كتبت – ندى المصري: قامت قوات الامن فجر اليوم الاربعاء بالقاء القبض على الشيخ الاخواني الهارب صفوت حجازي خلال محاولة هروبه خارج مصر عن طريق ليبيا.
وجرت عملية اعتقال والقاء القبض على صفوت حجازي في واحة سيوة بمحافظة مطروح كان يرتدي النقاب وقد تنكر بحلق لحيته على شكل دوجلاس ، وصبغ شعر ذقنه ولحيته.
و سوف تتم محاكمة صفوت حجازي لاحقا بعدة قضايا منها تحريضه عل العنف الى جانب الشروع في القتل و للشيخ صفوت حجازي عدد من التسجيلات التي يتحدث فيها صراحة عن وجوب قتل من يعارض الرئيس المخلوع محمد مرسي وكذلك وهو يتوعد بملاحقة و قتل رجال الشرطة حتى في منازلهم ، ومن الاتهامات التي سيواجهها صفوت حجازي تحريضه على اقتحام الحرس الجمهوري و ايضا قيامه بالتحريض في احداث المنصة ودفعه انصار الاخوان للاشتباك مع رجال الامن وهما ما اسفر عن سقوط عشرات القتلى والجرحى.
وعند اعتقال صفوت حجازي في مطروح من اجهزة الامن عثر معه على جواز سفر مزور باسم محمد عليه ومبلغ مالي.
وهناك اشاعات اطلقتها انصار الاخوان و صفوت حجازي عن كون من تم القبض عليه اليوم هو شبيه الشيخ صفوت حجازي وليس هو ، ولكن الحقيقة ان شبيه صفوت حجازي تم القبض عليه سابقا في مدينة نصر ثم اخلي سبيله.
يذكر ان صفوت حجازي لا ينتمي تنظيميا الى جماعة الاخوان المسلمين الارهابية وهو ما اوضحه بنفسه سابقا واكد عليه عدد من قيادات الاخوان ، لكنه ظهر العديد من المرات في حملة محمد مرسي لانتخابات الرئاسة ومن بعدها اصبح ملتصقا بجماعة الاخوان ويؤيدها في كل مواقفها حتى وصل الامر به الى التهديد بقتل كل من يخالفهم او يعارض مرسي والاخوان.
يوتيوب فيديو اول تصوير للمعتقل الارهابي صفوت حجازي بعد القاء القبض عليه اليوم
فلا نامت أين الجبناء
الى كل أم مكلومة لفقيد أو مصاب
احتسبى الله سبحانه وتعالى فى كل من وقف على المنصة ليشعل الشباب باسم الدين
ثم اختفى عند الوغى ليظهر لنا مبتسما عند القبض عليه فرحا ببقاءه حيا يتنفس الفخر بأنه مجاهد (مجاهد منصة)
بينما هو تاجر خسيس ممن يشترون بآيات الله ثمنا قليلا وهو بقاءهم أحياء يمجدهم الناس
للأسف لم نرى من قادة المنصه جميعا ولو واحد فقط فى رحاب الله مع من قضوا نحبهم ممن صدقوهم
بل وجدناهم جميعا بابتساماتهم الصفراء لحظة القبض عليهم بمخابئهم وهم يجاهدون برفع أصابعهم بعلامة الشيعة الجدد
اللهم ارحمنا
الراجل ده لو كان نصح مرسى بكلمة حق لما ال الى هذا المصير هو ومرسى والاخوان . وليعلم الجميع ان هذا مصير كل من يحقر مصر وشعبها . او يتاجر بهم
والله انا موش عارف شباب الاخوان دول حيفوقوا متى دول كانهم ناس عيشيين فى العصر الحجرى نفسى يشغلوا عقلهم شوية بدل مودوا البلد وانفسهم فى ستين داهية
اٍن اٍلايمان بالله والثقة فى النفس هما الطريق الاًوحد والسبيل المضمون لتحقيق
كل مانرجوه من صلاح واٍصلاح لكل أمور حياتنا وربنا يكو فى عون الجيش والشرطة
ضد اعداء الدين والسلام اللهم انصر مصر وشعبها17سبتمبرء الساعة:9:35مساًء
اللهم من اراد بمصر واهلها خيرا فوفقه وخذ بيده ومن اراد بمصر واهلها سوا فاجعل تدبيره تدميره وكيده في نحرة
الخونة في مصر يستحقون الاعدام شنقا
الجيش الشرطة القضاة النيابة النصاري ولاد المجرمين
ربنا ينتقم منكم يامن تريدون قتل الاخوان
دا مستحيل يكون صفوت حجازى وبعدين لو هو كانوا جابوه وهو بيتكلم وهو بيقول الكلام اللى عايزين يشككوا الناس فيه مع إن الكلام دا قديم ومسجل مع وائل الإبراشى وجزء على منصة رابعة
انتم بتكلو في بعض لية انشاء الله مصر هتنضف من الاخوان لان دين الاسلام ليس دين احزاب
ابدآ لا يمكن يكون د.صفوت حجازى
