هبة رحال لا يشرفني الانتماء للبلطجية الجزائريين | احداث مباراة مصر والجزائر
مصريات
“سأحرق جنسيتي الجزائرية كما حرقوا علم مصر” هكذا علقت هبة رحال بطلة برنامج ارض الخوف على الأزمة وهي في طريقها إلي سفارة الجزائر في القاهرة للتنازل عن جنسيتها الجزائرية بعد احداث مباراة مصر والجزائر في السودان.
قادت هبة مجموعة من أصدقائها مزدوجي للتنازل عن جنسيتهم الجزائرية كرد فعل على ما وصفوه ب”البلطجة” قالت هبة أن ما حدث للمصريين في السودان من اعتداءات واهانة على يد المشجعين الجزائريين في اعقاب مباراة كرة القدم التي جمعت منتخبي البلدين كفيل بان يدفعها للتنازل عن جنسيتها الجزائرية لانه لا يسعدها أن تنتمي لهذا البلد.
أضافت هبة رحال: “مش عاوزة الجنسية الجزائرية يغورواً بيها لأنهم مجموعة من البلطجية والمرتزقة اللي ارسلتهم الحكومة للتحرش بالمصريين والاعتداء عليهم في الخرطوم.
وتابعت: أمي وأخوالي على رأسي لأنهم أهلي ولكن هذا لا يمنعني من أن أحرق جنسيتي الجزائرية التي لا اتشرف بها واعتبر ذلك شيئا قليلا من رد الكرامة والاعتبار أمام أفعالهم وحرقهم للعلم المصري.
فيديو هبة رحال سأحرق جنسيتي الجزائرية كما حرقوا علم مصر
اشهد ان لا اله الا الله و اشهد ان محمد رسول الله
فككوا بقى ياجماعه الكلب بيقول ايه هوهوهوهوهوهوهو والشخص الطبيعى العاقل مش هيرد سيبوا اللى يتكلم يتكلم كبروا بقى عقولكم يامصريين الله يخليكم اسكتوا وكبروا دماغكم شويه وكمان ده خبر قديم اوى المفروض يتلغى بقى ويتشال سلااااااام واتمنى مشوفش حاجات مش ولا بد هنا كل مادخل
والله ما عجبنى خالص اللى بيحصل ده احنا كلنا خلق الله ولو كل واحد ركز فى الناس اللى عايشه فى بلده تلاقى واحد اصله فلسطينى وبقى مصرى وواحد اصله مصرى وجده عاش فى سوريا من زمان وبقى سورى وبتهيقلى يوم الحساب ربنا مش هيقول انت منين ولا فين الباسبور بتاعك هيحاسبك بس على اعمالك وانا عن نفسى ماعجبنيش ان كل اللى بيفهم واللى مابيفهمش يتكلم فى الموضوع ويزود الطينه بله الكل يتقى الله ويفكر فى ربنا قبل ما يقول اى كلام مش كويس ومايعممش كل بلد فيها الحلو والوحش
واضح انها خايف على مستقبلها في مصر
خخخخخخخخخخخخخ
يا رحال شكرا على رحيلك والجنسية كبيرة عليك و حتوسخيها
ضربة تانية موجعة للجزائريين . خسر نادي وفاق سطيف المباراة النهائية في بطولة كأس الاتحاد الافريقي وخسر البطولة على ارضه ووسط جماهيره . وما تزال الضربات متوالية .
افرحوا يا مصريين كسبنا اول جولة من الجزائريين . الاتحاد الافريقي لكرة اليد كلف مصر مرة تانية بتنظيم بطولة الامم الافريقية لكرة اليد بعد محاولات مستميتة من الجزائريين باقناع الاتحاد بإسناد تنظيم البطولة لهم ولكن باءت كل محاولاتهم بالفشل . ولسة الجايات اكتر من الرايحات
هو ايه ناريخ الجزائر؟
اقسم بالله ما اعرف شيء عن الجزائر الا الست وردة بتاعة الفيلم
اسألوا نفسكم جريدة الشروق مين بيمولها . رئيس الاتحاد الجزائري روراوة اصله يهودي . وبتقولوا علينا يهود .
مصر افضالها على العرب كلهم . مصر ساعدت الجزائريين نفسهم في الثورة الجزائرية . واول حكومة جزائرية كانت في مصر . وحرب اليمن . وحرب فلسطين سنة 48 . اللي عايز يحتلنا يورينا نفسه فمصر مقبرة الغزاة . ومعبر ايه اللي كنتم عايزين مصر تفتحه عشان الفلسطينيين يدخلوا سيناء وتبقى هي وطنهم وتتنسي فلسطين وتضيع القضية الفلسطينية
يا جماعة انتوا مغلبين نفسكم مع البرابرة دول ليه . اواضح انهم نسيوا ان اصولهم برابرة وهمج واحفاد الفرنسيين . الانجليز احتلونا اكتر من 70 سنة لكن مقدروش يغيروا فينا حاجة لكن الفرنسيين خلوا الجزائريين اتنكروا للغتهم الاصلية اللغة العربية لغة القرآن اللي بيتكلموا عن الدين . ليه الحقد والكره ده كله لمصر ؟ عشان ربنا كرمها وذكرها في القرآن 5 مرات ؟ ورسولنا الكريم ( ص ) قال ان اهلها خير اجناد الارض
عربية تحب العرب
——————-
اولا اسمنا الحقيقي “امازيغ” و تعني ” الرجل الحر” أو “الأبي ذو الأنفة”
ثانيا البربر أو البرابرة اسم ذو أصل لاتيني أطلقه الإغريق على كل من لا يتكلم الإغريقية “برباروس”و اطلق على شمال افريقيا
ثالثا هناك بحوث علميه كثيره تشير ان الأمازيغ هم اخوان الفراعنه او بمعنى انهـم
يلقون معهم في نفس العرق
اما عن قطعكم العلاقات معنا فالخاسر الأكبر انتم و نحن من سنستفيد … سنستفيد اقتصاديا فنيا سينمائيا – مع علمك ان السينيما الجزائرية حصلت على أكبر الجوائز العالمية على الصعيد الافريقي و العربي – ولكن مع الاسف هناك مستفيد أكثر منا هو اسرائيل ، فأسرائيل تعطيك امان حتى تعزلك وتنقض عليك وهذا ماتفعله معكم “اكلت يوم اكل الثور الابيض” … الجزائر عادت الى الصعيد الدولي بقوة بعد العشرية السوداء و العقوبات الدولية التي كانت مسلطة عليها ، فالجزائر كانت سنتة 2001 في المرتبة 54 عالميا على المستوى العسكري اما حاليا فهي 16 عالميا .
