عبده مغربي - ازمة البلاغ الجديد و فضيحة نور الشريف
مصريات
رمضان حنضل
شهدت ثاني جلسات محاكمة رئيس تحرير جريدة البلاغ الجديد وصحفيين بالجريدة لنشرهم خبرا يتضمن ضبط الفنانين نور الشريف و خالد أبو النجا وحمدي الوزير ضمن شبكة سميراميس للشواذ جنسيا بفندق شهير بوسط القاهرة.. مفاجآت مثيرة وتطاول بالسباب المتبادل بين محامي المتهم الأول وبين انصار مرتضى منصور وكادت تصل الى التشابك باليد لولا تدخل البعض.
كما تبادل عبده المغربي ومرتضى منصور الاتهامات بشأن استخدام البلطجية لدى الطرفين لتهديد الآخر.
استمرت الجلسة لمدة 15 دقيقة فقط طالب خلالها ممدوح رمزي و نبيه الوحش المحاميان عن صحفي البلاغ الجديد باستدعاء الفنانين الثلاثة المدعين بالحق المدني لسؤالهم بينما طالب مرتضى منصور وعاصم قنديل بسرعة الفصل في قضية فضيحة نور الشريف وحجزها للحكم.
هددت المحكمة المحامين اثناء نظر الدعوي برفع الجلسة إذا لم يتوقفوا عن السباب أمام المحكمة.
بعد رفع الجلسة تساءل مرتضى منصور عن ال سي دي الذي كان بحوزة عبده مغربي متهكما انه يحتوي على اغنية لأم كلثوم!! فرد المغربي عليه ان السي دي موجود وسيقدمه في الوقت المناسب.
تبادل الوحش ومحام آخر يدعي محسن حافظ السباب أمام الجميع فقد اتهم حافظ الوحش بأنه محامي سلم وبأنه عميل فرد عليه بأنه لا يجيد المرافعة وانه نكرة وطالب بمناظرة قانونية وتدخل آخرون وفضوا الاشتباك بينهما.
حضر سيد أبوزيد محاميا عن نقابة الصحفيين وطالب باستدعاء شهود واقعة وهم الكاتب الصحفي عادل حمودة وخالد ادريس الصحفي بالوفد والدكتور محمد الباز الاستاذ بكلية الاعلام.
قال عبده المغربي تعليقا على كلام مرتضى منصور بضرورة عرضه على مستشفى المجانين انه مستعد للعرض على مستشفى المجانين تنفيذا لرغبة مرتضى في مقابل عرض الفنانين المدعين بالحق المدني على الطب الشرعي.
وبعد جلسة محاكمة استمرت لمدة ربع ساعة قررت محكمة جنح السيدة زينب برئاسة المستشار محمد راشد بحضور محمد عمر وكيل نيابة السيدة وأمانة سر السيد أمين ومحمد عثمان تأجيل نظر الجلسة 11 نوفمبر القادم لاعلان الصحفيين وتقديم المستندات من الطرفين.
عقدت الجلسة تحت حراسة مشددة من العميد ميشيل رشدي رئيس حرس مجمع محاكم الجلاء.
لا يسعني وانا اتابع مؤخراً هذه الاخبار وما حيك حيال الفنانين من !!! قذف وسب ووو
الا ان اقف مشدوها فاغر الفم حيال هذا التصرف الاخرق والتطاول والسعي الحتيث للفضيحة
ونشرها…. من اجل ماذا؟ ماذا ستكسب ؟ الى اي شيء ترمي؟ هذا اذا اجزمنا بوقوعها
تذكر فان الذكرى تنفع المؤمنين….ما جاء في خطبة الوداع من وصايا ومن ستر مسلم ستره الله يوم القيامة.فالفنان الانسان المبدع نورالشريف قيمة وقامة وهامته لن تطالها باتهامات واهية
لا جدوى من وراءها الا اغراض غير انسانية وسعي بالفساد بين الناس.