حين ولدت ما تسمى بالثورات العربية، كانت الخطيئة الأولى للمشرفين عليها و الكتاب و المراقبين عدم توصيف ما حدث توصيفا دقيقا و حقيقيا. الخطيئة كانت من البعض متعمدة، و كانت من البعض الآخر عفوية، و أحيانا كانت تنم عن سلوك فيه من الغرور و نشوة الشعور بالنصر ما كان يهلك صاحبه و لو بعد حين. فما حدث في تونس و مصر لم يكن البتة ثورة، بقدر ما كان انتفاضة شعبية لم تأت إلا على رؤوس النظام، و أغفلت عن عجز و خوف و وعي، طالما هي كانت في الأصل حراكا مدنيا و أعزلا لا أنياب له، اجتثاث أدوات النظامين القمعيين من أجهزة المخابرات و أجهزة الأمن و حتى أجهزة الجيش. و كان يمكن لتلكما الانتفاضتين التحول إلى ما يشبه ثورة (و ليس ثورة فالثورة تكون أطرافها متجانسة في العقيدة و الأهداف بينما في الحالة المعنية هي خليط من عقائد و نوايا إسلاميين و يساريين و ليبراليين و انتهازيين انتهى بهم المطاف إلى التصادم و حتى التقاتل على الغنائم) لو نجحوا في مأسسة جهاز ثالث مقابل لجهاز الأمن الداخلي و جهاز الأمن الخارجي من العسكر، اعتمدته الانتفاضة الإيرانية من قبل للتحول الى ثورة فعلية، و هو جهاز حرس الثورة. يتم أولا بعثه وفق آليات قانونية، و يتم التنصيص عليه في الدستور لتحصينه، و يتم أيضا توصيف الخلفية الأخلاقية و النفسية و العقلية لأعضائه، فلا يلجه إلا من ثبت صدامه لسنوات طويلة مع النظامين المستبدين، و يحدث ثانيا تزويده بأفضل و أقوى التقنيات العسكرية و الالكترونية حتى تكون حركته في معركته مع أدوات القمع و الموت لدى النظامين السابقين فاعلة و سريعة و حاسمة. و بدل المضي في إرساء ذلك الجهاز، حتى يتم تطهير كل أدوات النظامين السابقين من جراثيم الفساد و العفن و الطغيان، فضلت الحركات المنتخبة و المؤتمنة على الانتفاضة، مثل حركة النهضة في تونس، عدم التصادم مع فؤوس و سكاكين و خناجر بن علي و مبارك السابقين خوفا من تمردها المسلح و الانقلاب عليها، فما يسمى الثورة الوليدة بلا أنياب و مخالب. و اختارت إستراتجية التغلغل التدريجي داخل معاقلها الحصينة و المحروسة جيدا- من خلال عناصر جديدة تابعة- لمحاولة اختراقها و بناء قوة موالية للانتفاضة، لعلها تنجح في يوم ما في تطهير الأجنحة المتربصة بما يسمى الثورة، و المتورطة حتى أذنيها في جرائم ضد الإنسانية لعقود طويلة من تعذيب و امتهان لآدمية خلق الله و تصفيات جسدية. لكن إستراتجية الحركة، بمرور الوقت، فشلت فشلا ذريعا و كارثيا، و تحولت هي نفسها، من داخل تلك الأجهزة، إلى أدوات قمع و قهر و إذلال، و دخلت في مساومات رخيصة مع الأجنحة الفاسدة لمحاولة كسب ودها و عونها، مقابل غض الطرف عن جرائمها السابقة، و إغلاق ملفاتها السوداء. كان ذلك التصرف الانتهازي من حركة النهضة بمثابة طعنة من خنجر مسموم في ظهر ما يسمى الثورة، حتى بات أتباع بن علي يطمعون في العودة الى السلطة، و لو بتخريجة جديدة لا يتضح وجهها القبيح إلا بعد نجاح المغامرة في ترهيب و تطويع المحتجين، فالمؤتمنون على الانتفاضة٬ بنظرهم٬ مجرد ثعالب و ذئاب جائعة لا تقل عنهم فسادا و لؤما و دناءة و خيانة. أما ما حدث في ليبيا، و يجري الآن في سوريا، فمن الحيف وصفه بالانتفاضة، و من العبث أيضا توصيفه بالثورة، فالثورة كما ذكرنا سالفا تقوم عليها أطراف على تجانس في المنهج و القناعات و الأهداف، و هو الأمر الغائب في الحالة المعاينة. قد يكون التوصيف الأقرب هو الزلزال أو الانفجار من شدة و لوعة الشعور الجمعي بالقهر و العذاب و ضيق الأفق، فأطرافه على تناقض في كل شيء، و لا تجمعها إلا العداوة للنظام المستعمر و المستوطن للقلوب و العقول. لكنه في كل الأحوال فوضى خلاقة لن تجلب في النهاية إلا الخير و السعادة و القوة، ليس لأهل البلدين فحسب، بل لأمة بأكملها، و لو بعد تضحيات جسيمة جدا و أنهار من الدم. هي حالة في كل الأحوال أفضل من الحالة المصرية و التونسية و اليمنية، حيث المشهد قاتم جدا، و لا يعرف احد أين تتجه الأمور، و حيث الضحايا لا يزالون مترددين في حيازة أنياب و مخالب على غرار أنياب