-
غادة عبد الرازق: الرجال والثياب ..متعة النساء في الاحياء الفقيرة
-
قمصان النوم التي أرتديها من الممكن لأي امرأة أن تشتريها بعشرة جنيهات
-
كلمني شكرا فرصة عمري للبطولة المطلقة
مصريات
حوار: أحمد بيومي
بعد »حين ميسرة« و»الريس عمر حرب« و»دكان شحاتة«، خاضت غادة عبدالرازق التجربة الرابعة مع المخرج خالد يوسف، غادة عبد الرازق هي العامل المشترك الوحيد بين الأربع تجارب.
غادة عبدالرازق تؤمن تماما برؤية خالد ، وتثق فيه – على حد قولها – ثقة عمياء، تلك الثقة التي تدفعها لقبول العمل قبل قراءته. وطوال رحلتها معه اعتادت الهجوم والإنتقاد. وبمرور الأفلام.. تزداد مساحة أدوار غادة التي لازالت تنتظر البطولة المطلقة لها في فيلم يحمل توقيع لخالد يوسف. في »كلمني.. شكرا«.. تلعب غادة شخصية أشجان. الفتاة صاحبة العلاقات الجنسية المتعددة، التي تضطر لتسديد ايجار منزلها بالإرتماء في أحضاء صاحب المنزل، والتي تسعى لإثبات نسب ابنها »على« من والده »توشكي« الى جانب أختها التي احترفت بيع جسدها أمام الانترنت، ورعبها من بأس زوجها السابق المجرم العتيد صلاح معارك.
في البداية سألت غادة عن السبب الرئيسي وراء قبولها لفيلم »كلمني شكرا« وما اذا كانت البطولة النسائية للفيلم دافعا أساسيا
فأجابت غادة عبد الرازق : »لا أستطيع أن أنكر أني أحب العمل مع خالد يوسف وأشعر أنه يقدمني بشكل مختلف، ويجازف بي في أدوار قد يري البعض أنها غير ملائمة لغادة، وهو المخرج الوحيد الذي أوافق على السيناريو الذي يرسله لي دون قراءته. الى جانب وقوفه بجانبي في العديد من المرات، لدرجة أني أشعر أن الشركة المنتجة أصبحت ملكي، وطاقم العمل بمثابة عائلتي الكبيرة، ومن الطبيعي أن الحب المتبادل خلف الكاميرا يظهر أمامها ويشعر به الجمهور«.
لكن هذه الأسباب هي أسباب ليس لهاعلاقة بالفيلم أو الشخصية، وبالتأكيد أكثر ما يهمك هو غادة عد الرازق نفسها، فلن تقدمي دورا لاترغبين فيه مثلا؟
بالطبع، وأنا وافقت على الفيلم لأن شخصية أشجان تملك حسا كوميديا، ولايمكن أن تحسم كونها امرأة طيبة أم شريرة، ولا تعرف ان كنت تتعامل معها بتعاطف أم بقسوة، الى جانب امتلاكها لأكثر من خط درامي، وأنا كنت معجبة تحديدا بخط ابنها الذي تسعي لاثبات نسبه من توشكي. الى جانب كوني لم أقدم مثل هذه الشخصية من قبل، وأردت الخروج من دائرة الدراما و»النكد« الذي أقدمه طوال الوقت بفيلم كوميدي.
البعض يري أن التنوع مطلوب وخاصة للممثل، وهو الأمر الذي يمكن أن يتحقق في حالة عملك مع مخرج آخر يستطيع تقديمك بصورة غير متوقعة أيضا؟
خالد يوسف لم يطلب مني أبدا ألا أعمل مع مخرج آخر سواه، لكن بعد هذه السنوات، يستطيع خالد أن يفهمني تماما، ويدرك ما استطيع تقديمه وقدراتي. وهو يسعي في كل فيلم لزيادة مساحة دوري، وأنا أنتظر أن يسند لي دور البطولة المطلقة في فيلم يحمل توقيع خالد يوسف.