عندها سرب جوي الاقوى على المستوى العالم الاسلامي متفوقة على دول نووية من امثال باكستان.
اسطول بحري الثاني اسلاميا و الاول عربي.
قوات برية هي الثانية عربيا بعد مصر.
مع وجود صناعات حربية مثل بارجة جبل شنوة 480 و451 و طائرات بدون طيار.
عربية تحب العرب
——————-
اما انتي سيدتي فصعب هذه الايام أن نجد شخص مصري يتحدث عن الجزائر بدون شتم كأنها اسرائيل . الشعب الجزائري طيب لابعد الحدود لكنه لا ينسى من مس شهدائه لان كل جزائري لا يقبل ان يتهجم على ابوه او جده خصوصا اذا كان جده او ابوه شهيدا دافع عن النجمة و الهلال
ما ينكر في نسبتو كان الكلب وهذيك بلاد المليون شهيد حتى الجزائر ما تتشرفش بيك
يا اخي الذي قال البحر أمامك والعدو وراءكم سيدنا موسى عليه السلام عندما كان يلاحقه فرعون ولكن ليس معنى هذا ان الجزائر ليست عظيمة هي عظيمة حتى لو لم تنطق العربية نعم انتم تنطقون العربية ولكن للأسف اللغة الفرنسية مأثرة عليكم ولكن ،،، ليس هذا هو اساس مشكلتنا اللغة مش اساساً مشكلتنا هي نحن العرب اين الحب جعلتونا نفقد كل قيمة حلوة في مصر وفي الجزائر انا مصرية ولكن اقول لمن لم يفهم معنى كلمة البربر هي ( جماعة من القبائل يسكنون الجبال ويتفوهون بكلمات غير مفهومة ) وهذا قبل فتح شمال افريقيا اقرأو كثيراً عن هذا الفتح ففتح بلاد المغرب فيه من البطولات ما عجب
القصة بما فيها تبدا هكذا
عندما ذهب الفريق المصري الى الجزائر لعب و خسر و لم يتعرض لمضايقة او انتهاك بعدها ذهب الفريق الجزائري الى مصر فتعرض لهجوم و اصابات و لعب تحت ضغط و خسر و معى ذلك ضرب المشجعون الجزائريون و سب اعز مالديهم الا و هو الشهداء الابرار الذين ليس لهم اي دخل و كل ذلك بادلة و غير متاناسين الهجوم الاعلامي و من بعدها اتت مباراة السودان هنا تم الرد من طرف الجزائريون و لكن في هذه المرة بدون ادلة سوى بكاء الفنانات و الراقصات.
افلا تجدون ان كلتا الشعبين مخطئين?
خطا المصريين يتمثل في انهم هم من بدؤ اولا و البادى اظلم
خطا الجزائريين انهم ردو على اهاناتكم في حين انه جواب الاحمق السكوت
العين بالعين و السن بالسن و البادئ اظلم و حذار يا شعب مصر لان حكومتكم تمرر خطط من ورائكم تاركت و اياكم ملتهين بهذه التفاهات و السب الذي تبرعون فيه فاذا لاحضتم جيدا تجدون ان اول من اشعل نار فتنة بين الشعبين هو علاء المبارك الذي سيحكمك من بعد ابيه ان شاء الاه.
ملاحظة انا فتاة من اب جزائري و ام مصرية و بالنسبة لهاته النكرة هبة الرحال ليس لجزائر شرف ان تكوني جزائرية لان و ببساطة الجزائر تتشرف بالعلماء مهما كان اصلهم و ليس بنكرة لا تصلح لي شى حوسي على كاش كلب يلحسك.معى السلامة سباط حمامة.
رسالة إلى الفنانين المصريين !
طبعا أنا أقصد بالفنانين هنا ، هم أولئك الذين تفننوا في إهانة الجزائريين . وعلى رأسهم الشاذ جنسيا ( محمد سعد ) الشهير باللمبي ، والذي لا أجده بارعا إلا في الرقص بمؤخرته في جميع أفلامه ، وهو يتعمد هذه الحركة بما يؤكد سلوكه المنحرف .، هذا الممثل الساقط تكلم من خلال برنامج البيت بيتك وراح يصف أسياده الجزائريين بالحيوانات والهمج ، وزادت حماسته حين قال له الإعلامي المريض برافو يا سعد …ولأنه حقا منحرف قال بالحرف الواحد ” أنا مستعد أن أقلع ملط وأروح الجزاير ده ” …
ويقلع ملط بمعنى ينزع ملابسه كاملة …!!
هل مصر فخورة بمثل هذا الشبه رجل ؟.
فنانة أخرى هي اقرب للعهر منها إلى الفن …اسمها ( زينة ) ..وهي واحدة من ضمن أبشع الوجوه والاشكال التي من الممكن أن تقع عليها عينك ، تقترب ملامحها إلى العجوز الشمطاء ، وأراهن بعمري بأن واحدة مثل هذه ولجت عالم التمثيل وظهورها المتكرر في الأفلام الأخيرة بدور البطولة ليس لموهبتها الفذة ، او لجمالها (المفقود ) ، وإنما لأسباب أخرى ، كشفت عنها في مهرجان القاهرة السنمائي حين ظهرت بفستان يظهر ثلث صدرها ( اليابس ) ، وثلث مؤخرتها …وحينما سألتها إحذى المذيعات ( إيه الشياكة ده .؟) ، أجابتها ( والله أنا لبست ده في خمس دقايق عشان كنت مستعجلة ) ، ويبدو أن استعجالها أنساها أن تلبس الأندروير …أنا بصراحة خفت أن يخرج منها ريح ..فتخرب المهرجان .
