الكنيسة تطالب بمحاكمة عسكرية لمجرمي حادث نجع حمادى
مصريات – اسامة محمود
اصدرت الكنيسة المصرية بيان عن حادث نجع حمادى تحت اشراف عضو المجلس الملى ورئيس مركز السلام الدولي لحقوق الانسان صليب متى ساويرس طالبت في محاسبة كل من تراخى في اداء عمله في اشارة الى تخاذل الامن تجاه حادث نجع حمادى وكذلك محاكمة الجناة امام محكمة عسكرية باعتبار ان حادث نجع حمادي يعتبر تهديد الامن للامن القومي ويتوجب ان ينال مجرمي حادث نجع حمادى العقاب المناسب حتى يكون درس في المستقبل لكل من يحاول شرخ جدار الوحدة الوطنية او زرع الفتنة الطائفية بين المصريين ، مما سيفضي الى عدم استقرار ويسيء الى سمعة مصر في الخارج وقد وصف البيان حادث نجع حمادى بانه الجريمة الخسيسة والتي وضحت مدى دنائتها وخستها في مكانها وتوقيتها وزمانها .
وتضمن البيان تلميح اخر الى سوء تعامل الامن مع حادث نجع حمادى حيث وجه الى ضرورة وجود حس امني لضبط هذه الاحتفالات ومراقبتها وذلك لتفادي اي نوع من هذه الجرائف مرة اخرى ، واضاف : لأسف ترك المسئولون الجناة المسجلين خطر وهم يرونهم يتجولون بالمدينة صباحاً حول كنائس المدينة، فكان يجب القبض عليهم أو على الأقل فرض حراسات مكثفة حول الكنائس، ولكن للتراخى الأمنى وقعت الجريمة، ولم يجد الجناة من يتعامل معهم من الأمن إلا أمين شرطة غير مدرب أو مجهز، وللأسف لقى مصرعه، إضافة إلى من استشهدوا برصاص الغدر على عتبات الكنيسة .
وجاء في نهاية البيان تعزية الى اقباط وشهداء حادث نجع حمادى ومواساة لأسر الشهداء واسرة امين الشرطة الذي قتل في حادث نجع حمادى .
المشاكل أتت عندما شعر المسيحيين بالهجوم الغربي المسيحي على الاسلام والمسلميين وحبوا أيضا أن يكونوا لهم دور في أثارة المسلميين حتى في مصر !!
فيجب على الاخوة المسيحيين في مصر أن يعرفوا ويسلموا بأن مصر دولة مسلمة وليست مسيحية والمسيحيين هم الاقلية فيها فيجب عليهم أحترام الاسلام والمسلميين فيها والقوانيين الاسلامية التى تنصفهم في جميع الاحوال ولا يشعللوا النار ولما تلسعهم يجلسوا يبكوا ويقولوا انظلمنا. يريدوا أن يعيشوا بسلام ولا أحد من المسلميين يعتدي عليهم فعليهم أن يغيروا هجومهم على الاسلام والمسلميين في مصر وألا يتأكدوا بأنهم هم الخسرانيين في النهاية لانهم أقلية ولا يمكن أن ينتصروا على الاغلبية ولا يوجد حل أخر !!
اولا بلدانا مصر هي الامن والامان
كيف اعيش وانا في مصر لم احس بالامن وانا واولادي وجميع المسيحيين لم يحسوا بالامان وابسط الامور الاولاد في الكنيسة في مكان العبادة ليس مؤتمن عليهم مثل ماقتلوا في نجع حمادي وحتى الان لم يتخذ ضد المعترفين باقتل علنيا اي اجراء وتقولون ادخلوها امنين فين ياناس امنين وانا مش حاسس بالامان دول شباب اولادنا مسلمين ومسيحيين ( بني ادمين ) ازاي لحد الان لم يحد الامر واللة حرام ( شاهدة رجل دين وشهادة شباب البلد ومحكمة وعدل نزية فين محكمة الامان ( ياريت نستعين بالله ونستعين بمحكة عسكرية مصرية علشان نحس بالامان على اولادنا وهم في دور العبادة اظن دة اقل طلب نحس بالامن والامان في مصر (مثل القضاء النزية في اتلمانيا حيث حكم علي الشاب القاتل باقصي عقوبة وفي بلدة حرام حرام حرام
أنا شايف أن التعصب مرفوض تماماً فى مصر أحنا بنمر بصروف صعبة و أنخفاض مستوى الأخلاق فى مصر هو اللى وصلنا لكدة بغض النصر عن الجنس و الدين لازم الشيوخ و القساوسة يحاولوا يرفعوا المستوى الأخلاقى بتفعيل و واقعية دعماً للوحدة الوطنية و الأعلام يجب ألا يربط بين الحادث و بين أى أتجاه دينى و أواسى بأسف أسر الضحايا
اود ان اطرح سؤال كم بنت مسلمه اغتصبت على يد مسلم؟؟؟؟؟؟؟؟ لماذا لم تقم الدنيا الا فى هذه الحاله؟؟؟؟؟وهل حدث مثل هذا يجعل من الجناه اداه للعداله واين القانون اذا؟؟؟؟؟وهل ثبت بالادله ان هذا الشاب هو الذى اغتصب الفتاه؟؟؟؟؟؟ ماذا قالت التحقيقات؟؟؟؟ ولنا تعليق اخر ياتى فى حينه
لنتفق معا على بعض الحقائق :
أن هناك شخص مسيحى أغتصب بنت مسلمة وهذا الشخص تم تسليمه ليد القضاء فماذا تطلبون منا إذا أن تحاكمه الكنيسة أيضا وكمان البابا كيرلس قالها صريحة أن يحكم له بالإعدام .
