بقلم: المحاسب / محمد غيث
يعد كمال الجنزوري واحداً من أكبر رموز النظام السابق ، بل ومشاركاً وبطريقة أم بأخري في التربح ونهب وتبديد مقدرات هذا الوطن ومنذ أن كان وزيراً للتخطيط أو التخبيط في نظام البائد المخلوع، ومن هنا كان أختيار المجلس العسكري له لتشكيل حكومة المسخ الوطني هذه ، والتي لاتقل عقماً وفشلاً عن الحكومتين السابقتين وأعني بهما حكومة شفيق أو حكومة عصام شرف ، وأصبحت تلك الحكومات وبالنهاية تترجم للجميع أننا مازلنا نعيش كرهاً وبلعنة العسكر ووصايتهم المرفوضة قلباً وقالباً في نفس جلباب مبارك العفن ، وأنهم وبذلك أنما كشفوا للجميع عن حقيقة نهجهم تجاه الثورة وتجاه الشعب المصري ، وكأن التصلب والعناد والوصاية أصبحت هي نهج وسياسة المجلس العسكري والذي وحتي تاريخه ومن خلال تصرفاتهم باتوا لايعون الدرس بعد بل باتوا لايفرقون بين معني المشاركة الشعبية والوطنية ومعني الوصاية القهرية ؟ والوصاية لاتقبل ولن تفرض علي شعب راشد بالغ وواعي ومهما حاولوا ، ولقد قرأت علي صفحات حزب العمل المصري مقالاً للكاتب / خالد حنفي وجاء تحت عنوان ” زواج أبنة كمال الجنزوري من وكيل أعمال اللص الهارب حسين سالم ” ولقد أستفزني المقال بشدة وجعلني أشعر بالغثيان والقرف من الجنزوري وأبنته وزوج أبنته المدعوا / مصطفي حيزة ، وأنا في حل من إعادة سرد ماجاء من قرف وسرد مخزي يندي له جبين الخنزير ؟ ناهينا عن صورة أبنة الجنزوري مع اللص الأفاق حسين سالم والتي تصدرت صدر المقال وبمنتهي القرف والأستفزاز ولكي نكتشف ومن خلاله وبكل السهولة والمصداقية أننا بصدد واحداً من أكبر رموز وفلول بل ولصوص مبارك ونظامه الفاجر، وحراس معابده وهياكله والذين مازالوا مصرين أن نرتدي ونلبس نفس جلبابه القذر والنجس وبأصرار عجيب ومستفز ومنفر ، ويمكن للقاريء الرجوع لتلك المقالة والمنشورة اليوم الجمعة 2/12/2011 بموقع حزب العمل الأسلامي تحت العنوان السالف الذكر ولكي يتعرف أكثر علي شخص هذا الرجل والذي لايجيد إلا الكلام والرغي فقط ؟ وهو لن يقدم لنا ولا للمجلس العسكري ولا للشعب ولا للثورة أي جديد ، والذي يعتبره السواد الأعظم من مثقفي مصر أنه أمتداد أو نسخة ورقية مكررة من حكومة شرف الفاشلة والعقيمة ، ولا أكثر ولا أقل ، وبنظرة واحدة ومن أي عاقل ومتروي لحكومة الجنزوري والتي هي مفترض كونها حكومة أنقاذ وطني ، فسوف يحس الجميع أننا بصدد حكومة تهريج وليست وبجميع الأحوال والمقاييس بحكومة أنقاذ ووطني وكما هو مفترض وفي لحظات غاية الخطورة تمر بها الدولة؟ فلا يمكن وبأي حال من الأحوال أن تسمي حكومة تضم في ثلث تشكيلها نفس وجوه حكومة شرف العقيمة والفاشلة أن تكون بحكومة أنقاذ وطني ؟ ولايمكن وبأي حال من الأحوال أن تضم حكومة للأنقاذ الوطني شخصية مثل ممتاز السعيد ؟ كوزير لأقتصاد مصر وهو الرجل الثاني في وزارة المالية في عهد الخائن واللص الهارب يوسف بطرس غالي ناهب ومخرب مالية مصر والمحكوم بثلاثين سنة سجن وطريد العدالة؟ ومعلوم وحتي للسعاة وللسائقين في ديوان عام وزارة المالية من هو ممتاز السعيد هذا ؟ وأنه كان الرأس المدبر واليد اليمني لجميع ماقام به اللص الهارب ومخرب مالية مصر ولصها الوضيع السليط اللسان وطريد العدالة ؟ فكيف نفسر تصرف الجنزوري هذا في الأتيان بواحد من أذيال النظام ورموز النهب المتخفية والمقنعة ولكي يتولي أخطر حقيبة في دولة تحتضر أقتصادياً ؟ وهي حقيبة المالية ؟ بل أن السؤال الطبيعي والعقلاني والوطني المفترض والذي كان علي المجلس العسكري ورئيسه وأجهزة الدولة الرقابية أن يسألوه هو: أين كان هذا الممتاز السعيد ؟ حينما كانت تبدد وتسرق وتنهب أموال الصناديق الخاصة وأحتياطيات المعاشات والتأمينات والخاصة بعمال وموظفي مصر ، ويتم التضارب عليها ولكي يضيع معظمها ويبدد في البورصات العالمية وفي مخاطرات غير محسوبة ولا مأمونة العواقب وأمام أعين وبمباركة هذا الممتاز السعيد والساعد الأيمن وشريك ومستشار السوء والذي جاء اليوم ليضعوه وزيراً علي رأس خرابة وأطلال تكية مالية مصر المجرفة والمنهوبة؟ والذي يجب أن يكون هو أول الخاضعين للمحاكمة الجنائية والتي لم تحدث بحقه وحتي تاريخه؟! وبأعتباره كان يشغل اليد اليمني والرجل الثاني في ( تكية وزارة المالية ) إبان عهد الفاسد الفاجر الهارب يوسف بطرس غالي ؟! والذي شاركه وبطرق أم بأخري في تخريب ونهب مالية مصر ؟! وناهينا عن التطرق لبقية الأسماء والسحن المحنطة والتي تمثل رموزاً مل الشعب حتي من مجرد تكرير أسماؤها فما بالكم بمشاهدتهم ؟ وهم يشكلون في معظمهم وغالبيتهم نفس عناوين ووجوه الفساد والأذي والذين أوصلونا جميعاً إلي مانحن فيه من نهايات الفقر وسوء الحال والمآل ؟ أن حكومة الجنزوري والذي هو بمثابة رمز من العهد البائد والفاسد وماجاء بها أو بهم من تشكيلات هزلية ؟ لايمكن وبأي حال من الأحوال أن تلبي الحد الأدني لتطلعات الشعب الثائر ومثقفي الأمة ، ولايمكن وتحت أية مقاييس أن تحسب علينا أو تصنف كونها حكومة أنقاذ وطني ، وأن المسئول الأول والأخير عن هذا الأذي البين والشرر المستطير هو المجلس العسكري ورئيسه والذين يتخذون من العناد والوصاية والأنفراد بالرأي والغير مسئول كوسيلة سلبية ومستفزة لكسر إرادة الثوار والشعب الواعي ومثقفي دولتهم ، وبجميع الأحوال هم من سيتحملون النتائج الوخيمة في سوء تصرفاتهم وقبل أن يتحملوا المسئولية الكاملة عن سوء أختيارهم وتكرارية نفس أخطائهم والغير وطنية وجملة وتفصيلاً
رئيس الوزراء ما عملش اللى فى بال كل واحد
بس اللى شايفه مش من يوم وليله هيتغير حال
جمهـــــــــــــــــوريه
تمخض فمك فاْخرج سفية الكلمات وسطرها قلمك وقرئناها نحن فما اصابنا الا الغثيان
الجنزوري نعم الرجل لا يسئ اليه الا حاقد او جاهل
انتظرنا طويلا… وبعد مقابلات واعتذارات ، (تمخض الجمل فولد فأرا !!!).
إننا نتساءل: هل كتب علينا فى المقرر، الدكتورة فايزة أبو النجا و المهندس حسن يونس؟ وكأن مصر عقمت أن تلد غيرهم!!
