صحة الرئيس مبارك والمصريين
مصريات
للرئيس مبارك محبة كبيرة في قلوب المصريين جميعاً.. يعبرون عنها بتلقائية وعفوية تميز بها شعب مصر عما سواه.. وتتفجر ينابيع هذا الحب في قلوب تحب بالفطرة.. وتظهر هذه المشاعر الصافية في الملمات والشدائد.. وهو ما بدا جليا بلا رتوش في الفترة الأخيرة وهم يتابعون اخبار صحة الرئيس مبارك وبشرى نجاح الجراحة التي أجريت للرئيس مؤخراً في مستشفى هايدلبرج الألماني..
هكذا.. هم المصريون دائماً تقرب بينهم الشدائد. وتكشف عن معدنهم الأصيل. ووقوفهم خلف رئيسهم. مصدر أمنهم وسياج أمانهم.. يلتمسون عنده الحكمة والمهارة في قيادة سفينة الوطن نحو غايتها المنشودة.. ويجدون عنده العون الصادق والحرص الأمين علي مصلحتهم وراحتهم كلما ضاقت بهم السبل أو اشتدت بهم الصعاب.
* المشاعر الفياضة والحب الغامر الذي أحاطت به جماهير مصر رئيسها.. لم يأت من فراغ.. بل لأنه رمز للبطولة في الحرب وتحرير الأرض والعرض.. وركن متين للطمأنينة والسكينة.. يأوون إليه في كل الأوقات.
* وهكذا بات الناس يتساءلون عن صحة الرئيس مبارك . ليطمئنوا علي حاضرهم ومستقبلهم.. وهكذا تمنوا عن بكرة أبيهم شفاءه العاجل وعودته سريعا إلي أرض الوطن.. حتي يناموا قريري العين. مرتاحي البال. لا يتهددهم خطر من قريب أو بعيد كما يتهدد غيرهم في بلاد أخري.. والأمثلة من حولنا كثيرة..
* هكذا جاءت رسالة الرئيس واضحة وشفافة ليعلم الناس ما يخص رئيسهم.. وحتي لا تجد الشائعات والأقاويل عن صحة الرئيس مبارك طريقها إليهم.. فلا أسرار بين القائد وشعبه ويتم التعامل مع موضوع صحة الرئيس مبارك بشفافية واضحة.. وكما خطا بنا خطوات غير مسبوقة نحو الديمقراطية والتعددية والحراك السياسي. وحرية الرأي والتعبير. التي نتفيأ ظلالها جميعاً.. فقد خطا بنا اليوم خطوات أبعد علي طريق الشفافية. فبعد أن كان الحديث عن”صحة الرئيس ــ أي رئيس ــ خطاً أحمر لا يجوز الاقتراب منه.. صار برغبته أمراً متاحاً للناس جميعاً.. بل إن الرئيس يراه حقا للمواطنين حتي لا يساورهم القلق عليه. أو يستبد بهم الخوف علي صحة الرئيس مبارك.. وهو ما أشادت به الصحف العالمية”.
* امتَّن الرئيس للمشاعر الطيبة التي أحاطت به من كل جانب.. من كل مواطن علي أرض مصر وخارجها.. ورأى ذلك كافياً للتعبير عن صدق محبة الناس له.. ولم يشأ أن يكلفهم أعباء أخري فوق طاقتهم. ومن ثم فلم يرغب في نشر التهاني بسلامته ونجاح الجراحة التي أجريت له.. وهكذا يشعر الرئيس ببني وطنه في القرب والبعد. والسراء والضراء.. فلا أقل من الدعاء له بموفور الصحة ودوامها.
مع اطيب تمنياتى لسيادة الرئيس محمد حسنى مبارك بالشفاء العاجل وعودتة السريعة الى ارض الوطنالقيادة الرشيدة لولاة فى الخمسة عشر سنة الماضية لدخلنا فى حروب دمرت مصر ورجعتنا للوراء عشرات السنين وفى هذا الوقت سيتخلى الحونجوريين من العرب عنا نحن نموت فيك عشقا يا سيادة الرئيس
الاخ لسنا بالباكين عليه
والله عيب عليك يعني لازم نتمي له الموت علشان نعجب سعادتك ونكون مش منافقين عيب عليك واحترم رئيس دولتك ده انسان مريض لو عندك شي من الانسانيه كنت تمنيت له الشفء خليك موضوعي وبلاش الحنجوريه والطبل الفاضي اشكالك هي اللي جابت البلد لوره لو سكتك فرقه عوالم مش ها تعرف تشغلها عيب عليك ياحقود
.
