بقلم وليد عادل
بعض الظواهر تشبه كثيرا -ماتشات كرة القدم-هذه الايام
فالأولاد يلعبون ليلا ونهار دون- صفارة حكم- توقفهم يصيحون في البيت والشارع ويتمادون
في- الخشونة- ولا يجدون من يقول لهم عيب أو -فاول-
والأمهات هي الأخرى نازله ضرب في أبنائها بدون توجيه أو نصيحة وماخدتش -هاند- هي الأخرى
ممكن يكون العيب من -الحكم- رب الأسرة انه معرفش يدرب _ العيال ويربيهم ع _المباريات_والدنيا الواسعة_
ولكن كيف يستطيع أن يسطر والعالم ده كله فى حالة -اعتراض-وكل الناس مش مركزه
الشارع أيضا في وضع -هرجلة-
الانتخابات شكلها ميطمنش وشكلها هتطلع -أوت-ومحدش عارف بالضبط مين اللي هينجح
ومين اللي-هيفوز-ومين اللى هنقوله -هاردلك-
أما الموطنين -الجمهور -ففي هدوء تام ومش سائل النتيجة -كام كام-.
في الحقيقة الفترة الحالية هي اخطر الفترات في تاريخ مصر وسواء كانت النتيجة _بالسلب _ أو بالإيجاب_
فان كل إنسان لابد أن يدرك قيمة المسؤلية الواقعة علية
فان اختيار شخص ينوب عن الجميع ليس بالأمر الهين كما يتصور البعض أو أن الموضوع هو هو لا طبعا هناك فرق بين رجل وظف نفسه في خدمة الناس وبين رجل وظف الوظيفة لخدمته هذا وإلا الفوضى هتعم ع الجميع _والماتش _هيتلغى ولن يفيد المجلس الأعلى ولا_الفيفا_نفسه في معالجة ما ينتج الاستهتار و_الطناش _
اية الحلاوة دى ياعم
،عايزين حاجة عن الثورة سلالالالالالالالالام