… ثم إنه -ومن المفارقات النادرة الحدوث- أن يتناوب علينا في وزارة الداخلية وزراء لديهم تعطش للدم. فبعد (حبيب العادلي)، جاء (العيسوى) ليقتل ويصيب فى 6 أيام ما يقرب من 5000 !!
و أين صفوت الشريف ومحمد ابراهيم سليمان وحبيب العادلى وحسنى مبارك (لتكتمل المسرحية الهزلية التى نعيشها!!).
وكأن الثورة قد ركبت ألة الزمن وعدنا إلى عام 1996!
لكن المشكلة أننا -فى ذلك العام- لم نكن موجودين من الأساس. فكيف ستتعامل الحكومة الجديدة مع أشباح أتوا من المستقبل بثورة كتب عليها أن يحاربها من أيدها قبل من عارضها!
سئمنا المهاترات والتجاهل الصريح والمتعمد لكل مطالب الثورة. إننا نأمل الآن أن يعيش أي فرد منا ليكتب في تاريخ هذه الأمة تلك المهزلة المدبرة التى جعلت من ثورة تحدث عنها العالم أضحوكة بين الأمم، بفضل رجال لا يرون ولا يسمعون إلا انفسهم .
ونود أن نقول لكل من يتهمنا بالعند والديكتاتورية: بالله عليك من الديكتاتور والعنيد؟!!
ترى كم ستستمر الحكومة الجديدة (القديمة) قبل أن يطاح بها؟ وبكم سيضحي المجلس العسكري من شباب مصر في سبيل ذلك؟!
إلى كل المتعنتين والمصرين على العناد: مصر قامت بها ثورة، و أراد الله لها أن تنجح، و أنتم الأن لا تحاربون شباب الثورة وإنما تحاربون إرادة الله. وسوف تخسرون في النهاية لامحالة.
بسم الله الرحمن الرحيم (قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا، الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا، أولئك الذين كفروا بآيات ربهم ولقائه فحبطت أعمالهم فلا نقيم لهم يوم القيامة وزنا) صدق الله العظيم
أرجوك باسم أكثر من 85مليون مصرى أصيل بيحب البلد دى وعايرين الامن والاستقرار أن تتكروا المجلس العسكرى والوزارة فى حالهم حتى نتقدر على الاستقرار وانت مين وبأى صفة تكلم على مستقبل مصر حرام عليكم كفاية كدة انت تعرف اية عن الراجل الشريف الذى عانا الكثير فى العهد السابق انة من النوادر الذين رفضوا ان يتكلموا فى حق النظام السابق وهذا يدل على انة رجل محترم لايسطاد فى الماء العكر ويكفى ان اقول لك ولامثالك ان كان رافض فكرة بيع القطاع العام وكثير من القرارات السابقة ومن اجل ذلك أقيل وتم تحديد أقامتة هل تعى يعنى أية تحديد الاقامة كل ماأرجوة من السيد/ الدكتور هو انتداب السيد/ الوزير السابق الدكتور /سمير رضوان وزير المالية أما بخصوص المجلس العسكرى وسيادة المشير/ لابد أن نتقدم لهم التحية وخالص الشكر على المواقف التى عملوها من اجلنا يكفى أنهم حافظوا علينا وعلى مصر ولم يتركونا ونحن شعب لاينكر الجميل والمعروف فعلى الاقل المفروض علينا كشعب مصرى ان نتقول لهم جميعأ التحية والاعتزار بهم وملايين 85مليون شكر لهم ياأستاذ /يابتاع المحاسبة وعلى انت سنك كام سنة ولو ولى أمرك الذى كان مكانهم كنت ترضى التحدث معة بهذا الاسلوب أتقوا الله فى مصر أولا والشعب ثانبا وبلاش المظاهرات ولاالتحرير وأعطوا المجلس العسكرى والحكومة فرصة حتى تنهض البلد وبعدين مع احترامى وتقديرى للدكتور /عصام شرف مين اللى قال علية مش انتوا مع احترامى الشديد لة انتوا لاتعلموا شيئا اتكوا المجال لااصحابة حتى تبدأ العجلة فى الدوران وعلى فكرة انا لست موظف راجل من ضمن ضحايا النظام السابق معاش مبكر وعندى 49 عاما وهذا يكفى كى تعرف ان ليس لى اى مصلحة سوى مصر لانى مصرى ولا أنتم عايزينا نبقى زى الدول الاخرى بدون ذكرالاسماء اتركوا المجال لجميع القادة كى ينهضوا بينا الى الامان والاستقرار