وبالفعل ..أطلقت زينة ريحها الوسخ على الجزائريين وهي تقول لميكرفون قناة المحور ( الشعب الجزائري ده شعب وسخ وقذر ، ولازم نكرمه بالجزمة ) .
ثم اتصل بها على الفور المذيع المريض عقليا خالد غندور من أستديوهات دريم ، فراحت تتكلم وأنا أؤكد أنها كانت سكرانة ، أو في أحضان أحدهم ..( الشعب الجزائري رجاله قوادون ونساؤهم عاهرات ، مفيش عندهم راجل واحد ) …
وأعتقد أن نقابة المحامين الجزائريين قد وضعتها على رأس قائمة مروجي العهر لمتابعتها قضائيا على شتائمها ومسباتها وتحريضها للشارع المصري لقتل الرعايا الجزائريين ، وهي جريمة يعاقب عليها القانون الدولي …وتبقى تقابلني لو عرفت تخرج من مصر …لأنها ستصبح مطلوبة من الأنتربول ..وسنرى ما الذي يمكن أن تعطيه لضباط الأنتربول على غرار ما أعطته للمنتجين السنمائيين .
شاذ آخر ، يضع الروج على شفتيه ، ويصبغ شعره بالاصفر ليتشبه بشاكيرا ..المخنث وعميد المخنثين محمد عطية حاشا الاسم .
هذا البنوتة ..ظهر على قناة مودرن سبورت في برنامج الضابط السابق والذي طرد بسبب فساده من البوليس ليجد نفسه معلقا رياضيا – مدحت شلبي –
وهنا أتوقف قليلا لأقول لشباب ورجال الجزائر ( يا ويلكم ، ناموا من المغرب محمد عطية يهددكم بالتقطيع والقتل لو صادفكم )
أطلق محمد عطية تهديداته وهو يقول ( والله لو أشوف جزائري هقعطعه بأسناني ) .
كان يتكلم تماما كالفتاة ، ويتنرفز على المقعد تماما كالفتاة …أتمنى والله أتمنى أن يقع هذا المسكين في يد طفل جزائري غير بالغ ..ليتأكد طفلنا من فحولته ..
تقطع مين يا عطية ؟، بالمناسبة هذا الاسم قريب من شتيمة جزائرية قبيحة …
تقطع مين يا عطية ، يا سوسن …اذهب إلى اي بلد خارج بلدك ، وأطلب أي جزائري وسيعمل لك اختبار الحمل فورا …!!.
أما الداهية الأخرى ..فهو المسمى حكيم ..صاحب أغنية النار النار النار…
قال في برنامج شوبير ( الجزائريين شعب المليون لقيط ) .
هذا السكران ، قال عن شهداء الجزائر ، لقطاء !.
إذا كان شعب الجزائر لقيط ، فما هو الوصف المناسب للراقصات العاريات حوله في كليبات أغانيه ؟
ممرضات ، طبيبات ….لقيط لا أب له ولا أم ، يرقص ويغني وسط عاهرات …
إن امثال حكيم هذا هم مثل المومس التي تقدم دروسا في الفضيلة .
حكيم كان يتكلم بلغة الخمارات التي لايغادرها ، وأتمنى إذا ثبت لهذا اللقيط أب ، أن يلم ابنه !.
والآن محمد فؤاد …صاحب أغنية الحب الحقيقي .
ولكن وجهه الحقيقي البشع ، وهو من أبشع الوجوه الفنية ، والذي يراه يعتقد للوهلة الأولى بأنه (عربجي ) ولا علاقة له بالفن …راح هذا المطرب التخين يشتم الجزائر شعبا وحكومة وتاريخا ، مما جعلني أتصور حقيقة الموقف الذي تعرض له في السودان ..
عندما أطلق محمد فؤاد استغاثته لشيطان الإعلاميين (عمرو أديب) في برنامج القاهرة اليوم ، تصورت بأن هذا الفنان تحت السكين ويذبح …لكن عندما هرع إليه السفير المصري في السودان ورئيس أمن الخرطوم وقوة كاملة لإنقاده ، وجدوه سليما لا أثر حتى لخدوش عليه …فما الذي فعله به المناصرون الجزائريون بالضبط ، مما جعله يستغيث بتلك الطريقة ؟.
وسرعان ماراحت آلة الإعلام تصور لنا الأتوبيس مهشم الزجاج …فهل محمد فؤاد أعز من صايفي ، وحليش ولموشيه الذين سالت دماءهم في القاهرة ثم قالوا انهم ضربوا أنفسهم بالشواكيش ؟
و ما المانع أن يضرب محمد فؤاد وإيهاب توفيق وسعد الصغير الأتوبيس بالشواكيش ..؟.
ولا يزال من يومها محمد فؤاد يمارس دعارته الإعلامية على القنوات المصرية ليسرد عليهم تفاصيل ليلة مرعبة قضاها في السودان ..دون أن نرى أثرا للجرح ، اللهم إلا إذا كانت جروحه في أماكن حساسة من جسمه لا يستطيع كشفها أمام الكاميرات !.
فنان آخر ..العجوز أحمد آدم …الذي يخفي صلعته البهية بباروكة ..ويتصابى كما لو أنه مراهق .
حاول الإعلامي مصطفى بكري أن يهدأ من روع أحمد آدم الذي شتم الجزائر كلها عن بكرة أبيها في قناة الموت ..أقصد الحياة .
