغم بلاويهم اللى لاسع و اللى شاذ و اللى حرامى و اللى قلش ابوه و اللى خاين ابا عن جد و سايبين كل ده و جيين يجرحوا فى مصر انما هنقول ايه هى عادتكم ولا هتشتروها من ايام الجاهليه و انتم معندكوش غير الشعر يعنى ميكانيكية كلام و بس ؛؛؛
الله يرحمك يا سادات هو اللى عرف داء العرب و عرف انهم ملهمش لازمه ؛؛ فضلتم تشتموا فيه لما كرسى عرفات كان فاضى فى كامب ديفيد و دلوقت بتشحتوا و مش طايلين ربعه و شتيمه فى مصر علشان علاقتها باسرائيل و تلاقى وقت العدوان على جنوب لبنان الأمير فلان بيصيف فى اسرائيل و سوريا بتعمل و ساطه للتفاوض معاها و قطر و الكل بس مصر علشان فى النور و امام الكل بقت و حشه انما انتم غاوين فى السر ازدواجيه فى كل شىء حتى حياتكم الشخصيه ؛؛؛؛؛؛ اى عربى قبل ماتطاوعه نفسه انه يلمح بأى اساءه لمصر روح اعرف اصلك الأول و مش هقول كنتم فين من 7000 سنه لا كنتم فين من 100 سنه كلكم بدون استثناء ؛؛؛؛؛ اللى زعلان اوى على الفلسطينين و عدم فتح منفذ رفح روح شوف اللى بيحصل فى المخيمات الفلسطينيه فى لبنان و سوريا وي الأردن من العرب مش اليهود و الفلسطينيين اللى باعوا الشيخ ياسين لليهود و باعولهم ارضهم بالقدس و فى عز الأزمه بيتصارعوا على السلطه و برضه بيشتموا فى مصر؛؛ الأردنيين و تاريخ طويل من الخيانه مدون فى كتب التاريخ و دول الخليج كلها و كلام زائف عن العروبه و كل استثماراتهم فى البنوك و المؤسسات اليهوديه فى امريكا اللى لبسوهم اسود فى الأزمه الأقتصاديه ؛؛؛و تعالوا بقى يا بتوع المغرب العربى عماليين تسبوا فى المصريات و الأفلام و الكل عارف ان معظم بيوت الدعاره و خصوصا فرنسا جزائريات و مغربيات و تونسيات ولولا قباحه شكل الليبيه لأنضمت لهم و الخليجيين الراجل عمال يطارد العيال الصغيره و السواق سادد مكانه فى البيت ؛؛؛ عمالين تسبوا و تشتموا فى مصر و انتم كلكم عاهات و بلاوى ؛؛؛ صحيح صدق المثل متخدش من الحمار الضعيف غير الظرات القوى ؛؛؛؛ و أخيرا هذى الكلام ليس للسب و انما اللى بيته من زجاج ميحدفش الناس بالطوب
ربا عيه للعبقري صلاح جاهين ……..ازاي شبابنا يقوم وياخد دوره……من غير صراخ يئذيه ويجرح زوره……..يا هلترى أحسن له يقعد ساكت …….أو ينترك ولو خرج عن طوره؟؟ الله يا عم صلا ح ليس هذا صوت مصر ولكن صوت العقل صوت العرب والعجم هكذا تكون السنه وأصوات المصريين
لسان مصر……كنت أأمل ان تستفزي بقلمك…… أعداء العروبه وان لا يكون لشق الصف ………علي العموم مبروك علي مصر هذا اللسان ……..الي ان يضهر لسان الحق العادل وهو ليس ببعيد….. لقد سمعته عند المفكر جلال أمين في العاشره مساء……… وعند وزير الثقافه السيد فاروق حسني ……..والحبل علي الجرار وخصوصا بعد ان تنجلي …….غمامه الاعلام المصري المسيطره علي عقول المصريين.
بدون مغالاه علشان البغبغنات بتوع الشهداء و اللى مش مصدق يسأل ( لا يجوز بـأى حال تسميه او اعطاء لقب شهيد لمتوفى اى كان ظروف و فاته ) لأنك ببساطه تتدخل فى علم الغيب و تفرض على الله ما يجب ان يكون او بقول آخر تزكى موتاك على الله و هو ما لا يصح ؛؛؛؛؛؛ و عليه لا يجوز تسميه بلد ببلد الشهداء او المليون شهيد و انما تحتسبهم من الشهداء و كفايه جهل و تفاخر
احب ان اوجه شكري لالفنك الليبي علي تعليقه وعلي رأيه ولكني لن ادافع عن نفسي او عن قلمي بما كتبته وان جاز التعبير فانا لسان حال المصريين ومعني ان يستفزك مقالي هذا فذلك يعني لي نجاحا كبيرا لان هذا ما اريده استفزاز كل من يكره بلدي الحبيبه مصر بلد العراقه بلد الحب و السلام بلد الشموخ ولن اسمح لأي متطفل او ارهابي ان يهز عرش مصر من مكانتها العظيمه بين جميع الدول العربيه والاوروبيه وشكرا لتعليقك مره اخره……………..