يا ناس حرام عليكو وكمان حرام على كاتب المقال هذا الذى لم يتعلم الادب ابدا فى كتاباته واذا كان تعلم وتربى تربية مصرية لما قال مث هذه الالفاظ ( الخزير / الحرامى ) وغيرها وبعد كل ده طلعت حكومة شرف مش على المزاج وكمان لسه الجنزورى ما عملش حاجة وعمالين تهينو فيه وتشتموه طيب ليه مش ده عصام شرف اللى انتم جبتوه من الميدان دلوقتى مش عاجبكم وكمان الجتزورى لسه قاعدين تهجموه والله واله واله 3لو احضروا لكم ملائكة من الجنة لم تعجبكم حرام عليكم مصر وانتم اعداء مصر وربنا يسامحكم
يعني الناس كلها حرامية ومبتفهمش وأنت سيادتك بارم ديله الفطن الذكي اللي هيخلص البلد من الشوائب العالقه بها مثل…………………………..
السلام عليكم
1
– المفروض على الاقل قبل ما نجلس نشكك في نزاهة او عدم نزاهة اي شخص لازم نتحرى الدقة فيما نقول ومش كل واحد صاحب قلم او منبر او مجلة او قناة يحيب اللى على هواه ويتكلموا في اشياء هو نفسه لو كان مكان اي وزير مش راح يعمل اي حاجة فيه ناس للاسف كثير وظيفتها بس الكلام والتشكيك في بعض المرحلة دي عايزة جهود كل وطني بحق ويخاف على مصر بحق مش محتاجة ماجورين تاني يتكلموا باسم الثورة وباسم الناس الناس كلها والشعب كله شارك في التورة وليست الثورة لفصيل على حساب فصيل او جيل على حساب جيل الثورة ثورة كل المصريين المفروض كلنا نتمسك بالاستقرار وعدم الفرقة ولازم قبل كتابة او تصريح باي مقال او اي تصريحات التامل والتفكير من المستفيد من ادخال مصر في دوامة الفرقة والخلاف مع رومزها ارجوا من كل عاقل ومحبي مصر ان لا ينساقوا وراء مثل هذا الكاتب او غيره مصر محتاجة جهودنا جميعا حفظ الله مصرنا الحيبية
علي فكرة محدش جايب البلد للخلف غير امثال الاخ الي اسمة ولا بلاش اخ لانة لايصلح انة يكون اخ بل يقال علية جاسوس الدولة وصاحب اجندات خاصة طيب نشوف هيعمل اية بعدين نتكلم علية ياستاذ غيـــــــــــــــــث اعوذبالله
يا أخى اتق الله فى البلد اللى خربتوها و قعدتم على تلها – حرام عليم الناس قرفت منكم و من اللى زيكم —- الجنزورى من انضف الناس اللى تولت الوزارة و اقدرهم على تحقيق طفرة ملموسة فى الاقتصاد المصرى و مش عشان كان فى عهد مبارك يبقى سيئ — و الدليل اختلافه مع النظام و عزله عن الوزارة و تجنبه لهم كل الفترة دى —– اتق الـــــــــــــــــــــــــــله
