مصريات – كتبت تقى مرعي: اصبح من المعلوم لغالبية الطلاب واولياء امورهم، بأن وزارة التربية والتعليم قطاع كنترول امتحانات الثانوية العامة 2021 شارفت على الانتهاء من جميع اعمال نتائج الصف الثالث الثانوى بالاسم لكافة الطلبة من الشعبتين العلمي والادبي.
واضاف مصدر مسؤول في وزارة التربية والتعليم ان هناك تعليمات صدرت بشأن نتيجة الثانوية العامة 2022 تقضي باتخاذ كافة التدابير لمنع تسريب النتيجة من الكنترولات قبل اعلانها بشكل رسمي، في الموعد والوقت المقرر اليوم.
يذكر بان المؤشرات الاولية تدل على ان الامتحانات المقررة على طلاب الصف الثالث الثانوى آخر العام الدراسي 2022 كانت بمستوى الطالب المتوسط باستثناء الفيزياء والكيمياء واللغة الإنجليزية التي اشتكى غالبية الطلاب من صعوبتها، مما يعني ضمنياً انه قد يكون هناك ما يسمى اضافة درجات رأفة المتبعة عادة في حالات تدني نسب النجاح في هذه المادة او تلك، وذلك لرفع نسب النجاح هذا العام عن الاعوام السابقة.
كما تشير التصريحات التي صدرت عن وزراة التربية والتعليم إلى أن نسبة النجاح في نتائج امتحانات الصف الثالث الثانوى العام مرتفعة عن الاعوام السابقة وما يميزها كان هو التشديد بالمراجعة والتدقيق طبقا لتعليمات وزير التربية والتعليم.
هذا وسيجري اعلان اسماء اوائل الثانوية العامة 2022 في مؤتمر صحفي يعقده وزير التربية والتعليم صباح يوم اعلان النتيجة، وسنقوم بدورنا بنشر صور واسماء الاوائل على صفحات موقع مصريات فور الاعلان عنها.
ومن المنتظر ان يعلن عن نتيجة الثانوية العامة 2022 لكافة الطلاب بالاسم عبر المدارس في كافة المحافظات المصرية، كما يمكن معرفتها برقم الجلوس بعد عصر اليوم اليوم نفسه على موقع وزارة التربية والتعليم ويمكن متابعتها على هذا اللينك: http://thanwya.emis.gov.eg
اداره المطريه
عايزين نطمن نزلت ولا لسه
نريد معرفة نتيجة امتحان الثانوية
عاوز اعرف نتيجه اسراء محمد رقم الجلوس 417298
اريد نتيجة التانوية العامة
اريد نتيجة الثانوية العامة
ريد نتيجة الثانوية العامة
اريد معرفة نتيجة الثانوية العامة
عايز اعرف النتيجة
عاوز النتيجة
شكرا
تمنياتى لكم بالتوفيق
نشكركم
عايزة نتيجة دينا حمادة صبحى عبد البر مدرسة سراى القبة الثانوية بنات
معرفة النتيجة
النتيجة
اريد معرفه نتيجه اشرف طارق محمد ابراهيم على سعد اداره العامريه بالاسكندريه
اريد نتيجة الثانوية العامة
اريد النتيجة مع الشكر .