قال أحمد آدم ( هؤلاء بربر ، محششين ، همجيين ، )
فقال له مصطفى بكري ( الشعب الجزائري طيب لا تعمم)
فثارت ثائرة آدم ..وانفجر قائلا وبكل سفالة ووقاحة ( لا استثناء الشعب الجزائري كله شعب قذر ) .
أحمد آدم ..الشيخ المتصابي الذي أتحداه أن يصرح بسنه الحقيقي ، ويفترض ان عمره الافتراضي انتهى من سنوات لكنه لا زال يشطح ويردح أمام الكاميرات ..يقول عن الشعب الجزائري شعب قذر وحشاش
عجبت لك يا زمن !!.
والقائمة لا زالت طويلة ومنهم أحمد السقا ..الذي قال تمنيت لو كنت في السودان يومها
..ماذا كنت ستفعل يا تيتو ؟.
كنت سترجع باكيا مع أصحابك …ولا أثر للضرب عليك ..مثل صاحبك محمد فؤاد ..
ثم يقول السقا ببجاحة ..( لقد اهداني الجزائريون تمثالا سيء النحت وسأعيده لهم )
لو كنت رجلا يا تيتو …أرجع للجزائر الشيك أبو 50 ألف دولار يا حرامي !
القائمة طويلة بأسماء الفنانين الذين مارسوا نفاقهم على الجزائر سنوات طويلة يحصدون منها الأموال والجوائز .
وهاهم اليوم يسقطون الأقنعة عن جوههم القبيحة ..التي شاهدها كل العرب ..وأعتقد أن المهرجانات العربية يجب عليها أن تحسب حساباتها جيدا قبل أن تدعو مثل هذه الأشكال التي تسب وتشتم شعبا كاملا .
لم يذهب إلى السودان من الجزائريين 35 مليون …كلهم شتموا وطعنوا في أعراضهم …وأعتقد أننا بعد الذي شاهدناه من تصريحات هؤلاء ..تمنينا لو كنا جميعا في الخرطوم !.
لننتقم لأعراض الحرائر الاتي لاكتها ألسن مروجي العهر والرذيلة ، وللنتقم لشهدائنا الذين وصفهم أراذل القوم بأنهم أبناء زنا .
ومع ذلك ..ولأننا لسنا مثلهم …لا نبخس أهل الحق حقهم وأهل الفضل حقهم …
إلى السيدة ماجدة بطلة فيلم جميلة بوحيرد ..شكرا لك على الوفاء ، فلقد بلغتنا أخبارك الطيبة ، حين رفضت أن تدلي بأي كلام يسيئ إلى الشعب الجزائري .
إلى السيد خالد الصاوي ، والفنان فاروق الفيشاوي ، والفنان حسن حسني . ، والفنانة كريمة مختار ..أولئك الكبار حقا …نقول لهم والله نحبكم ..والله نحبكم .
وهمسة أخيرة في أذن عادل إمام …
شكرا لك أيها الزعيم لأنك دافعت عن الشعب الجزائري الذي لم يذهب إلى السودان ، وربما فيهم من لم يسمع بها …ولكن أقول لك ( الجزائريون يعرفون اللغة العربية جيدا منذ عصر الصحابي الجليل عقبة بن نافع ) ..وطارق بن زياد البربري حين قال في فتح الأندلس ( البحر من ورائكم والعدو أمامكم ) ..قالها بلغة عربية !
إن ابن باديس ومفدي زكريا ، والشيخ الإبراهيمي ..لم يعلمهم المصريون اللغة العربية ، بل على حد علمنا أن هؤلاء علموا كثيرا من المصريين اللغة العربية ..فرجاء صحح معلوماتك .
حتى اللى جنسيتها جزائريه قرفانه منكم ومن تصرفاتكم فما بلكم بلمصرين
عدوي … أنا ما حقدت على مصري حتى يوم الحقد … وكان يوم الــــ 18 …. حتى يوم الـــ 12 الذي شهد اعتداء جبان على الحافلة التي تقل المنتخب الجزائري … و من كذب الاعتداء فهو حقير جبان لا يعترف بجرمه ، فهذا اليوم لم يشهد تغير شعوري محاول أن اقنع نفسي أن الف مناصر همجي لا يعبر عن الشعب المصري … لكن ماحدث في قنوات الفتنة لا يصدق تهجمهم على الشعب الجزائري و على تاريخها شيء لا يصدق … تلفونات من كل جهة لا تعبر عن مشكل بطريقة حضارية لكن تتصل للشتم و السب فقط …. الو من فلان من … تفضل … الشعب الجزائر قذر … المنشط شكرا … فأنا اقول لكم من تجرأ على الشعب الجزائري وراء الكاميرا فهو جبان … من الشجاعة أن تقول كلامك وجها الى وجه … اما اذ تحدثت عن مصر كدولة و تاريخ فتاريخكم كله خيانات و مؤمرات و نفاق … انتم رواد العرب في ماذا؟؟؟ … فقراء لدرجة أن 4 مليون مصري تقريبا ينامون في القبور … ذل حتى انكم تمدون اسرائيل غازكم مجانا الذي وهبكم الله اياه نعمة لنصرة دينكم … أم في قتلاكم على الحدود الاسرائيلية التي تخفونها … أم في ارسال 5000 مصرية لاشباع نزوات الجنود الامريكيون في العراق … ام في دحر شعب غزة المسكين … والامثلة كثيرة اما أنت يا عدو ي تقول أن الجزائري في فرنسا يغسل الصحون لا و الف لا فالجزائري عقلية DZ اذا كنت تعرفها … فالجزائري طالب في جامعات اوربا … الجزائري استاذ في جامعات اوربا … الجزائري عميد في جامعات اوربا … الجزائري طبيب في اوربا … الجزائري جراح في اوربا … الجزائري مدير بحوث في اوربا … الجزائري صحافي في اوربا … الجزائري بطل رياضي في اوربا … الجزائري وزير في اوربا … حتى انه منذ اسبوع عين الجزائري الياس زروال مدير للابحاث التكنولوجية في امريكا … اسأل عليهم يا عدوي فقد تعرف الكثير عنهم
ويكفينا شرهم
مصرية جدااااا – عربية تحب العرب – أحمد أخو مصرية – مصراوى حتى النخاع كل سنة وحضراتكم طيبين وتحية وتقدير منى ليكم لغيرتكم على بلدكم مصر أرض الكنانة وبأسف جدا لنزولنا جميعا للمستوى بتاع الناس الهمج دول ما أعرفش ايه اللى حصل لينا عدوى انفلونزا الجزائر المخلوط بجنون البقر والطيور والخنازير ناس موبوءة ربنا يشفيهم من الحقد الأسود الدفين فى قلوبهم
هبة رحال والله يا أخت مش كل الجزائريين من النوعية اللى معانا دى فيهم ناس على خلق وعلى علم وفى منتهى الأخلاق لكن النوعيات دى من أحط الناس وأشر الناس نقول لهم صافى ونعيد عليهم من أصلنا ينقلبوا على طول ويشتموا طب نعمل ايه فيهم كونك اتنازلتى عن الجنسية الجزائرية حاجة والله لا تفرحنا ومكناش نحب ذلك أرجع وأقول أنت ادرى بيهم وربنا يهديهم ولاد أم جميل.
