غرق بنات من مصر أثناء غسل الأواني بالترعة
مصريات
لقيت طالبتان بالاعدادي مصرعهما في الرياح التوفيقي انزلقت قدم احداهما أثناء الغسيل في مياه الترعة حاولت الثانية انقاذها فغرقت الاثنتان بعزبة بلتان بطوخ وأسرع الأهالى لانقاذهما ففشلوا وانتقلت قوات الانقاذ وتم انتشال الجثتان ونقلهما الى مستشفى طوخ المركزي وتولي أحمد الدميري رئيس نيابة طوخ التحقيق.
تبين انهما لطالبتان بالاعدادي هما سماح صابر اسماعيل “16 سنة” وحنان سعيد محمد عبدالهادي “15 سنة” كانتا تقومان بغسيل أواني بالترعة.
حبس إفريقيين.. يحتالان على المواطنين
بجوائز وهمية بالملايين على الإنترنت
انتصار النمر
ضبطت الادارة العامة لمباحث الأموال العام اثنين من الأفارقة قاما بالنصب على أحد المواطنين بزعم فوزه بجائزة مالية.
تلقت الادارة بلاغا من أمجد يحيى محمد بالمعاش بشروع بعض الأفارقة في النصب والاحتيال عليه.. وأكدت التحريات تلقي الشاكي عدة رسائل على بريده الالكتروني بفوزه بجائزة مالية من احدى شركات البرمجيات قيمتها ثلاثة ملايين دولار أمريكي ثم تلقيه بعد ذلك عدة اتصالات هاتفية من أحد الأشخاص بالقاهرة زعم انه مندوب الشركة وحضر لتسليمه الجائزة وطلب منه سداد ثلاثة آلاف دولار أمريكي لانهاء اجراءات تسليمه الجائزة.
وفي كمين تم ضبط الاثنين وبحوزتهما بطاقة هوية مزورة منسوبة لاحدى الدول العربية خاصة بالأول ومائة دولار أمريكي وثلاثين جنيها مصريا وجهاز حاسب آلي نقال ووحدة اتصال خارجية بشبكة الانترنت وخمسة هواتف محمولة يستخدمها المتهمان في نشاطهما الاجرامي.
وأمرت النيابة بحبس المتهمين أربعة أيام على ذمة التحقيقات.
صاحب شركة يصعق ابنه بالكهرباء
صاحب الشركة قتل ابنه بسلك الكهرباء
أيمن السباعي
لم أقصد قتل ابني أسامة طالب الاعدادي ولكن أردت تأديبه بسبب هربه من البيت والاقامة مع رفاق السوء بالشوارع.. ضربته بسلك كهربائي في لحظة غضب لصرخاته لأشفي غليلي من أفعاله وتصرفاته المخجلة وخوفا من انحرافه فسقط أمامي جثة هامدة. بهذه الكلمات اعترف المتهم صاحب شركة نشر أمام رجال مباحث المرج فور ضبطه بتهمة تعذيب ابنه الصغير حتى الموت.
تلقى المقدم رئيس مباحث قسم شرطة المرج بلاغا من صاحب شركة نشر بوفاة ابنه الصغير أسامة “15 سنة” طالب بالمرحلة الاعدادية وذلك أثناء قيامه بضربه بسلك كهربائي تأديبا له على هربه من البيت.
انتقل رجال المباحث الى مكان البلاغ بالعقار بشارع أبو ضيف عبدالحافظ وعثر على أسرة المجني عليه في حالة انهيار وصراخ هيستيري من هول الصدمة.
أكد الأب لرجال المباحث ان ابنه المتوفي كان كل شيء له في الدنيا وكان يتمني تفوقه ولكنه لم يهتم بدراسته وكان دائم الهرب من البيت ومصادقة رفاق السوء وحاول ضمه والتفاهم معه كثيرا بلا فائدة مما جعله يفقد أعصابه والسيطرة على نفسه ويعتدي عليه بالضرب بقسوة خوفا من انحرافه.
أوضح الأب في نبرات حزينة ان ابنه قد طفش من البيت منذ حوالى شهر بلا سبب وبحث عنه في كل مكان بلا فائدة وأخيرا وصل الى مكان باتصال تليفوني من أحد الأصدقاء أخبره بوجود ابنه مع “شلة” من أولاد الشوارع بعين شمس واصطحبه الى البيت وظل يضربه بالسلك حتى فقد النطق واكتشف أثناء افاقته انه لفظ أنفاسه الأخيرة. أخطر اللواء مساعد أول الوزير لأمن العاصمة وأحيل الأب للنيابة فتولت التحقيق.