انا عيزه درجات الامتحان
بالتوفيق للجميع ان شاء الله بالنسبه لى الشباب احنا فى رمضان يعنى موائد الرحمن كتير يعنى اوع تخاف لم ابو يتردك من البيت سيبلو البيت ههههههههه يا فشل منك له
رقم الجلوس 1440662
اريد درجة اسراء السنه2013 والسنه الفائته2012
انا ادبي اريد معرفه نتيجتي بتاعت 2013 برحاء حالا
عاوزة اعرف الشهادة الان
برجاء معرفه النتيجه الصف الثاني الثانوي مرحله اولي
رحاب محمد محمود احمد
برجاء معرفه النتيجه الصف الثاني الثانوي مرحله اولي
عاوز اعرف النتيجه ضروري
اريد ان اعرف نتيجتي باسرع وقت ارجوكم
عايزه النتيجه
عايز اعرف نتيجتى
أنا ابو الطالب فهد عندي نداء الى وزير التربيه والتعليم الى مراجعه أوراق الطالب المذكور
مشكوريييييييييييين
عايز اعرف انا دخلت اية
الف مبروك لطلاب الثانويه العامة
اشكر إنسان مخلص على تعليقه لأن هذا هو الصواب والصح من أجل نهضة اليمن
التعليم في البلاد أخذ يتقدم نحو الفشل بسرعة فائقة والدليل على ذلك تفشي ظاهرة الغش هذا العام بصورة أكبر من ذي قبل
وزير التربية (وأشعر بالأسى عندما أصفه بوزير تربية) مطوع غشاش لا هم له سوى أنه يأكل من مزرعة وزارتة أما التعليم ومسألة التعليم فقد ضرب بها عرض الحائط وكأنها لا تعنيه بالرغم أنه لم ولن يصلح حال البلاد إلا بتعليم صحيح الغرض منه خدمة الوطن وليش الغش من أجل الإنقضاض على خيرات الوطن 00000000
اريد ان اعرف هل انا من اوائل الجمهريه او لا
أريد نتيجتي
اريد نتيجه الثانويه العامه بسرعه
مطلوب نتيجة الثانوية العامة دور تاني
مطلوب نتيجة 3 ثانوي الدور التاني حالا
عايز اعرف نتيجة الدور الثاني
عايـــزيــــــــــــــــــــــــــــن فرصـــــــــــــــــــــــــــــــة
للطلبة المتفوقين فى الثانوية العامة
الحاصلين على مجموع من 95 % الى 99.02 %
( العبـــــــــــــــــــــاقرة الحائــــــــــــــــــرون )
كل ماهو مكتوب فى هذا المقال نابع من القلب الصريح الفطرى ولا رجاء من ورائه غير ابتغاء المصلحه العامه……..
ولذلك يتوجب ادراك كل كلمه فيه بقصد و بمعنى حسن النيه وعدم الاساءه وعدم الابتذال وعدم اللوم وعدم توجيه المسئوليه او اى معنى يؤدى الى معنى او نتيجه او قصد سلبى او سب او قذف او أي شيء سلبي …..
لابد ان يكون المبدأ الذى يجمعنا هو الحياديه والتجريد والموضوعية والايجابية
الصفحه مكتوبه بلسان المذكر ولكن المقصود هو المؤنث و المذكر مثال (كلمة طالب تعنى طالب أو طالبه )
هذا التمهيد جزء لا يتجزأ من الموضوع الماثل
هذه محاوله منا للمشاركه فى حل أزمتين واقعيتين فعلا :
الازمة الاولى
طلبة حاصلون على مجاميع (من 95% الى 99.02 % ) ويرغبون فى دخول كليات الطب مثلا…… ولكنهم لا يستطيعون تحقيق هذه الرغبة وذلك برغم ثبوت انهم عباقرة ….. بكل المقاييس ………( العباقرة الحائرون )
1- الواقع الفعلى :
مشكلة تنسيق أمثال هؤلاء الطلبة وعدم قدرتهم على تحقيق رغباتهم الاصلية فى الالتحاق بالكليات الراغبين فيها ( طبعا : مشكله – ازمه)
هذه المشكله مزمنه منذ عدة سنوات و عدة عقود ولم يتم التصدى لها بأيجاد حل فعلى ومناسب
2- النظام الحالى لتنسيق القبول للجامعات :
نظام ثابت وجامد معمول به منذ سنوات بل و عقود عديدة
مما يجيز وصفة بنقص المعاصره… هذا النظام يقوم اساسا على مرجعية المجموع الكلي بصفه مطلقه (طريقة فقيره فنيا ) مع بعض الاستثناءات الخاصة بعمل اختبارات قبول (كليات معينة) وكان من الأجدى عمل تنسيق فوقى (تخصصى – تنموى – فئوى – ……..) يعتمد على اضافة درجات مواد التخصص الى المجموع الكلى او عمل اختبارات قبول للكلية المختصة (مع اعتبار شهادة الثانوية العامة هى شهادة اتمام مرحلة دراسة الثانوية العامة او التعليم الاساسى …….. مثلا)
وهناك حلول عديدة يمكن مناقشتها فيما بعد …….
النظام الحالى للتنسيق لم يتصدى لهذة المشكلة / الأزمة و لم يضع حلول لها برغم أنة يجب ان يتصدى لها .
