اخر الاخبار : الانبا بستني ينفي خبر الاعتداء على الوزراء بعد تفجير كنيسة القديسين سيدي بشر بالاسكندرية
مصريات
نفى القص وليم مرقص وكيل البابا بالإسكندرية ما رددته بعض القنوات الفضائية من قيام شباب الأقباط بالاعتداء على الوزراء في دير ماري مينا أثناء تشييع جنازة ضحايا احداث كنيسة القديسين سيدي بشر في ليلة رأس السنة 2011 .
وأكد أن الوزراء الأربعة الدكتور مفيد شهاب وزير الدولة للشئون القانونية والمجالس البرلمانية واللواء عادل لبيب محافظ الإسكندرية واللواء عبدالسلام المحجوب وزير التنمية المحلية والمهندس أحمد المغربي أصروا على حضور قداس شهداء كنيسة القديسين سيدي بشر الاسكندرية حتى نهايته وحضور مراسم الدفن أيضا مما يؤكد قوة الروابط والعلاقات بين شعب الكنيسة والوزراء.
اما بيان المجلس الشعب حول تفجيرات كنيسة القديسين سيدي بشر الاسكندرية فهو
أصدر المجلس الشعبي والمحلي لمحافظة الاسكندرية برئاسة المستشار أحمد عوض وبحضور الدكتور سعيد الدقاق الأمين العام للحزب الوطني الديمقراطي بالاسكندرية ووكيل أول وزارة الأوقاف وأعضاء المجلس وأعضاء مجلسي الشعب والشوري عن دائرة المنتزه بيانا لاستنكار شجب الاعتداء الجبان على كنيسة القديسين سيدي بشر والذي يحمل بصمات خارجية بعيدة عن القيم المصرية الأصيلة التي تجمع جميع طوائف الشعب المصري.
وأعلن المجلس وقوفه بكامل هيئته وتكوينه وكذا شعب الاسكندرية وقوفه خلف الرئيس محمد حسني مبارك في اعلانه بوضوح وصراحة أنه لن يقبل أي مساس بالأمن القومي المصري ومتابعة جناة انفجار كنيسة القديسين سيدي بشر بالاسكندرية حتى النيل منهم وقطع رأس الأفعي التي تقف وراء هذا العمل الجبان.. معلنين وقوفنا جميعا ضد أي محاولة خارجية تحاول النيل من وحدة المجتمع المصري المتماسك الأصيل.
كما وجه المجلس الشكر للأجهزة الأمنية على جهدها الفائق في الانتقال الى مكان الحادث والمتابعة والسيطرة على الموقف.
وأوصي المجلس بضرورة اعادة النظر في الخطاب الديني في المساجد والكنائس والمناهج التعليمية بالمدارس وبث الفضائيات المتطرفة.
احنا مصريين يا مسلمين ويا مسحين
محمد (فلافيو ) جمعة السيد
احنا شعب واحدلا فرق بين عربى واعحجم الاى بتقوى ولمسلمين والمسحين واى دين واحد طالما فى وطن واحدلازم الصدمه ديه تقوينا لاتهزمنا
احنا المسلمين منحبش حد يعمل كده فى مساجدناولااحنا برضوا نعمل كده فى كنايسهم عشان ربنا قال ( لكم دينكم وليا دين) المفروض كلنا نبقى ايد واحدة ضد الارهاب
انا مصرى اناضد الارهاب
المسلمون اخوة لازم نتحد مع بعض ضد تاترهاب
دة حرام ما فيش عدل انا عاوز اولع فى كل واحد من النوع الاخر
لن نسمح لليهود ان يخربو بين المسيحين والمسلمين
يا ناس
يا شعب
يا نصارى
يا مسلمين
قولو لي
انا غلطان ؟
و لا ده هو اللي حاصل ؟
لا تجاملو مجاملة هتخرب البلد
لا تدسوا راسكم في الرمال
عاوزين خير مصر ؟
عاوزين دوله مستقرة ؟
اقطعوا راس الافعى