لسان حال المصريين
الاخت وصال احترم صوت العقل اي كان مصدره لاتتوقعي رد فعل مساوي للفعل يعني لو واحد ضرب واحد علي قفاه ما مستوي الاعتذار الذي ممكن ان يقبله الشخص الثاني ؟؟؟؟ تخيلي الذي انضرب والدك لا قدر الله فما مستوي الاعتذار اللزم لذلك ……..اكيد حتقولي القتل مش خساره فيه …..وهذا ما حدث مع الجزائر لقد ضرب منتخب وحافله فيها وزراء ……….دون ان يمسك الفاعل؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!
سيدى الكريم فنك الليبى انت تتعدى علا السيده منه لسان حال المصريين بكلام ليس له اثر من الرحمه بل اطلب من سيادتك شئ واحد ان تضع نفسك مكان انسان اعتدى عليه غدر وهوان وخيانه وعلا مراتو وبنتو واختو انت لاتستطيع ان تحكم بالعدل الا اذا كنت مكان المصرى نحنا لانريد الرحمه والشفقه والعطف من اى بلد نحن نستنجد برب العزه جل جلاله ان يأخذ حق كل من اعتدى عليه ظلما ولاتقوللى يااخى انها حرب مباراه دى مش مباراه دى خدعه وحرب ارواح بشريه مع بعضها واحد دون سلاح والاخر معه اختو ومراتو الله لايحكم عليك وعلا اهلا بالخيانه والغدر تحياتى لك ولكل اهل الجماهيريه العربيه الشقيقه
جميل ….وبعدين انتي عايز تقول ايه, شوف عمك صلاح جاهين بيقول ايه تاني
باحب السلام
باحبه…كانه وليدي
وباصحي وانام وغصن الزتون ملو ايدي
وقلبي مناه
ما يبقي علي الارض شر
ب احب الحياه
باحب جميع البشر
باحب السلام وباحبك ياشابه
وباحلم كتير بحياتنا سوا
لكين فيه سحابه علي الدنيا هابه ……….
ياجاهين كنت لازم تقول سحابه مهببه هابه اسمها فنيك الهباب
وجميله من الجزائر …..بلد البحر الكبير…….بلد ولاد عممنا….فرسان الاسطير………اللي زرعين رايتهم……ع القمه مرفرفه……اللي سيبين بيوتهم….والفرش والدفا…..علشان عيزين يعيشوا….حياة مشرفه……جميله وحده منهم……وحده من شعب ثاير…..بتكره المظالم……وبتحب الجزائر……وبتحب الاغاني…..وبتحب العماير….وبتحب الجناين…..والورد و العيال…..واللي جري لجميله …..شئ من وري الخيال…..تجري والدم نازف….وتقول يا جرح جازف……اصبر ده الوقت أزف……والناس مستنظره….اوامر القياده…..احبك يا جزااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااير.. الله يا صلاح جاهين [وهذا جزء صغير من قصيده صلاح جاهين جميله بوحيرد]
انتي بتحرجم علي ايه يا فنيك البرك مع الاحتفاظ بحقوق الالقاب لمصراوي حتي النخاع , شكلك كدا يا فنيك البرك بيتتعب لما تسمع حاجه عن مصر والمصريين ياحرام مسكين, يظهر انك وقعت في ناس مش كويسه …احكي ماتتكسف عمالولك ايه حبيبي قول ,,,,,,,,
السيده منه الله محمدمحمد……. [ لسان حال المصريين كما سمت نفسها] …….ولو كان هاكذا لسان حال المصريين…… تبقي مصيبه كبيره ……..ايه يعني ان شبابنا مشافوش الاستعمار ……بس حسو بحب مصر بعد مبارات الجزائر !!!!! ……. يعني ايه الجزائر الان مكان الاستعمار؟؟؟؟؟………والله مهزله غير عاديه ……ولو كان هذا لسان مصر…….. فعلي مصر السلام……. الم يشعر بكرهه للاستعمار….. وهو يشوف العراق تدك الم يعرف الاستعمار ولبنان تستباح الم يعرف الاستعمار وغزه تقصف ……اه اه اه ه ه ه ه ه ه ه ه يا مصر من هكذا لسان عايز قطعو من لغا ليغو ؟؟؟!!!!