مصريات
ماجد محمود
اسمها.. سنية .. تبلغ من العمر 38عاما.. ربة منزل.. امرأة غريبة الطباع.. بالرغم من أنها ليست جميلة الملامح إلا أنها كانت متعددة العلاقات قبل زواجها وتمت خطبتها أكثر من ثلاث مرات لكن كلها فشلت والسبب طباعها الغريبة .. واخيرا وبعد طول انتظار جاء العريس المنتظر.. مزارع بسيط يسكن بنفس البلدة التي تعيش فيها .. لم يكن يعرف عنها أي شيء سوى أن إحدى قريباته رشحتها له فوافق على الفور خاصة أنه كان يريد الزواج سريعا قبل أن يسافر للعمل بليبيا لفترة ثم يعود.. وبالفعل تم الزواج وسط فرحة أسرة العروسين ولم تمر سوى أيام قليلة إلا وبدأت المشاكل في الظهور بسبب طلبات العروس التي لا تنتهي والتي أرهقت العريس في أولي فترات الزواج.. حاول اقناع زوجته بأنه سيحقق لها كل ما تحلم به بعد عودته من رحلة العمل بليبيا بعد أن يتقاضي راتبه.. وافقت الزوجة لكن مشكلة أخرى ظهرت سريعا وهي أن الزوجة ترفض السفر مع زوجها بالرغم من الإغراءات الشديدة التي قدمها لها في حياة رغدة ملابس جديدة وغيرها.. إلا أن الزوجة لم توافق وأصرت على ريها حتي وافق الزوج أخيرا أن تبقي بمفردها في المنزل حتي يحين موعد إجازته الـ «ربع» سنوية.. مرت السنوات سريعا لكن الزوجة لم تنجب أولادا ولم تعرف هل السبب منها أم من زوجها وفضلت ألا تسأل أي دكتور عن السبب فهي لا تريد انجاب أطفال يشغلونها عن الاهتمام بنفسها.. وبالرغم من إصرار الزوج على أن يذهبا معا الى الدكتور لمعرفة سبب تأخر الإنجاب إلا أنها كانت تقول له “أنا زي الفل ومعنديش مشكلة وأكيد العيب منك وعلى العموم أنا مش مستعجلة على الموضوع ده”.. وكانت هذه الكلمات سببا كافياً يجعل الزوج يخشي الذهاب الى الدكتور حتي لا يكتشف أن العيب منه ويصبح موقفه حرجاً أمام زوجته وأهلها.
بعد مرور فترة طويلة من الزواج واثناء تواجد الزوج بليبيا تعرفت الزوجة على احد الأشخاص بالبلدة وأقاما علاقة آثمة وتوالت اللقاءات الساخنة بين الاثنين في منزلها وكانت تحرص على أن يحضر عشيقها الى المنزل مرتديا ملابس منقبة حتي لا ينكشف أمرهما.. لكن شاءت الأقدار أن ترتكب الزوجة فعلا أحمقا للغية ولم تكن تعلم أن ما تفعله سيكون دليل إدانتها والسبب الرئيسي في قتلها.. تعمد العشيقان أن يسجلا لحظات الغرام بينهما بواسطة كاميرا الموبيل.. وفي إحدى جلسات المخدرات التي كان يحضرها العشيق مع اصدقائه استغل أحد الأشخاص غيابه عن الوعي تقريبا وقام بنقل بعض مقاطع الفيديو من على الموبيل وقام لاحقا بنشرها على العديد من الهواتف الاخرى حتي وصلت الى احد المواقع الاباحية على الإنترنت.
ومن حظ الزوجة السيئ أن هذا الكليب الفاضح وقع في يد أحد أصدقاء الزوج الذي قام بالاتصال بصديقه حتي ينبهه بما تفعله زوجته في غيابه وعلى الفور حضر الزوج الى بلدته وتوجه على الفور الى صديقه وشاهد مالم تصدقه عيناه.. زوجته في وضع مخل على فراش الزوجية.. لم يفكر وتوجه على الفور الى منزله وامسك بسكين المطبخ ودون ان يتحدث قام بطعن زوجته ولم يتركها حتي سقطت غارقة في دمائها.. وفر هاربا من مكان الحادث .
الحمد لله الذى عفانا من ذلك 00000 لو اتبعنا تعاليم ديننا لنجونا من كل هذه الاشياء التى لا تستطيع يدى وصفهابالكتابه
اخوكم من ليبيا الحكم الذى اصدره الزوج حكم سليم و انا من المؤيدين ليه ربي معاه
المفروض كان شك فيها من الاول طيب لية ما كنتش عايزة تخلف منة غير انها مش بتحبة
بس انت دافعت عن شرفك واي حد مكانك كان عمل كده
ان ضاع الايمان فلا امان وخاف من الا يخاف ربنا
تسلم ياولد يا راجل يا كبير انتا عملت اللي المفروض كنت تعمله
تسلم ايده ورجله وربنا ينجبي ويارب يلاقي الكلب التاني بس يموته موت بطئ
رجل من ضهر رجل غسل عارة و شرفة
المفروض كنت أختها في الشارع عارية تماما هي وعشيقها و موتهم أنتا والناس الموجوده في الشارع عشان تبقي قضيه رأي عام ومتتحبسش في الكلبة دي ولا يوم واحد
الذي فعلة الزوج أي واحد مصري كان هيعملة لأن الموت هوأفضل خيار بعد الفضيحة ونعم الرجل أنا معاة
المفروض كان ا ستنى ورقبها ولما يدخا العشيق اللى علية الدور كان يدخل وراة والشرطة معاه وعمل لها قضية زنا ولا كان ضيع نفسة بس كدة اعتقد انة بيدافع عن شرفة
ايه اللى بيحصل فى الدنيا سترك يارب
المفروض مكنش يقتلها دى احقر من انه يضيع حياته علشانها كان يطلقها و يسيبها لانها حقيره لكنه كده غلط و دلوقتى تلاقيه بيدفع ثمن اللى عمله من اجل واحده حقيره
أصبحنا فى آخر الزمان شاعت الفاحشه وعلى الدنيا السلام
لية كدا موتها لية علشان يروح فى السجن دى ماكان المفروض يموتها المفروض كان يطلاقها ويزيع الخبر ويعتبرها كلبة وراحت
انا شفت الفيلم بتاع وليد..والله تستحق اللى حصلها !!!!!111
مش كفاية ,, فاضل الكلب التاني اللى اتصور معاها علشان هما يستهلو القتل ….
القتل ريحه المفروض كانت انزلت زي الكلب واعدمة في مكان كل الناس تتفرج عليها فيه الفجاره
ياللى نار جهنم اولى بيها وباللى زيها يارب اللى زيها يكون مصيرهم كده
خاينه ودى نهايه الخيانه
والله ده اقل مايفعل بها المفروض انه كان علقها فى الشارع عاريه زى الكلب والكلب الله يكرمكم اوفى وكان قطع من جسمها كل يوم حته وعزبها عزاب اليم والله راجل رااااااجل وابن ابوه