انا خضت تجربة البطولة المطلقة من قبل لكنها لم تكن موفقة بشكل كبير، وأنا اعلم تماما ان الشركة وخالد ينتظران الوقت المناسب لاسناد فيلم بالكامل لي، بدليل الزيادة التدريجية في مساحة أدواري. خالد مخرج أمين جدا، وحتى في حالة وقوعي في خطر ما أمام الكاميرا فهو يسعي لمعالجته أثناء المونتاج.
في »كلمني.. شكرا« يري البعض أنه كان هناك مبالغة وخاصة في الملابس، وفي بعض المناطق استعراض لقمصان النوم التي ترتدينها؟
قمصان النوم التي أرتديها في الفيلم من الممكن لأي امرأة أن تشتريها بعشرة جنيهات من أي رصيف، فهي قمصان نوم عادية جدا وليس بها أي نوع من أنواع المبالغة، فالمرأة التي تشتري قميص نوم تشتريه من أجل زوجها، أو كما في الفيلم شخصية – عاهرة – فإنها تشتريه لترتديه على أي سرير. ومن الطبيعي جدا أن ترتدي أشجان قمصان النوم في منزلها، وأول ظهور لي في الفيلم كان في البلكونة وكنت أرتدي »روب« طويل، وخلعته فقط عندما أتي توشكي للمنزل، وكل الرقصات التي قدمتها في الفيلم لم يكن هناك أي مبالغة في الملابس.
هناك مشهد فقط أثناء توقيع العقد العرفي مع توشكي، كنت أرتدي فستان سهرة »مفتوح« لحد ما، وقمت أيضا برفع الفستان بطريقة مستفزة وسيئة. فشخصية أشجان لاتملك في الحياة سوي جسمها وتحاول دائما ابراز مناطق الجمال به.
لماذا إذن الشعور العام عند من شاهد الفيلم أن هناك نوعا من المبالغة؟
تضحك غادة عبد الرازق وتقول: »ممكن عشان الجسم اللي في قمصان النوم «. وتضيف: أنا مثلا في حياتي وفي منزلي لا أرتدي سوي البيجامة، وقميص النوم أرتديه في المناسبات فقط ليلة زفافي مثلا من الممكن أن أرتدي قميص نوم، لكن من اليوم الثاني سأعود للبيجامة. وفي الصيف لا أرتدي سوى الشورت والتيشرت، لكن في المناطق البسيطة والفقيرة، يعتبرون أن البيجامة للرجل فقط، وأن المرأة يجب أن ترتدي قميص النوم لإظهار أنوثتها الى جانب الروج الأحمر والشعر الأسود الطويل، الطبقات الأعلى مثلا تخرج المرأة بالجينز، لكن في الأحياء الفقيرة لا يمكن أن تغادر دون فستان يظهر مدي أنوثتها وجمالها.
الملابس والرجال هما المتع الوحيدة التي تتمتع بها النساء في هذه الأحياء، فهم لا يستطيعون الخروج يوميا والجلوس في أماكن غالية التكاليف، أو السفر خارج أو حتى داخل مصر، ولذلك فهي تحاول الاستمتاع بالحياة قدر ما تستطيع.
في الفيلم نري أن أشجان تضطر لإقامة علاقات جنسية مع شخصيات عديدة، لدرجة إقامة علاقة مع صاحب المنزل نظير الإيجار المتأخر، الى جانب أختها التي تبيع جسدها أمام كاميرا الأنترنت مقابل كارت شحن، وخطيبة توشكي التي لا تمانع في إقامة علاقة جنسية خارجية معه، لماذا تنتهج أغلب النماذج النسائية المقدمة في الفيلم هذا النهج وهذه الطريقة في الحياة؟
هناك نموذجان من هذه النماذج تعيش بالفعل في منزل واحد، أعني أن البيئة المشتركة واحدة، وبالتالي من المنطقي أن يكون هناك نوع من التشابة السلوكي بينهم، والنموذج الثالث، لخطيبة توشكي، هي لاتقبل أن يقيم معها علاقة كاملة. أعتقد أن خالد يوسف يحاول كشف طرق أخري للدعارة في مصر، مثل الإنترنت. وأن ينبه الناس الى أن كما أن للكمبيوتر منافع قد يكون له جوانب سلبية كثيرة.
