مصريات
حامد محمد حامد – طارق السنوطي
أكدت مصادر دبلوماسية استمرار الجهود المصرية لتأمين الرعايا المصريين في الجزائر وحماية المصالح والمنشآت المصرية من احداث مباراة مصر والجزئر في السودان و الاعتداءات التي اندلعت بعد المباراة الفاصلة بين البلدين في تصفيات كأس العالم لكرة القدم.
وأعربت المصادر عن دهشتها من بيان الخارجية الجزائرية الذي اعلنت فيه عن قلقها الشديد من التصعيد في الحملة الإعلامية المصرية, مؤكدة أنه كان يجب أولا حماية أرواح وممتلكات المصريين في الجزائر!!
ووصل الى القاهرة على مدار يوم أمس417 مصريا من العاملين في الجزائر أغلبهم من أوراسكوم بعد أيام من الحصار والاعتداء الجزائري, ومن المقرر أن تتواصل اليوم عودة المصريين الذين يتجمعون حاليا باعداد كبيرة في مطار الجزائر, بينما غادر القاهرة مائة جزائري.
في الوقت نفسه يفتح مجلس الشعب خلال جلساته غدا برئاسة الدكتور أحمد فتحي سرور ملف الاعتداءات الخطيرة التي قام بها الجزائريين و احداث مباراة مصر والجزائر في السودان.
وأكد الدكتور مفيد شهاب وزير الشئون القانونية والمجالس النيابية أن الحكومة جاهزة للرد على جميع التساؤلات وطلبات الاحاطة العاجلة التي سيستعرضها النواب امام مجلس الشعب.
وقال إن الحكومة ستقدم بيانا شاملا امام المجلس توضح فيه جميع الحقائق والإجراءات التي سيتم اتخاذها بشأن هذا الموضوع.
وأوضح إن استدعاء السفير المصري لدى الجزائر هو أقل الاجراءات التي تم اتخاذها تجاه هذه التصرفات غير المسئولة وكذلك للاطمئنان منه على المصالح والجالية المصرية في الجزائر مؤكدا أن مصر تراقب الموقف بكل دقة ومن خلال جميع الأجهزة المسئولة وأنه إذا حدث أي تجاوزات أخرى أو أي مساس بسلامة وأمن واستقرار ابناء مصر في الجزائر أو أي اعتداءات على المنشآت والشركات المصرية هناك فإن مصر ستتخذ اجراءات أشد عنفا ولن تتردد لحظة في اتخاذ الاجراءات التي تكفل عدم المساس بابنائها.
وقال شهاب إذا كان المأمول أن تستقر وتعالج الأمور من المسئولين في الجزائر بكل حكمة لتجنب تداعياته في ضوء ما ثبت من أخطاء جسيمة بل ان احداث مباراة مصر والجزائر في السودان هي جرائم و اعتداء ارتكبه الجمهور الجزائري الذين اقلتهم الطائرات العسكرية إلا أن أي استمرار في هذه التجاوزات الخطيرة والمرفوضة لن يقابل من جانب مصر إلا بكل قوة وباجراءات أشد عنفا دفاعا عن حقوق ابنائها.
ومن جانبه أعرب الفريق عبدالرحمن سر الختم سفير السودان في القاهرة في مؤتمر صحفي أمس عن شكر وتقدير مصر للسودان الشقيق حكومة وشعبا لما بذلته السلطات السودانية من جهود في استضافة المباراة. وأشاد السفير السوداني بالجمهور المصري و منتخب مصر مؤكدا أن أسلوبه كان راقيا الى أبعد الحدود, ولم تقدم ضده أي بلاغات فيما وصل أكثر من10 بلاغات ضد الجماهير الجزائرية, وستتم محاكمتهم في الخرطوم.
