كتبت ندى المصري:
تهكم الاعلامي ابراهيم عيسى في برنامج السادة المرشحون على تقديم الدكتور محمد مرسي مرشح الاخوان للرئاسة بصورة مرشح الثورة ومنقذها من الفلول، وقال ساخراً بان العكس تماماً هو الصحيح اي وحسب تعبير ابراهيم عيسى بان محمد مرسي يعتبر مرشح الثورة المضادة في الانتخابات الرئاسية المصرية القادمة.
حيث يعتبر نجاح الاخوان في جولة اعادة الانتخابات الرئاسية القادمة اي لو اصبح محمد مرسي رئيسا لمصر هو اجهاض لفكرة الدولة المدنية من اساسها، والتمهيد لبناء دولة دينية بالتدريج حسب اقوال بعض رموزهم .
وشرح ابراهيم عيسى حلقة برنامجه اليومي المخصص عن انتخابات الرئاسة المصرية، ماذا يعني مصطلح الثورة المضادة في لغة السياسة وهو باختصار الانقلاب على الاهداف المعلنة لهذه الثورة والانحراف بها الى منحى اخر مختلف عن روحها وطبيعتها.
وهذا ماحدث تماماً في حالتنا مع الاخوان المسلمين فعلى مدى 18 يوماً لم نشهد في ميدان التحرير اي شعارات حزبية اسلامية او اي دعوة لتطبيق الشريعة الاسلامية على الطريقة الاخوانجية السلفية المطروحة حالياً.
سيقول قائل ولكن الاخوان شاركوا بالثورة ، وهذا صحيح ولم ينكره ابراهيم عيسى، ولكنهم انضموا اليها يوم 28 يناير اي بعد 3 ايام من بدايتها، كذلك لن ننسى بالطبع بانهم كانوا اول من اعلن استعداده للتفاوض مع النظام البائد، بل والاكثر من ذلك دخلوا فعليا في جولة مفاوضات شبه سرية مع عمر سليمان بعد تعيينه نائباً للرئيس السابق حسني مبارك.
ولولا اصرار الثوار على استكمال مسيرتهم لاصبح 25 يناير احدى التجارب الفاشلة من ذكريات الماضي مثلها في ذلك مثل انتفاضة 18 و 19 يناير ضد نظام السادات وما كنا لشهدنا انتخابات برلمانية نزيه او انتخابات رئاسية تعددية.
وعقد ابراهيم عيسى مقارنة تاريخية طويلة مع احداث ثورة ايران في اواخر السبعينات التي شاركت بها مختلاف القوى السياسية من اقصى اليمين الى اقصى اليسار ضد نظام الشاه حينها ولم نكن حكراً على الاسلاميين وحدهم.
وكانت اهم اهداف الثورة الايرانية هي الحرية والديمقراطية والعدالة بشكل مشابه لشعارات واهداف الثورة المصرية، وانتفض الشعب الايراني ممثلا بجميع تياراته السياسية، فاضافة الى القوى الليبرالية التقليدية شارك الحزب الشيوعي الايراني ويطلق عليه اختصارا اسم “تودة” كذلك شاركت قوى يسارية ماركسية مثل مثل حركة فدائي خلق او مجاهدي خلق وغيرها.. وجميع هذه التيارات كانت تحلم بالحرية المنتظرة بعد القضاء على نظام الشاه الديكتاتوري.
وعاد الخميني من منفاه في باريس الى طهران لتتحول هذه الثورة بالتدريح وبعد اعوام قليلة الى جمهورية اسلامية ديكتاتورية كما نعرفها بشكلها الحالي تحكم من قبل “ايات الله” على الارض وولاية الفقيه ” المرشد العام” الذي ليس له منصب حكومي رسمي ولكنه مع مجموعة من رجال الدين ” مكتب الارشاد ” يعتبر الحاكم الفعلي والامر الناهي لكل كبيرة وصغيرة تمس الحياة العامة في الدولة إبتداءً من الحجاب بشكله الايراني المعروف الذي فرض فرضاً على جميع النساء والبنات وانتهاءً باي انتخابات برلمانية او انتخابات رئاسة الجمهورية.