** قسماً بالله لم يأتي رئيس لمصر مثل هذا الرجل حتى الآن **
ولم تنجز مشاريع ضخمه كالتى أنجزت فى عهده _ في أي عهد سابق
يارب يارب ترجع بالسلامه و الصحه و العافيه و القوه يا سيادة الريس مبارك
.
أحمد ش….
للأسف الشديد في ناس كتير جداً ما تعرفش أهمية الإنسان
غير لما يغيب عنهم
** ربنا يرجعك لينا يا سيادة الرئيس بألف سلامه **
** والله كفايه بس نشوفك بخير **
** ألف سلامه على السيد الرئيس **
وربنا يديه الصحه دايماً و يخليه لينا و لمصر
و الله البلد من غيره تخرب وكل حاجه فيها تتقلب
ربنا يطمنا عليك يا سيادة الرئيس وترجع لنا بألف سلامه يا رب
** و الله العظيم تلاته أنا باحبك من غير أي حاجه **
الراجل شابل هموم 80مليون ومش عاجب حد ربنا يرجعه بالسلامه لوطنه الغالي والف حمدالله علي سلامتك ياريس
يا عم يا بتاع أنت .. مين أنابك تتكلم عن الشعب .. هو كل من هب ودب وحب يبقى من المحاسيب يكتب له كلمتين .. بطلوا خيابة ولت وعجن وخلوا الشعب بعيد عن أغراضكم الدنيئة يا انتهازيين يا وصوليين .. جتكم القرف
نسرين بعد اذنك تقصدى تبنا قبل أن نفنى .ولا كتابتك تعبير جزائرى. يا ريت أعرف المعنى للعلم ليس الا . وشكرا بس يخيل لى أنه غلطة مطبعية …لا تعليق على الموضوع
عفوا لصاحب المقال .. فقد أحسسنا بمكنون نفاقه وتملقه بهذا المقال الكاذب الذى لا يعبر الا عن مداهنته هو ومن على شاكلته .. وعليه فقد تم تعديله بما يتماشى مع مشاعر واحاسيس الناس التى تحملت وصبرت فى هذه البلد .. فصار بعد التعديل … للحيزبون مبارك مقت كبير في قلوب المصريين جميعاً.. يعبرون عنه بتلقائية وعفوية تميز بها شعب مصر الصبور عما سواه.. وتتفجر ينابيع هذا الكره في قلوب تلعنه بالفطرة.. وتظهر هذه الدعوات الصادقة في الملمات والشدائد.. وهو ما بدا جليا بلا رتوش في الفترة الأخيرة وهم يتابعون اخبار سقم الرئيس مبارك وبلوى نجاح الجراحة التي أجريت للرئيس مؤخراً في مستشفى هايدلبرج الألماني..
هكذا.. هم المصريون دائماً تقرب بينهم الشدائد. وتكشف عن معدنهم الأصيل. ووقوفهم ضد رئيسهم. مصدر إزعاجهم وسياط فزعهم.. يلتمسون عنده الخسة والندالة في قيادة سفينة الوطن نحو غايته المنشودة لتحويله الى مملكة يرتع فيها هو وفاسدوه من حوله .. ويجدون عنده الهوان المطلق والحرص الأمين علي مصلحته ومصلحة أبناؤه وراحتهم كلما ضاقت بهم السبل أو اشتدت بهم الصعاب.
* مشاعر الإحباط الفياضة والكره الغامر الذي أحاطت به جماهير مصر ديكتاتورها.. لم يأت من فراغ.. بل لأنه فرض عليها زعما بأنه رمز للبطولة في الحرب وتحرير الأرض والعرض وهو وراء مكتبه المكيف .. وركن متين للجبن والخوف الذى تجلى حين إختبأ مذعورا تحت الأقدام خوفا من رصاص الخسة الذى واجهه السادات بكل شجاعة وإقدام .. يلعنونه فى كل الاوقات.
