مصريات
رغم انه طالب بإحدى الكليات الإسلامية ويعرف الفرق بين الحلال والحرام إلا أنه سار وراء شيطان عقله وتناسى دينه وسيطرت عليه شهواته وقام بهتك عرض الشقيقين في غياب ضميره.
تلقى اللواء اسماعيل الشاعر مساعد أول وزير الداخلية لقطاع القاهرة بلاغاً من أحد المواطنين بمنطقة الساحل يفيد تعرض طفليه أنس “7 سنوات” وعلى “4 سنوات” للاغتصاب على يد مدير مشغل في الطابق الأرضي بمسكنه.
توصلت التحريات التي أشرف على جمعها اللواء فاروق لاشين مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة ان المتهم يدعى ياسر احمد النجار “28 سنة” مدير مشغل لتصنيع ملابس المحجبات ويدرس في كلية أصول الدين بجامعة الأزهر فألقى القبض عليه.
كشفت تحقيقات أحمد البلتاجي مدير نيابة الساحل بإشراف ياسر التلاوي رئيس النيابة ان المتهم استغل بدء العمل في المشغل الذي يديره في الثانية ظهراً فبدء يحضر في الحادية عشر صباحاً وينتظر الطفلين حتى عودتهما من الحضانة ليقوم باستدراجهما بدعوى احضار حلوى لهما ثم يجردهما من ملابسهما ويتعدى عليهما جنسياً.
وتوصلت التحقيقات التي أشرف عليها المستشار عمرو قنديل المحامي العام الأول لنيابات شمال القاهرة ان المتهم استمر في هتك عرض الصغيرين لمدة عامين حتي لاحظت الأم وجود اثار دماء على ملابسهما بصورة متكررة وبسؤالهما قررا لها ان جارهما يقوم بممارسة الجنس معهما بصورة متكررة ويقوم بتهديدهما في حالة عدم حضورهما إليه يومياً بالإيذاء.
قررت النيابة حبس المتهم وإحالة الطفلين لتوقيع الكشف الطبي عليهما لبيان مدى تعرضهما لهتك العرض.
هذا حرام والله يسمحوا
للاسف تم تشويه اسم الازهر بهذة الممارسات الدنيئه وغير المعقوله سبتوا ايه للكفره
للاسف كل ممنوع مرغوب انت مثلا لاتنظر على كثير من البنات لان كلة مكشوف وتمشى ساعات وراء واحدة لمجرد كشف جزء بسيط اللبس ليس كل حاجة المهم الداخل واللة المحافظ
إذا كان شيخ الأزهر يسعى لهتك ستر المسلمين، فماذا يفعل الشباب،الكل سيطرت عليه شهواته الخاصة؛ شيخ الأزهر سيطرت عليه شهوة المنصب والشهرة والكبر، والطالب سيطرت عليه شهوة الجسد، ربنا ينجينا
للاسف الشديد هزا الشاب الشاز يسىء للاسلام وللازهر والدين عامة ومثلةلابد من توقيع اقصى عقوبة عليةوبسرعةانة تسبب فى عقدة لطغلين لايعرفون شىء فى الدنياوقد يكون اثرهم عنيف—-ولكن اين والديهم طوال سنتين طبعا اهمال شديد فى حق الاطفال وطبعا مشغولين فى امور الدنيا ربنا يرحمنا ويحمى اطفالنا من امثال هزا الشاب الوقح عقابة عسير من اللة سبحانة و تعالى
مش فاهم ليه دايما الناس بتربط بين الدراسة في الازهر والاخلاق والتدين ، الازهر كان منارة علم وكان صرح تربوي وكان محراب للتدين قبل أن تضع حكومة الحزب الوطني يدها عليه وتفرغه من مضمونه ، واسألو شيخ الازهر سيد أوكيه ، ورئيس الوزراء احمد ديرتي.
لا تعليق…
عادي
دام الموضوع في أم الدنيا.
هناك فرق بين الدين والاخلاق ولا عجب فالاديان مختلفة والاخلاق واحدة ودور الدين الحكم على مانتخزه خلق ام لا فالاخلاق هبة من الله واكيد هزا الشاب له عقدة ما