الزوجة المصرية ضحية والزوج المصري مفتري
مصريات
قديما قالها عمنا بيرم التونسي – في زمن المسموع فقط – “يا أهل المغني دماغنا وجعنا.. دقيقة سكوت لله”.. الآن وبعد أن تحول العالم الى قرية الكترونية صغيرة تعج بالأقمار الصناعية وأصبح الكون الفسيح شاشة كبيرة بامكان الجميع أن يراها في وقت واحد وتنوعت آليات البث المسموع والمرئي على كل شكل ولون منه البث الغث وغيره الثمين.. وبين لحظة وأخرى تطالعنا الشاشات بالكثير من القضايا والموضوعات والأخبار والمعلومات.. بعد كل هذا اسمحوا لنا نقول: “بس خلاص”.
– في برنامج “على الهوا” بقناة اوربت تحدث جمال عنايت عن سلوكيات الزوجة المصرية الآن وما طرأ عليها من تغييرات بسبب الظروف المعيشية والمجتمعية وعرض تقريرا يقول أن ترتيب الزوجة المصرية المتهمة بالتسلط وقهر الزوج جاء في المرتبة الاولى بنسبة 24% وتليها الامريكية ثم الانجليزية. وأخيرا الهندية. استضاف عنايت الدكتور محمد المهدي. أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر. والذي قال إن المرأة المصرية في حالات كثيرة تخرج عن مشاعرها الوديعة وتبدو أكثر قسوة بشكل لايتناسب مع تكوينها ويجعلها تهاجم الزوج وتتخذه ندا والسبب في ذلك من وجهة نظره أن هناك أكثر من 20% من البيوت المصرية تتحمل مسئوليتها الزوجة المصري بسبب غياب الزوج كالسفر الى الخارج سعيا وراء توفير حياة كريمة للاسرة وهذه المسئولية الاضطرارية أصابت بعض السيدات بالتوحش. بسبب ما تتعرض له يوميا من مضايقات وتحرش جنسي ومعاكسات. مما يؤدي الى تحول حواء الوديعة الى إنسان آخر.
واضاف المهدي أن الظروف الحالية والأوضاع التي طرأت على المجتمع من اقتصادية أو اجتماعية وغيرها ساندت فكرة سيطرة المرأة خاصة في ظل تآكل الرجولة وتراجع الشهامة. وهو ما مهد للأنوثة. لأن تتوحش بعض الشيء. وبروز فكرة أن بعض الازواج لم يعودوا قادرين على حماية الأسرة في رأي زوجاتهم. وبالتالى اهتزت صورة الزوج وكل هذا جعل الأمور تنعكس بعض الشيء في ظل عامل آخر موجود في الأساس وهو محاولة الرجل قهر المرأة وتطويعها بأي شكل ورفضت الكاتبة والصحفية سحر الجعارة التي حلت هي الأخرى ضيفة على البرنامج الإعتراف بشكل مؤكد بهذه الدراسة التي وضعت المرأة المصرية على رأس سيدات العالم اللاتي يقهرن أزواجهن بسبب أن مسألة تسجيل حوادث عنف المرأة ضد الرجل يجب أن تخضع لإحصائية دقيقة والجهة الوحيدة القادرة على تسجيل حالات العنف الأسري بدقة هي أقسام الشرطة. وبما أننا مجتمع يرفض أن يتوجه رجل الى قسم الشرطة شاكيا زوجته مما يتعرض له. لأن يصبح أضحوكة أمام الناس. فيكون الاستنتاج الوحيد هنا أمام إحصائية غير دقيقة. وأيضا معظم النساء يرفضن الذهاب لأقسام الشرطة للغرض نفسه ولايذهب إلا أعداد بسيطة للغاية. وتصف الجعارة سبب العنف الأنثوي الذي طغى في الفترة الأخيرة برد فعل معاكس لسلوك الزوج الذي يقهر زوجته أو يعتدي عليها كأن يعتدي عليها بالضرب مثلا أو يحدث بها إصابة أو يحاول النيل من كرامتها.
ورفضت الجعارة أيضا مصطلح الزوجة المفترية في الوقت الذي وافق فيه على وجود امرأة مستبدة. وتري ان هذا الاستبداد له عدة مظاهر مختلفة قد يرضي عنها الزوج أو لايرضي منها أن بعض السيدات يفضلن امتلاك زمام الأمور في جانب الإنفاق على المنزل. وهناك من يتمسكن بنمط معين لتربية الأبناء أو تكوين علاقات اجتماعية مع الآخرين.
أولاً : من صاحب هذه الإحصائية ؟ وما المصداقية التي يمثلها ؟
ثانيًا :المرأة كائن حي من المؤكد أنها لا تفعل ذلك في الغالب إلا عندما تستثار وتستفز بشكل كبير ومن هنا نقول إن غياب الحكمة من الزواج (مودة ورحمة) هو الذي أدى إلى مثل هذه الظواهر إضافة إلى تحريض المرأة والرجل على حد سواء من خلال المسلسلات التي تحاول السخرية من أحد الطرفين من خلال إبراز ضعفه أمام الآخر
استسمح، المصريات هاملين ازواجهن وبالتالي هم بيروحوا يبحثوا على غيرهن في بلدان اخري.
بجد من بعد اللى بيحصل فى البلد يبقى الدنيا مفهاش امان للبنات ولا حتى الستات
howa shwaya ye2olo ” al zoga al masreiah da7eit al zog al masry we shwaya te2olo al zog al masry da7yet al zogah al masryah haith an mosh 3arfa kam fee almeya men almasreat beydrabo azwaghom ” kalam fara3′ we nas fadya we bet2ol ay kalam
لماذا تريد المرأة ان تملك زوجها وهو يريد ان تكون له آلة سخرها الله له عيب علينا والله أوصيكم ونفسى بتقوى الله والعيش ابتغاء رضاه ولنلتفت لبيوتنا وأولااااادنا وانفسنا ونصلح شيئا فشيئا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا أختى لماذا نبحث عن المشاكل تعالى نروق بالنا ونعيش لله وفى الله وابتغاء وجه الله
اذا أحبت المرأة زوجها ورضيت بقليلهاوأدت ما عليها وسألت الله ما لها وصامت فرضها وصلت خمسها وأحصنت فرجها والله مهما حصل لها من اختبارات من الله ستواجه وهى مرتاحة الباااااال
اذا لبست المرأة حجاب كامل تطلب من الله أن يحميها به تحقق لها باذن الله الستر فى الدنيا والاخرة
حسبى الله ونعم الوكيل
البلد ماعتش فيها خير واسهل شىء فى الومن دة هو التحرش ببنت او اغتصابها انا كرهت الحياة بسبب الاشياء القذرة دى وكرهت مصر لان مفهاش حكومة صح تحكم وتقيد الوقاحة دى بشكل رسمى وطبيعى وانا اسفة على قلة الذوء اللى منى بس بجد دة شىء يضايق جدا ان بنت عندها 8سنين تغتصب (حــــــــــــــــــراااام )