وفي الفيلم نري قضية الزواج العرفي، وأنا شخصيا لا أعرف الدافع الذي يدفع البنت للزواج عرفيا، فطول عشر سنوات والاعلام يسلط الضوء على هذه الظاهرة الخطيرة، ولازلنا نري المزيد من الزيجات العرفية وما يترتب عليها من مشاكل مثل قضايا إثبات النسب – التي يناقشها الفيلم أيضا – واعتقد ان الكرة الآن أصبحت في ملعب البنات اللاتي يقبلني بهذا، وليست في المناخ أو المجتمع الذي ناقش المسألة لسنوات طويلة.
البطالة، أزمة الخبز، تأثير الانترنت السلبي على الاطفال والشباب، الإدمان، أزمة بث المباريات، فبركة بعض القنوات الفضائية لتقارير من شأنها الإساءة لسمعة مصر، الدعارة، إثبات النسب، البلطجة، وغيرها من مشاكل يناقشها الفيلم، ألا ترين أن الجرعة قد تكون زائدة وخاصة أن الفيلم كوميدي؟
خالد يوسف دائما في افلامه ان يتطرق لعدد كبير من المشاكل التي يواجهها المجتمع، فستجد في الفيلم خطوطا أساسية يرتكز عليها الفيلم، ومشاكل أخري يستعرضها فقط من أجل إسقاط المزيد من الضوء عليها. وللأسف كل هذه المشاكل موجودة في الشارع المصري، ويكفي قضاء يوم في حارة مثل التي في الفيلم لتري بنفسك هذه المشاكل وغيرها. فلا أعتقد أن هناك أي مبالغة.
والالفاظ التي يستعملها حوار الفيلم الى جانب الأفيهات الجنسية، ألم يكن من الأفضل وضع عبارة للكبار فقط على أفيش الفيلم، أيهما تفضلين؟
لا أعتقد أن هناك كلاما جارحا في سياق الفيلم، وأعتقد أن الجمهور ضحك على الأفيهات الجنسية لأنها لم تتعمد إثارتهم. واللغة المستعملة هي لغة الشارع الآن، وعلينا أن نقدم اللغة المستخدمة في الواقع من أجل المصداقية. وفي النهاية أعتقد أن الفيلم لايستحق لافتة للكبار فقط.
بعد الثورة ………………….لابد من التغيير
اراهن اكم كلكم شفتم مسلسلها لاخر حلقه بلد بتوع شعارات صحيح
غاده ممثله سكس فقط والسينما المصريه فى الطريق لذلك والسبب بعض المخرجين والشاذات امثال المذكوره وعندما تصل السينما لهذا ستكون هى الاولى بين ممثلات افلام الجنس العربيه مثل من سبقوها فى هذا المجال
انا بموووووت فيكى الناس مبتحبكيش والملابس الى انتى بتيلبسيها زى اى حد
على فكرة كل ملابس غادة عادية خالص
انا بحب غادة عبد الرازق جدا جدا جدا واتمنى لكى النجاح والتفوق فى كل اعمالك وانا اشكرك على المسلسل الرائع التى قدمتى لنا وهو زهرة وازواجها الخمسة وانتى سيندريلا الشاشة العربية وانا بمووووووت فيكى بصراحة انتى نجحتى فى دور زهرة باى ى ى ى ى ى
نعاني مما يتبجحون بأسم مصر لأن مصر دوله مسلمه عربيه غاده عبدالرزاق مهما عددت الاسباب اقول لها كل اناء بما فيه ينضح هذا دورك فالفلم وخارجه سياحتي غالبها في مصر ليسو كغاده والعياذ بالله استمري ياغاده انتي محبوبه المراهقين
احلى جسم واحلى قوام وذات انوثه طاغيه .. ما ينشبع منهه… المزيد…المزيد من اصور لطفا مع جزيل شكري وامتناني