يا جماعه معرفوه فى العالم كلو فرنسا زات نفسها منعت الجزائر ان تلعب فى ارضها بعد الهمجية الى عملهو لما اتغلبو 4 صفر وكسرو استاد ليون وطبعا فى نفس الوقت كان الحريم بتعهم واقفين فى الشنزليزا مستنين حد يدفع فيهم ويشيل
هههههههههههههههههه
هى دى اهل الثورة
هههههههههههه
ونعمة الثورة
جاء إسم مصر من أسلاف حام ابن نوح عليه السلام ، وتم تعريف أرضها بأرض حام كما جاء فى أسفار العهد القديم (التوراة) ، ويعنى ذلك أن الموطن الأول للجنس الحامى هو مصر، وهذا يتفق مع مااتفق عليه عدد غير قليل من العلماء المحدثين .
وارتبط لفظ حام لغويا وتاريخيا باللفظ المصرى القديم “خيم” أو “كيم” khem أو kem الذى تم إطلاقه على الجزء الخصيب المنزرع بأرض مصر ويعنى باللغة المصرية القديمة : الأرض السوداء تمييزا له عن الجزء غير الخصيب من أرضها الذى كان يسمى بلغتها القديمة “تا-دشر” dshrt ويعنى البلاد الحمراء أى الصحراء ، وهى أصل كلمة deserere باللاتينية ومنها كلمة desert بالإنجليزية . وبمناسبة الكلام عن حام نذكر أن البلدة التى تسمى أخميم Akhmim حاليا بمحافظة سوهاج تشير فى لفظها واشتقاقه إلى لفظ “خيم” السابق إيضاحه
أما مصر بوجهيها القبلى والبحرى وبصحرائها شرقا وغربا كان يطلق عليها اللفظ “مصر” إسما لها ، وهو مشتق من إسم “مصرائيم” Misraim ابن حام ابن نوح عليه السلام ، حيث كان هو ونسله أول سلالة بشرية سكنت أرض مصر كلها . ومصرائيم ينطق بالعبرية Mitsri-im وهو ابن حام كما جاء فى سفر التكوين 6:10 بالعهد القديم ، وجاء فى دائرة المعارف الصادرة عن جامعة كولومبيا ، وفى قاموس إيستون الإنجيلى وقاموس سميث الإنجيلى : أن مصرائيم ابن حام ابن نوح هو الشخص الذى تم تسمية أرض مصر كلها بإسمه ، وكان ينطق إسمها باللغة المصرية القديمة “مشر” md-r ، أى “مصر”
وإسم “مصر” له تاريخ وأصل مشرف ، وهى التى ظلت محور التاريخ العالمى سواء المدون منه أو غير المدون ، وأصبحت بعد ذلك قلعة للعالم الإسلامى ، وستبقى بإذن الله هى “مصر” – مصر المحروسة .. التى كرمها الله تعالى بذكر إسمها فى ثلاثة مواضع بالقرآن الكريم ، وكأنما يريد أن يذكرنا بنسبتها إلى “مصرائيم” ابن حام ابن نوح عليه السلام . إذن فكيف أتتنا الكلمة “إيجيبت” Egypt إسما لبلدنا الحبيب ، وهى التى لاصلة لها لغة أو تاريخا بالكلمة الجميلة “مصر” .
تبقى الجزائر بلد الاحرار و الشهداء و الابطال و اينما كنتم يا فراعنة فستلحق بكم الخضرا الهزييييييييييييمة و تدفن غروركم
هذا وإن دل فإنما يدل على ثقافة شعب الغنم فكل بئر ينزح بما فية
وإذا كانوا بيقولوا على مصر بلد رقص فهم الا بتدعوا الدعارة فى العالم وكل الناس عارفة وكلهم موميسات فى فرنسا ودول الغرب
اولا السلام عليكم ان عندي بعض التوضيحات انا جزئري وفخور ببلدي الجزائر واقدم كل احترامي الي الشعب المصري الشقيق ولكن الاعلام المصري كان مبالغ جدا في تغطيته لاحداث السودان وهي بري حملة انتخابية لا غير لصالح ابن الرائس واقول لكم كفو هذه الحملة الشرسة لانها خسارة للبلدين مصر والجزائر و تبقي هذه كرة قدم لا غير