و مخالب الليبيين و السوريين، رغم أن الحديد بات مكدسا بكثرة على تخوم بلاد النيل الأزرق و بلاد الكفرة و بلاد حضرموت و حتى غزة المطوقة و الجائعة جدا، و رغم أن ظروف تكرار السيناريو الليبي و السوري مهيأة جدا و لو بعد أشهر من المظاهرات و العصيان المدني، لاستنزاف و إرهاق العدو الجديد الداخلي المتأهب لالتهام ملايين الجماجم، و إعداد عدة الحديد و التدرب على غمس الحديد، و قد لا تتكرر تلك الفرصة الذهبية مرة أخرى إلا بعد عقود من الاحتلال الداخلي و العذاب و القرف و الخراب البطيء. في السياق نفسه، حيازة المصريين لمخالب و أنياب على شاكلة مخالب و أنياب السوريين و الليبيين قد يحمل الجيش، عن خوف أو عن ضغوط يمارسها الأمريكيون و الأوروبيون، للانسحاب نهائيا من المشهد السياسي، و ترك السياسة للسياسيين، و ترقب عمليات تطهير واسعة في صفوفه، على نحو ما حدث في تركيا. الأمريكيون و الأوربيون يدركون جيدا المالات الكارثية لنشوء أي حرب أهلية في مصر على نحو ما حدث في ليبيا و سوريا. اندلاع حرب شعبية مسلحة في أرض الكنانة لا يعني سوى انفجار قنبلة هيدروجينية انشطارية ستحول أطراف بلاد النيل الى أكبر جبهة للجهاد في العالم بأسره، و لا يعني سوى حدوث أكبر كارثة إنسانية على مر التاريخ، حيث من المؤكد وقوع عمليات نزوح كبيرة، تقدر بما بين عشرين و أربعين مليون نازح مصري. الأمريكيون و الأوربيون يدركون أيضا، من خلال تقارير أجهزة استخباراتهم الدقيقة جدا، عواقب تمكن العسكر العلماني مرة أخرى من السلطة في مصر، و إنهائه للإسلام السياسي غير المدجن ليس في مصر فحسب، بل في كل الأقطار العربية و الإسلامية القريبة و البعيدة. العسكر المصري إذا نجح في قمع الانتفاضة الجديدة، و استقرت له الأمور، لن يتردد، بتحريض من الاسرائليين، و رغبة في تأمين حدوده و تثبيت وجوده، في الانقضاض على حكم الإخوان و الإسلاميين عموما في السودان و ليبيا و غزة و تونس و اليمن و كل الأقطار العربية. إذا نجح الجيش العلماني المصري في الإجهاز على الإسلام السياسي غير المصطنع في كل الأقطار العربية المجاورة، و صار الضحايا الجدد مطوقين من الغرب بالعسكر العلماني الجزائري و من الشرق بالعسكر المصري المتهور، و ضاقت السبل و الحياة بالإسلاميين، فالجهاديون سيكونون متأهبين لتطوير أدواتهم و هجماتهم البدائية و المحدودة و غير الفاعلة إلا على المدى البعيد. و قد نرى حينها هجمات مروعة بأسلحة الدمار الشامل على بعض العواصم العربية، ستقلب ميزان القوى بالكامل لصالح مشروع الإسلاميين، و تغير خريطة المنطقة و العالم برمتها. ذلك هو آخر ما يريده الأوربيون و الأمريكيون. هم يعلمون جيدا، حيازة الجهاديين، قادة الثورة النخبوية من الإسلاميين، لأسلحة الدمار الشامل، سوف تغير معادلة الصراع بشكل جذري.
ربنا مع الجيش والشرطة ومع كل شعب مصر ضد اعداء الدين والسلام الخونة الكلاب الاخوان القطبيين وطول مامصر فيها ولادها الشرفاء امثال السيسى واللى زييه ربنا هينصر مصر وهتكون فى امان ورباط الى يوم الدين
تحية حب وتقدير الى ضباط الجيش والمراتب من القوات المسله الابطال حامين مصر العروبه من ايدي الارهابين القتله جماعة الاخوان المنافقين والرحمه لشهداء الدفاع والداخليه الذين استشهدوا من اجل الحريه والخزي والعار على المنافقين القتله الذين باعوا الضمير من اجل حفنه من الدولارات التي يعطيها لهم خدام الصهاينه والامريكان حكام قطر الخبثاء الذين يسفكون دم الابرياء خدمتا لصالح الصهاينه
ربنا يكون فى عون الشرطة وتلم الكلاب الخونه الى ماينتموموش للاسلام وانما ينتموى الى يهود اسرائيل عبده المال والكرسى
الحمدلله على اعتقاله/ اللهم انصر مصر وشعبها وجيشها
دة مش صفوت حجازى ياناس يا كدابه دة واحد شبهة لكن مش هو والفرق باين اوووووى دة كله كدب يا كدبييييييييييييييييييييين