تخلصت من طفل الخطيئة بمساعدة أسرتها ودفنته فوق السطوح
الفتاة اختلفت مع أمها وشقيقتها.. كشفت السر بعد 3 سنوات
على طريقة مشافوهمش وهما بيسرقوا شافوهم وهما بيتحاسبوا ,,تم الكشف عن جريمة بشعة قامت بها بنت بمساعدة امها وشقيقتها بعد ان حملت من علاقة غير شرعية مع شخص كانت يوهمها بحبه ثم تركها وحاول الاهل تدارك الامر والتخلص من الفضيحة بعد ان انجبت طفل الخطيئة وخنقته بمساعدة أمها وشقيقتها وتم دفن جثته أعلى سطح العقار ببولاق أبوالعلا خوفا من الفضيحة ثم تركن المسكن وسافرن الي بلدتهن بإحدي قرى مركز أشمون بالمنوفية بعد 3 سنوات من الجريمة شاء القدر وعدالة السماء ان ينكشف المستور ببلاغ من الشقيقة الأخري لوالدة الرضيع “الضحية” لرجال المباحث بالقاهرة بكل ما حدث انتقاما من أهلها بعد الخلاف معهم. تم القبض على المتهمات ببلدتهن وبينهن المبلغة لتسترها على الجريمة طوال تلك الفترة واعترفن بالجريمة وارشدن عن مكان دفن “الرضيع” وعثر على بقايا عظامه.
أمر أحمد عبدالجيد مدير نيابة حوادث وسط القاهرة بحبسهن جميعا.
قصة الحادث الإجرامي المثير تم اكتشافها عندما تلقي رجال مباحث قسم شرطة بولاق إبوالعلا بلاغا من نهى “27 سنة” اتهمت فيه شقيقتها بقتل طفلها الذي انجبته من الحمل السفاح وساعدها في التخلص منه أمها وشقيقتها الثانية من الأم ودفن جثته أعلى سطح العقار بشارع الواسطي.
أضافت انها لم تشترك مع أهلها في الجريمة ولكنها اضطرت للسكوت والتستر عليهن طوال تلك الفترة خوفا من الفضيحة مؤكدة انها لم تنس ما فعله أهلها وشبح الجريمة وصراخ الرضيع كان يطاردها في منامها واحلامها دائما لذلك قررت الابلاغ حتى ترتاح من عذاب الضمير وكي تنتقم من أهلها وخاصة أمها لأنها كانت دائمة الخلاف معها بسبب تصرفاتها معها وفسخها لخطبتها من أحد الأشخاص منذ فترة وحبسها له بشيكات حررها على نفسه أثناء الخطوبة.
أوضحت أن أهلها قمن بكتم أنفاس الرضيع الضحية “بالمخدة” وبعد التخلص منه حملن جثته وصعدن الي سطح العقار ودفنها بعد وضع التراب والمخلفات عليها.
باخطار اللواء فاروق لاشين مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة بتفاصيل الجريمة البشعة أمر بالتحفظ على المبلغة لاتهامها بالتستر على جريمة أهلها طوال تلك الفترة والتأكد من صحة الواقعة.
توصل فريق البحث الجنائي الي صحة الواقعة وتم استئذان النيابة وبعد التنسيق مع مصلحة الأمن العام ورجال مباحث المنوفية سافرت قوة من الضباط باشراف اللواء سامي سيدهم نائب مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة لمكان اقامة المتهمات بالمنوفية والقي القبض على الثلاثة هناك وهن في حالة انهيار وفزع من هول الصدمة أمام أهالي البلدة بعد افتضاح أمرهن. وبسؤالهن أمام اللواء أمين عزالدين مدير مباحث العاصمة بعد احضارهن الى القاهرة لم تستطع أي منهن الإنكار وقررت المتهمة الأولي والدة الرضيع التي ارتكبت الجريمة لمساعدة أمها وشقيقتها الثانية قتل طفل الخطيئة الذي حملت فيه من صديقها لتخليه عنها ورفضه الارتباط به ليسترها وانه لم يكن أمامها سوي التخلص منه ولم تتوقع ان تبلغ شقيقتها “نهى” عما حدث بعد تلك السنوات لتدمر أسرة بأكملها وتتسبب بتهورها في دخولهن السجن.
توجهت قوة من رجال المباحث والنيابة الي العقار الذي شهد الجريمة وتم البحث عن بقايا جثة الرضيع الذي تم دفنه بعد رفع المخلفات وأكوام التراب وعثر على بقايا عظامه.
أخطر اللواء اسماعيل الشاعر مساعد أول الوزير لأمن العاصمة وتولت النيابة التحقيق.
بسم الله الرحمن الرحيم
من قتل نفس فكأنما قتل الناس جميعا الزززززز صلحة غلتطها بغلطه اكبر لاكن الام هى من ارتكبت الغلطة الاكبر حين تركة بنتها حتى وصلة الى هذا الحد من الفجور فلم تمنعها من الخروج ولم تسألها لماذا تأخرت ولاكن تركت الحبل على الغارب حتى وقع المحظور و واضح ان هذه العائلة لم يكن لديهم رجل كى يقوم ما مال فمال الكل وضاع حق الرضيع فى الحياة ولما انت خيفة من الفضيحة كنتى فين ساعة ان سلمتى نفسك لمن دنسها و الرجل ايضا مسئول عن مقتل نجله حتى لو كان من سفاح فيجب ان يحاسب معهم ايضا حتى يكون عبرة لغيره مم من يغوون الفتياة المائلات وربنا يستلر على الجميع
كلامك مظبوط وبعدين يعنى هى كل مره يحصل كده ويقولو غلطه غلطه ايه دى [email protected]
تسلمى يااميره
لا عندك حق انا تبع اميره
استحاله دية تكون ام اصلا اى كانت العغلطة استحاله تعامل كدة قلبها فين حرام عليها دلوقتى حست ان ليها ابن مش حرام عليها