راس الافعي شباب مصريين معزورين
تركت الحكومة القنوات الفضائية مسلمة تشتم المسيحيين و مسيحية تشتم المسلمين
تركت الحكومة المواقع على النت بالاف مسلمة تشتم المسيحيين و مسيحية تشتم المسلمين
هذة الشتائم بالاضافة الى شتائم الاجانب ولدت كراهية بين الشباب
اكرر الحكومة تركت الكراهية تتكاثر
اكرر لا تزال الكراهية و سوف تزيد الى ان نصبح عراق اخر او لنان اخر
وصل الامر الى الرؤو س – لا تنكروا ةصل الامر في الكراهية الى الرؤوس الدينية
و اكثر شخص مؤثر في المجتمع الرؤوس الدينية
كلامهم مؤثر في الشباب اكثر من رئيس الجمهورية ذات نفسه لانهم يقولون ربنا قال و الرسول قال
الرؤوس الدينية انجرفت تهاجم بعضها و الحكومة ساكته و الكراهية بتزيد
المهاجرين في الخارج يتبادلون الهجوم و السباب و الكراهية في الداخل تزيد و الحكومة ساكته
كل ما سبق مستمر للان
و تطلبون السلام و التعايش
هذا دس الراس في الرمل
ياحكومة انقذي مصر
ياحكومة اوقفي هذه المهازل التي دمرت اغلب الشباب
يا حكومة مش عارفة استقيلي
يا حكومة مش قادرة استقيلي و خلي غيرك
يا حكومة لا تجلسوا حتى ترو الشعب سحب السلاح وموت بعضة
يا حكومة مصر غير اي دولة
ياحكومة مصر فيها النصارى و المسلمين مخلوطين مع بعض زي الماء و اللبن
يا حكومة تقاتل الفريقين دمار لن يحل – و لن تسيطر علية قوة في الكون لانهم مخلوطين
يا حكومة اوقفي الشتائم في التلفزيونات – في النت – في الكنائس – في المساجد في المدارس – في اماكن العمل – في الشوارع حتى بين الطرفين
اذا مسيحي ومسلم كسروا بعض دون الكلام في الدين – ممكن يتصالحوا
لكن الدين لا
الدين لا
حتى الحشاش لا يقبل اهانة دينه و مستعد يموت دونه
ان المسلمين والمسحين اخوه شاء اولم يشاء الحاقدين والمجرمين والفتانين انا مسلم ومعظم اصحابى المخلصين من الاقباط ولما اجريت لى عمليه جراحيه لشراين القلب مكث احدهم معى 15 يوما حتى تمام الشفاء وكان يقوم على خدمتى طوال العمليه بل الاكثر من ذالك عندما حدثت مشاحنه بينى وبين زميل لنا يدعى ابو عبد العال قام هو بالصلح بيننا ومعظمهم لع علينا افضال حين هاجر المسلمون الاوائل الى الحبشه واحسن ملك الحبشه استقبالهم واقامتهم ربنا يجعل كيد الارهابين فى نحورهم والقصاص قريب
ان ماحدث فى الاسكندريه امر غريب عاى الشعب المصرى لان المسامين والاقباط ابناء وطن واحد ولا يمكن باى حال من الاحوال ان يفعل هذا العمل الخسيس مصرى لان المصرين ضميرهم حاضر وده طبع المصرين والحب والود قائم بين الطرفين وانا شخصيا لى تجربه مع احد الاخوه الاقباط وهى الحب الشديد بيننا ولما اجرى اخى القبطى عمليه حراحيه تبرعت له بالدم وهذا لاانه وقت ان اجريت عمليه لشراين القلب كان مرافقنى طوال15يوما حتى رجعت لمنزلى ان طرفى الامه اخوه شاء او لم يشائواالمغرضون وحشبنا الله ونعم الوكيل بكل من اراد بمصر سوء
يا مصريين ايديكم في ايدين بعض ونشوف احنا ولا القاعده