3- التضحية بعبقري صغير
طبقا لنتائج الامتحانات , هناك ترتيب لكفاءات الناجحين تتدرج من مقبول ( 50 %) وحتى ممتاز ( 85 %)
من المنطق والواقع أن يكون الطالب (صاحب مجموع 95% فأكثر) عبقري وعالم
وعندما لا احقق له رغبتة السامية والمتواضعة بأن يلتحق بكلية الطب مثلا…… فأننى بذلك اعطى البعض فرصة بأتهامى بالتقصير
أن هذا العبقرى لا يطلب إلا العلم فقط …. مجرد العلـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم ( التعليم )
4- استعداد الطلبة ( العباقرة الحائرون ) لتحمل التكاليف الفعلية لتعليمهم بالجامعات الحكومية
هؤلاء الطلبة على استعداد كامل لدفع مصروفات التكلفة الفعلية لتعليمهم بالجامعات الحكومية .
لابد ان نصارح أنفسنا هل خبرة الجامعات الخاصة تساوى خبرة الجامعات الحكومية.
هل مستوى الطفل (عمره عدة سنوات من الخبرة) يساوى مستوى البالغ الرشيد الحكيم (خبرة سنوات عديدة).
توجية هؤلاء الطلبة الى الجامعات الخاصة وذلك عن طريق عدم وجود اماكن لهم في الجامعات الحكومية او عن طريق قرار زيادة اعداد المقبولين بالجامعات الخاصة بمقدار 10 % من الحاصلين على مجموع اكبر من 95 % وطبقا للقدرة الاستيعابية لكل كلية ………… يبدو انة غير ملائم
في الواقع ان هناك كليتين للطب البشرى فى الجامعات الخاصة كلها … فكيف ندفع بهؤلاء الطلبة العباقرة الحائرون للالتحاق بكليتين طب خاص فقط ……..( المفروض يكون عدد كليات الطب في الجامعات الخاصة مساويا لعدد كليات الطب في الجامعات الحكومية )
البعض يجد انه ليس فرصة حقيقية ولكن البعض الاخر يرى انه بمثابة طريق لهؤلاء الطلبة للتسارع والمزاحمة على هاتين الكليتين للطب الخاص والاذعان لقبول أى شروط و أى مبالغ مصروفات مطلوبة (حوالى من 40000 الى 50000 جنية سنويا) ……….
وتكون الاعداد للطلاب المصريين حوالى 50 % من الاماكن المعروضة في هاتين الكليتين ……….
هل من المنطقى ان يقوم الطالب (الحاصل على مجموع 99.14 %) بدفع مصروفات حوالى 200 جنية سنويا فى الجامعات الحكومية
اما الطالب (الحاصل على مجموع 99.02 %) ان يدفع مصروفات (40000 الى 50000 جنية سنويا)
يعنى معنى ذلك ان ( 0.12 % أى : نصف درجة من 410 درجة) تكون تكلفتها (40000 الى 50000 جنية سنويا)
يعنى……. مفيش حاجه كده……… بيــــــــــــــــــــــــــن البيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــنين
بأى ميزان يتم ذلك ؟؟؟؟؟
أن خير الامـــــــــــــــــــــــــــــور اوســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــطها ………..
وحتى يقترب هذا الوضع من المنطقية :
يجب ان يكون هناك جامعات خاصة بها كليات طب بأعداد وامكانيات وقدرات وخبرات مســـــــــــــــــاوية لاعداد وامكانيات وقدرات وخبرات لكليات الطب الحكومية …..تحقيقا لمبدأ تكافؤ الفرص فى هذه البنود ………
فضلا عن مراعاة التوازن المنطقى بين المصروفات المقررة فى الجامعة الخاصة وبين المصروفات المقررة فى الجامعة الحكومية ………. فضلا عن مقدار امكانيات وقدرات وخبرات تلك الجامعة ………
التـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوازن مطــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلوب
الازمة الاخرى / المقابلة
نقص الموارد المالية للجامعات الحكومية منذ سنوات وعقود عديدة ……..
نقص عدد الجامعات الحكومية بالنسبة لعدد السكان منذ سنوات وعقود عديدة ……..