* وهكذا بات الناس يسألون الله أن يريحهم منه .ويرحمهم فى حاضرهم ومستقبلهم .. وهكذا تمنوا عن بكرة أبيهم نهاية الظالم وعودته سريعا إلي كفر مصيلحة ليستقر نهائيا بين أحضان من ظلمهم .. حتي يناموا قريري العين. مرتاحي البال. لا يتهددهم خطر إعتقالات الفجر كما يتهدد غيرهم في بلاد أخري.. والأمثلة من حولنا كثيرة..
* هكذا جاءت رسالة الديكتاتور واضحة وشفافة ليعلم الناس ما يخص من فرض الملكية بعد موت فاروق الاول.. وحتي لا تجد الشائعات والأقاويل عن صحة مضيه فى تحقيق مخططه لدمار البلاد.. فلا أسرار بين القائد وحشيته ويتم التعامل مع موضوع مراسم حشد المواطنين كرها واضحة.. وكما خطا بنا خطوات غير مسبوقة نحو مهانة المواطن البسيط واهدار كرامته وحكم الفرد وحزبه السياسيالأوحد . وحرية الرأى والتعبيرالذى أعدمت . التي يكون مصير من يطالب بها أن يتفيأ ظلالها فى معتقلات زبانيته المعروفة .. فقد خطا بنا اليوم خطوات أبعد ما تكون علي طريق الشفافية. فبعد أن كان الحديث عن”صحة الرئيس ــ أي رئيس ــ خطاً أحمر لا يجوز الاقتراب منه.. صار برغبته إعلانا غير مدفوع و متاحاً للناس جميعاً.. بل إنه يراه ليس حقا للمواطنين حتي لا ينقلبون عليه. أو تتحق أكبر آمانيهم بالتخلص منه.. وهو ما أشادت به الصحف العالمية”.
* فزع الرئيس من دعوات المقهورين التي أحاطت به من كل جانب.. من كل مواطن علي أرض مصر وخارجها.. ورأى ذلك كافياً للتعبير عن صدق مدى كراهية الناس له.. ولم يشأ أن يخفف أعباء المطحونين معدومى الدخل الذى نهبه هو حزبه . ومن ثم فقد إنهالت نشر التهاني ممن يرتعون على حسه ويتراقصون حوله بسلامته ونجاح الجراحة التي أجريت له ودفعت تكاليفها من اموال الغلابة حيث أنها جراحة يجريها أى طبيب مصرى بسهولة ولكنه لايثق فى أطباء البلد .. وهكذا يشعر الحيزبون فى أواخر أيامه برغبة بني مملكته في ابتعاده . والسراء فى خلاصهم من حكمه .. فلا أقل من الدعاء عليه بتدهور الصحة وإنعدامها .
يا ليتنا تبنا قبل أن تبنى
” يــا نــفـــسُ تـُــــــوبــي,,,, فـــإن الــعــمـــــــرُ ,,,وإن طــال.. فـهــو فـــــــان “
ربنا موجود يزل الاشرار
يا شعبي حبيبي يا روحي يا بيبي
يا حاطك في جيبي يا بن الحلال
يا شعبي يا شاطر يا جابر خواطر
يا ساكن مقابر وصابر وعال
يا واكل سمومك يا بايع هدومك
يا حامل همومك وشايل جبال
يا شعبي اللي نايم وسارح وهايم
وفي الفقر عايم وحاله ده حال
احبك محشش مفرفش مطنش
ودايخ مدروخ وآخر انسطال
احبك مكبر دماغك مخدر
ممشي امورك كده باتكال
واحب اللي ينصب واحب اللي يكدب
واحب اللي ينهب ويسرق تلال
واحب اللي شايف وعارف وخايف
وبالع لسانه وكاتم ماقال
حسبي الله ونعم الوكيل فى كل منافق : رجعتونا 1000000 سنة بنفاقكم دة حسبي الله
حمد لله على سلامتك