بلاغ للنائب العام يطالب بوقف التوقيعات للبرادعي
مصريات
عبدالنبي الشحات:
أقام أمس حسين البرعي المحامي بالنقص والادارية العليا دعوى قضائية مستعجلة أمام محكمة القضاء الاداري أمس. طالب فيها وزير الداخلية بوقف المواقع الالكترونية والمدونات.. التي تقوم بجمع توقيعات لترشيح الدكتور محمد البرادعي لرئاسة الجمهورية.. مؤكدا ان هذا الفعل يخالف نص صحيح الدستور والقانون.. ويعد عملا يستهدف زعزعة الأمن الاجتماعي باشعال معركة انتخابية قبل حصولها.
قال المحامي في الدعوي ان ما ترتكبه هذه المواقع والمدونات يشكل جريمة في حق الشعب. لأنه فعل مؤثم بغير سند من الدستور والقانون وتجن بغير الحق على الطرق الدستورية والقانونية المقررة والمشروعة.
كما قدم البرعي بلاغا آخر للنائب العام يحمل نفس المضمون. ويطالب الأجهزة المعنية باتخاذ ما يلزم قانونا حيال هذه المواقع.
أوضح.. ان جمع التوقيعات للبرادعي بهذه الطريقة يشكل تضليلا للارادة الشعبية باعتبار ان التوقيعات للبرادعي على المواقع الالكترونية تعد عملا تزيفيا للارادة الشعبية بغير الطرق التي رسمها الدستور والقانون للترشيح لهذا المنصب الرفيع.
أشار إلى أن تجميع التوقيعات للبرادعي هو بمثابة عمل تحريض من شأنه التأثير على الرأي العام.
المخطط الامريكي لمصر …………………..تقسيم مصر الي مسيحيه ومسلمه كان عندهم امل ان ياخدو الساحل ………………..دوله مسيحيه وهي الاسكندريه او يقتطعو جزء من الصعيد …………………الان يتجه مسيحيي مصر بكتافه الي محافظه مرس مطروح …………………من تعداد العشرات اصبح بالمئات والاولوف زياده رهيبه………………………. وبناء كنائس واماكن خدميه نعم مصر بلدهم …………………………….ومن حقهم يتملكون في اي مكان كمواطنين مصريين ……………………….ززولكنهم يبحثون علي التوسع الاقليمي لتقسيم مصر ………………………فهاجرت عائلات مسيحيه مصريه كثير من صعيد مصر ………………..الي مطروح وهم الان يفتعلون المشاكل لتثبيث تواجدهم ……………………لكن احب ان اقول لهم لو عملتم مستعمرات مسيحيه لو في الواحات …………………..فلن تقسم مصر الي دوبله مسيحيه ومسلمه مصر ليسه السودان ……………………والقانون فوق البابا شنوده وشيخ الازهر لانه هو القضاء ………………………وللقضاء احترامه باي حق تقتلون النساء وتخطفونهم …………………..وتحتجزون حرياتهم لا يوجد هذا في الاسلام ولا في المسيحيه ……………….. المسلمين انقذو المسيحيين المصريين من الرومان المستعبدين لهم …………………ولم يجبر المسيحيين علي ترك ديانتهم ولو ارادو هذا لفعلو…………….. ولكن لم نامر بهذا في ديننا دخل كثبر من النصارة في الاسلام ………………دون اكره ياتي الان احد الرهبان ويقول المسلمين دخلاء علينا ………………وهم ضيوف علي مصر متناسيا ان المسلمين في مصر 90 % …………………نصارة واعتنقو الدين الاسلامي عن رضاهم فلا تلعبون باشياء تظهر لكم سهله………….. الذي يظهر جزء بسيط من جبل الثلج واكبر النار من مستصغر الشرر ………………تجاوز البابا شنوده تخصصه عندما قال ليس للقضاء سلطه علي الكنيسه ؟؟؟!!!ا………..اذا من لها سلطه علي الكنيسه امريكا او ايطاليا…………….. ام انك تفكر ان تنشاء دوله داخل الدوله؟؟؟ ……………………للقضاء سلطه علي الازهر والكنيسه والا نعمل الازهر والكنيسه دول كالفاتيكان ……………وكل واحد يخطف من الديانه الاخره ويخفيه عنده ……………..وتصبح مصر بلد المجازر والعياد بالله يجب ان تكون للقضاء سلطه تنفيذ الاحكامه والا تصبح فوضه
أين تعليقى على الموضوع ..أم أنكم تختارون ما تشاءون
فيه ناس أغبياء القلب وناس أغبياء العقل وناس أغبياء البصيرة …دوول كلهم بنسميهم أغبياء وناس كتيرة أرسلت تعليقات وعندهم غباء لا يحسدون عليه .