وتم مناقشة هذه المشاكل لسنوات عديدة ولعقود عديدة ولكن لم يتم ايجاد حلول جدية وفعلية لها مما ادى الى استمرار وجودها وتفاقمها كمشكلة مزمنة ………..
الجامعة لم تستطيع القيام بدورها المطلوب والكافي (حتى على الحد الادنى وهو مجرد القيام بالتدريس والتعليم المناسب) نظرا للنقص فى مواردها المالية …………
حيث ان نسبة المخصص لها من الموازنة العامة للدولة ضئيل جدا وغير متصور .
هل هذا معقول ………
كيف ستقوم الجامعة بتحقيق الحد الادنى من دورها وهى لا تملك الطاقة اللازمة لإنتاج ذلك الحد الأدنى….
كيف نطلب من منظومة معينة ان تقوم بأنتاج منتج كامل (آله مثلا) وفى نفس الوقت لا تكون لدى تلك المنظومة مجرد المواد الخام اللازمة فقط لانتاج ذلك المنتج.
النقص الشديد فى عدد الجامعات الحكومية……
وعدم التناسب المطلوب و المناسب بين عدد الجامعات الحكومية و بين عدد السكان.
هل من المنطقى ان تكون هناك جامعة حكومية واحدة لكل اكثر من 4 ملايين نسمة .
هل هذا منطقى ! ومنذ متى ! ونحن على هذه الحال
لقد تم حل ذلك جزئيا بمنح تراخيص الجامعات الخاصة.
هل موضوع الجامعات الخاصة هو مجرد زيادة واستكمال عدد…. بهدف الوصول الى نسبة وتناسب ظاهرى.
أين الوجود الفعلي للجامعات الخاصة ؟
أين المنافسة ؟
أين المساهمة في تحقيق كفاية احتياجات السوق الفعلية ؟
هل تخصصات الجامعات الخاصة مثل الآداب والكمبيوتر ( مجرد تعلم استخدام الكمبيوتر) وتجارة – محاسبة ………
أين الجامعات الخاصة من كليات العلوم والطب والفضاء والطيران و البترول والقانون………….
هل الموضوع هو مجرد الحصول على شهادة…… ويتم معادلتها من المجلس الأعلى للجامعات
الحلــــول المقتـــــــــــرحة
جانب من المشكلة
طلبة عباقرة حاصلون على اكثر من 95 % الى 99.02 % ويرغبون فى الالتحاق بكليات الطب الحكومية ولا يجدون اماكن طبقا لنظام التنسيق المعمول به منذ سنوات وعقود عديدة وحتى الان .
هناك 60000 طالب رفضوا ترشيحات مكتب التنسيق الحالى (جريدة التحرير الأربعاء 15- 8 – 2012 صفحة 9)
ومن اجل تحقيق رغباتهم التى بذلوا الغالى والنفيس من صحتهم ووقتهم ومجهداتهم الذهنية هم وأسرهم……..
فهم مستعدون ان يكملوا دفع المزيد والمزيد من اجل تحقيق هدفهم الاساسى….. لأنهم بحصولهم على تلك المجاميع العملاقة (وليست المرتفعة فقط) لم تتحقق رغباتهم الاصلية…….. ورغم ذلك فهم مستعدون (ليس مضطرون) لدفع مقابل التكاليف الفعلية (دون دعم) لتعليمهم بالجامعات الحكومية
اى ان هناك مصدر متاح لموارد مالية للجامعات
الجانب المقابل
هناك الجامعات الحكومية وهدفها الرئيسى المزمن هو مجرد تحقيق الكفاية في الحد الادنى من اهدافها وهو تحقيق الحد الادنى من العملية التعليمية ……….
وتبذل الجامعات الحكومية الجهد المضني لتدبير امكانياتها الضئيلة , وهذا يأخذ الكثير من جهدها والذي يفترض تكريثه اساسا للعملية التعليمية ( لم نذكر هنا باقى اهداف الجامعات الحكومية مثل البحث العلمى ……راجع قانون تنسظيم الجامعات
وكل ذلك بسبب نقص الامكانيات والموارد المالية للجامعات الحكومية .
اى ان هناك جانب ( فريق ) يعانى من نقص الناتج ( الكم والكيف ) بسبب نقص المال…..