انا بموت في نور الشريف
المؤثمر الوطني في القضية
ا ن فضائح الشذوذ بدأت تنتشر على سيديهات وعلى التلفونات المحمولة كما حدث مع مايكل منير الذى بدا ينتشر مشهد فيديو يفضح شذوذه الجنسي السلبي
عبدة المغربي ولد نصاب من صعيد مصر وكان يعمل فراش عند عادل حمودة
رجاء كتابة بريدى الإلكترونى علني وليس سري
فمما اخاف بصراحة اجد ان بلادى بلاد الأدب والفن الراقى بلاد طه حسين والعقاد ومصطفى كامل وزويل وووووو……….وووو البلادالتي عاش فيها النبى يوسف وعيسى واوصى بها الرسول الكريم اهبطوا مصر……..اصبحت بلاد اللاقيمة والهبوط فى كل معايير الحياة اصبحت بلاد جعجاعة بلا ضوابط ولاقيم ولا مبادىء اصبحت بلاد مصلحتى يامفيش اصبحت بلاد اعداء النجاح اعداء الإحترام اعداء الحياة اصبحت بلاد مرتضى منصور وشوبير و …. و……وغيرة ربنا ياخدهم اللى مابيشبعوش دول ربنا يخسف بيهو الأرض
عبده مغربي،صحفي أخطأ مهنيا وتورط في نشر خبر لا أساس له من الصحة يتعلق بسمعة فنان مصري كبير له تاريخه ومكانته،من المفترض أن يتدارك هذا العبده المغربي موقفه ويعترف بما ارتكبه من خطا مهني فادح ،ويعلن بمنتهي الشجاعة الأدبية تقصيره، وتسرعه، وابتلاعه لما إلقي اليه من طعم فاسد ، وهنا قد يغفر له الرأي العام ، وضحية هذا الخبر أو ضحاياه جانبا اساسيا من فعلته وقد يتضامنون معه ، وليس ضده، ضد من استدرجوه لتفجير هذه القضية الملفقة لسبب أو لآخر، ولكن من يتابع ردود أفعال الصحفي المذكور أعلاه-عبده مغربي- علي شاشات التلفزيون في مختلف المناسبات المتعلقة بالقضية ،ينتابه الذهول والدهشة والاستفزاز لأقصي درجة لما يبديه من عدوانية شديدة ضد الفنان الكبير “نور الشريف” الذي يعد من أكثر فنانينا احتراما لمكانته الفنية وتاريخه وأعماله الدرامية الهادفة، ويبدو أنها قضية ” ثأر” بين الصحفي والفنان، و نوع من تصفية حسابات شخصية لحساب آخرين .
عبده مغربي هذا ليس بصحفي أخطأ مهنيا فقط!! لكنة” شخص “شبه مغمور، أتاحت له الظروف أن يهاجم شخص واسع الشهرة ويتفنن في وسائل التجريح والسب والقذف و” الشرشحة” و يواصل الصراخ ملوحا باسطوانات مدمجة باسلوب مضحك و مدعيا انها تحتوي علي دليل براءته، من ماذا؟ لا نعرف.هل براءته من “فبركة” الخبر واستخدامه هو شخصيا- مهنيا- لتشويه سمعة الفن المصري ورموزنا الشامخة؟. وهنا فالمفترض مرة ثانية ان يتوقف هذا المغربي القادم من صعيد مصر عن اصراره علي اعلان تيقنه وثقته في صحة ما ادعي به والتراجع عن ظهوره منفعلا ،عدوانيا ، منفلت الأعصاب والتصريحات ،مستمرا في الاساءة لضحايا “قلمه” الأسود الجاف ، الذي انتشي طربا ،واتسعت ابتسامته، وعلت ضحكاته ،وهو يسجل به فورق أوراق صحيفتة الصفراء ما يرفضه الرأي العام جملة وتفصيبلا. وما يرفضه العقل المظلم والمستنير..لا فرق!!