أولا سيادة المحامى اللى أسمه برعى علشان تعبان مر عليه وهو نائم أصبح النهار وعينيه معمصتين وقال لما أرفع قضية على الدكتور البرادعى أكسب جولة من الشهرة وأنا أتحداه لو دخل على موقع البرادعى وعرف ماذا يطالب الدكتور البرادعى من السلطة والحكومة …البرادعى لم يطلب الرئاسة .. بل يطالب بالتغيير … يطالب بالعدالة الآجتماعية …يطالب بالمساوة بين أفراد الشعب …يطالب بمستقبل أفضل لمصرنا الغالية لآننا نستحق ذلك ….مصر أصبحت الآن يا أما واحد ثرى جدا يا أما واحد معدم جدا …معتش فيه وسط ولا محدود الدخل …فيه يا عايش يا ميت …و90 %من الشعب المصرى عايشين ميتين …أقول للجهلاء وعلى رأسهم محامى الشهرة …تأكد من مطالب البرادعى أولا ثم أرفع قضيتك الخاسرة …أو أنضم لتنظيم القاعدة مع أيمن الظواهرى فهو أيضا ضد البرادعى وأعلن هذا فى قناة الجزيرة ….يا برعى …مصر تستحق منا أن نشاهدها دائما متقدمة على الآخرين برجالها الآوفياء وليس بعصابات تنهب ثرواتها ومقدراتها وتهربها الى الخارج ..كنا نتمنى أن ترفع قضيتك لعصابات ومافيا الآراضى المنهوبة والمباعة بملاليم ويجنى من ورائها المليارات …يمكن كنا ساعتها هللنا لك فرحا وساندناك شعورا وأضمرنا لك فى قلوبنا حبا ؟؟؟
ربنا يشفيك يا برعي.
ويرى جمهور الفقهاء إباحة زواج المسلم من نساء أهل الكتاب، وأجمعوا على حرمة زواج المسلمة من غير المسلم، وهذا أمر تعبدي، وإذا أردنا أن نلتمس حكمة لذلك فيمكن أن يقال: إن الإسلام عندما أباح للرجل الزواج من الكتابية فإنه أمر الزوج أن يحترم دينها لأن المسلم يؤمن بجميع الأنبياء، أما غير المسلم إذا تزوج من مسلمة فإنه لا يحترم عقيدتها، ولا يؤمن بنبيها مما يوقد النار في المنزل ويمنع السكينة والرحمة التي عليها قوام البيوت، فلهذا منع الإسلام مثل هذا الزواج.
يقول فضيلة الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي: المسلمة لا تتزوج إلا مسلماً، والله تعالى يقول: {وَلا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ} [البقرة: من الآية221]، وقال: {وَلا تُنْكِحُوا الْمُشْرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُوا} [البقرة: من الآية221]، ثم استثنى فقال: {وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ} [المائدة: من الآية5]، فأباح زواج المحصنات من أهل الكتاب ولم يجز زواج الرجال من نساء المسلمين.
وحكمة ذلك: أن المسلم يؤمن بكل الرسل بما فيهم موسى وعيسى عليهم السلام، وبكل الكتب بما فيها التوراة والإنجيل، في حين لا يؤمن أهل الكتاب إلا برسولهم وكتابهم، وقد أجاز الإسلام لزوجة المسلم الكتابية أن تذهب إلى أماكن عبادتها كالكنيسة والمعبد، في حين لا يجيز هؤلاء الكتابيون للمسلمة- لو تزوجها أحدهم- أن تذهب للمسجد وتظهر شعائر الإسلام.