الحكاية فى كلمتين احنا مين … وفين … وليه احنا ناس عايشين وبنقول يارب استرها وفى بلد حكومتها **** حكومة
ليه الله اعلم بس يمكن العيب مننا احنا مش من الزمن خلص الكلام
محمد منير……….سؤالي وهل جد الفن في مصر……الم يكن منذ القدم………ازداده ادوار الاغراء مع سياسه الانفتاح اصبح في كل شيئ……….لا ننكر ان الاغراء دور ومطلوب في الفن ولكن يمكن كل هذا بلايحاء …….وليس الاسفاف……..نحن مهما كان في مجتمع شرقي سواء كان مسيحي او مسلم او يهودي…….كلنا عندنا حياء ولا حياة لمن لا حياء له…..لا دخل بكبر العدد كل مجتمع به المرضي……….ولكن المصيبه الاعلان علي مثل هذا بداعي الحريه الفكريه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
يافنك هؤلاء اسمهم فنانين والفن انواع فى ممثلين اغراء ولهم محبيهم وفى ممثليم كومدى ولهم محبيهم وممثلين اكشن وممثلين دراما و ممثلين دينى ومغنين وراقصين وعازفين ونحاتين فمثل هذه الفنون موجوده فى كل دول العالم ف؟أنت ممكن ان تكره شىء وجارك يحبه من الصعب ان يجتمع 85 مليون على شىء واحد فهناك اختلافات فرديه بين البشر ولا انت مفكره زى ليبيا 6 مليون فنحن نقول ربنا يهدى الممثلين ويصلح احوالهم .
أستغرب ….من التعليقات…….هم دول اللي سوئو سمعه مصر مصيبه لو كانت سمعه مصر تتوقف علي وحده كهذه؟؟؟ بعدين مين عمل دول؟؟؟ اين الوعي اين المقاطعه…….قلتم تقاطعون اسرائيل تقاطعون الدنمارك تقاطعون سويسرا تقاطعون………الاولي ان تقاطعون امثال هؤلاء بحمله منظمه…….هل تتوقعون لو فشل فلم لهم من الممكن ان يضع منتج نقوده ……اعتقد لا ……متقولش مستحيل تقدر ان تبدء بنفسك ومحيطك……..لايمكن الالف مثل هذه ان……يضعو نقطه سوداء علي ثوب بهيه………مصر انت فكيف تري نفسك.
لا يا مصراوي غادة عبد الرازق لا تمثل إلا نفسها…… نعلم أن مصر مليئة بالعفيفات…. هي حالة شاذة و الشاذ لا يقاس عليه
يعنى خلاص يا بهيه بقيتى قميص نوم وفكر متباع و ناس متباعه على كل فضائيه شويه ؟؟؟ …… احنا بقينا بلد التمانين مليون شهيد يا اخوانا ……………………(( حلها من عندك ياعزيز ياجبار))
يعنى خلاص يا بهيه بقيتى قميص نوم وفكر متباع و ناس متباعه على كل فضائيه شويه ؟؟؟ …… احنا بقينا بلد التانين مليون شهيد يا اخوانا ……………………(( حلها من عندك ياعزيز ياجبار))
أيوة يا غادة البسى يا روحى الشفتشى ومن كل شىء ايشى .قميص نوم .كومبيلزون مايوه متفرقش معاكى بس متنسيش يوم الموقف العظيم .حتلبسى ..والله حتلبسى سرابيل من قطران ومفيش حد حيشيل ذنوب حد .يوم يفر المرأء من أخيه وأمه وأبيه وصاحبته وبنيه .براحتك لوثى سمعة المصريات العفيفات المسلمات كله بحسابه .وأما من خفت موازينه ..شوفى بقى حتعملى ايه ساعتها…
هما دول الي سوؤ سمعة مصر وبقت كل الناس فاكرة ان بناتنا كلهم كدا
غادة عبد الرازق لاتمثل الا نفسها وكثير منها موجودة بكل مكان …………..
معرفش حد بهذا الاسم ومش عايز اعرف هذه الاشكال النى هى عار على مصرنا الحبيبه