غلبت أصالحك والطبع فيك غالب وذيل الكلب ما ينعدل ولو ركبه فيه قالب يا سيد الحق عارف معنى كلمة الحق ايه لما تكون منافق متبقاش حق تبقى ضلالى وبتخرف ليديا/ لمياء/فريد.” david” أسم يهودى طبعا – قاهر الفراعنة واليهود يا راجل ازاى تقهر الفراعنة وانت حشرة ولا تسوى واليهود كمان والله لو فعلت انت وشعبك لكنا نفخر بيكم بس حتقهرهم ازاى وانت بتغسل صحون فى بارات وكازيونهات فرنسا اتكلم على قدك وحجمك والله بصراحه انا مش شايفك عايز مكبره علشان اشوفك يا الحق للعلم علشان تعرف علشان انت جاهل جريدة الشروق لسان حال جريدة معاريف الأسرائلية وده معروف . لمياء اشمعنى أحمد مكى اللى صعبان عليكى قوى وان مستقبله انتهى. أصلا لا وجود لكم عندنا أوعى تفتكرى ان معرفتكم حتزودنا أو تنقصنا من امتى بنسمع عنكم يا بنتى انتم آخر ناس نفكر نبص لكم ومن فوق علشان انتم تحت وحتفضلوا تحت ربنا بيقول فى محكم آياته ” وفضلنا بعضكم على بعض” هل يستوى الذين يعلمون والذين لايعلمون حاجة ثانية امال فين رجالتكم سايبينكم تشرشحوا وتقلوا أدبكم على أسيادكم طبعا قاعدين يشربوا خمرة ويشموا هرويين ومسطولين وانتم على حل شعركم مش لاقيين حاجة تعملوها فأهلا بكم وببذائتكم نحن مستمعين لكم وفرحانين بسلوككم الراقى السامى وخسارة لحد دلوقتى مأخدتوش جايزة نوبل فى قلة الأدب والتجرمة والبلطجة كان الله فى عونكم . اللهم اهدهم ونقى سريرة وسخيمة قلوبهم فانهم بلد المليون ونصف ……….. شهيد!!!!!!!
مازال راكم راقدين يا المصريين مازال ما فقتوش اه نسيت بلي انتوما دوريجين هكدا
***قصة الجزائرى الذى أنقذ المصرى***
كان يقف خلف الحائط ينظر حلوه وأنفاسه تتلاحق ، أخذ ينظر حوله فى خوف وكل خلجة من خلجات وجهه تكاد تقفز من مكانها ، تحرك مرة أخرى وترك الحائط الذى كان يستتر خلفه ولكنه سمع صوت خطوات تأتى من خلفه فاستدار ليرى ذلك الشخص الذى يهجم عليه فجلس أرضا وقال صارخا ” لا تقتلنى أيها الجزائرى”
نظر اليه ذلك الشاب وقال بصوت ملئ بالحزم “لا تخف يا أخى ، لن أقتلك”
قام الشاب من مكانه ونظر الي محدثه قائلا ” أليس معك أسلحة بيضاء”
“لا والله ، ليست معى أية أسلحة أنا مثلك أعزل”
” إذا لماذا كنت تلاحقنى”
“كى انقذك”
“كيف ستنقذنى وأنت ترتدى العلم الوطنى للجزائر، ألست جزائريا”
“نعم أنا جزائرى ولكنى لا أريد أن أؤذيك على الإطلاق ، فأنت أخى”
“ولكنهم يلاحقونى فى كل مكان”
” من هم ”
” الجزائريون ”
“ليس صحيحا يا أخى”
“لا والله انهم يلاحقوننى بالأسلحة البيضاء”
“منذ متى”
“منذ نصف ساعة بعد انتهاء المعركة مباشرة”
“أية معركة”
“معركة الخرطوم ، معركة تحقيق المجد لأمتنا ، معركة النصر ، انها تعادل نصر 73 ”
” يا أخى أنت جديد هنا ، نصف ساعة فقط قضيتها هنا ، أما أنا فإنى هنا منذ ثلاثة أيام وأفهم تماما ما يجرى ، فلا تخف سأظل معك حتى نخرج سويا”
” نخرج من ماذا والى أين أيها الجزائرى”
“أنا أخوك ، لا تقل لى يا جزائرى ، بل قل يا أخى”
“كيف هذا وانا لا أثق بك ، يقولون أنكم تقتلوننا”
“أنت على صواب ، فما دمت لم تفهم ستظل تردد ذلك ، لن أجادلك حتى ترى بنفسك”
” أرى ماذا يا جزائرى ، ولكن أجبنى نخرج من ماذا وإلى أين، أتقصد نخرج من الخرطوم ونعود لبلادنا”
” ولكننا لسنا فى الخرطوم”
“كيف هذا ألا ترى تلك اللافتة المكتوب عليها الخرطوم ، البلد التى ضاع منها مجدنا”
ظفر الرجل بضيق قائلا “تعال معى”
تردد المصرى قليلا ولكنه قرر أن يذهب مع ذلك الجزائرى بالرغم من أن عقله كان يخبره أن ذلك الرجل يخدعه لبقوده فريسة الى الجماهير الغاضبة ليفتكوا به ، ولسرعان ما أدرك أن ما أخبره به عقله كان صحيحا ، فقد رأى أولئك المشجعيين الذين يحملون الأسلحة البيضاء وهم يلوحون بها ويقولون ” الموت لكل مصرى ، الموت للمصريين ، المصرى أخو اليهودى”
حاول الشاب التراجع ولكن الجزائرى تمسك به ودفعه جانبا ليستترا خلف باب ذلك البيت المظلم ، ويرون سويا المشجعيين يمرون من أمامه الى أن قال الجزائرى للمصرى ” أنظر هناك ”
” الى أين”
“إلى ذلك الحائط الذى يمرون من أمامه”