والأهم من ذلك: أن الإسلام يعلو ولا يعلى عليه، والزواج ولاية وقوامة، فيمكن أن يكون المسلم ولياً وقواماً على زوجته الكتابية، في حين لا يمكن أن يكون غير المسلم ولياً أو قواماً على المسلمة، فالله تعالى يقول: {وَلَنْ يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلاً} [النساء: من الآية141]، والزوجة عليها طاعة زوجها، فلو تزوجت المسلمة غير المسلم لتعارضت طاعتها له مع طاعتها لله تعالى ولرسوله- صلى الله عليه وسلم- ولعل هناك حكماً أخرى كامنة في منع زواج المسلمة من غير المسلم، يعلمها الله تعالى، العليم بما يصلح العباد {أَلا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ}؟
وما على المؤمن بالله تعالى وبحكمته وعلمه؛ إلا أن يقول: {سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ} [البقرة: من الآية285]، ويقول الشيخ محمد الغزالي – رحمه الله – رب البيت المسلم يستحيل أن يمر بخاطره أن يهين موسى أو عيسى، إنه يحترمهما كما يحترم نبيه محمداً، ويصفهما بالوجاهة والرسالة وقوة العزم وصدق البلاغ، وهذا معنى يلقي السكينة في نفوس أتباعهما،أما اليهود والنصارى فإن ضغائنهم على محمد- صلى الله عليه وسلم- أعيت الأولين والآخرين، وقد استباحوا قذفه بكل نقيصة.
وفي عصرنا هذا منحت إنجلترا أعظم جائزة أدبية لكاتب نكرة، كل بضاعته شتم محمد- صلى الله عليه وسلم- والولوغ في عرضه والتهجم عل حرمه، فكيف تعيش مسلمة في بيت تلك بعض معالمه؟
إن الزواج ليس عشق ذكر لمفاتن أنثى، إنه إقامة بيت على السكينة النفسية والآداب الاجتماعية، في إطار محكم من الإيمان بالله، والعيش وفق هداياته، والعمل على إعلاء كلمته، وإبلاغ رسالاته وهذا الذي ذكر ما هو إلا محاولات لاستنباط الحكمة من المنع، ويبقى الكثير الذي لا يدركه إلا الله، على أن الفيصل في المسألة أنه أمر تعبدي محض.
وجاء في فتاوى الأزهر الشريف: صحيح أن الإسلام يجيز زواج المسلم من غير المسلمة – مسيحية أو يهودية – ولا يجيز زواج المسلمة من غير المسلم، وللوهلة الأولى يُعد ذلك من قبيل عدم المساواة، ولكن إذا عرف السبب الحقيقي لذلك انتفى العجب، وزال وَهْمُ انعدام المساواة، فهناك وجهة نظر إسلامية في هذا الصدد توضح الحكمة في ذلك، وكل تشريعات الإسلام مبنية على حكمة معينة ومصلحة حقيقية لكل الأطراف.
الزواج في الإسلام يقوم على ” المودة والرحمة ” والسكن النفسي، ويحرص الإسلام على أن تُبنى الأسرة على أسس سليمة تضمن الاستمرار للعلاقة الزوجية، والإسلام دين يحترم كل الأديان السماوية السابقة، ويجعل الإيمان بالأنبياء السابقين جميعاً جزءاً لا يتجزأ من العقيدة الإسلامية، وإذا تزوج مسلم من مسيحية أو يهودية فإن المسلم مأمور باحترام عقيدتها، ولا يجوز له – من وجهة النظر الإسلامية – أن يمنعها من ممارسة شعائر دينها، والذهاب من أجل ذلك إلى الكنيسة أو المعبد.
وهكذا يحرص الإسلام على توفير عنصر الاحترام من جانب الزوج لعقيدة زوجته وعبادتها، وفى ذلك ضمان وحماية للأسرة من الانهيار، أما إذا تزوج غير مسلم من مسلمة فإن عنصر الاحترام لعقيدة الزوجة يكون مفقودًا؛ فالمسلم يؤمن بالأديان السابقة، وبأنبياء الله السابقين، ويحترمهم ويوقرهم، ولكن غير المسلم لا يؤمن بنبي الإسلام، ولا يعترف به، بل يعتبره نبيّاً زائفاً وَيُصَدِّق – في العادة – كل ما يشاع ضد الإسلام وضد نبي الإسلام من افتراءات وأكاذيب، وما أكثر ما يشاع.
وحتى إذا لم يصرح الزوج غير المسلم بذلك أمام زوجته فإنها ستظل تعيش تحت وطأة شعور عدم الاحترام من جانب زوجها لعقيدتها. وهذا أمر لا تجدي فيه كلمات الترضية والمجاملة، فالقضية قضية مبدأ، وعنصر الاحترام المتبادل بين الزوج والزوجة أساس لاستمرار العلاقة الزوجية، وقد كان الإسلام منطقيّاً مع نفسه حين حرّم زواج المسلم من غير المسلمة التي تدين بدين غير المسيحية واليهودية، وذلك لنفس السبب الذي من أجله حرّم زواج المسلمة بغير المسلم، فالمسلم لا يؤمن إلا بالأديان السماوية وما عداها تُعد أدياناً بشرية، فعنصر التوقير والاحترام لعقيدة الزوجة في هذه الحالة – بعيداً عن المجاملات – يكون مفقودًا، وهذا يؤثر سلباً على العلاقة الزوجية، ولا يحقق ” المودة والرحمة” المطلوبة في العلاقة الزوجية.