الحـــــل
الطلبة العباقرة الحائرون (الذين لا يستطيعون تحقيق هدفهم الاصلى لكونهم خارج التعليم بالجامعات الحكومية وفى نفس الوقت هم على استعداد لدفع المال اللازم للتكاليف الفعلية لتعليمهم بالجامعات الحكومية…….. )
فلماذا لا نأخذ ذلك المال من هذا الفريق (هؤلاء الطلبة المتفوقين العباقرة الحائرين) ونعطى ذلك المال للفريق الاخر وهو الجامعات الحكومية التى لا تستطيع تحقيق كفاية اهدافها …. نظرا لنقص المال والذي سوف يساعدها على تحقيق اهدافها عن طريق استعمال ذلك المال
اذا …. لماذا نقف موقف المتفرج وامامنا مشكلتين بل ازمتين
1- مشكلة الطلبة العباقرة الحائرين والذين لديهم استعداد لدفع المال من اجل تحقيق هدفهم الاساسى وهو التعليم فى جامعات حكومية فى كليات القطاع الطبى
2- المشكلة المزمنة للجامعة الحكومية المتمثلة فى النقص الشديد المزمن للايرادات مما تعجز معه عن تحقيق الكفاية فى اقل اهدافها وهو عملية التعليم.
اننا بسلوكنا السلبى يضعنا كأطراف أساسيين في صنع كلا الازمتين …………
ماهو المانع من عمل تلاقى بين هذين الطرفين (الطلبة العباقرة الحائرين و الجامعة الحكومية) .
الجامعة تحدد التكاليف (دون ربح : حتى نتلافى موضوع تهدف الى الربح ) … ويتم توزيع التكاليف على الطلبة (العباقرة الحائرين) بطريق حساب : كل درجة ناقصة يكون مقابلها مبلغ كذا
وبذلك يتم تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص بين هؤلاء الطلبة (العباقرة الحائرين)
نحن لا نعرض الدرجات للبيع .
نحن لا نعطى درجات للبيع .
نحن مضطرون لعمل نظام محاسبي (يتبع ويلتزم بتحقيق مبدأ تكافؤ الفرص ومبادئ المساواة) بين هؤلاء الطلبة.
ممكن نحسب التكاليف الفعلية ونقسمها على عدد الاماكن الممكن تدبيرها
ثم نعمل حساب عدد الدرجات الناقصة لكل الطلبة المتقدمين (الممكن قبولهم في هذة الاماكن الممكن تدبيرها)
ثم نقسم التكاليف الفعلية( لتعليم هؤلاء الطلبة الممكن قبولهم) على (عدد الدرجات الناقصة لكل هؤلاء الطلبة الممكن قبولهم )….
وبذلك نعرف كل درجة ناقصة عن الحد الادنى للقبول بهذة الكلية … يقابلها مبلغ مقداره كذا ….
مثـــــــــال
التكاليف الفعلية المطلوبة لتعليم هؤلاء الطلبة ( الممكن قبولهم) في كلية كذا…… هى مليون جنية
عدد الاماكن الممكن تدبيرها في هذة الكلية هي 100 مكان
مجموع عدد الدرجات الناقصة (عن الحد الادنى للقبول بهذه الكلية ) لكل هؤلاء الطلبة هو 250 درجة
اذا التكلفة المقابلة لكل درجة ناقصة تساوى ( 1000000 جنية) / (250 درجة) = 4000 جنية
أى ان : كل درجة ناقصة تكون تكلفتها 4000 جنية
وبذلك تكون التكلفة المقررة على الطالب ان يدفعها تساوى فرق الدرجات بين( مجموعه ) وبين ( الحد الادنى للدخول فى هذه الكلية ) مضروبا فى 4000 جنية .
وبذلك يكون من الواضح انه :
مفيـــــــــــــش ربـــــــــح
ثم نعرض على الطلبة التكلفة الفعلية لكل طالب منهم
اللى موافــــــــــق يكمـــــــــل ويدفـــــــــــــــــــــــــــــع ويلتــــــــحق
ومن الممكن اختيار اى طريقة تعامل حسابية أخـــــــــــــــــرى
وبذلك يتم تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص بين هؤلاء الطلبة الإضافيين ( العباقرة الحائرين ).