وحذر ابراهيم عيسى من تكرار هذه التجربة في مصر وذلك بحالة سيطرة الاخوان على جميع السلطات التشريعية والتنفيذية بما في ذلك منصب رئاسة الجمهورية بحالة فوز الدكتور محمد مرسي مرشح الثورة المضادة بمعركة انتخابات الرئاسة المصرية القادمة.
يوتيوب ابراهيم عيسى عن انتخابات الرئاسة المصرية 2012 ومرشح الاخوان للرئاسة محمد مرسي
هو مش البرنامج بتاعه بيقول ارادة شعب وللا رجع فى كلمه كاالعادة
جمال عبد الناصر (اشتراكى ) جاب اسرائيل فى سيناء
حسنى مبارك لبرالى اذل مصر امام العالم
انور السادات جاء بالاسلام انتصر فى اكتوبر ادخل الأسلام السجن انهارت مصر
روى عن رسول الله من اردعز بغير الأسلام اذلة الله
وانشاء الله الفريق احمد شفيق هو الرئيس….. والف شكر للاعلامى ابراهيم عيسى
الناس دى لو خايفه على البلد كانوا عرفوا انهم غير صالحين سياسيا ولا فكريا ان يكون احد منهم يصبح رئيسا لمصر….كان من الممكن ان يختار احد من خارجهم حتى نثق فيه ولا هم مش شيفين حد حلو مصر كلها بالنسبه للاخوان ذى الزفت كلها حرميه ونصابين وقتلين قتله …..
والله ان كان فى حد جاهل فهم الاخوان المسلمين ومن ورائهم عايز اعرف اه ال عملوه للبلد كل حاجه لمصلحتهم شيفين نفسهم بيعرفوا فى كل حاجه رغم انهم يستغلون (الدين الدين الدين ساتر لهم)
واللة كنت بحترمك وسرعان ما ان احتقرتك من زماااااااان لانك للاسف الشديد يا ابراهيم انت ماعندكشى رسالة غير انك تشكك الناس فى ثوابتهم وللاسف الشديد انت من الاعلامين الذين جهلوا الناس
اللة لا يسامحك وخسات يااااااااااااااااااااااا
انا واحد مسكين من المساكين الكثر فى الشعب المصرى لا اعرف من كاذب ومن صادق شفيق او مرسى فلول او اخوان ?
والله انا لما بشوفه كأنى شوفت.شيطان!!!!!!!
ليس منافق فقط. ولكنه (ابله) و(رويبده).
هذا الحاوى ابراهيم عيسى منافق وحسبى الله فيه اتقى الله
الشعب المصرى شعب ذكى ولا ينساق وراء المنافقين والله فى علاه حامى هذا البلد من الفتن ارجو من الاعلاميين الغير وطنيين ان يتقوا الله وان يقولوا قولا سديدا ليصلح الله لنا اعمالنا وندعو الله ان يهيأ لنا من امرنا رشدا
اللهم من أراد مصر بسوء اجعل تدبيره فى تدميره واحعل كيده فى نحره واجعل مثواه نار جهنم خالدا فيها …………………. دعوات من الشعب الطيب المسكين الذى تاه بين هذا وذاك ولاحول له ولاقوة سوى الدعاء الى الله بان نرى فيهم اية تكون عبرة وعظة لمن غلظت قلوبهم وبحت حناجرهم بالمتاجرة باسم الشعب ……….ولاننسى النظام السابق عندما تاجر بمحدودى الدخل ونهب البلد بهذه المتاجره…..والحدق يفهم…………
صدق ابراهيم عيسى وكذب الاخوان
تحية للاعلامي الشجاع دائما قبل وبعد الثورة
والله العظيم الذى لااله الاهو ابراهيم كاتب ليس له ملة وليس عنده ذمة ….. هذا الشخص من ضمن الاعلاميين الذين ليس لهم ضمير ويريدون ان يستمر عدم الاستقرار فى مصر لان تمويلاتهم الخارجية ستفضح عن قريب.لعنهم الله ولعن امثالهم
إلبس لباس أحسن