* قصص زيجات لمسلمات تزوجن من نصارى:
رغم إجماع المذاهب الفقهية الإسلامية على تحريم زواج المسلمة من غير المسلم.. إلا أن الوضع بالنسبة للمسلمات اللاتي يعشن في الغرب مختلف، ومن العربيات المسلمات المهاجرات – سواء من الجيل الأول أو الثاني – من تدير ظهرها لتلك الفتاوى وتقبل الزواج من غير دينها متحملة بذلك صعاباً اجتماعية شديدة.
تقول ز.أ – سودانية مقيمة بأسبانيا-: تزوجت من نصراني بعد أن أسلم بناءً على رغبتي وأنجبت منه ثلاثة أبناء وبعد سنوات اكتشفت أنه مازال على دينه ويذهب إلى الكنيسة مصطحباً ابني الكبير معه وأنا الآن أندم ندم شديد ولا أدري ماذا أفعل؟
* عظة في زيجة:
هذه القصة ترويها أم حازم صلاح فتقول: عندما كنا في أمريكا كان لنا جيران ينحدرون من أصل عربي وتعلقت ابنتهم بشاب أمريكي نصراني وجن جنون أبيها فماذا يقول لذويه ومعارفه ؟ وحاول إقناعها بشتى الطرق ولكن دون جدوى، وفي النهاية رضخ لرغبة ابنته – بعد أن هددته بترك البيت – وطلب مقابلة هذا الشاب وأقنعه بأن يعلن إسلامه صورياً حتى لا يتعرض للانتقادات واللوم ووافق الشاب وفي أثناء هذه المقابلة أعطاه الأب كتيب عن التعريف بالإسلام باللغة الإنجليزية وتزوجت الفتاة ومر عامين على زواجها وذات مرة وزوجها النصراني جالس يحتسي كوبا من الشاي وجد على الطاولة بجانبه هذا الكتيب الذي كان قد أعطاه له والد زوجته فأخذ يتصفحه بلا مبالاة فجذبته كلمات الكتاب وأعجب بعظمة هذا الدين وذهب إلى صهره ليسأله المزيد من المعلومات عن هذا الدين وبعد مدة وجيزة ذهب إلى المركز الإسلامي وأعلن إسلامه، ثم تعلم الصلاة وبدأ يصلي ووجد زوجته لا تصلى فطلب منها أن تصلي كما يأمرها دينها فرفضت ثم طلب منها أن تتحجب كما يأمرها دينها فلم ترضخ لذلك فقال لها أنت عاصية لربك لا تقيمين فرائض دينك كما أراد الله لذا فأنا لا أستطيع العيش معك وطلقها وتزوج من مسلمة محجبة.
وقد التقت جريدة “الحياة” اللندنية بنماذج من عربيات تزوجن من غير مسلمين، ورصدت عن قرب الصعوبات والمشاكل اللاتي تعرضن لها، كما رصدت حالات أخريات يواجهن صعوبات من نوع مختلف لأنهن لا يقبلن بهذا الزواج، “ربما أكون رسمت لنفسي مستقبلاً مع شخص رفضه أهلي لدينه، وبقيت أتجرع مرارة هذا الرفض”، هكذا تبدأ نهاد خالد حديثها عن نفسها، فهي فتاة مسلمة عربية رغبت في الزواج من شخص عربي (غير مسلم).
ما زالت نهاد تحب زوجها الذي اختارته، وهو يحبها على رغم اختلاف ديانتهما، وترى أنها لا تختلف معه في شيء، فهي تحترم مشاعره ومعتقداته الدينية، وهو كذلك.