نظر المصرى الى ذلك الحائط وقد انعكست ظلالهم على ضوء النيران المتقدة فى كل مكان من ذلك الليل المظلم ، فتح المصرى فاه دهشة وكاد قلبه يقع بين قدميه وصرخ صرخة مكتومة، لولا أن وضع الجزائرى يده على فم صاحبه ليمنعه من الصراخ ، التفت المشجعون ناحيتهم ولكنهم لم يروهم ، ولكن ما لفت انتباه الشاب أن عيونهم كانت تتقد بالنيران كأنهم ليسوا بشرا على الإطلاق ، قبعا الإثنان فى مكانهما ولم يتحركا بتاتا حتى مروا من أمامهم وهدأ الجو تماما حتى رفع الجزائرى يده عن فم المصرى فقال هذا الأخير ” من هؤلاء، لقد رأيت ظلالهم المنعكسة على الحائط ولم تكن بشرية على الإطلاق ، بل كانت ظلالا لاجسادا ذات قرون مخيفة الشكل”
لم يرد الجزائرى وقد سقطت من عينيه دمعة لم يستطع أن يمنعها الى أن قال المصرى ” أخبرنى أيها الجزائرى كيف تحول المشجعون الجزائريون الى تلك الوحوش المرعبة ”
” ليسوا بجزائريين”
قال المصرى بتحد واضح ” هل تقول بأنهم مصريون فلماذا يطاردوننى”
“ليسوا بمصريين”
ظهر الغضب على وجه المصرى وهو يقول ” هل تقول بأنهم سودانيون فلماذا يهاجمونى وانا على أرض الخرطوم”
قال الجزائرى وهو ينظر فى عينى رفيقه ” يا أخى نحن لسنا فى الخرطوم”
فتح المصرى فمه وقال فى ذهول ” هل جننت ، لقد حجزت تذكرة الى الخرطوم وأنا متأكد أننا فى الخرطوم ولم أخرج منها أبدا ، فبعد أن انتهت المباراة خرجت الى الشارع لأجد الدنيا مظلمة من حولى والنار فى كل مكان والمصريون يجرون هم ونسائهم وأطفالهم خوفا من كل شئ وهناك جزائريون يحملون العلم الوطنى يلاحقوننا بالأسلحة البيضاء، فهربت من شارع لاخر حتى وجدت نفسى بين يديك”
قال الجزائرى وقد فرت منه دمعة أخرى ونظر للسماء وقد افترش الأرض وأخذ يحكى بصوت كأنه يأتى من أعمق كهف على وجه الأرض
” أخى ، لقد حدث لى مثلما حدث لك، ولكن فى القاهرة ، لقد خرجت بعد المباراة لأجد المصريون يلاحقوننى فى كل مكان فتفرقت عن اصحابى وأخذت اهرب من بيت لاخر وأن هنا منذ ثلاثة أيام ، ولم أغادرالقاهرة أبدا ، أرأيت المشجعون وهم يمرون من أمامنا ، كنت تراهم أنت وهم يحملون العلم الوطنى الجزائرى ، اتعلم انى اراهم أنا يحملون العلم المصرى ، ولكن عندما رأيت انعكاس ظلالهم على الحائط ، علمت انهم ليسوا بمصريين ولا بجزائريين وأنى لست بالقاهرة وأنك لست بالخرطوم”
قال المصرى بذهول ” فإذا أين نحن وماذا حدث ”
” الذى حدث يا أخى أنى أتذكر أن الموضوع قد بدأ عندى بأن هناك مباراة لكرة القدم البلاستيكية ستقام خلال شهر فى القاهرة فحجزت لمقعدى ومن يومها تغير حالى تماما ، وكأن عقلى قد غاب عنى حتى وجدت نفسى هنا على تلك الأرض القفراء المرعبة ، حتى ادركت أنى فى ارض تموج بالشياطين وحيدا ، حرصت على البقاء وأن أعود لعقلى ، فقد كدت أن أتحول مثل أولئك الشياطين لاصبح واحدا منهم ، ولكنى استعنت بالله وصليت كثيرا وخشعت كما لم أخشع من قبل ، وطردت الكره من قلبى ، وطردت الكرة البلاستيكية من خيالى ولم أرى امامى ، إلا شئ واحد ”
المصرى “ما هو ”
“الله ، خالق الكون ، الرزاق ، خالقى وخالقك ، وجدت نفسى أنزع ما فى قلبى من غل لكل مصرى ، حتى نمت قليلا واستيقظت لاجد العلم الوطنى الذى كنت التحف به قد اختفى وملابسى التى كانت بلونه قد تحولت للأبيض ، ووجدت نفسى أحدثها أنى لست بجزائريا ولكنى مسلما حفيد رسول الله ، صممت على البقاء ، اخذت أبحث عن من هم مثلى لأنقذهم قبل أن يتحولوا ولكن كلما حاولت ان انقذ أحدهم ، لم يسعفنى الوقت قيتحول الى تلك الكائنات المخيفة ويكاد أن يفتك بى فأختبأ منه ، حتى علموا بامرى وأخذوا يطاردوننى لأنى قد علمت الحقيقة”
“وما هى تلك الحقيقة يا أخى ”
ابتسم الجزائرى قائلا ” انها المرة الأولى التى تقول فيها أخى ، تعال معى لأوريك تلك الحقيقة”
أخذ الجزائرى بيد المصرى وأخذا يمشيان سويا يصعدان الهضاب المظلمة ويهبطان فى السهول القاحلة حتى وصلا لقمة ذلك الجبل العالى ووقف الجزائرى يشير بيده ليرى المصرى شيئا قد جعل عينيه تكادان أن تقفزا من مكانهما وهو يقول “ماهذا ، إن الأفق قد تحول لشئ غريب ، السحب قد تكومت فوق بعضها سوداء ك ..”