والمبالغ التي يفترض تحصيلها منهم هي مجرد تكاليف اعباء اضافية على الجامعة الحكومية نتيجة التحاق هؤلاء الطلبة بها. ومن العدل والإنصاف إن يتحملها المتسبب فى وجود هذه الاعباء الاضافية (مبادئ العدل)
كيفية توزيع هؤلاء الطلبة داخل الكلية (عدة طرق) :
1- اندماج هؤلاء الطلبة مع الطلبة (الاساسيين) على اساس ان فروق الدرجات بين كلا المجموعتين بسيطة جدا (لا تشكل فرق ملحوظ) وعلى اساس انهم قاموا بالمساعدة فى تكاليف تعليمهم
وذلك من اجل عدم تمييزهم وحصولهم مستقبلا على ميزات معينة نتيجة لقيامهم بدفع تكاليف اضافية (؟؟ ساهمت فى موارد الجامعة) وتشجيعا لعملية الاندماج وعدم التمييز بين الطلبة داخل الكلية الواحدة
2- يمكن تكوين مجموعة من هؤلاء الطلبة (العباقرة الحائرين) بحيث تكون مجموعة منافسة لمجموعة الطلبة (الاساسين – المجانى) ويتم التدريس لكلا المجموعتين فى المدرجات الكبيرة العامة مع بعض…. اما فى المجموعات الصغيرة (الفصول – السكاشن) فيتم توزيعهم بما لا يؤثر على توزيع الطلبة (الاساسيين) .
مثلا عمل فصول او سكاشن مسائية (اسوة بفصول الخدمات فى حالة التعليم المدرسى)
و بذلك تكون مصر قد كسبت من عملية التنافس بين هاتين المجموعتين من الطلبة …………فضلا عن مكاسب المجموعتين اصلا من عملية التنافس بينهما.
من المتوقع والمنطقى ان الطلبة الاساسيين (المجانى) سوف يستفيدون من اشتراك هؤلاء الطلبة (غير المجانى) نتيجة التوسعات المختلفة فى العملية التعليمية من نمو وتطور نتيجة لزيادة ايرادات الجامعة الحكومية .
ذلك يفكرنا بمشروع التعليم الموازى والموجود فى بلاد اخرى واثبتت التجربة استمرارة بناء على نجاحه فى تحقيق العديد من المزايا وهى دول متقدمة بالفعل
فلماذا لا نحاول تطبيقة ……… (.ولو على سبيل الــتــــــجربة )
لماذا الوقوف وسد الطريق امام الطالب الجاد للعلم والذى لدية الاستعداد للمشاركة فى تحمل تكاليف اعباء اضافة عملية تعليمة .
ولماذا الوقوف فى طريق المساعدة فى سد احتياجات الجامعة الحكومية من اجل تحقيق اقل هدف من اهداف وجودها وهو تحقيق الكفاية لادنى مستوى مقبول للعملية التعليمية .
أليس من المنطقى و الواقعى ان تحقيق المشاركة (بين هؤلاء الطلبة العباقرة الحائرين و بين الجامعة الحكومية ) سوف يقلل عن كاهل الدولة عبء زيادة تخصيص (توريد) نسبة اكبر من الموازنة العامة للدولة الى الجامعة … وهذه المشاركة بين هؤلاء الطلاب والجامعة الحكومية سوف يقلل التأثير السلبى على انصبة مؤسسات اخرى فى الدولة من الموازنة العامة ……..
انظروا إلى الجامعات الخاصة
الم توافق الدولة على إنشائها قانونا برغم أنها مؤسسات تعليمية بها الربح
كيف يكون فى دستور الدولة الواحدة ان التعليم بالمجان
ويلاحظ فعليا انه فى داخل نفس الدولة يكون هناك مؤسسات التعليم المجانى ومؤسسات للتعليم بالربح !
ما المانع من التوسع فى إنشاء الجامعات الخاصة بأعداد تماثل الاعداد الموجودة فى دول أخرى بنفس تعداد سكان مصر …….
هذا الدخل الاضافى للجامعة الحكومية سوف يعود بالنفع على الجامعة نفسها من حيث توسعات مكانية وتجهيزات ومعامل وكيماويات فضلا عن زيادة دخول أعضاء هيئات التدريس ومعاونيهم والموظفين والعمال بنفس الجامعة.