السيدة نهاد تجيب بتحفظ بعد سؤالها عن المستقبل الديني لأطفالها لمن سيؤول: “تلك مسألة سابقة لأوانها، كوننا لم ننجب بعد، ولم نناقشها حتى هذا الوقت”، وتورد الصحيفة نموذجاً آخر هو حالة مريم.ف – 26عاما – التي تعتقد أن رفض والديها سفرها وحدها لاستكمال دراستها ما كان إلا لحدسهما بما قد يحدث نتيجة الوحدة التي ستعيشها، تعلق قلب مريم بشاب أميركي الجنسية عربي الأصل مسيحي الديانة، وعلى رغم اختلاف ديانتيهما، لم يمنعه ذلك من مصارحتها برغبته في الزواج منها، ولم يمنعها من قبوله زوجاً، بدأت معاناتها في كيفية مصارحتها أهلها، وكيف تقدم لهم زوج المستقبل، لم تخش جنسيته ولا أصوله العربية، التي هي سبب في كثير من الأحيان لرفض الأهل، كل ما تخوفت منه مصارحتهم بدينه، استجمعت قواها وتحدثت مع والدتها التي طلبت منها العودة في أسرع وقت ممكن، رفضت مريم طلب والدتها، ما اضطرها لوضع والدها في الصورة، فطالبها بالاستعجال في العودة، فأخبرته بأنها وخطيبها قد تزوجا فعلاً.
تقول مريم: ((إن ما ساعدني في الاستعجال بالزواج هو أنني من حاملي الجواز الأميركي حيث إنني من مواليد أميركا)). ولم تخجل من ذكر أنها عانت كثيراً نظرات زملائها وزميلاتها من المسلمين في الجامعة التي تدرس بها، وأنها كثيراً ما خجلت من أسلوب النصح المحمل باللوم لها ولاختيارها. وباتت تشعر الآن بالخوف على مستقبلها – كما تقول – ((بعد ما تعرضت زميلتها من دولة خليجية لسوء معاملة عائلتها ورفضها لها، إثر زواجها من أميركي غير مسلم كان زميلاً لها في الجامعة، وبعد خلاف معه تركته وهي حامل لتعود لأهلها وتلاقي منهم الرفض واللوم والعتب المستمر لمخالفتها رأيهم)).
ويعلق الدكتور عطية فياض- أستاذ الفقه بكلية الشريعة وأصول الدين بجامعة الملك خالد بمدينة أبها- على مثل هذه الزيجات قائلاً: يقول الله عز وجل: {وَلا تُنْكِحُوا الْمُشْرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُوا} [البقرة: من الآية221]، وأن مثل هذه المرأة تكون قد ارتكبت إثماً وذنباً وزواجها غير صحيح ولا يمكن أن يصح هذا الزواج إلا إذا أسلم هذا الرجل وصح إسلامه وأكرر “صح إسلامه”، فقد منع الإسلام عبر القرآن والسنة زواج المسلمة بغير المسلم ولتعلم المرأة التي تُقدم على مثل هذه الزيجة أن الحب والغرام يجب أن يحتكم إلى الشرع ويقول النبي – صلى الله عليه وسلم -: “لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعاً لما جئت به”، والأطفال الذين يأتون نتاج هذه الزيجة ينسبون إلى أبيهم بالإلحاق وليس بالزواج لأن الزواج باطل..باطل…………المقال لكاتبه اسمها احلام علي منقول اين البردعي من هذا والغريبه ان اخوان مصر ماشيين في ركابه؟؟؟؟؟!!!!!
السلام عليكم — كل مايحصل من جهة البردعى هو اختبار للشعب المصر هل ممكن انه يخضع الى اى وهم ولاكن بقول لهم وانتم عارفينهم اتقو الله الشعب المصر لن يكون ابدا حقل لتجارب الامريكان عن طريق البرادعى ولا انسى ابدا الشعب العراقى وقت هروب صدام وعدم الدفاع عنه و فرحتهم لاختتافه من منصبه ولاكن انظرو الان الى شعب العراق انه يقول اين ايام صدام انا اقول للبرادعى مصر هى مصر ولن تقبل ان يمثلها امريكى او حتى رجل بنصفين الاول مصرى والاخر امريكى واعلم ان امريكا ان كانت وجدت فيك زرة افاده لها ماتركت