اِننى من خلال هذا التعليق أقول كلمة اِلى شعب مصر الحر الأبى الى شباب الثورة الشرفاء النبلاء الى كل شعب مصر الحر الواعى اليقظ لماذا لانعطى الفرصة لمن يصلح ونضيع الفرصة على من يريد لمصر الحرب والدمار مثل اِسرائيل وأمريكا ولماذا لا نلتف حول المجلس العسكرى الذى هو حصن الوطن الحصين لماذا لانثق به أليس هذا المجلس العسكرى الذى وقف بجوار الثورة من أول لحظة والذى أجبر النظام السابق على سرعة التنحى لماذا نضع مجلسنا العسكرى في يد المتاّمرين على مصرنا مثل البرادعى وغيره لقد أثبتت الأدلة والبراهين على أن البرادعى عميل للموساد ولأمريكا ومكلف بهذا المخطط منذ عامين هو ووائل غنيم الذى كان الشعب يقول نعم لوائل غنيم الذى يشغل وظيفة مدير عام التسويق لشركة جوجل فى الشرق الأوسط ويوجد أدلة على ذلك يجب علينا أن نفكر جيدا فى ما نقوله ولا ننساق وراء كلمات عارية من الصحة واللى غايب عن الجميع اِن أمريكا عايزة تدخل مصر بأى طريقة من أجل تسيهيل المهمة عليها لضرب ايران وسوريا عن طريق حلف الناتو زى ما حصل فى ليبيا أرجوكم نقف وقفة جادة هذه المرة وندع حكومة الجنزورى الذى تكرهه أمريكا واِسرائيل ويخافون منه هو عمر موسى ويريدون اِباعادهم عن السلطة باى طريقة هذه حقيقة لابد أن نفهمها جميعا ولكم منى تحياتى
عزيزى الأستاذ محمد باشا غيث لك منى كل اِحترام وتقدير وأشكرك شكرا جزيلا على ما سطره قلمك وأشكرك أيضا على ما ترسله للشعب من اِحباط وجعل الجميع حرامى وينهب المال العام للدولة ولى سؤال لو قلنا اِن حضرتك تشكل وزارة هتجيب مين يمسك وزراء معك شباب فى سن العشرين أوالثلاثين أو الأربعين ليس لهم خبرة فى الحياة السياسيةيا عزيزى البلد الأن محتاجة ذوى الخبرة من أجل أن نخرج من عنق الزجاجة الجميع يتربص بمصر ونحتاج من يشد أزر من يقف مع الشعب وينفذ مطالبة ويخرج بالبلد الى وضع أحسن وبعدين يا عزيزى مش هنخسر حاجة هي دى حكزمة مستديمة دعهم يعملوا ولا داعى أن نحبط الشعب أكثر من ذلك واتقى الله فيما تقوله وما يسظره قلمك ولك فى النهاية تحياتى
1- من المفروض لاتشكو ا
فى شخص لمجرد انة كان الماضى الدكتور كمال من ان انظف الناس الذين تعمالوا بالنظام السابق . من المفروض ان نعطى له الفرصة لكى يثبت لنا الخطة التى فى وسوف يطبقها وان شاء الله تقوم مصر من جديج مش كل مايأتى رئيس وزارة نتشك فيه هذا مش منطق ابد فالصبر مفتاح الفرج
لا أحد يشكك فى وطنية الجنزورى ولو كان من رموز النظام السابق ما كان اختلف معة وأتى عبيد ليبيع مالم يباع فى عهد الجنزورى الشك الآن فى وطنية هذا الموقع أعلم انكوا لن تنشروا
اذا كان هذا المقال صحيح وكاتبه من اللذين يعرفون مدى تحرى المصداقيه فى كل ما يقولونه وكل ما يكتبوه فضرورى على المجلس العسكرى ان يتحرك ويقوم بشطب والغاء ترشيح واختيار الجنزورى لهذا اللذى ممتاز الغير سعيد ليشغل منصب وزير مالية مصر طالما انه كان الساعد الايمن للحرامى الهارب بطرس غالى واللذى ضيع اموال مصر وكذلك كان من واجب الجنزورى ان يتحرى ويسال عمن يرشحهم لشغل المناصب الوزاريه لان مصر مش ناقصه حراميه ولصوص يسرقوها مره تانيه كفايه مبارك اللص الكبير واولاده ووزرائه وكل اللى كانوا حواليه الله ينتقم منهم جميعا زى ماجوعوا الشعب وسرقوا كل مقدراته …….
ياخونا الراجل كبر وبيختار الوزارة بلعبة ” صورة ولا كتابه “
بلاش ارف سيبونا فى حالنا احنا لو مشينا ورا كلامك لازم تقوم حرب العينه بينه (العراق – ليبيا -سوريا )تبقى قابلنى لو انصلح حالهوم