ايها الناس اقرؤ ا التاريخ والدين الاسلامي جيدا لو الرسول موجود كان ها يسمح بعمل حاجه زي دي لو الفاروق عمر كان موجود كان ها يسمح اي حد من الصحابه عمره ما كان هايسمح بعمل حاجه زي دي حسبنا الله ونعم الوكيل وانا بقول حاجه ياعم يابتاع القاعده انته بتقول احنا خونه وانته بتجاهد في سبيل الله انته طيب ليه لحد الوقت يا عمنا ما سمعناكش ان انته عملت ولا عمليه داخل اسرائيل ولا اسرائيل هيه حبيبتك بتمونك وتغذيك ياعم غووور انته عار عار عار عار علي الاسلام
والله عار علي السلام وعمر الاسلام مايرضي بكده ابدا ابدا منكم لله يوم القيامه نتقابل
والله العظيم اللي بيحصل ده حرااااااااااااام عايزه اقول انه يا ناس مفيش فرق بين مسلم ومسيحي كلناا خوه وسنظل اخوه مدي الحياه ومفيش اي فتنه هتاثر فينا مهما كان بروحنا نفدي مسلم ومسيحي دماء شهدا الكنيسه مش هيروح هدر وانشاه الله هناخد حقنا من اللي عمل العمله السودا ده
كل ابناء مصر مسلميها ومسيحييها يستنكرون ما حدث في انفجار كنيسة القديسين بالاسكندرية وراح ضحيته مقتل العديد من الجانبين،الامر جد خطير ويحتاج الي قراءة صحيحة لهذه الاحداث ودراسة الواقع للوصول الي حلول اكثر واقعية ويمكن تطبيقها حتى لا تتكرر مثل هذه الاحاث مستقبلا وابرز ما يمكن دراسته الخطاب الديني الاسلامي والمسيحي الي جانب الخطاب الاعلامي والقنوات التي تعمل على صب الزيت على النار الي جانب هذا تشديد الحالة الامنية، وخاصة بعد التهديدات الاخيرة من القاعدة ، فإذا كانت القاعدةاسطاعت ضرب مواقع حيوية في امريكا بما لها من سطو ة وقوة اهلها ان تكون الدولة الاولى في العالم ،فما بالك بمصر وانا لا اقلل من شأن الأمن المصري ولكن العمليات الانتحارية لا راجع لها الا بالإستعداد لها وتطويقها قبل حدوثها ، هناك اصوات فليلة مسيحية تطالب بالتدخل الاجنبي لحمايتها وهذا خطأ كبير فالمسيحيون والمسلمون شركاء وطن،وانا اقول ذللك بعدما سمعتامرأة في احداث العمرانية على احدى الفضائيات نقول بالحرف الواحد : ” اين امريكا لتحمينا ” ولماذا امريكا بالذات لما لاتطلب من انجلتراء الاقدم ديمقراطية في العالم او الفاتيكان معقل المسيحية؟ نحن في مركب واحد وهناك من يشعل الفتنة ونخشي ما حدث في السودان ان يحدث مصر …. هناك اصوات مسيحية عاقلة ومؤثرة وكذلك اسلامية ويجب على الجميع س\الاصغاء لهذه الاصوت لنصل الى بر الامان …. وعزائي لذوي الضحايا من الجانبين واذكر يقول الشاعر : انا إن قدر الاله مماتي … لا تري الشرق يرفع الراس بعدي
المؤامرة عامة ضد المسلمين والمسيحيين على السواء
لن يسطيعو زعزعة استقرار امى الغالية مصر افيقو يااولادها فهناك من يتربص بامكم وبابنائها فدماء اخواننا الاقباط لن تذهب سدى فمرحا للشهداء الجنة وويلن لنا من القادم ان لم ننتبة لعدونا الاكبر وهو الارهاب من لا دين لة ولا وطن فيتمنى ان نكون مثلة بلا وطن هيهات فنحن امة واحدة ونسيج واحد ولا عزاء لنا فى اخواننا
Pingback: Pim