اعلان البرادعي عن مقاطعه الانتخبات افلاس ………..هو قدم للتشويش بعد ان انفضح علي عينك يا تاجر……………مستحيل ان يراهن الشعب المصري علي البرادعي مهما حدث………….هو يراهن علي النزول للشارع ادعوكم ان تنظرو لصورته وهو يلف مع عضو الاخوان المسلمين ………في احد المحافظات كان متافف من الناس وكانه قادم من كوكب تاني………ارجوكم انظرو الي الصورة لتتاكدو اتمني ان يطبق قانون الطواري……… علي البردعي نفسه قانون الطواري في مصر ضروري منه …………لكن الكلام علي سوء استخدامه هل نسيتم اين تقع اسرائيل ……………………ام سكنتم واقتنعتم انكم في حاله سلام مزعوم………..انتظرو الكماشه القادمه وهي نصاره مصر الذين سيقفون مع نسيبهم بايديهم وسنانهم………..في اعتقاده انه مخلص ونسو انهم الي الان واخدين السلم بالعرض ………..والحريه الموجوده لهم اكثر من عهد ناصر والسادات والملكيه لكها………….حتي انهم لا يعيرون القانون والدوله اي اهتمام وكل ما حمار لمسلم رفس حمار مسيحي او العكس خرجو الفلاحين بالنبابيت والفيسان وهم بيقولو ………..جواز ماري منعبد المنعم باطل باطل بااااااااااطل وتخطف البنت وتقتل………….. او تنفي في دير من الاديره ولا يوجد حق لا للقانون او اي شيء…….والا ماما امريكا موجوده ومايكمل ابن سام يردح من امريكا…………اصيحت الدوله تتغاضي علي عمابل المسيحيين وكان التي تخطف ………………ليس مواطنه مصريه او التي تقتل نعجه قامت بفعل فاضح كل ذنبها ان اختاره دين اخر………..يجب ان ترجع حقوق المواطنين المصريين ………..كاهل ذمه كما قال الرسول مصر اسلاميه ولن تكون غير ذلك مهما نبح مايكل المصري………….. من امريكا او احتجه امه امريكا لامريكا مطامع في مصر هي واسرائيل……وهم يحركون الاراجوز فاحذرو منه فهو متربي بين ظهريكم ويعتقد ان مصر قبطيه.
برادعى ايه البرادعى دة عايز يكون رئيس جمهورية مش علشان مصر لا علشان نفسة بس وكمان بنته متزوجه من مسيحى ياسلام ونعم الرئيس رئيس جدع اوى بلاش قرف يعنى هيبقا تبع امريكة مش مصلحة الشعب المصرى الحكاية ناقصة متخلفين فى مصر كمان مفيش احسن من حسنى مبارك او جمال كفاية انة هوة صاحب اول ضربه جوية وعمل حاجات كتييييير اوى للبلد هوة وابنه لا جاء واحد غير حسنى مبارك مصر هتكون من كارثة حقيقية انشاء الله مبارك هيكسب الانتخابات
لا اله الا الله سيدنا محمد رسول الله
يا جماعة صلوه على النبى سيادة الرئيس محمد حسنى مبارك راجل بطل وشجاع حارب وانتصر وكلنا عرفين تاريخة كويس وعارفين هو مين اما البرادعى دة بتاع امريكا اللى سلم للامريكان العراق تسليم اهالى فدة كفاية علية وشغلتة خدام عند الامريكان البرادعى مين اللى انتو بتتكلمو علية مش معقول ان احنا وصل بينا الغباء اننا نصدق واحد زى دة
يا جماعه مينفعش واحد زى البرادعى يبقى رائيس جمهوريه لانوا حاجات كتيره غلط عندو اقل سبب انو تبع امريكا بى المختصر كدا تمام اما الاستاذ جمال مبارك على الاقل نعرفه ويعرفنا لاكن التانى حيلتوا فى امريكا واسيبللك انتا الباقى
البرادعي شكله عاد لينتقم من من ………..شوهو صورته امام الناس يعني الراجل جدع وابن بلد وبيفهم وحسيس……….طيب مدام فيه الحمشيه دي كلها ليه مهتمش بزواج بنته من مسيحي…………. وغار علي دينه اولا من غيرته علي نفسه المزيفه……….انا ضد الضرب تحت الحزام والتعرض لاعراض الناس انا بتكلم علي موقف البردعي كشخص……………. من زواج بنته من نصراني………………اعتقد كشخص انك اخر واحد ممكن ان تمثل مصر فلا خير من باع دينه بدنياه حتي لنفسه وليس لبلده.
الاخ البرعى شكله مدخلش وﻻ مره فى حياته على الانترنت، لان اى طفل صغير لو شاف البيان اللى بيتم جمع التوقيعات عليه هيعرف انه لتغيير مواد الدستور المهينه للشعب المصرى وان البرادعى قال 100 مره انه مش مرشح نفسه حاليا ﻻنه مش مجال وﻻوقت ترشيح، لكن هنعمل ايه لناس معندهاش كومبيوتر وكمان مش بتشترى جرايد، انا اقترح اننا نجمع ونجيب كامبايوتر للاستاذ البرعى علشان نرتاح من ذكاءه الخارق.