هل لابد ان نتمسك بعاداتنا فى ان نكون الأخيرين فى تطبيق اى نظام معمول به فى دول اخرى.
لماذا نقف ضد محاولة تطبيق ذلك النظام التعليمى … ونسمح بتدمير عقول عبقرية حصلت على اكثر من 95% وحتى 99.02 %
البعض قد يقول….. يتم ذلك لإفساح الطريق إمام الجامعة الخاصة
والرد هو اطلاق التوسع او زيادة التوسع فى ترخيص الجامعات الخاصة …… وطبقا لعملية العرض و الطلب سوف تقل المصروفات الدراسية فى الجامعات الخاصة ………..ولكن ذلك سوف يأخذ وقت طويـــــــــــــــــــــــل
هؤلاء الطلبة لهم عقول عبقرية من الممكن ان يضيعوا مننا سواء بإهمالنا لهم او بطرق اخرى…….
انهم من اغلى و اهم موارد مصر ……… فلا يجب اهمالهم او التفريط فيهم
حقيــــــــــــــــقى هم عبــــــــاقرة
هؤلاء الطلبة تم امتحانهم فى جميع المواد وتم اثبات ذلك بالدليل القاطع (مجموع فوق 95% وحتى 99.02 %) انهم عباقـــــــــــــرة .
فضلا عن ذلك لو نظرنا الى انفسنا كأصحاب اتخاذ قرار وكصانعي قرار…. سوف نجد ان معظمنا كان حاصلا على مجموع حوالى من 70 الى 85 % ولا يجب هنا ان نقول ان مستوانا الفعلى (مجموع من 70 الى 85 %) كان اعلى بكثير من مستواهم (الحاصل على من 95 % الى 99.02 %).
فهذه قضية اخرى …….. وهذه مسئوليتنا نحن واضعى اسئلة الامتحانات والمراقبين والمصححين و……….و…………
ولا يجب بأي حال من الأحوال تحميلهم مسئوليتنا
دول أولادنــــــا ضنــــــــــانا نور عنينـــــا
وألان………….
ماهو المانع المنطقى ؟
ماهو المانع الواقعى ؟
ماهو المانع القانونى ؟
مــــــــــن الموافــــقــــــــــة
على تطبيق هذا النوع من التعليم (تحت اى مسمى) وبالمواصفات التى ترونها مناسبة
ليس المهم هو اسم هذا التعليم
ولكن المهم هو الجوهر
والمهم اكثر هو التوقيت (العام الدراسى الحالـــــــــــــى)
وليس هناك صعوبة في اتخاذ قرار بذلك
سواء عن طريق وزير…..
او عن طريق المجلس الاعلى للجامعات …….
او عن طريق اى مجلس اخر ………
او عن اى طريق ترونه مناسبا (المهم تطبيقة العام الدراسى الحالى )
حيث انه تمت مناقشة ذلك الموضوع واتخاذ اراء او قرارات بشأن تطبيقة فى جامعتى القاهرة وحلوان عام 2008 وفى مصر
من تاريخنا نجد ان هناك قرارت يمكن ان تصدر فى خلال ايام …….
و قرارات اخرى ان يمكن ان تصدر بعد سنوات و عقود ……….
فعـندما لا تكون هناك اجابات شافية واضحة واقعية تهدف الى الصالح العام للاسئلة الاتيه:
ماهو المانع المنطقى ؟
ماهو المانع الواقعى ؟
ماهو المانع القانونى ؟
فالواجب هو : صدور القرار فى اقرب وقت فى (العام الدراسى الحالـــــــــى)
اولادنا العباقرة الحائرين هيضيعوا من نفسهم… ومننا ….
مخهم هيصـــــــــــدى ……
هيطيــــــروا ……
هيا ندارى عليهم ( اى : نضعهم ونحميهم وننميهم ونطورهم فى ديارنا )
هذه مسئوليتنـــــــــــــــــا تجاهـــــــهم
وربنــــا شاهــــــــــــد على كــــــــده.
عايز اعرف نتيجتى
1489695
متي سوف تظهر نتيجة المرحلة الثانية ارجو الرد
عايز النتيجه
نتيجة تانية ثانوي
\
محافظة القليوبية مركز كفر شكر