الحقيقة الثانية وهى أن الشخص الأساسى فى هذه القضية الكمونى وهو مسجل خطر وتم أعتقاله سنه 2002 وأيضا هو الساعد الأيمن لعضو مجلس الشعب الغول وأن بينهم تعاملات وأسرار فكيف لعضو مجلس شعب له تاريخ سياسى طويل أن يسمح لنفسه أن يتعامل مع شخص ويجعله ساعده الأيمن وهو يعلم جيداً أنه مسجل خطر ثم يقوم بعد ذلك بتقديم أتهام للأعلام المصرى بتضخيم موضوع حادث نجع حمادى مع العلم هذا الموضوع متضخم من جميع وسائل الأعلام العالمية بأمريكا وألمانيا وفرنسا وهذا خلاف المظاهرات فى الخارج على سبيل المثال وليس الحصر مظاهرة لوس أنجلوس فكيف يتهم الأعلام المصرى بتضخيم موضوع هو يراه من وجهة نظره أنه موضوع عادى والعالم أجمع يراه قضية عالمية فى النهاية لن أطيل عليكم
أو أن ألفت النظر أن المتهمين فى هذا الحادث مسجلين خطر وليس لهم أى نوع من التعصب أو الفتن ولكن يوجد جانى محرض وهو خلاف الجناه المنفذون فأين هو ذلك الجانى المحرض ؟؟؟؟؟
السؤال يجيب نفسه
اولا الشاب الذى اعتدى على الطفلة محبوس على ذمة القضية ودة مش يرضينا ولكن اللى حصل دة اجرام اجرام لان الشباب دول لم يعاملوا حاجة ودة اعتداء على الكنيسة يوم عيد ودة مش جديد عليكم سفك الدماء واستحلال دم وعرض المسيحين والكل فعلا متواطىء وربنا يعرف شغلة فيكم
اولا هم اللي بداوا يا جماعه كل ما تحصل مشكله بين نصراني ومسلم النصراني يقول للمسلم هجيبلك امن الدوله ليه فضلا عن الاستفزازات المتكرره يعني واحد نصراني مسئول عن الكتب في مدرسه عندنا يزيح المصحف برجله ومدرسه نصرانيه اضايقت من المدير المسلم كتبت جواب لامن الدوله انه عايز يتحرش بيهم واخيرا حادثة الطفله المسلمه التي اغتصبها نصراني بالله من اللي غلطان من اللي بدا
بصراحه انا من رأى اى احداث تؤدى لفتنه طائفيه من الجهتين يجب التعامل معها كقضيه أمن دوله لانه يهدد أمن مصر وبسمح لتدخل الغير فى شئونا
اما عن موضوع الاغتصاب طبعا ده شىء لا مبرر له لكن مش مبرر لقيام فتنه طائفيه ليه عشان فى مسلمين كتير بيغتصبو ويتحرشو بمسلمات يعنى الموضوع مش انه مسيحى فراح يدور على واحده مسلمه يأذيها لا ده انحراف من شاب وموجود بين المسلم والمسيحى وياما سمعنا حوادث وكان مرتكبيها مسلمين او غيره وعلى فكره استحاله يكون واحد سوابق ومسجل خطر يكون همو اعراض الفتايات وشرفها مش بعيد يكون هو هتك عرض قبل كده فا محدش يقنعنى انه بيرد شرف
أتقو الله وحكمو عقلكم مفيش مبرر للمذبحه ديه والاسلام لم يعطى مبرر للقتل وترك الحكم لاولى الامر مش الافراد
على فكره انا مسلمه
رد على م \ احمد قرة اكلمك وانا فى نجع حمادى بدون يمين وانتو عرفين صدقنا احنا محدش منعنا الى البابا والانجيل الغلطا الوحيدة لنا اننا ردينا على الجاهل بحكما ودى قمة الجهل ييييييييييييييييييييييييييييييصديقى الشر بالشر
كيف يتم ذلك وأين الحكومة المصرية التي تدعو للسلام . وكيف يكون ذلك وما ذنب هؤلاء الشباب الصغار الذين كانوا في ريعان شبابهم ولكن عندما الأمر يتعلق بالفلسطنين تظهر على الصحف والبرامج التليفزيونية والفضائية صور الضحايا حتى يثيروا الرأي العام ويهيجوا الدنيا لكن هؤلاء لم يتم أي قول عليهم أكن نحن لا نساوي شيء كفايكم سلبية وتحايز كلنا بشر نحن نتكلم بالسيء على أمريكا والدول الأوربية ولكنهم يتعاملون مع الكل أنهم بشر
استقواء المسيحيين بقوى من خارج مصر شيىء مرفوض وغير مقبول ثم ماذا فعلت الكنيسة مع الشاب المسيحى الذى ارتكب جريمة شنعاء مع طفلة مسلمة وكيف تطلب الكنيسة اجراء محكمة عسكرية رجاء الهدوء رجاء الهدوء رجاء الهدوء وتحكيم العقل وترك النيابة العامة تجرى التحقيقات ومعرفة الحقيقة وكل من اخطاء سيحاسب ولا تعجبنا لهجة البغض فى الهجوم على الامن والمحافظ وغيره فالكل مصريين والكل له حقوقه وعليه واجباته ونعزيكم فى من توفى
هوالا غلطان بيغتصب البنت المسلمه ليه
اذا كانت الحكومة حريصة على السلام الاجتماعى يجب اقالة وزير الداخلية ومدير الامن والمحافظ وهذا ما يحدث فى الدول المتحضرة لآن تقصير وزير الداخلية فى عدم متابعتة للامن بالمدينة وايضا مدير الامن ومساعدوة بالمدينة لترك مجرمين ومسجلين خطر ومعهم اسلحة حربية وعدم قيامهم بأجراءات الامن المفروض اتباعها فى هذة المناسبات