قال الجزائرى مقاطعا “كقطع الليل المظلم ، هذا ما أدركته انا من البداية”
قال المسلم المصرى ” انها أرض الفتنة التى قال عنها الرسول ، انها كقطع الليل المظلم ”
مد المسلم الجزائرى يده قائلا ” نعم يا أخى ، مد الى يدك لنخرج سويا من تلك الأرض الغبراء لنقول الحقيقة ، لنخبر العالم أن هناك أبواقا للشياطين قد صنعت تلك الفتنة ، لنقول …”
قاطعه المصرى وقد غلبته دموعه وهو يقول ” لنقول أننا لسنا أحفاد الفراعنة بل أحفاد رسول الله ، أننا أخوة ملسمين وليس شيئا اخر ، أننا سنزرع تلك الأرض القاحلة أرض الفتنة ثمارا أخرى بذورها الحب فى الله وفروعها ، محبة رسول الله وأصلها لا إله إلا الله”
ولكن المسلمان لم يسعفهما القدر فقد كانت الصيحات تأتى من بعيد والشياطين ترتدى أعلام الدول وترفع سيوفها لتفتك بالبطلين المسلمين المرتديان العباءة البيضاء خالية من أية شوائب كأن الأتربة والغبار يخافو منهما ويبتعدو عن نور وجوههما ، لم يمهل القدر بطلينا الوقت الكافى ليقفزوا من فوق الجبل الى البحر المظلم ليركبا طوق النجاة ، ليعودا للأرض الخضراء ، وقد فتك بهم الشيايطين ، وسالت دمائهما الطاهرة من فوق الجبل لتروى ثمارا ا أخرى بذورها الحب فى الله وفروعها ، محبة رسول الله وأصلها لا إله إلا الله ، كان الأخوان يحتضنان بعضهما البعض وهما يلفظان نفسهم الأخير ، ولكن قبل أن تفارهما الروح ابتسما لأنهما سمعا صوت الحق ياتى من بعيد وأناس يلبسون ثيابا بيضاء يركبون خيولا بيضاء قوية وقد استعدوا للمعركة من كل دول العرب ، ولكنهم يحملون راية واحدة ، راية سوداء مكتوب عليها “لا إله إلا الله ، محمد رسول الله ”
مات البطلان ولكن لم تمت ابتسامتهما، عندما انتصر جنود الحق على شياطين البطل واحتلوا أرض الفتنة دفنا الأخوان سويا فى قبر واحد وما زالت الابتسامة ترتسم على شفيتهما
جزائر مين اللى بتهتموتا بيهم دول دول شوية رعاع ميعرفوشس حتى يتكلموا عربى نص الكلمه عربى ونصها فرنساوى مين الجزائر دى شعب قليل الادب طول عمره يقدروا يكلمونى عندهم كام علم اخذ نوبل والا كام عالم دين زى علمائنا عندهم كام بط
وله افريقية عندهم كام قمر صناعى عندهم كام مصنه حاربوا كام حرب ضد اسرائيل عندهم مترو انفاق والا ايه والا ايه دول شوية بربر وبرغم كل اللى عندنا لانعتبر متقدمين فما بالك بهم من يكونوا ؟؟؟
كلنا ماجستر … كلنا قارؤون للتاريخ بقوة كما تفضل الاخ وقال ، حتى أن مرة وأنا اطلع على تاريخ الجزائر قبل الاحتلال و بالضبط قبل سنة 1830 م ، عرفت أن الجزائر كان لديها أقوى الاساطيل البحرية في العالم فسيطرت على المنطقة و أجبرت قوى العالم في ذلك الزمان على الرضوخ لقوانينها حتى ان بريطانيا العظمى ومعها أمريكا كانت تدفع الأموال للمرور عبر البحر المتوسط ، و للعلاقة القوية التي كانت تجمع فرنسا بالجزائر قبل سنة 1830 م كانت تسمح الجزائر لفرنسا باستعمال البحر المتوسط دون دفع أموال بالاضافة لامتيازات أخرى لكن فرنسا مرة قامت بحملة على مصر مما أزعج الجزائر فقامت الجزائر بضرب فرنسا عسكريا لتجبرها على الانسحاب و تجريدها من الامتيازات الممنوحه لها ، هذا ما جعل فرنسا من الترصد للجزائر و ما ساعدها دخول الاسطول الجزائري في معركة نافارين 1827 م و الخسارة التي استغلتها فرسنا سنة 1830 م لشن حملة على الجزائر فكان هذا السبب الرئيسي و المباشر بعيدا عن حادثة المروحة .
اما حاليا فصدق الاخ نحن معيشيا الحمد لله نشكر الله صباحا مساءا على نعمه و نحن أيضا في تطور مستمر في مجال الصحة التعليم عكس مصر غم الدنيا التي شاهدت باحدى قنواتها”Dream” أمس برنامجا عرضو مدينة مصرية متكونة من 20 الف نسمة ليس لهم حمام ككل البشر تعيش وترقد على فضلاتهم حقيقة مشاهد مقززة حتى انني بعد كنت أكرههم أصبحت أشفق عليهم
مين هبه رحال دي انا مصري واول مره انا اسمع عنها!!!!!!! وحزين جدا ان وصل حال الاعلام المصري والجزائري لانحطاط بيخدم ناس بعنها مش الشعبييين الحلوين الي كانو كلهم واقفين مع بعض في ما كنش في فرق بين دم مصري ولا جزائري ولا سوري,اخر زمن:-(
تطلع واحده وتسب بلدها علي الملا لو ياستي انتي لا يشرفك انك جزائريه انا كامصري لا يشرفني برضو انك تكوني مصريه …بطلو بقا دحك علي الشعبييين الطييبيين وربنا ويهدي النفوس انا في البدايه كنت شايط من الي بيحصل من وبرضو غلطت في بعض الاخوه الجزائرين وانا اسف ياجماعه لو كنت غلطت مره في حد دلوقتي بس عرفت انها لعبه اعلام باهت من البلدين والحقيقه المستفيد الوحيد منه هو الي عايز يفرق بين شعبيين وانتو عارفين مين!!!!
مش هما دول الي وفقو مره واحده بس مع بعض فاهتزت اسرائيل وتروعت بالدموع في الاعلام العالمي ممزوجه بالرعب يمقوله جولدا مائير في الثامن من أكتوبر ندائها الشهيير ( أنقذوا إسرائيل)
احصو بقا وشوفو احنا وصلنا لحد فين وشكرا
العيد عيدنا وشحاتة كبشنا وسعدان شيخنا و مصر جسرنا و الخضرة نصيبنا ونقولكم صح عيدكم
je parle sérieusement شكون هي هبة رحال ممثلة أو مذيعة على أي حال تخليها عن الجنسية الجزائرية يزيد للجزائر شرفا و يزيدها هي خزيا و عارا إن كانت فعلا جزائرية فأنا حقا لا أعرف من تكون أو ماذا تعمل و لا يهمني أن أعرف
هداكم الله يا مصريين … هههههه تبعثون على الضحك الجزائر غي كأس العالم ….. تكلموا حتى العام القادم فهذا لن يجدي والله مساكين
ليس كل المصرين خونه و ليس كل البرابره همجيون يا عربيه
تعلم احترام الغير ( انتي تحترمني فانت محترم لا تحترمني فانتي همجي وعنصري)
تم تغريم كوري جنوبي 865 دولارا لتوجييه ملاحظة تحمل إساءة عنصرية لأكاديمي هندي.
وقالت إحدى المحاكم في كوريا الجنوبية إن هذه الإدانة تمثل السابقة الأولى في البلاد فيما يتعلق بالإساءة العنصرية لأجنبي.
وقالت المحكمة إن الرجل أخذ في الصياح بتعليقات عنصرية وقال “عربي، عربي” للأستاذ الهندي.
وأضاف القاضي أن الأستاذ الهندي شعر أن التعليقات كانت إهانة علنية له.
وكان الكوري يعترض على تحدث بونوجيت حسين بصوت مرتفع في حافلة.
ويقيم حسين في كوريا الجنوبية منذ 2007 ودرس الماجستير جامعة سوج كونج هو في سول التي يعمل في التدريس فيها حاليا.
وقالت وكالة أسوشييتد برس إن الكوري الجنوبي كان من الممكن أن تصل عقوبته إلى السجن لمدة عام !!!!!!!!!
فهمت من المقال حاجه ياعربي حسين احس بالاهانه مش عشان الكوري قال عربي عربي وهو اصلا مش عربي لا عشان قالها الكوري بطريقه عنصريه لا مد ايد ولا تدريع في ستاد ولا حرق علم ولاتهديد وارهاب انا حزين اني عربي لاكن كلي فخر اني مصري ولا شتيمه بدون سبب:-( حادثه حلصت ليه شخصيا انا مقيم في بلد اروربي وفرحت لنصر بلدي ٢/٠ علي الجزائر وخرجت ابتهل, من حقي, مع بعض الاصدقاء برغم لسه في ماتش تاني في السودان بس مبسوط احنا بنهتف ونهرج تخيل الاخوه من المغرب العربي وانا متاكد ماكنوش كلهم من الجزائر بيهتوفو بيقولو ايه حرامي حرامي وعيون كلها كره وحقد تعرف حسيت بالحزن وسالت نفسي هما بعملو كدا ليه بس حزنت اكتر لما شفت واحد منهم اعرفه وكان يدعي انه اخ عربي 🙁 يلعن ابوالاخوه ال بالشكل ده
لا يغير الله ما بقوم حتى يغيرو ما بأنفسهم عليه العوض ومنه العوض فى الامه باكملها على راى سعد زغول مفيش فايدة
فعلا يا ليبيه بس اقولك اللى فيه حاجه عمره ماهيغيرها وسلامى ليكى اين انتى يا عربيه تحب العرب
سبحان مغير الاحوال
الشئ الذي لا تعرفونه وترددونه دائما بقصد او بدون قصد عباره يهود وكان اليهود جريمه كبيره وانها يجب حرقها متناسيين انها ديانه وتدعي في الاسلام ال الكتاب هم واخوتنا المسيحيين ارجو ان لا تخلطو بكلمه يهودي فمنهم من يخدم العرب والقضيه الفلسطينيين فالموجودين في فلسطين عصابات صهيونيه ويهود فلسطين فاذا قصدتم الحكومه او الشعب فقولو حكومه الكيان الصهيوني او العصابات الصهيونيه [ مش كده يا اخت عربيه وتحب العرب] افيدينا مدام هذا تخصصك وسيبك من الكوره اللي مش جيبه همها يمكن نطلع منك بمعلومه تفيدنا.
للاسف العرب لليينسبو نفسهم عالعرب مفهمش ريحت العروبه